أحدث الأخبار مع #وزيباوند،


خبرني
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
قريبا.. حقن أوزمبيك ستصبح حبة دواء
خبرني - أظهرت دراسات أولية نتائج واعدة لحبة دواء جديد مصمم للمساعدة في إنقاص الوزن والتحكم في نسبة السكر في الدم بنفس طريقة حقن التخسيس مثل أوزمبيك. ويتوقع أن تتاح حبة الدواء الجديدة نهاية العام الحالي. وتحظى حقن أوزمبيك وأخواتها، مثل ويغوفي وزيباوند، بشعبية كبيرة، لمساعدة الناس على إدارة مرض السكري وفقدان الوزن. لكنها متوفرة حالياً على شكل حقن فقط. أورفورغليبرون وبحسب "مديكال إكسبريس"، أعلنت شركة "إيلي ليلي" بأن دواءها التجريبي، "أورفورغليبرون"، ساعد مرضى السكري من النوع 2 على خفض نسبة السكر في الدم، وفقدان الوزن. وبعض الناس لا يفضلون الحقن، وغالباً ما تحتاج الأدوية القابلة للحقن إلى التبريد. بينما يمكن أن تساعد النسخة المتوفرة على شكل حبة دواء المزيد من الناس حول العالم، الذين لا يستطيعون الوصول بسهولة إلى أماكن التبريد. وقد يكون من الأسهل أيضاً إنتاج الدواء بكميات كبيرة إذا كان على شكل حبة. خاصة أن حقن التنحيف مثل أوزمبيك GLP-1 شهدت نقصاً بعد فترة وجيزة من طرحها. تجربة الدواء الجديد وفي الدراسة الجديدة، تم اختبار "أورفورغليبرون" لمدة 40 أسبوعاً على بالغين مصابين بالسكري من النوع 2. وفقد الذين تناولوا أعلى جرعة حوالي 8 كغم في المتوسط من الوزن، أي حوالي 7.9% من وزن أجسامهم. وقالت شركة ليلي إن الآثار الجانبية الأكثر شيوعاً كانت مرتبطة بالمعدة وكانت في الغالب خفيفة أو متوسطة. وتخطط الشركة لتقديم الحبة للموافقة عليها كعلاج لفقدان الوزن بحلول نهاية عام 2025، ولعلاج السكري في عام 2026. ويعمل الدواء عن طريق استهداف هرمون GLP-1، الذي يساعد على تنظيم نسبة السكر في الدم وتقليل الشهية. وعلى عكس أدوية GLP-1 الأخرى المصنوعة من جزيئات كبيرة، فإن أورفورغليبرون جزيء صغير. هذا يعني أن الجسم قد يمتصه بسهولة أكبر. كما تعمل شركات أخرى، مثل "نوفو نورديسك" و"فايزر"، على تطوير حبوب GLP-1. ويتوقع الخبراء أن ينمو سوق أدوية السمنة إلى أكثر من 100 مليار دولار بحلول نهاية العقد.


جو 24
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
تحذير جديد.. آثار غير متوقعة لحقن التخسيس على البشرة
جو 24 : أفاد تقرير حديث بأن مستخدمي حقن التنحيف، مثل أوزمبيك وويغوفي وزيباوند، للتحكم في وزنهم أكثر عرضة للإصابة بحب الشباب. وقام الباحثون بمطابقة بيانات أكثر من 162 ألف مستخدم لأدوية حقن التنحيف GLP-1 - ثلاثة أرباعهم من النساء - مع أشخاص لا يتناولون هذه الأدوية. وكان مستخدمو أدوية GLP-1، مثل أوزمبيك وأخواتها، أكثر عرضة للإصابة بحب الشباب بنسبة 34% خلال عام، بحسب "فري ويل هيلث". وفي دراسة استعادية نشرتها دورية "الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية"، حلل فريق البحث عدد حالات حب الشباب الشائعة بين من يعانون من السمنة، دون الإصابة بمرض السكري، والذين وُصفت لهم أدوية ساكسيندا، وويغوفي، وزيباوند. التأثير على النساء وكان التأثير أوضح لدى النساء، حيث كنّ أكثر عرضة للإصابة بحب الشباب بنسبة 53% من الرجال. ولم يكن الرجال الذين استخدموا دواء GLP-1 أكثر عرضة للإصابة بحب الشباب من أولئك الذين لم يستخدموه. لكن تظل هذه النتائج أولية، نظراً لأن متوسط أعمار النساء المشاركات في الدراسة كان 47 عاماً، أي أنهن كن في طريقهن للتغيرات الهرمونية المرتبطة بسن اليأس. وأجرى الدراسة الدكتور ستان تولكاشجوف الأستاذ المساعد في جامعة تكساس ساوث ويسترن، وهو جراح أمراض جلدية مشهور، ومؤسس ومدير زمالة الجراحة المجهرية وأورام الجلد المعتمدة من المجلس الأمريكي للتعليم الطبي العالي. عكس المتوقع وعلى عكس المتوقع من أن حقن التنحيف تقلل التهابات الجسم، لاحظ تولكاشجوف وفريقه منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي وتقارير متزايدة من أطباء أمراض جلدية آخرين تفيد بأن مرضاهم عانوا من المزيد من النوبات بعد بدء تناول الأدوية. وقال تولكاشجوف: "معظم المرضى، وخاصةً من يتلقون علاجاً لإنقاص الوزن، يرغبون في تحسين مظهرهم وشعورهم. وربما لا يرغبون أيضاً في الإصابة بحب الشباب الذي قد يُسبب لهم ندوباً". وأضاف تولكاشجوف: "إن النتائج مُفاجئة". تفسير النتيجة وتفسيراً لهذه النتيجة غير المتوقعة، اقترح الدكتور أنتوني روسي، طبيب الأمراض الجلدية المُعتمد وجراح الأمراض الجلدية في مركز ميموريال سلون كيترينج للسرطان، إن أدوية GLP-1 تُحسّن من التحكم في نسبة السكر في الدم وتُحسّن حساسية الأنسولين، مما يُساعد في ظهور البثور. وأضاف: "من المحتمل أن تكون نوبات حب الشباب مرتبطة بالتقلبات قصيرة المدى في الهرمونات، وحساسية الأنسولين، وعوامل أخرى مع اعتياد الجسم على الأدوية. وأحياناً، قد يؤدي اتباع حمية غذائية قاسية وفقدان الوزن السريع إلى ظهور حب الشباب ومشاكل صحية جلدية أخرى بسبب اختلال التوازن الهرموني". تابعو الأردن 24 على