أحدث الأخبار مع #ودولارتري،


أفريقيا الإخبارية
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أفريقيا الإخبارية
تريليونا دولار خسائر في يوم واحد: الرسوم الجمركية لترامب تهوي بالأسهم الأمريكية
تكبدت سوق الأسهم الأمريكية خسائر فادحة بلغت قرابة تريليوني دولار في افتتاح جلسة التداول اليوم الخميس، وسط مخاوف متزايدة من انزلاق الاقتصاد الأمريكي نحو الركود، وذلك في أعقاب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن رسوم جمركية جديدة وشاملة. وتعرضت الشركات التي تعتمد سلاسل توريدها بشكل كبير على التصنيع الخارجي لأكبر قدر من الضرر. هوت أسهم شركة آبل، التي تصنع معظم أجهزتها في الصين، بنسبة 7.7% عند الافتتاح، بينما تراجعت أسهم شركات مثل Lululemon Athletica ونايكي، التي تربطها علاقات تصنيعية بفيتنام، بنسبة 9% على الأقل. كما انخفضت أسهم وول مارت ودولار تري، وهما من كبرى شركات التجزئة التي تعتمد على المنتجات المستوردة، بنسبة 4% على الأقل. ولم يسلم سوى عدد قليل من الأسهم في وول ستريت من هذه التداعيات، حيث تراجعت أكثر من 90% من شركات مؤشر S&P 500 في الساعة الثامنة صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة، وانخفضت أكثر من نصف الأسهم المدرجة في المؤشر بنسبة 2% على الأقل في تداولات ما قبل الافتتاح. وتأتي هذه الخسائر الفادحة بعد إعلان البيت الأبيض عن فرض رسوم جمركية أساسية بنسبة 10% على جميع الدول، اعتبارًا من 5 أبريل، مع فرض رسوم أكبر على الدول التي تفرض رسومًا جمركية أعلى على الولايات المتحدة. وقال ترامب في مؤتمر صحفي: "سنفرض عليهم ما يقارب نصف ما يفرضونه علينا، لذا لن تكون الرسوم الجمركية متبادلة تمامًا". وأضاف أن هذا الرقم المخفض يشمل المعدل الإجمالي لجميع تعريفاتهم الجمركية والحواجز غير النقدية وأشكال الغش الأخرى. ومن بين الشركات الأعلى قيمة سوقية على مستوى العالم، تراجعت أسهم آبل بنحو 8.87%، ومايكروسوفت بنحو 2.78%، وإنفيديا بنحو 7.08%، وأمازون بنحو 9.05%، وألفابت بنحو 4.11%، وميتا بنحو 8.30%، وبيركشاير هاثاواي بنحو 1.05%، وتسلا بنحو 7.30%، وفقًا لبيانات CompaniesMarketCap.


أخبار ليبيا
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
بلومبيرغ: الرسوم الجمركية تهز الأسواق الأمريكية وتهدد بخسارة 1.7 تريليون دولار
كشفت وكالة بلومبيرغ الأميركية، أنه من المتوقع أن يفقد مؤشر S&P 500 ما يقارب 1.7 تريليون دولار عند افتتاح التداول يوم الخميس، وسط مخاوف من أن تؤدي جولة الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب إلى إدخال الاقتصاد في حالة ركود. وأشارت الوكالة إلى أن الضرر الأكبر طال الشركات التي تعتمد بشكل كبير على سلاسل التوريد الخارجية، وتواجه أبل التي تُصنع معظم أجهزتها في الصين، انخفاضًا بنسبة 7.7% عند الافتتاح، فيما تراجعت أسهم شركتي لولوليمون أثليتيكا ونايكي، اللتين تربطهما علاقات تصنيعية بفيتنام، بنسبة 9% على الأقل. كما انخفضت أسهم شركتي التجزئة وول مارت ودولار تري، اللتين تعتمدان على المنتجات المستوردة، بنسبة 4% على الأقل. وشهدت الأسواق الأمريكية موجة انخفاضات واسعة، حيث كان أكبر صندوق استثماري متداول يتتبع مؤشر S&P 500 على وشك تسجيل أكبر تراجع له منذ عام 2022. وتداولت أكثر من 90% من شركات المؤشر على انخفاض بحلول الساعة الثامنة صباحًا بتوقيت نيويورك، حيث فقدت أكثر من نصف أسهمه 2% على الأقل خلال تعاملات ما قبل السوق. وتراجعت العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأميركية بأكثر من 3.3%، وانخفض مؤشر الدولار الأميركي، بينما كان التأثير في الأسواق الأخرى أقل حدة، إذ هبط مؤشر Stoxx Europe 600 بنسبة 2.4%، فيما تراجع مؤشر واسع النطاق للأسهم الآسيوية بنسبة 0.6%. وعلى الرغم من ذلك، ارتفع اليورو بنسبة 2.3% مقابل الدولار. وتكبد قطاع التكنولوجيا والصناعات الثقيلة خسائر ملحوظة، حيث انخفض الصندوق الاستثماري الذي يتتبع مؤشر فيلادلفيا لأشباه الموصلات بنسبة 4.6%، مع تسارع وتيرة انخفاض أسهم شركات إنفيديا وبرودكوم وميكرون تكنولوجي. كما تراجعت أسهم شركتي كاتربيلر وبوينغ، اللتين تعتمد مبيعاتهما بشكل كبير على السوق الصينية، بنسبة 4% على الأقل. وتصدرت أبل قائمة الأسهم الأكثر تراجعا مسجلة انخفاضا بنسبة 7.7%. وضمت قائمة الأسهم الأكثر تضررا أيضا شركات مثل تسلا ومايكروسوفت وإنفيديا وألفابت وأمازون وميتا بلاتفورمز، وهي الشركات التي كانت المحرك الرئيسي لمكاسب السوق الأميركية خلال العامين الماضيين.


البورصة
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
رسوم "ترامب" الجمركية تهدد بمحو 2 تريليون دولار من سوق الأسهم الأمريكية
من المتوقع أن تُمحى نحو 1.7 تريليون دولار من مؤشر S&P 500 عند افتتاح التداول اليوم الخميس، مع تصاعد المخاوف من أن الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب قد تؤدي إلى ركود اقتصادي. وقد تعرضت الشركات التي تعتمد على التصنيع الخارجي لأكبر الخسائر. ومن المتوقع أن تنخفض أسهم آبل – التي يتم تصنيع معظم أجهزتها المباعة في الولايات المتحدة في الصين – بنسبة 7.7%. كما تستعد لولوليمون أثليتيكا ونايكي، اللتان تعتمدان على التصنيع في فيتنام، لانخفاض يتجاوز 9%. أما متاجر التجزئة مثل وول مارت ودولار تري، التي تعتمد على منتجات مستوردة، فقد تراجعت أسهمها بأكثر من 4%. وبالكاد نجا أي سهم في الولايات المتحدة من الهبوط، حيث سجل أكبر صندوق متداول يتتبع مؤشر S&P 500 أكبر انخفاض له منذ عام 2022. وفي الساعة 8 صباحًا بتوقيت نيويورك، كان أكثر من 90% من أسهم المؤشر يتداول في المنطقة الحمراء، مع تراجع نصف الأسهم المدرجة بنسبة 2% على الأقل خلال التداولات المبكرة. وقال ستيف سوسنيك، كبير الاستراتيجيين في Interactive Brokers: 'يدرك السوق أنه لا توجد طريقة إيجابية لتفسير هذا الوضع. نحن نواجه عملية بيع مكثفة بدعم من المستثمرين الذين اعتادوا شراء كل تراجع في السوق، لكنهم فوجئوا هذه المرة.' وكان نطاق وشدة الرسوم الجديدة أوسع بكثير من تلك التي فرضها ترامب خلال ولايته الأولى، مما يهدد بإرباك سلاسل التوريد العالمية، وزيادة التباطؤ الاقتصادي، وتعزيز التضخم. كما تركت المستثمرين في حيرة بشأن تأثير هذه الرسوم على أرباح الشركات. وصف الخبير الاقتصادي في جي بي مورجان، مايكل فيرولي، الخطة بأنها تعادل أكبر زيادة ضريبية منذ عام 1968، مشيرًا إلى أنها قد ترفع الأسعار بنسبة تصل إلى 1.5% هذا العام، وفقًا لمؤشر التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي، بينما تضغط على الدخل الشخصي وإنفاق المستهلكين. وقال فيرولي: 'هذا التأثير وحده قد يدفع الاقتصاد إلى حافة الركود، ناهيك عن تأثيراته على الصادرات والاستثمار.' وعلى سبيل المثال، إذا اضطرت آبل إلى امتصاص الزيادة في التكاليف بسبب الرسوم الجمركية على الصين، فقد تتراجع هوامش أرباحها الإجمالية بنسبة تصل إلى 9%، وفقًا لتحليل أجراه محللو Citigroup بقيادة عاطف مالك. وشهدت الأصول الأمريكية خسائر كبيرة فور الإعلان عن الرسوم الجديدة. فقد تراجعت العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأمريكية بأكثر من 3.3%، كما انخفض مؤشر الدولار. وعلى الرغم من ذلك، كانت التأثيرات في الأسواق الأخرى أكثر اعتدالًا، حيث انخفض مؤشر الأسهم الآسيوية العريض بنسبة 0.6%، وتراجع مؤشر Stoxx Europe 600 بنسبة 2.4%، بينما ارتفع اليورو بنسبة 2.3% مقابل الدولار. كما تعرضت شركات أشباه الموصلات والصناعات الثقيلة لخسائر كبيرة، حيث انخفض الصندوق المتداول الذي يتتبع مؤشر فيلادلفيا لأشباه الموصلات بنسبة 4.6%، مع تسجيل Nvidia، Broadcom، وMicron Technology أكبر الخسائر. كما تراجعت أسهم Caterpillar وBoeing، اللتين تحققان نسبة كبيرة من مبيعاتهما في الصين، بأكثر من 4%. وتصدرت آبل قائمة الخسائر بين أسهم 'السبعة العظماء' (Magnificent Seven) بانخفاض بلغ 7.7%. وتضم هذه المجموعة أيضًا تسلا، مايكروسوفت، إنفيديا، ألفابيت، أمازون، وميتا، وهي الشركات التي كانت المحرك الرئيسي لمكاسب سوق الأسهم الأمريكية خلال العامين الماضيين. وكتب بانو باويجا، المحلل في UBS Group AG، في مذكرة للعملاء: 'نرى أن 5,300 نقطة هو المستوى المستهدف لمؤشر S&P 500 على المدى القريب، لكن إذا استمرت حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية أو تعثرت المفاوضات التجارية، فإن المخاطر بالهبوط إلى ما دون 5,000 نقطة تصبح حقيقية. تزداد احتمالات دخول سوق الأسهم الأمريكية في سوق هابطة.' : الأسهم الأمريكيةالرسوم الجمركيةترامبوول ستريت