أحدث الأخبار مع #وردة

روسيا اليوم
منذ 19 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
صارعت نيران إسرائيل وفقدت والدتها وأشقاءها... الطفلة "وردة" رمز جديد لمعاناة المدنيين تحت القصف
ففي تصعيد دموي جديد على قطاع غزة، شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية هجوما عنيفا استهدف مدرسة تؤوي نازحين في وسط القطاع، ما أسفر عن مقتل وإصابة عشرات المدنيين، بينهم أطفال ونساء، في مشهد يعكس استمرار استهداف المناطق المدنية ومراكز الإيواء. وانتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي لقطات مؤلمة تظهر الطفلة "وردة" وهي تصارع النيران التي حاصرتها بعد القصف، وتصرخ باحثة عن مخرج وسط الركام والدخان، قبل أن يتمكن رجال الدفاع المدني من انتشالها على قيد الحياة. وأفادت مصادر طبية بأن والدها أُصيب بجروح بالغة خلال القصف، بينما لا تزال حصيلة الضحايا في ارتفاع مستمر. كادت النيران أن تحرق الوردة..الطفلة الفلسطينية وردة الشيخ خليل صارعت النيران الناجمة عن قصف الاحtلال مدرسة تؤوي نازحين في مدينة غzzة ...صارعت وصارعت وصارعت حتى استطاع رجال من الدفاع المدني إنقاذها، لكنها فقدت والدتها وأشقاءها وشقيقاتها (وهم 6) في حين أصيب والدها بجروح خطيرة. وبحسب وزارة الصحة في غزة، ارتفعت حصيلة الشهداء الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي المستمر منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى أكثر من 53 قتيلا، بينهم أكثر من 18 ألف طفل، إضافة إلى عشرات الآلاف من الجرحى، في حين لا تزال فرق الإنقاذ تواصل عمليات البحث تحت الأنقاض في مناطق عدة. وذكر شهود عيان أن المدرسة التي استهدفت كانت تؤوي عشرات العائلات التي فرت من شمال القطاع هربا من القصف، قبل أن تتحول فجأة إلى موقع دموي بفعل ضربة جوية عنيفة دمرت المكان. وأثارت مشاهد الطفلة وردة وناجين آخرين من تحت الأنقاض موجة غضب واسعة في الأوساط الحقوقية والإنسانية، وسط تنديد دولي متزايد بما وصفه مراقبون بـ"التصعيد غير المسبوق في استهداف البنى التحتية المدنية والسكان العزل". يأتي ذلك في ظل استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، والتي ترافقت مع قرار حكومي جديد في تل أبيب بالموافقة على استدعاء ما يصل إلى 450 ألف جندي احتياط حتى نهاية أغسطس، ضمن أوامر تعبئة طارئة مرتبطة باستمرار القتال في القطاع والتهديدات على الجبهة الشمالية. وفيما يتصاعد التوتر على الأرض، تتعالى الأصوات المنادية بوقف فوري لإطلاق النار، وفتح ممرات إنسانية آمنة لإغاثة مئات آلاف النازحين الذين يعيشون أوضاعا إنسانية كارثية، وسط تحذيرات أممية من انهيار كامل للمنظومة الصحية في غزة، وتهديد حقيقي لحياة المدنيين مع استمرار الحصار والقصف.


بوابة اللاجئين
منذ 5 أيام
- ترفيه
- بوابة اللاجئين
فيلم يوثّق حياة اللجوء في مخيم البقعة يحصد جائزة في مهرجان "كان"
حاز فيلم سينمائي يتناول حياة اللجوء داخل مخيم البقعة أكبر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في الأردن على جائزة في مهرجان "كان" السينمائي عقب نجاحه في تسليط الضوء على الحياة اليومية داخل المخيم عبر قصة أحد اللاجئين في صورة عكست الواقع المرير الذي يعيشه اللاجئون الفلسطينيون في مخيمات الشتات. وتمكن الفيلم الوثائقي "أسفلت" للمخرج حمزة حميدة والمنتج محمود المساد من الحصول على جائزة "الوثائقي قيد الإنجاز" ضمن برنامج (Cannes Docs) في سوق السينمائي 2025. ويتناول الفيلم قصة الشاب الفلسطيني "ديبس"، البالغ من العمر 20 عامًا، والذي يعيش في مخيم البقعة للاجئين في الأردن ويحلم بالزواج بحبيبته، لكن فقدان عدد من أقاربه في غـــزة يغير مجرى حياته، فيضطر إلى تأجيل الزفاف ضمن أحداث سلطت الضوء على الحياة اليومية للاجئين من خلال قصة غير تقليدية. وعلّق المخرج الأردني حمزة حميدة مازحًا على أحد الشخصيات الفكاهية بالفيلم: "الكل عم يحكي عن وردة... مبسوطين كيف في حمارة عم تتفاعل قدام الكاميرا بهذا الشكل"، مشيرًا إلى البطلة غير التقليدية لفيلمه الوثائقي "أسفلت"، التي ليست سوى حمارة تُدعى "وردة". وتعتبر "وردة" الشخصية الثانية المحورية في الفيلم، واللافت أنها ليست إنسانًا، بل "حمارة" ترافق البطل وتلعب دورًا رئيسًا. الفيلم، الذي فاز بجائزة مرموقة ضمن فعاليات المهرجان، يُقدّم سردًا إنسانيًا مؤثرًا ممزوجًا بالسخرية والواقعية، حيث يعكس ببساطة لافتة تفاصيل الحياة اليومية في مخيم البقعة للاجئين الفلسطينيين في الأردن، ويتناول التناقضات الحادة التي تحكم واقع الفلسطيني في المنفى. بحسب صنّاع العمل، استغرق التحضير للفيلم نحو عامين، وواجه تحديات كبيرة، أبرزها بناء الثقة مع سكان المخيم وكسر الحاجز مع الكاميرا، ما جعل التجربة توثيقية عفوية وصادقة إلى حد كبير. وقد احتفت الهيئة الملكية الأردنية للأفلام بفوز الفيلم، مؤكدة عبر منصاتها الرسمية دعمها لـ"أسفلت" من خلال منحة إنتاج الفيلم الوثائقي الطويل، وعبّرت عن فخرها بالتمثيل الأردني المشرف في هذا الحدث السينمائي العالمي. وبحسب المخرج، فإن "أسفلت" ليس مجرد وثائقي، بل هو شهادة بصرية على واقع جيل كامل نشأ في الظل، ووجد في السخرية وسيلة لمقاومة الألم. وفي خضم كل ذلك، سرقت "وردة" الأضواء – لا كمجرد حيوان، بل كرمز حيّ للبساطة والعناد الفلسطيني في مواجهة قسوة الحياة. بوابة اللاجئين الفلسطينيين / وكالات


العين الإخبارية
منذ 6 أيام
- ترفيه
- العين الإخبارية
إطلالة مميزة لسمية الألفي في مهرجان كان السينمائي 2025
تألقت الفنانة سمية الألفي بإطلالة مميزة وجذابة خلال حضورها مهرجان كان السينمائي لعام 2025، حيث لفتت أنظار المصورين على السجادة الحمراء لفيلم THE PHOENICIAN SCHEME. خطفت سمية الألفي الأنظار خلال مرورها على السجادة الحمراء في فعاليات مهرجان كان السينمائي 2025، حيث تألقت بفستان أنيق جمع بين البساطة والفخامة، ما أكسبها حضورًا بارزًا وسط كبار النجوم. وعكست هذه الإطلالة توازنها بين ذوقها الخاص والموضة العالمية، مما أظهرها في أبهى صورة أمام الكاميرات. المسيرة الفنية للفنانة سمية الألفي تُعتبر هذه المشاركة خطوة إضافية في مشوارها الفني الذي بدأ يشهد تزايدًا في عدد الأعمال التي شاركت بها وحظيت بإعجاب الجمهور. فقد قدمت سمية أدوارًا متنوعة في عدة مسلسلات درامية بارزة، منها "لدينا أقوال أخرى"، و"للحب فرصة أخيرة"، و"أحلام سعيدة" التي شاركت فيها إلى جانب النجمة يسرا، مما ساهم في تعزيز مكانتها كممثلة صاعدة. أعمال سمية الألفي السينمائية امتدت أعمالها لتشمل السينما، حيث شاركت في فيلم "رهبة"، و"الكتيبة 101" الذي أخرجه محمد سلامة، إضافة إلى فيلم "وردة" الذي تعتبر بطلتها، من إخراج هادي الباجوري وتأليف محمد حفظي، وإنتاج هاني أسامة، ويُعرض حاليًا على منصة Netflix، ما أتاح لها فرصة الوصول إلى جمهور عالمي واسع. حياة سمية الألفي العائلية والفنية تربط سمية الألفي علاقة قرابة بالفنان أحمد الفيشاوي، فهي ابنة خاله، وقد أطلق والدها عليها اسم سمية تيمنًا بشقيقته الفنانة الكبيرة سمية الألفي، مما يعكس الانتماء لعائلة فنية معروفة ومرموقة في الوسط الفني. حياة سمية الألفي الشخصية على الصعيد الشخصي، تزوجت سمية من مصمم الرسوم ثلاثية الأبعاد محمد حازم، وتبذل جهدًا واضحًا للموازنة بين حياتها الفنية المتطورة وحياتها الأسرية، مما يوضح حرصها على بناء مسيرة متكاملة تحقق فيها النجاح والراحة معًا. aXA6IDgyLjI2LjIwOS4yMDMg جزيرة ام اند امز CA


المصري اليوم
منذ 7 أيام
- ترفيه
- المصري اليوم
سمية الألفي تخطف الأنظار على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي
خطفت الفنانة الشابة سمية الألفي الأنظار بإطلالة أنيقة خلال حضورها فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي 2025، حيث جذبت عدسات المصورين أثناء مرورها على السجادة الحمراء خلال العرض العالمي الأول لفيلم The Phoenician Scheme. أخبار متعلقة سمية الألفي وتعد هذه المشاركة واحدة من محطاتها اللافتة في مسيرتها الفنية، حيث شاركت في كثير من الأعمال الدرامية ومنها «لدينا أقوال أخرى»، «للحب فرصة أخيرة»، و«أحلام سعيدة» إلى جانب النجمة يسرا. كما شاركت في مسلسل الكتيبة 101 من إخراج محمد سلامة، إلى جانب مشاركتها السينمائية في فيلم رهبة، وفيلم وردة الذي لعبت بطولته، وأخرجه هادي الباجوري، عن قصة كتبها محمد حفظي ومن إنتاج هاني أسامة. وتنتمي سمية الألفي إلى عائلة فنية ، فهي ابنة خال الفنان أحمد الفيشاوي، وقد أطلق والدها اسمها تيمنًا بالفنانة الكبيرة سمية الألفي، خالته وشقيقة والدها ، وتزوجت من مصمم الرسوم ثلاثية الأبعاد محمد حازم.


بوابة الأهرام
منذ 7 أيام
- ترفيه
- بوابة الأهرام
سمية الألفي تخطف الأنظار بإطلالة أنيقة على السجادة الحمراء في مهرجان كان 2025
مي عبد الله لفتت الفنانة الشابة سمية الألفي الأنظار خلال حضورها فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي 2025، حيث ظهرت بإطلالة أنيقة على السجادة الحمراء لفيلم The Phoenician Scheme. موضوعات مقترحة أعمال سمية الألفي الدرامية والسينمائية تمكنت سمية الألفي من تحقيق حضور مميز في عدد من الأعمال التي نالت إعجاب الجمهور، من أبرزها مسلسل "لدينا أقوال أخرى"،"للحب فرصة أخيرة"،"أحلام سعيدة" إلى جانب يسرا، مسلسل "الكتيبة 101" من إخراج محمد سلامة، فيلم "رهبة"، فيلم "وردة" من بطولتها، تأليف محمد حفظي، وإخراج هادي الباجوري، وإنتاج هاني أسامة، ويعرض حاليا على منصة Netflix. - سمية الألفي.. من عائلة فنية وتوازن بين الحياة الشخصية والمهنية تنتمي سمية الألفي إلى عائلة فنية معروفة، وهي ابنة خال الفنان أحمد الفيشاوي، وقد أطلق والدها اسمها تيمنا بالفنانة الكبيرة سمية الألفي، تزوجت من مصمم الرسوم ثلاثية الأبعاد محمد حازم.