أحدث الأخبار مع #وزيكر


رواتب السعودية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- رواتب السعودية
ختام تواجد زيكر في معرض السيارات الكهربائية بالسعودية مع طرازات 001 وإكس
نشر في: 7 مايو، 2025 - بواسطة: علي احمد 2025-05-06T23:45:16+00:00 السيارات – اختتمت شركة الوعلان وكيل علامة زيكر في السعودية تواجدها في المعرض الدولي للسيارات الكهربائية في السعودية EVS لعام 2025. وقالت الشركة أنها شاركت في المعرض بأحدث ابتكاراتها التقنية التي تكشف عن ريادتها في عالم التنقل المستدام. وشهد جناح زيكر عرض طرازات زيكر 001 الكهربائية المميزة بالاضافة الي زيكر إكس بجانب عرض أنظمة الشحن الخاصة بهذه السيارات. وشهد جناح الشركة تواجد كبير للزوار لمشاهدة سيارات زيكر والتعرف علي امكانياتها وتجربة هذه التجهيزات المميزة فيها بانفسهم. وكانت الوعلان للتجارة، بالشراكة مع زيكر، قد افتتحت في الفترة السابقة رسميًا أول صالة عرض لسيارات زيكر على الطريق الدائري الشمالي في الرياض. وحضر حفل الافتتاح فهد الوعلان، رئيس مجلس إدارة شركة الوعلان القابضة، إلى جانب السيد كانون وانج، المدير العام لشركة زيكر في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. بالإضافة إلى كبار المسؤولين والضيوف الكرام والعملاء وممثلي وسائل الإعلام. ويمثل هذا المعرض المتطور الذي تبلغ مساحته 1420 مترًا مربعًا علامة فارقة مهمة لكل من الوعلان للتجارة وزيكر، حيث يرمز إلى الوجود المتطور لعلامة السيارات الكهربائية الفاخرة في المملكة. ويأتي الإطلاق بعد التحالف الاستراتيجي الذي تم تشكيله بين الوعلان للتجارة وزيكر في وقت سابق من هذا العام، مما وضع الوعلان كموزع حصري لشركة زيكر في المملكة العربية السعودية. المصدر: السيارات


رواتب السعودية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- رواتب السعودية
شركة CATL أول شركة تلبي معيار البطاريات الصينية "لا حريق، لا انفجار"
السيارات – أصبحت شركة CATL ، أكبر مُصنّع للبطاريات في العالم ، أول شركة تُلبي أحدث معايير السلامة الوطنية الصينية للبطاريات 'لا حريق، لا انفجار'. وسيدخل هذا النظام حيز التنفيذ في الأول من يوليو 2026. ويشترط على البطاريات منع الحريق والانفجار بعد حدوث تسرب داخلي. وصدرت النسخة الجديدة من المعيار الوطني الإلزامي لسلامة البطاريات، GB 38031-2025، في 28 مارس 2025. ويتمثل أبرز تغيير فيه في متطلب اختبار الانتشار الحراري. ويشترط المعيار الجديد ألا تشتعل البطاريات أو تنفجر أثناء حالات التسرب الحراري. ويجب ألا يُلحق الدخان الناتج عن البطارية ضررًا بركاب السيارة. وكان المعيار السابق يشترط إشارات تحذيرية قبل نشوب حريق أو انفجار. ولتلبية هذا المعيار، يتعين على مصنعي البطاريات اجتياز اختبارات جديدة. أولها اختبار الاصطدام السفلي، ويهدف إلى تقييم قدرات حماية البطارية. أما الاختبار الثاني، فيشترط أن تتحمل البطارية 300 دورة شحن سريع دون نشوب حريق أو انفجار خلال اختبارات قصر الدائرة اللاحقة. وستدخل هذه المتطلبات حيز التنفيذ في 1 يوليو 2026. ومع ذلك، أعلنت أكبر شركة مصنعة للبطاريات في العالم أنها حصلت بالفعل على المعيار الجديد. وفي 29 أبريل، أعلنت شركة CATL رسميًا تنفيذها اختبارين لمعيار GB 38031-2025 'متطلبات السلامة لبطاريات الطاقة للسيارات الكهربائية'. وتم اختبار كلٍّ من خلايا البطاريات ومجموعاتها. ونتيجةً لذلك، أصبحت CATL أول شركة تُلبي هذا المعيار الجديد. ووفقًا لشركة CATL، خضعت بطارية Qilin للفحص. وطُرحت لأول مرة في السوق في يونيو 2022، وهي الجيل الثالث من تقنية CTP من CATL. وتتميز بكفاءة استخدام تبلغ 72% وكثافة طاقة تصل إلى 255 واط/كجم. وأعلنت الشركة أن بطارية Qilin تتميز بهيكل ثابت يتحمل الأحمال وحماية مُعززة من الانفلات الحراري. وصرحت شركة CATL أن تقرير الاختبار صادر عن مركز أبحاث وتكنولوجيا السيارات الصيني (CATARC)، وهو جهة اعتماد خارجية. كما تُجري CATARC اختبارات تقييم السلامة والاصطدام C-NCAP في الصين. وحضر حفل التكريم ممثلون عن قسم نظام الطاقة في شركة تكنولوجيا السيارات الصينية ومركز CATL للاختبار والتحقق. وأعلنت شركة CATL أنها ستواصل تحسين مستويات السلامة المتعلقة بتشتيت حرارة بطاريات الطاقة، وحماية القاعدة، وسلامة الشحن السريع، وغيرها من الجوانب من خلال الابتكار التكنولوجي. ويُظهر استيفاء المعيار الجديد قبل أكثر من عام من تاريخ سريانه ريادة CATL في مجال البطاريات الأكثر أمانًا. وفي فبراير 2025، أُعلن أن أكثر من 18 مليون مركبة حول العالم مُجهزة ببطاريات من إنتاج CATL. وبالحديث عن بطاريات Qilin، فهي تُستخدم من قِبل أيتو وزيكر ولي أوتو وشاومي ونيتا وأفاتر ولوتس.


البورصة
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- البورصة
السيارات الكهربائية تقود النمو
توقع متعاملون بقطاع السيارات الكهربائية، أن يشهد القطاع نموًا كبيرًا العام الحالي، مدفوعًا بعدد من العوامل الاقتصادية والتكنولوجية والبيئية التي ستسهم في تعزيز انتشار هذه السيارات. وشهدت السوق المصرية خلال العام الماضي 2024 ، طفرة ملحوظة فى عدد السيارات العاملة بالكهرباء، إذ ارتفعت تراخيص هذا النوع من السيارات بنسبة 189.3% لتصل إلى 6.883 سيارة مقابل 2.379 سيارة فى الفترة المقابلة من 2023، بحسب البيانات الصادرة عن المجمعة المصرية للتأمين الإجبارى للمركبات. قال أحمد زين الرئيس التنفيذى لشركة zetech للسيارات الكهربائية، رئيس لجنة السيارات الكهربائية بشعبة السيارات بغرفة القاهرة التجارية، إنّ نمو مبيعات السيارات العاملة بالكهرباء خلال الفترة الماضية يرجع إلى عدة أسباب رئيسة، وهى استمرار زيادة أسعار السيارات التى تعمل بالوقود التقليدي، بجانب ارتفاع أسعار المحروقات، والتى دفعت المستهلكين إلى البحث عن بدائل أكثر اقتصادية وصديقة للبيئة، مما انعكس بالإيجاب على مبيعات السيارات الكهربائية. أضاف أن السوق المصرية استقبلت خلال يناير الماضي وفبراير الحالي، 3 علامات جديدة من السيارات العاملة بالكهرباء هي 'روك' و'سمارت' و'زيكر'. وتوقع دخول نحو 7 علامات تجارية جديدة خلال 2025، مما يفتح آفاقًا جديدة أمام المستهلكين المصريين لاستخدام السيارات العاملة بالكهرباء. أوضح زين، أن هناك قاعدة كبيرة من العملاء في مصر لديها رغبة في اقتناء السيارات الكهربائية للاستفادة من فارق تكلفة التشغيل بينها وبين السيارات التقليدية، خصوصا أن هناك توجهًا عالميًا للعمل على تعزيز اقتناء تلك الطرازات، إذ توجد نحو 10 علامات تجارية رائدة بالفعل فى السوق المحلية، من بينها 'مرسيدس'، و'بورشه'، و'بى إم دبليو'، و'أكسبنج'، و'لوتس'، و'جيلي'، و'فولفو'. أضاف أن حجم الطلب على السيارات العاملة بالكهرباء تضاعف بنسبة 200%، مما يعكس الاهتمام المتزايد من جانب المواطنين بالتحول نحو السيارات التى تعمل بالطاقة النظيفة، مرجعا ذلك لأهمية الحوافز الضريبية والجمركية التى تعزز استخدام السيارات الكهربائية، بالإضافة إلى خطط لبناء بنية تحتية واسعة من محطات الشحن، فضلا عن ازدياد الوعى البيئي ،إذ تُعد السيارات العاملة بالكهرباء بديلاً مثاليًا للحد من انبعاثات الكربون. وتابع زين :' من أبرز التحديات التى تواجه السيارات الكهربائية فى السوق المصري ، محدودية أعداد محطات الشحن ، وهو ما تعمل الحكومة على تلافيه الفترة الحالية من خلال زيادة أعداد تلك المحطات'. وتعمل الحكومة على توطين صناعة السيارات، وجذب الاستثمارات الأجنبية لها ، إذ طرحت فى 2022 البرنامج الوطنى لتنمية صناعة السيارات «AIDP»، الذى سيقدم حوافز إلى مصنعى السيارات بهدف تنمية الصناعات المغذية لها، والحفاظ على قدرات التجميع والتصنيع الحالية وتنميتها وتشجيع الاستثمارات الجديدة. وتقطع السيارة الكهربائية مسافة 400 كيلو متر فى الشحنة الواحدة، وسرعتها تصل إلى 150 كيلو/ ساعة، كما أنها سهلة القيادة ومعدلات الأمانة فيها مرتفعة جدا، ومطابقة لكل المواصفات العالمية، كذلك فإن فاتورة مصروفات السيارات العاملة بالكهرباء أقل من التقليدية، بخلاتف أنها صديقة للبيئة، وتقلل الانبعاثات مما يسهم فى الحفاظ على الصحة العامة. قال زين، إن أرقام تراخيص السيارات الكهربائية تشير إلى أن مبيعات السيارات العاملة بالكهرباء فى الأقاليم تفوق نظيراتها فى المدن المركزية، ويعود ذلك بشكل أساسى إلى سهولة تركيب نقاط شحن السيارات فى تلك المناطق. وقد شهدت مصر خلال الفترة الأخيرة تحركًا حقيقيًا وملموسًا لبدء تصنيع وإنتاج سيارات كهربائية محلية، مما سيُسهم بشكل كبير فى دعم هذا القطاع الواعد. وقال تونى لطيف، عضو فى لجنة السيارات الكهربائية بشعبة السيارات بغرفة القاهرة التجارية، إنّ الحكومة تهتم حالياً بقطاع السيارات أكثر من أى وقت مضى، وتلك الخطوة تساعد فى زيادة مصانع مكونات السيارات وتسهم فى توطين وتعميق الصناعة فى مصر. وأشار إلى أن الدولة قامت بتوقيع عدة اتفاقيات من إنشاء مصانع وفتح خطوط إنتاج للسيارات والمكونات، مؤكدًا أن مصر تمتلك مقوماتٍ تؤهلها لتكون مركزاً إقليمياً للسيارات لموقعها الجغرافى المتميز وبما تمتلكه من أيدٍ عاملة. وأوضح أنه من الضروري التوسع فى إنشاء محطات الشحن للسيارات الكهربائية، إذ تحتاج إلى إنشاء عدد كافٍ من محطات الشحن وبالمستوى المطلوب، مطالبا باستقطاب الشركات العالمية المُصنعة للسيارات الكهربائية لإنشاء مصانع داخل مصر. كما أن التقلبات الاقتصادية من أكبر المشاكل التى تؤدى إلى أزمة تسعير المُنتج الذى يتم تصنيعه، والدول كلها تتجه حاليا إلى استخدام السيارات العاملة بالكهرباء، لأنها موفرة فى استخدام البنزين والصيانة. وتابع: 'من حق العميل والمستخدم للسيارات العاملة بالكهرباء أن يكون مقتنعا بنسبة 100% بفكرة المركبات الكهربائية، وأن يكون مطمئنا ويحصل على السيارة بسعر عادل حتى الوصول الى الاطمئنان على تحركاته اليومية من الصباح وحتى العودة الى منزله'. وطالب لطيف، بمنح السيارات الكهربائية عدداً من الحوافز للتشجيع على استخدام السيارات الصديقة للبيئة، والاتجاه نحو توطين تكنولوجيا تصنيع البطارية الكهربائية لخفض فاتورة الاستيراد وتوفير العملة الصعبة، مؤكداً على ضرورة تسهيل حصول القطاع الخاص على التمويل اللازم لدفع هذا القطاع إلى الأمام، والانتقال به من مرحلة التخطيط إلى التنفيذ. لفت إلى أن تكنولوجيا البطاريات شهدت تطورًا سريعًا في السنوات الأخيرة، ما ساعد في تحسين كفاءة السيارات العاملة بالكهرباء وزيادة مدى القيادة. ويعد انخفاض تكلفة البطاريات من أبرز العوامل التي تجعل السيارات العاملة بالكهرباء أكثر قابلية للتسويق، مما يؤدي إلى انخفاض أسعار السيارات الكهربائية بشكل عام، ويجعلها أكثر جذبًا للمستهلكين. : السياراتالسيارات الكهربائيةسوق السياراتمبيعات السيارات