logo
#

أحدث الأخبار مع #ودوريالأبطال،

محمد صلاح: «عندما تنشأ في قرية فمن الصعب كطفل أن تحلم بالكرة الذهبية»
محمد صلاح: «عندما تنشأ في قرية فمن الصعب كطفل أن تحلم بالكرة الذهبية»

الأسبوع

timeمنذ 5 أيام

  • رياضة
  • الأسبوع

محمد صلاح: «عندما تنشأ في قرية فمن الصعب كطفل أن تحلم بالكرة الذهبية»

محمد صلاح رامي نادي تحدث الدولي المصري محمد صلاح، نجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي ليفربول الإنجليزي، عن حظوظه في التتويج بالكرة الذهبية في الموسم الحالي. وقال صلاح في حوار أجراه مع شبكة «سكاي سبورتس»: «فوزي بالكرة الذهبية ليس بيدي، لكنني أرغب في حصدها من أجل الشعب المصري». وأضاف قائد منتخب مصر: «عندما تنشأ في قرية بمصر، فمن الصعب كطفل أن تحلم بالكرة الذهبية، لكن عندما أتيت إلى ليفربول بدأت التفكير فيها». وتابع صلاح: «إن لم أفز بالكرة الذهبية، فستظل مسيرتي ناجحة، ويمكنني التتويج بها في الثلاثينيات». واختتم: «ما زلت في عمر 32، والعديد من الفائزين في السنوات الأخيرة كانوا في الثلاثينيات. فمن يدري؟ ثم إن الموسم المقبل يعد بالكثير من الإثارة، مع دفاعنا عن لقب الدوري مع ليفربول، ودوري الأبطال، وكأس أمم إفريقيا مع مصر، وكأس العالم». يذكر أن في وقت سابق من هذا الموسم، عندما كان ليفربول ينافس على جميع البطولات، اعتبر صلاح المرشح الأوفر حظا لنيل الجائزة الفردية التي تمنحها مجلة "فرانس فوتبول".

صلاح: أرغب في الفوز بالكرة الذهبية.. ومسيرتي ستظل ناجحة دونها
صلاح: أرغب في الفوز بالكرة الذهبية.. ومسيرتي ستظل ناجحة دونها

ملاعب

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • ملاعب

صلاح: أرغب في الفوز بالكرة الذهبية.. ومسيرتي ستظل ناجحة دونها

اضافة اعلان يطمح المصري محمد صلاح، نجم ليفربول في حصد جائزة الكرة الذهبية قبل اعتزاله، لافتا إلى أنها لن تكون معيار نجاح مشواره مع كرة القدم.وقال صلاح، في حوار أجراه مع مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية: "الفوز بالكرة الذهبية ليس بيدي، لكن من الواضح أنني أرغب يوما ما في الفوز بها من أجل شعبي (المصريون)".وأضاف: "عندما تنشأ في قرية بمصر، من الصعب كطفل أن تحلم بالكرة الذهبية. لكن عندما جئت إلى ليفربول، بدأت أفكر: ربما يوما ما.. لكن إن لم أفز بها، فستظل مسيرتي ناجحة".واختتم: "ما زلت في عمر 32، والعديد من الفائزين في السنوات الأخيرة كانوا في الثلاثينيات. فمن يدري؟ ثم إن الموسم المقبل يعد بالكثير من الإثارة، مع دفاعنا عن لقب الدوري مع ليفربول، ودوري الأبطال، وكأس أمم إفريقيا مع مصر، وكأس العالم".يذكر أن في وقت سابق من هذا الموسم، عندما كان ليفربول ينافس على جميع البطولات، اعتبر صلاح المرشح الأوفر حظا لنيل الجائزة الفردية التي تمنحها مجلة "فرانس فوتبول".وبعد خروج الريدز من دوري أبطال أوروبا على يد باريس سان جيرمان وخسارتهم في نهائي كأس الرابطة الإنجليزية أمام نيوكاسل يونايتد، تراجعت فرص الدولي المصري، وأصبح عثمان ديمبلي، نجم باريس، المرشح الأبرز للفوز بالجائزة.

صلاح: أرغب في الفوز بالكرة الذهبية
صلاح: أرغب في الفوز بالكرة الذهبية

البشاير

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البشاير

صلاح: أرغب في الفوز بالكرة الذهبية

يطمح المصري محمد صلاح، نجم ليفربول في حصد جائزة الكرة الذهبية قبل اعتزاله، لافتا إلى أنها لن تكون معيار نجاح مشواره مع كرة القدم. وقال صلاح، في حوار أجراه مع مجلة 'فرانس فوتبول' الفرنسية: 'الفوز بالكرة الذهبية ليس بيدي، لكن من الواضح أنني أرغب يوما ما في الفوز بها من أجل شعبي (المصريون)'. وأضاف: 'عندما تنشأ في قرية بمصر، من الصعب كطفل أن تحلم بالكرة الذهبية. لكن عندما جئت إلى ليفربول، بدأت أفكر: ربما يوما ما.. لكن إن لم أفز بها، فستظل مسيرتي ناجحة'. واختتم: 'ما زلت في عمر 32، والعديد من الفائزين في السنوات الأخيرة كانوا في الثلاثينيات. فمن يدري؟ ثم إن الموسم المقبل يعد بالكثير من الإثارة، مع دفاعنا عن لقب الدوري مع ليفربول، ودوري الأبطال، وكأس أمم إفريقيا مع مصر، وكأس العالم'. يذكر أن في وقت سابق من هذا الموسم، عندما كان ليفربول ينافس على جميع البطولات، اعتبر صلاح المرشح الأوفر حظا لنيل الجائزة الفردية التي تمنحها مجلة 'فرانس فوتبول'. وبعد خروج الريدز من دوري أبطال أوروبا على يد باريس سان جيرمان وخسارتهم في نهائي كأس الرابطة الإنجليزية أمام نيوكاسل يونايتد، تراجعت فرص الدولي المصري، وأصبح عثمان ديمبلي، نجم باريس، المرشح الأبرز للفوز بالجائزة. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

أكثر 10 لاعبين عانوا من سوء الحظ في تاريخ كرة القدم
أكثر 10 لاعبين عانوا من سوء الحظ في تاريخ كرة القدم

الجزيرة

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الجزيرة

أكثر 10 لاعبين عانوا من سوء الحظ في تاريخ كرة القدم

كرة القدم مليئة بلحظات المجد والدراما، لكن بعض النجوم رغم امتلاكهم للموهبة والإصرار، فلم يحالفهم الحظ ليصلوا إلى ما يستحقونه. في هذا التقرير نستعرض 10 لاعبين عانوا من سوء الحظ، رغم قدراتهم الهائلة. هاري كين- مهاجم بلا ألقاب رغم كونه من أعظم المهاجمين في العالم، فإن الإنجليزي هاري كين لم ينجح في تحقيق أي لقب كبير خلال مسيرته الاحترافية. أمضى كين معظم مسيرته مع توتنهام، النادي الذي لم يتوج بأي لقب منذ عام 2008، وحتى بعد انتقاله إلى بايرن ميونخ، اصطدم بسحر باير ليفركوزن وتشابي ألونسو، ليخرج مجددا بدون تتويج. لكن حلم الصعود إلى منصة التتويج لأول مرة في مسيرته قد يتحقق هذا الموسم، في ظل تصدر بايرن ميونخ جدول ترتيب الدوري الألماني واقترابه من حسم اللقب. ماركو رويس- موهبة طاردتها الإصابات كان من المفترض أن يكون ماركو رويس نجم منتخب ألمانيا في كأس العالم 2014، لكنه تعرض لإصابة في آخر مباراة ودية قبل البطولة، وفي نهايتها توج منتخب "المانشافت" باللقب وتابع رويس المباريات من المدرجات. الغياب تكرر في يورو 2016، كما فشل مرارا في الفوز بالدوري مع دورتموند، رغم اقترابه منه أكثر من مرة. جانلويجي بوفون- أسطورة بلا دوري أبطال حقق بوفون كل شيء تقريبا مع يوفنتوس وإيطاليا، بيد أن دوري أبطال أوروبا ظل عصيا عليه، إذ خسر 3 نهائيات في البطولة، رغم تألقه الكبير. إعلان ويعد بوفون أحد أعظم اللاعبين في تاريخ كرة القدم الذين لم يرفعوا الكأس ذات الأذنين على الإطلاق. هيرمان هرايدارسون- رقم قياسي في الهبوط المدافع الآيسلندي، رغم كفاءته، هبط من الدوري الإنجليزي الممتاز 5 مرات مع 5 أندية مختلفة هي كريستال بالاس، وويمبلدون، وإبسويتش تاون، وتشارلتون، وبورتسموث. مايكل بالاك- الوصيف الأبدي خلال موسم 2001ـ2002 خسر بالاك كل البطولات الممكنة مع باير ليفركوزن، وحل فيها وصيفا: الدوري، والكأس، ودوري الأبطال، ثم خسر نهائي كأس العالم مع ألمانيا. التاريخ تكرر مع تشلسي، حين خسر دوري الأبطال والدوري الإنجليزي وكأس الرابطة، حتى في يورو 2008، خسر النهائي أمام إسبانيا. ستيفن جيرارد- الانزلاق الذي حطم الحلم أسطورة ليفربول كاد يحقق الدوري في موسم 2013ـ2014، لكنه انزلق بشكل مأساوي في مباراة حاسمة ضد تشلسي، مما تسبب في هدف للخصم وخسارة اللقب. ورغم كل إنجازاته، فلم ينجح جيرارد في رفع الدوري الإنجليزي الممتاز حتى اعتزاله. هاكان تشالهان أوغلو- انتقال في التوقيت الخطأ غادر هاكان ميلان إلى غريمه إنتر بحثا عن المجد، ليفوز ميلان بالدوري مباشرة بعد رحيله، ورغم فوزه لاحقا مع إنتر، فإن انتقاله سيبقى مثالا على سوء التوقيت وسوء الحظ. رونالدو نازاريو- لعنة الإصابات أحد أعظم المهاجمين في التاريخ، لكن إصاباته المتكررة دمرت سنوات تألقه، وكان أخطرها تعرضه لتمزق في أربطة الركبة خلال مباراة مع إنتر، مما حطم آماله. ورغم عودة "الظاهرة" رونالدو للتألق في مونديال 2002، فإنه لم يعد إلى مستواه الأسطوري السابق، علما أنه لم يفز قط بدوري أبطال أوروبا. أليساندرو نيستا- الغياب في اللحظة الحاسمة مدافع ميلان وإيطاليا الكبير عانى من الإصابات في 3 بطولات متتالية لكأس العالم، أكبر خيبة كانت في 2006، حين غاب عن النهائي ضد فرنسا بسبب الإصابة، ليشاهد من على الدكة زملاءه يتوجون باللقب. جيمي غريفز- البطل المنسي في كأس العالم أفضل مهاجم إنجليزي في عصره، غاب عن نهائي مونديال 1966 بسبب الإصابة ليشارك جيف هيرست الذي سجل هاتريك، بينما لم يحصل غريفز على ميداليته الذهبية إلا بعد أكثر من 40 عاما.

كيف حطّم دورتموند سلسلة عمرها نصف قرن لبرشلونة؟
كيف حطّم دورتموند سلسلة عمرها نصف قرن لبرشلونة؟

النهار

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

كيف حطّم دورتموند سلسلة عمرها نصف قرن لبرشلونة؟

في ليلة أوروبية استثنائية، كسر بوروسيا دورتموند الألماني واحدة من أطول السلاسل الإيجابية في تاريخ نادي برشلونة، حينما ألحق بالفريق الكاتالوني أول هزيمة له في عام 2025، مساء الثلاثاء 15 نيسان/أبريل، على أرضية ملعب "سيغنال إيدونا بارك"، ضمن إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا. ولم تكن هذه الخسارة عادية، بل أنهى بها الفريق الألماني رقماً ظلّ صامداً لما يزيد عن نصف قرن، فبرشلونة، بقيادة المدرب الألماني هانسي فليك، حافظ على سجله خالياً من الهزائم طوال أربعة أشهر ونصف منذ بداية العام، في مسيرة جعلت الفريق ينافس بقوّة على الثلاثية التاريخية: الدوري الإسباني، كأس الملك، ودوري الأبطال، بعدما استعاد هويته القارية المفقودة في السنوات الماضية. نصف قرن من الانتظار... انتهى في دورتموند برشلونة كان على بُعد خطوة من معادلة رقم لم يُسجّله النادي منذ موسم 1973-1974، حين خاض الفريق 15 مباراة متتالية في بداية العام دون خسارة، قبل أن يسقط أمام أتلتيكو مدريد يوم 28 نيسان/ أبريل 1974 تحت قيادة المدرب الهولندي الشهير رينوس ميشيلز، حينها، ورغم التتويج بلقب الدوري، خرج الفريق من كأس الملك خالي الوفاض، وخسر في أولى مبارياته الأوروبية ضدّ نيس الفرنسي. أمّا نسخة 2025 من برشلونة، فكانت أكثر صلابة وأوسع مشاركة، إذ خاضت كتيبة فليك 25 مباراة متتالية في مختلف البطولات، السوبر الإسباني، لا ليغا، كأس الملك، ودوري الأبطال دون هزيمة، محقّقة رقماً أكثر طولاً وصعوبة من الجيل الذهبي السابق الذي كان يقوده الأسطورة يوهان كرويف. تاريخ يعيد نفسه... ومنافسون معتادون الخسارة أمام دورتموند أعادت إلى الأذهان نهايات سلاسل مشابهة عبر السنوات، في عام 2016، على سبيل المثال، حافظ برشلونة على سجله خالياً من الهزائم حتى 2 نيسان/ أبريل، قبل أن يسقط أمام ريال مدريد في الكلاسيكو، وفي موسمي 2008 و2009، اصطدم الفريق بأتلتيكو مدريد في توقيت مشابه، لتنهار سلسلة اللاهزيمة عند المرحلة 26 (4-2) والمرحلة 25 (4-3) من لا ليغا، تحت قيادة فرانك ريكارد وبيب غوارديولا على التوالي. دورتموند... قاهر السلاسل الانتصار الذي حققه بوروسيا دورتموند لم يكن مجرد فوز في مباراة، بل كان ضربة معنوية لفريق بدا في طريقه لتكرار أمجاد الماضي، ورغم أن الحظ لم يحالف برشلونة في تلك الليلة الأوروبية، فإن مشواره في 2025 لا يزال مميزاً من حيث الأرقام والعروض، خاصة أنه لا يزال ينافس على لقبي لا ليغا وكأس الملك. في النهاية، تبقى الحقيقة التاريخية أنّ دورتموند، في ليلة نيسانية، حطم سلسلة عمرها أكثر من 50 عاماً، وأوقف زحفاً كاتالونياً لم ينجح أحد في كبحه منذ بداية العام، أمّا برشلونة، فستكون مهمته القادمة استعادة التوازن سريعاً ومواصلة القتال على باقي الجبهات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store