أحدث الأخبار مع #وزيبباوند
الصحراء
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الصحراء
"الصحة العالمية" تعتزم دعم استخدام عقاقير إنقاص الوزن عالمياً
أظهرت مذكرة اطلعت عليها "رويترز" أن منظمة الصحة العالمية تعتزم دعم استخدام أدوية إنقاص الوزن لعلاج السمنة لدى البالغين رسمياً للمرة الأولى، ما يمثل تحولاً في نهجها تجاه علاج هذه المشكلة الصحية العالمية. ودعت الوكالة التابعة للأمم المتحدة أيضاً إلى وضع استراتيجيات لتحسين فرص الحصول على العلاج في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل. وتشير بيانات المنظمة إلى أن أكثر من مليار شخص يعانون الآن من السمنة في أنحاء العالم، ويقدر البنك الدولي أن حوالي 70% منهم يعيشون في بلدان منخفضة ومتوسطة الدخل. وتُعرف أدوية السمنة الشائعة، مثل ويجوفي من تصنيع شركة "نوفو نورديسك" و"زيب باوند" من تصنيع "إيلاي ليلي"، باسم منشطات مستقبلات جي.إل.بي-1 التي تحاكي نشاط هرمون يبطئ عملية الهضم ويساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول. وفي التجارب السريرية، فقد المشاركون ما بين 15 و20% من أوزانهم، وذلك اعتماداً على نوع الدواء. وطُرحت هذه الأدوية لأول مرة في الولايات المتحدة بتكلفة شهرية تزيد على ألف دولار، ولا تزال تكلف مئات الدولارات في الدول ذات الدخل المرتفع. وتشير الدراسات إلى أن الناس قد يضطرون إلى تناول هذه الأدوية لبقية حياتهم للحفاظ على وزنهم. وقال متحدث باسم منظمة الصحة العالمية عبر البريد الإلكتروني: "تعمل منظمة الصحة العالمية منذ 2022 على مجموعة من التوصيات الجديدة للوقاية من السمنة وعلاجها لدى مختلف الفئات العمرية، لدى الأطفال والمراهقين والبالغين". وأضاف أن التوصيات الخاصة بالأدوية، والتي سيتم الانتهاء منها بحلول أغسطس أو سبتمبر هذا العام، ستتضمن "كيفية وتوقيت دمج هذه الفئة من الأدوية كجزء من نموذج رعاية مستمر يشمل التدخلات السريرية وتدخلات نمط الحياة". وأكدت شركة "إيلاي ليلي"، الجمعة، التزامها بتوسيع نطاق الوصول العالمي إلى أدويتها، دون تقديم مزيد من التفاصيل. نقلا عن الشرق للأخبار
المدن
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المدن
أدوية لإنقاص الوزن... بدعم من منظمة الصحة العالمية
أظهرت مذكرة اطّلعت عليها وكالة "رويترز" أن منظمة الصحة العالمية تعتزم، وللمرة الأولى، دعم استخدام أدوية إنقاص الوزن لعلاج السمنة لدى البالغين رسميًا، في ما يمثل تحوّلًا في نهجها تجاه التعامل مع هذه المشكلة الصحية العالمية. كما دعت الوكالة التابعة للأمم المتحدة إلى وضع استراتيجيات تهدف إلى تحسين فرص الحصول على العلاج في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط. السمنة في أرقام تشير بيانات منظمة الصحة العالمية إلى أن أكثر من مليار شخص حول العالم يعانون من السمنة، ويقدّر البنك الدولي أن نحو 70 بالمئة منهم يعيشون في دول ذات دخل منخفض أو متوسط. وتُعرف أدوية علاج السمنة الشائعة، مثل "ويجوفي" من إنتاج شركة نوفو نورديسك، و"زيب باوند" من إنتاج شركة إيلاي ليلي، باسم منشّطات مستقبلات GLP-1، وهي تحاكي نشاط هرمون يبطئ عملية الهضم ويساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول. وفي التجارب السريرية، فقد المشاركون ما بين 15 و20 بالمئة من أوزانهم، وذلك حسب نوع الدواء المستخدم. تكلفة مرتفعة طُرحت هذه الأدوية في الولايات المتحدة لأول مرة بتكلفة شهرية تتجاوز ألف دولار، ولا تزال تكلف مئات الدولارات في الدول ذات الدخل المرتفع. وتشير الدراسات إلى أن المرضى قد يحتاجون إلى استخدامها مدى الحياة للحفاظ على وزنهم الجديد. وقال متحدّث باسم منظمة الصحة العالمية عبر البريد الإلكتروني: "تعمل منظمة الصحة العالمية منذ عام 2022 على إعداد مجموعة من التوصيات الجديدة للوقاية من السمنة وعلاجها في مختلف الفئات العمرية، بما يشمل الأطفال والمراهقين والبالغين". وأضاف أن التوصيات الخاصة باستخدام الأدوية، والتي يُتوقع الانتهاء منها بحلول أغسطس أو سبتمبر من هذا العام، ستتضمّن "كيفية وتوقيت دمج هذه الفئة من الأدوية كجزء من نموذج رعاية مستمرة يشمل التدخلات السريرية وتغييرات نمط الحياة".
مصراوي
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
لمكافحة السمنة.. الصحة العالمية تدعم استخدام أدوية إنقاص الوزن
أظهرت مذكرة أن منظمة الصحة العالمية تعتزم دعم استخدام أدوية إنقاص الوزن لعلاج السمنة لدى البالغين رسمياً للمرة الأولى، ما يمثل تحولاً في نهجها لعلاج هذه المشكلة الصحية العالمية. ودعت المنظمة أيضاً إلى وضع استراتيجيات لتحسين فرص الحصول على العلاج في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، بحسب رويترز. وتشير بيانات المنظمة إلى أن أكثر من مليار يعانون الآن من السمنة حول العالم، ويقدر البنك الدولي أن حوالي 70% منهم يعيشون في بلدان منخفضة، ومتوسطة الدخل. أدوية السمنة وتُعرف أدوية السمنة الشائعة، مثل "ويغوفي" لـ "نوفو نورديسك" و"زيب باوند" لإيلاي ليلي، بمنشطات مستقبلات "جي.إل.بي-1"، التي تحاكي نشاط هرمون يبطئ الهضم ويساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول. وفي التجارب السريرية، تخلص المشاركون من ما بين 15 و20% من أوزانهم، وذلك اعتماداً على نوع الدواء. وطُرحت هذه الأدوية لأول مرة في الولايات المتحدة بكلفة شهرية تزيد على ألف دولار، ولا تزال تكلف مئات الدولارات في الدول ذات الدخل المرتفع. وتشير الدراسات إلى أن المصابين قد يضطرون إلى تناول هذه الأدوية بقية حياتهم للحفاظ على أوزانهم. وقال متحدث باسم منظمة الصحة العالمية عبر البريد الإلكتروني: "تعمل منظمة الصحة العالمية منذ 2022 على مجموعة من التوصيات الجديدة للوقاية من السمنة، وعلاجها لدى مختلف الفئات العمرية، لدى الأطفال والمراهقين، والبالغين". نموذج رعاية مستمر وأضاف أن التوصيات حول الأدوية، والتي سينتهي العمل عليها بحلول أغسطس (آب) أو سبتمبر (أيلول)، ستتضمن "كيفية وتوقيت دمج هذه الفئة من الأدوية ضمن نموذج رعاية مستمر يشمل التدخلات السريرية وتدخلات نمط الحياة". وقالت شركة إيلاي ليلي الجمعة، إنها ملتزمة بتوسيع نطاق الوصول العالمي إلى أدويتها دون مزيد من التفاصيل، في حين لم ترد نوفو نورديسك على طلب للتعليق.
أخبار ليبيا
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
منظمة الصحة العالمية تعتزم دعم استخدام أدوية إنقاص الوزن لعلاج السمنة لدى البالغين .
جنيف 4 مايو 2025 م ( وال ) _ قالت منظمة الصحة العالمية تعتزم دعم استخدام أدوية إنقاص الوزن لعلاج السمنة لدى البالغين رسميا للمرة الأولى، ما يعد تحولا في نهجها تجاه علاج هذه المشكلة الصحية العالمية, ودعت المنظمة أيضا إلى وضع استراتيجيات لتحسين فرص الحصول على العلاج في البلدان منخفضة ومتوسطة. وقال متحدث باسم منظمة الصحة العالمية : 'تعمل منظمة الصحة العالمية منذ 2022 على مجموعة من التوصيات الجديدة للوقاية من السمنة وعلاجها لدى مختلف الفئات العمرية، لدى الأطفال والمراهقين والبالغين'. وأضاف أن التوصيات الخاصة بالأدوية، والتي سيتم الانتهاء منها بحلول شهر أغسطس أو سبتمبر هذا العام، ستتضمن 'كيفية وتوقيت دمج هذه الفئة من الأدوية كجزء من نموذج رعاية مستمر يشمل التدخلات السريرية وتدخلات نمط الحياة'. وتشير بيانات المنظمة إلى أن أكثر من مليار شخص يعانون الآن من السمنة في أنحاء العالم، ويقدر البنك الدولي أن حوالي 70 بالمئة منهم يعيشون في بلدان منخفضة ومتوسطة الدخل. وتُعرف أدوية السمنة الشائعة، مثل 'ويغوفي' من تصنيع شركة 'نوفو نورديسك' و'زيب باوند' من تصنيع 'إيلاي ليلي'، باسم منشطات مستقبلات 'جي.إل.بي-1' التي تحاكي نشاط هرمون يبطئ عملية الهضم ويساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول. وطُرحت هذه الأدوية لأول مرة في الولايات المتحدة بتكلفة شهرية تزيد على ألف دولار، ولا تزال تكلف مئات الدولارات في الدول ذات الدخل المرتفع. وتشير الدراسات إلى أن الناس قد يضطرون إلى تناول هذه الأدوية لبقية حياتهم للحفاظ على وزنهم, وفي التجارب السريرية، فقد المشاركون ما بين 15 و20 بالمئة من أوزانهم، وذلك اعتمادا على نوع الدواء. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية
الشرق السعودية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق السعودية
"الصحة العالمية" تعتزم دعم استخدام عقاقير إنقاص الوزن عالمياً
أظهرت مذكرة اطلعت عليها "رويترز" أن منظمة الصحة العالمية تعتزم دعم استخدام أدوية إنقاص الوزن لعلاج السمنة لدى البالغين رسمياً للمرة الأولى، ما يمثل تحولاً في نهجها تجاه علاج هذه المشكلة الصحية العالمية. ودعت الوكالة التابعة للأمم المتحدة أيضاً إلى وضع استراتيجيات لتحسين فرص الحصول على العلاج في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل. وتشير بيانات المنظمة إلى أن أكثر من مليار شخص يعانون الآن من السمنة في أنحاء العالم، ويقدر البنك الدولي أن حوالي 70% منهم يعيشون في بلدان منخفضة ومتوسطة الدخل. وتُعرف أدوية السمنة الشائعة، مثل ويجوفي من تصنيع شركة "نوفو نورديسك" و"زيب باوند" من تصنيع "إيلاي ليلي"، باسم منشطات مستقبلات جي.إل.بي-1 التي تحاكي نشاط هرمون يبطئ عملية الهضم ويساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول. وفي التجارب السريرية، فقد المشاركون ما بين 15 و20% من أوزانهم، وذلك اعتماداً على نوع الدواء. وطُرحت هذه الأدوية لأول مرة في الولايات المتحدة بتكلفة شهرية تزيد على ألف دولار، ولا تزال تكلف مئات الدولارات في الدول ذات الدخل المرتفع. وتشير الدراسات إلى أن الناس قد يضطرون إلى تناول هذه الأدوية لبقية حياتهم للحفاظ على وزنهم. وقال متحدث باسم منظمة الصحة العالمية عبر البريد الإلكتروني: "تعمل منظمة الصحة العالمية منذ 2022 على مجموعة من التوصيات الجديدة للوقاية من السمنة وعلاجها لدى مختلف الفئات العمرية، لدى الأطفال والمراهقين والبالغين". وأضاف أن التوصيات الخاصة بالأدوية، والتي سيتم الانتهاء منها بحلول أغسطس أو سبتمبر هذا العام، ستتضمن "كيفية وتوقيت دمج هذه الفئة من الأدوية كجزء من نموذج رعاية مستمر يشمل التدخلات السريرية وتدخلات نمط الحياة". وأكدت شركة "إيلاي ليلي"، الجمعة، التزامها بتوسيع نطاق الوصول العالمي إلى أدويتها، دون تقديم مزيد من التفاصيل.
