أحدث الأخبار مع #وراديوأوروبا


صدى الالكترونية
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى الالكترونية
قناة الحرة توقف بثها وتغلق مكاتبها وتسرح موظفيها
كشفت مصادر صحفية من داخل قناة الحرة الأمريكية، عن توقف بث القناة بشكل نهائي، وإغلاق مكاتبها في واشنطن ودبي، بالتزامن مع تسريح كافة موظفيها، وذلك بعد 23 عامًا من انطلاقتها. ويأتي القرار تنفيذًا لأمر تنفيذي صادر عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تضمن قطع التمويل المخصص للقناة بالكامل، ما دفع إدارتها لإغلاق أبوابها، مع تأكيدها على مواصلة المواجهة القضائية في محاولة لاستعادة الدعم المالي من الكونغرس. وانطلقت قناة 'الحرة' في 14 فبراير 2004، بوصفها مشروعًا إعلاميًا تموّله الحكومة الأمريكية، بدأت برصيد مالي ضخم تجاوز 62 مليون دولار في عامها الأول، بالإضافة إلى 40 مليون دولار أخرى خُصصت لإطلاق قناة 'الحرة عراق' عام 2006. ورغم حظر بثها داخل الولايات المتحدة بسبب قانون 'سميث-موندت'، الذي يمنع الدعاية الخارجية من الاستهداف الداخلي. وقد أسس القناة نورمان باتيز، عضو مجلس البث الحكومي الأمريكي 'بي بي جي'، المشرف على إذاعات مثل 'صوت أمريكا' و'راديو أوروبا الحرة'. وذكر الرئيس والمدير التنفيذي جيفري غدمين للشبكة، في بيان رسمي نشره موقع 'الحرة' السبت، جاء فيه: 'لم يُترك لنا أي خيار… وافق الكونغرس على تمويلنا في 14 مارس'.


يورو نيوز
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
قاضٍ فيدرالي يعرقل جهود ترامب لتفكيك خدمة راديو صوت أمريكا
اعلان أصدر القاضي الفيدرالي جيمس بول أويتكن قرارًا يمنع فيه إدارة الرئيس دونالد ترامب من المضي قدمًا في خططها لتفكيك إذاعة صوت أمريكا الدولية، واصفًا الإجراءات بأنها "حالة كلاسيكية من القرارات التعسفية والمتقلبة". وقد أمر القاضي الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي (USAGM)، المسؤولة عن إدارة إذاعة صوت أمريكا ، بالتوقف عن فصل أكثر من 1200 موظف، بينهم صحفيون ومهندسون وآخرون، الذين تم إيقافهم مؤخرًا ضمن خطوة متعلقة بتخفيض التمويل الذي أمر به ترامب. تضمنت الأوامر القضائية إصدار قرار تقييدي مؤقت يمنع الوكالة من اتخاذ أي إجراءات إضافية تتعلق بتسريح الموظفين أو المتعاقدين، أو تخفيض عددهم، أو وضعهم في إجازة، إلى جانب منع إغلاق أي مكاتب أو استدعاء العاملين في الخارج إلى الولايات المتحدة. The headquarters of Radio Free Europe/Radio Liberty in Prague, 15 January, 2010 AP Photo ويمنع القرار الوكالة الأمريكية أيضًا من وقف تمويل المنح لمنافذها الإذاعية الأخرى، بما في ذلك إذاعة أوروبا الحرة/إذاعة الحرية، وإذاعة آسيا الحرة، وإذاعة أفغانستان الحرة. وأعلنت الوكالة يوم الخميس أنها ستستأنف تمويل إذاعة أوروبا الحرة بعد أمر قضائي صادر عن قاضٍ في واشنطن العاصمة. وقال محامي المدعين، أندرو ج. سيلي جونيور: "هذا انتصار حاسم لحرية الصحافة والتعديل الأول، وتوبيخ واضح لإدارة ترامب بسبب تجاهلها التام للمبادئ التي تقوم عليها ديمقراطيتنا." Related ترامب يقطع التمويل عن إذاعة صوت أمريكا وراديو أوروبا الحرة ويضع المئات في إجازة قسرية ترامب يكشف: "صفقة تيك توك قيد الإعداد".. فهل يكون المصير البيع أم الحظر أم تأجيل جديد؟ ترامب: سنستعيد ما سرقته دول أخرى من أمريكا انتقاد نهج إدارة ترامب وفي جلسة استماع عُقدت يوم الجمعة في مانهاتن، انتقد القاضي أويتكن إدارة ترامب لاستخدامها "مطرقة ثقيلة" ضد وكالة تم تفويضها وتمويلها قانونيًا من قبل الكونغرس. كما انتقد القاضي قيادة الوكالة، بما في ذلك المستشار الخاص كاري ليك، لقيامها "بين عشية وضحاها" بإنقاص منصة القوة الناعمة العالمية للحكومة الأمريكية، من "دون النظر في الآثار المترتبة على ذلك". US President Donald Trump arrives on Air Force One at Palm Beach International Airport, 28 March, 2025 AP Photo وأصدر القاضي أويتكن حكمه بعد أن رفع تحالف يضم صحفيي صوت أمريكا والنقابات العمالية ومنظمة " مراسلون بلا حدود " غير الربحية دعوى قضائية ضد إدارة ترامب الأسبوع الماضي لوقف التخفيضات. ويهدف المدعون إلى إعادة إذاعة صوت أمريكا إلى البث، معتبرين أن الإغلاق ينتهك الحماية التي أقرتها المحكمة خلال ولاية ترامب الأولى، والتي تكفل لصحفيي صوت أمريكا حرية التعبير ضد تدخل البيت الأبيض. وذكر المدعون أن غياب الإذاعة ترك فراغًا إعلاميًا يملؤه "مروجو الدعاية"، مما يؤدي إلى احتكار رسائلهم للموجات العالمية. واتهم ترامب وبعض الجمهوريين إذاعة صوت أمريكا بالتحيز اليساري والفشل في تقديم قيم "مؤيدة لأمريكا"، على الرغم من أن الكونغرس كلفها بالعمل كمنظمة إخبارية غير حزبية. وتوقف بث إذاعة صوت أمريكا بعد صدور أمر تنفيذي من ترامب في 14 مارس/آذار، والذي قلص التمويل المقدم لها ولستة كيانات فيدرالية أخرى ضمن جهوده لتقليص إنفاق الحكومة وفق أجندته السياسية. Two employees huddle in the Voice of America's radio control room in New York, 27 February, 1953 AP Photo وصف البيت الأبيض خدمة "صوت أمريكا" ، التي تأسست عام 1942، بـ"صوت أمريكا الراديكالية"، معلناً أن أمر ترامب "سيضمن ألا يتحمل دافعو الضرائب عبء الدعاية المتطرفة". واستشهد البيت الأبيض بتغطية الإذاعة التي اعتبرها "مواتية جدًا" للرئيس السابق جو بايدن، فضلاً عن تقارير عن امتيازات البيض والتنميط العنصري والمهاجرين المتحولين جنسيًا الذين يطلبون اللجوء. اعلان وخصص الكونغرس نحو 860 مليون دولار (794 مليون يورو) للوكالة الأمريكية لحرية الإعلام للسنة المالية الحالية.


يورو نيوز
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
ترامب يوجّه بتفكيك وزارة التعليم تنفيذا لوعد انتخابي قطعه أمام أنصاره
اعلان وصف ترامب الوزارة بأنها بيروقراطية متضخمة ومشبعة بالأيديولوجيا الليبرالية، لكنه قد يواجه عقبات قانونية، إذ أن إغلاق الوزارة بالكامل يتطلب تشريعًا من الكونغرس، الذي أنشأها عام 1979. وبحسب وثيقة رسمية صادرة عن البيت الأبيض ، فإن الأمر التنفيذي سيوجه وزيرة التعليم ليندا مكماهون لاتخاذ "جميع الخطوات اللازمة" لإغلاق الوزارة وإعادة سلطة التعليم إلى الولايات، مع ضمان استمرار تقديم الخدمات التعليمية الأساسية. ورداً على سؤال حول سبب تعيينه ليندا مكماهون وزيرة للتعليم طالما أنه ينوي التخلص من الوزارة، أجاب ترامب بالقول: "لأنني قلت لـ ليندا: آمل أن تقومي بعمل رائع وتنهي وظيفتك بنفسك. أريدها أن تضع نفسها خارج الوظيفة. وزارة التعليم، نحن في المرتبة 40 من بين 40 مدرسة، أليس كذلك؟" وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن الوزارة ستُقلَّص بشكل كبير لكنها ستواصل إدارة القروض الطلابية الفيدرالية ومنح "بِل" للطلاب ذوي الدخل المنخفض، مضيفةً أن بعض المهام الأساسية مثل حماية الحقوق المدنية ستبقى قائمة، من دون تقديم تفاصيل واضحة حول كيفية تنفيذها. جدل واسع ومعارضة من الديمقراطيين وأثار هذا القرار انتقادات واسعة من المدافعين عن المدارس العامة، الذين يرون أن إلغاء الوزارة سيضر بالتلاميذ في المناطق الفقيرة والريفية. وعلّق ديريك جونسون، رئيس الرابطة الوطنية لتقدم الملوّنين وهي منظمة أمريكية تُعنى بالحقوق المدنية ديريك جونسون، قائلًا: "هذا يوم مظلم لملايين الأطفال الأمريكيين الذين يعتمدون على التمويل الفيدرالي للحصول على تعليم جيد." Related "الجميع سيعاني"..لاغارد تحذر من تداعيات اقتصادية جراء سياسات ترامب التجارية ترامب يقطع التمويل عن إذاعة صوت أمريكا وراديو أوروبا الحرة ويضع المئات في إجازة قسرية الذكاء الاصطناعي في التعليم: أداة لتحطيم الحواجز أمام الطلاب ذوي الإعاقات كيف تستخدم قطر الذكاء الاصطناعي في مجالات التعليم والفن والمركبات ذاتية القيادة من جهته، اعتبر النائب الديمقراطي بوبي سكوت أن هذا القرار "خطير وغير قانوني"، محذرًا من أنه سيؤثر سلبًا على الطلاب ذوي الدخل المنخفض والأقليات وذوي الاحتياجات الخاصة، مشيرًا إلى أن الوزارة أُنشئت جزئيًا لضمان حماية الحقوق المدنية للطلاب، بينما يسعى الجمهوريون لإعادتها إلى "سلطة الولايات" في خطوة تعيد إلى الأذهان سياسات الفصل العنصري . في المقابل، رحبت بعض المجموعات المحافظة بقرار ترامب، حيث قالت تيفاني جاستيس، الشريكة المؤسسة لـ"أمهات من أجل الحرية": "انتهى عصر البيروقراطية المتضخمة التي تُملي على أطفالنا ماذا يتعلمون. الآن، الولايات والأسر ستقرر ما هو الأفضل." ولم يوضح البيت الأبيض بعد كيفية إلغاء الوزارة أو إعادة توزيع صلاحياتها، لكن الوزيرة مكماهون أكدت خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ أنها ستحافظ على برامج رئيسية مثل التمويل المخصص للمدارس ذات الدخل المنخفض، مشيرةً إلى أن الهدف هو إدارة تعليمية أكثر كفاءة. ليندا مكماهون، وزيرة التعليم الأمريكية التي عينها ترامب. AP Photo مستقبل التمويل الفيدرالي والسلطة المحلية تُشرف وزارة التعليم الأمريكية على 1.6 تريليون دولار من القروض الطلابية وترسل مليارات الدولارات سنويًا للمدارس والجامعات، إضافة إلى برامج دعم الطلاب المشردين والتكفل بوجبات المدارس. في حين أن الولايات والمقاطعات تتحكم فعليًا بالمناهج الدراسية، إلا أن بعض الجمهوريين يسعون لإزالة القيود المرتبطة بالتمويل الفيدرالي ومنح الأموال للولايات كـ"منح كتلية" لاستخدامها وفق تقديرها الخاص. ومع ذلك، أثار هذا المقترح مخاوف من خفض التمويل للمؤسسات التعليمية الفقيرة والطلاب ذوي الإعاقة، حيث تعتمد بعض المدارس والجامعات بشدة على التمويل الفيدرالي، لا سيما من خلال منح الأبحاث والمساعدات المالية للطلاب. ورغم تأييد الجمهوريين التقليدي لتقليص دور الحكومة الفيدرالية في التعليم، إلا أن بعضهم يشككون في قدرة ترامب على حل الوزارة من دون تدخل الكونغرس. ففي عام 2023، رفض 60 نائبًا جمهوريًا تعديلًا في مجلس النواب كان يهدف لإغلاق الوزارة. كما أن محاولات وزيرة التعليم السابقة بيتسي ديفوس تقليص ميزانية الوزارة وتحويل تمويل المدارس إلى منح كتلية باءت بالفشل بعد معارضة بعض الجمهوريين. Related حرب التعريفات.. كندا تفرض رسوما جمركية على الواردات الأمريكية ردا على رسوم ترامب تسلا تخسر 50 مليار دولار.. وترامب يظهر دعمه لماسك بشراء سيارة بشيك شخصي وبدون خصومات! مزاد التعريفات الجمركية.. ترامب يهدد الاتحاد الأوروبي بفرض رسوم بنسبة 200% على المشروبات الكحولية في الوقت نفسه، لم يتردد ترامب في استخدام سلطة وزارة التعليم للتأثير على سياساته الأخرى، حيث استغل مكتب الحقوق المدنية داخل الوزارة للضغط على المدارس والجامعات بشأن قضايا تخص مثلا مشاركة الرياضيين المتحولين جنسيًا في المسابقات النسائية، والنشاطات المؤيدة لفلسطين، وبرامج التنوع والشمول. جدل حول نوايا ترامب الحقيقية يرى البعض أن خطوة ترامب تهدف في المقام الأول إلى تعزيز سيطرته على التعليم بدلًا من تفكيك الوزارة بالكامل، حيث قالت السيناتورة الديمقراطية باتي موراي: "بينما يدّعي ترامب أنه يعيد التعليم إلى الولايات، فإنه في الواقع يحاول فرض مزيد من السيطرة على المدارس المحلية وتقييد حرية التدريس." في ظل هذه الانقسامات، لا يزال مستقبل وزارة التعليم الأمريكية غير واضح، لكن ما يبدو مؤكدًا هو أن معركة قانونية وسياسية ستدور في الكونغرس والمحاكم حول هذا القرار، في وقت تزداد فيه الضغوط على ترامب من خصومه السياسيين وحتى من بعض حلفائه داخل الحزب الجمهوري.


ليبانون 24
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون 24
بشأن إذاعتي "صوت أميركا" و"أوروبا الحرة"... ماسك يرد على رجل أعمال من أصول لبنانية
دعا رجل الأعمال والملياردير الأميركي إيلون ماسك إلى التوقف عن تمويل عمل محطتي إذاعة "صوت أميركا" و"أوروبا الحرة". جاء ذلك في تغريدة كتبها إيلون ماسك بصفحته الرسمية على موقع X للتواصل الاجتماعي، حيث كتب معلقا على تقارير متعلقة بالمحطتين نشرها الصحفي ورجل الأعمال لبناني الأصل ماريو نوفل: "نعم، أغلقوا تلك المحطات". وحدد ماسك الأسباب التي يستند إليها لهذه الدعوة: "1- أصبحت أوروبا حرة الآن (باستثناء انصياعها لبيروقراطية خانقة). هل لا زال أحد لا يفهم؟؟ 2- لم يعد أحد يستمع إليهما. 3- إنهم مجرد أناس مجانين من اليسار المتطرف يتحدثون إلى أنفسهم بينما يستهلكون مليار دولار سنويا من أموال دافعي الضرائب الأمريكيين". وكان الصحفي ماريو نوفل قد نشر تصريحات للمبعوث الرئاسي الخاص للمهمات الخاصة ريتشارد غريل قال فيها إن دافعي الضرائب الأمريكيين يمولون وسائل الإعلام الحكومية اليسارية المتطرفة وحان الوقت لإغلاقها. وتابع غريل: "إن إذاعتي (ليبرتي أوروبا) و(صوت أميركا) هما منصتان إعلاميتان يمولهما دافعو الضرائب الأمريكيون. وهما من وسائل الإعلام المملوكة للدولة. وتمتلئ تلك المنافذ الإعلامية بالناشطين اليساريين المتطرفين. وقد عملت مع هؤلاء المراسلين لعقود من الزمن. هم من مخلفات الماضي، ولا نحتاج وسائل إعلامية ممولة من الحكومة". وراديو أوروبا الحرة "راديو ليبرتي" هي منظمة إعلامية ممولة من الحكومة الأمريكية تبث الأخبار والتحليلات بـ 27 لغة إلى 23 دولة في أوروبا الشرقية وآسيا والوسطى والشرق الأوسط، ويقع مقرها الرئيسي في براغ منذ عام 1995، وتدير 21 مكتبا محليا يعمل بهم أكثر من 500 موظف أساسي، و1300 موظف مستقل، و680 موظفا في مكاتبها الرئيسية في واشنطن. وقد تأسست تلك الإذاعة خلال الحرب الباردة، عام 1949 وكانت تستهدف الدول السوفيتية ودول حلف وارسو. صوت أميركا هي شبكة إعلامية دولية تابعة للحكومة الأميركية، وهي أكبر وأقدم هيئات البث الدولية الأميركية، وتنتج محتوى رقميا وتلفزيونيا وإذاعيا بـ 48 لغة، وتوزعه على المحطات التابعة لها في جميع أنحاء العالم. وتستهدف غير الأمريكيين خارج حدود الولايات المتحدة. وتأسست عام 1942، ويقع مقرها الرئيسي في واشنطن، وتشرف عليها وكالة الولايات المتحدة للإعلام الدولي وتوظف 961 موظفا بميزانية سنوية قدرها 267.5 مليون دولار. (روسيا اليوم)