#أحدث الأخبار مع #ورشةالفانوسمصر فايف١٧-٠٣-٢٠٢٥ترفيهمصر فايفالأطفال الروس ينحتون فانوس رمضان في ورشة فنية متميزة بالقاهرةتُعد الورش الفنية والثقافية واحدة من أبرز الوسائل لتعزيز التواصل الثقافي بين الشعوب،في هذا السياق، نظمت جمعية الصداقة المصرية الروسية بالتعاون مع البيت الروسي بالقاهرة ورشة فنية مميزة لفانوس رمضان، بإدارة الفنان أحمد غويبة،تجمع الأطفال الروس والمصريين في أجواء مُفعمة بالحيوية والإبداع، حيث أُتيحت لهم الفرصة لتصنيع فانوس رمضان بأيديهم،كما أُحيط الأطفال بقصة الفانوس، بدءًا من نشأته وتاريخه عبر العصور، ما يعكس أهمية جمع التراث الثقافي بين الثقافات المختلفة. أهمية تعزيز العلاقات الثقافية أكد الدكتور إبراهيم كامل، رئيس جمعية الصداقة المصرية الروسية، على أهمية رعاية الجمعية للأنشطة الثقافية كوسيلة لمد جسور التواصل بين الأطفال في مصر وروسيا،ورأى أن هؤلاء الأطفال هم أصدقاء المستقبل، وبيّن أن الجمعية تسعى لتنوع أنشطتها الثقافية مع الجالية الروسية في مصر،يُظهر هذا الاهتمام أن الفنون والحرف اليدوية تلعب دورًا رئيسيًا في تعزيز الفهم والاحترام المتبادل بين الثقافات المختلفة. تفاعل الأطفال مع التراث الثقافي أشار شريف جاد، الأمين العام للجمعية، إلى أن هذه الورشة أقدمت على تمكين الأطفال الروس من التعرف على الموروث الثقافي الشعبي المصري من خلال قصة الفانوس،وقد أثار الموضوع اهتمام الأطفال، الذين أبدوا حماسًا كبيرًا في المشاركة بشكل عملي من خلال صناعة الفانوس،تجربة صناعة الفانوس لم تكن مجرد نشاط ترفيهي، بل كانت فرصة لتعميق الفهم الثقافي والاستمتاع بتبادل الخبرات والتراث بين الأطفال من خلفيات ثقافية مختلفة. تُظهر مثل هذه الأنشطة كيف يمكن للفنون أن تكون جسرًا للتواصل والتفاهم بين الأمم والشعوب،من خلال الورش الفنية، يتمكن الأطفال من التعرف على قيم وثقافات جديدة، مما يكسبهم خبرات تعليمية وثقافية متنوعة،إن الاحتفاء بتراث رمضان من خلال هذه الفعاليات يُعزز الهوية الثقافية ويُشدد على أهمية التفاعل الإيجابي بين الشعوب المختلفة. في الختام، تبرز ورش العمل الفنية مثل ورشة الفانوس الرمضاني كأداة فعالة لبناء جسور التواصل الثقافي،من خلال دمج الفن بالقيم التعليمية، يمكن للأطفال من كافة أنحاء العالم التعرف على تراث وثقافات الشعوب الأخرى، ما يسهم في بناء مستقبل يعمه الفهم والتعاون،إن تلك الفعاليات ليست فقط تجارب ممتعة، بل هي أيضًا خطوات في اتجاه تعزيز العلاقات الإنسانية والإبداعية في عالم مليء بالتنوع.
مصر فايف١٧-٠٣-٢٠٢٥ترفيهمصر فايفالأطفال الروس ينحتون فانوس رمضان في ورشة فنية متميزة بالقاهرةتُعد الورش الفنية والثقافية واحدة من أبرز الوسائل لتعزيز التواصل الثقافي بين الشعوب،في هذا السياق، نظمت جمعية الصداقة المصرية الروسية بالتعاون مع البيت الروسي بالقاهرة ورشة فنية مميزة لفانوس رمضان، بإدارة الفنان أحمد غويبة،تجمع الأطفال الروس والمصريين في أجواء مُفعمة بالحيوية والإبداع، حيث أُتيحت لهم الفرصة لتصنيع فانوس رمضان بأيديهم،كما أُحيط الأطفال بقصة الفانوس، بدءًا من نشأته وتاريخه عبر العصور، ما يعكس أهمية جمع التراث الثقافي بين الثقافات المختلفة. أهمية تعزيز العلاقات الثقافية أكد الدكتور إبراهيم كامل، رئيس جمعية الصداقة المصرية الروسية، على أهمية رعاية الجمعية للأنشطة الثقافية كوسيلة لمد جسور التواصل بين الأطفال في مصر وروسيا،ورأى أن هؤلاء الأطفال هم أصدقاء المستقبل، وبيّن أن الجمعية تسعى لتنوع أنشطتها الثقافية مع الجالية الروسية في مصر،يُظهر هذا الاهتمام أن الفنون والحرف اليدوية تلعب دورًا رئيسيًا في تعزيز الفهم والاحترام المتبادل بين الثقافات المختلفة. تفاعل الأطفال مع التراث الثقافي أشار شريف جاد، الأمين العام للجمعية، إلى أن هذه الورشة أقدمت على تمكين الأطفال الروس من التعرف على الموروث الثقافي الشعبي المصري من خلال قصة الفانوس،وقد أثار الموضوع اهتمام الأطفال، الذين أبدوا حماسًا كبيرًا في المشاركة بشكل عملي من خلال صناعة الفانوس،تجربة صناعة الفانوس لم تكن مجرد نشاط ترفيهي، بل كانت فرصة لتعميق الفهم الثقافي والاستمتاع بتبادل الخبرات والتراث بين الأطفال من خلفيات ثقافية مختلفة. تُظهر مثل هذه الأنشطة كيف يمكن للفنون أن تكون جسرًا للتواصل والتفاهم بين الأمم والشعوب،من خلال الورش الفنية، يتمكن الأطفال من التعرف على قيم وثقافات جديدة، مما يكسبهم خبرات تعليمية وثقافية متنوعة،إن الاحتفاء بتراث رمضان من خلال هذه الفعاليات يُعزز الهوية الثقافية ويُشدد على أهمية التفاعل الإيجابي بين الشعوب المختلفة. في الختام، تبرز ورش العمل الفنية مثل ورشة الفانوس الرمضاني كأداة فعالة لبناء جسور التواصل الثقافي،من خلال دمج الفن بالقيم التعليمية، يمكن للأطفال من كافة أنحاء العالم التعرف على تراث وثقافات الشعوب الأخرى، ما يسهم في بناء مستقبل يعمه الفهم والتعاون،إن تلك الفعاليات ليست فقط تجارب ممتعة، بل هي أيضًا خطوات في اتجاه تعزيز العلاقات الإنسانية والإبداعية في عالم مليء بالتنوع.