#أحدث الأخبار مع #وسارةوبيكاالشروق٢٤-٠٤-٢٠٢٥الشروقفيديوهات خطيرة في هاتف سارة خليفة وعلاقات مشبوهة مع شخصيات بارزة!نقلت وسائل إعلام مصرية مستجدات قضية المنتجة سارة خليفة، المتهمة بالاتجار بالمخدرات، حيث تم العثور على فيديوهات خطيرة في هاتفها المحمول. وبحسب التقارير الإخبارية الورادة بشأنها فقد أظهر فحص هاتف المتهمة وجود فيديوهات تعذيب أشخاص متورطين معها في القضية، ويعمل المحققون على تحديد هوياتهم، إضافة إلى رسائل وعلاقات مشبوهة مع شخصيات شهيرة. وفضحت رسائل عبر 'واتساب' تفاصيل صفقات مخدرات، بما في ذلك مواعيد التسليم وأماكن التوزيع والكميات المتداولة، كما أبانت عن علاقات مشبوهة، إحداها مع شخص مشهور، تم استدعاؤه للتحقيق لمعرفة مدى علمه بنشاطها الإجرامي. كما تبين ارتباطها بنجل تاجر المخدرات المعروف بـ'الأبيض'، الذي كان من زبائن مركز التجميل الخاص بها. ورغم مواجهة خليفة بأدلة رقمية تُظهر مراسلات عبر تطبيق 'واتساب' بينها وبين أطراف يشتبه في إدارتهم عمليات تصنيع وتوزيع المخدرات فإنها أصرت على نفي صلتها بأي نشاط إجرامي، مؤكدة أن الأجهزة أو المواد المضبوطة 'لا تخصها' ولا علاقة لها بها. يذكر أن قوات الأمن ألقت القبض على المتهمة بعد عودتها من فرنسا، حيث داهمت شقتها في العجوزة وضبطت كميات من المخدرات وسيارتين ومصوغات ذهبية. كما اعترف أحد المتهمين، ضُبط بحوزته 120 كيس مخدرات، بأنها ملك لـ'لأبيض' بينما تم القبض على شقيق سارة خليفة وهو يحمل مخدر الحشيش. ولا تزال التحقيقات جارية لتفكيك الشبكة بالكامل، مع احتمال الكشف عن المزيد من المفاجآت في القضية التي أثارت جدلاً واسعاً. وقررت نيابة القاهرة الجديدة تجديد حبس المنتجة والمقدمة التلفزيونية سارة خليفة برفقة 5 متهمين آخرين لمدة 15 يوما على ذمة التحقيقات في قضية تصنيع وترويج مواد مخدرة، والتي تصاعدت مؤخرا لتتحول إلى قضية رأي عام بعد ظهور مؤشرات على تورط شبكة إجرامية منسقة. وجاء قرار النيابة عقب جلسة تحقيق مطولة استغرقت نحو 8 ساعات شهدت عرض المضبوطات ومواجهة المتهمين بالأدلة التقنية والتحريات، في وقت تتواصل فيه أعمال الفحص والتحليل المعملي، وتتوسع التحقيقات لتشمل دائرة أوسع من المتعاونين والمشتبه بهم. وفي تطور لافت، أصدرت الجهات القضائية قرارا بالتحفظ على أموال المتهمين الستة وتجميد أرصدتهم البنكية، إلى جانب فحص ممتلكاتهم العقارية والمنقولة. ويهدف الإجراء إلى تتبع مصادر تمويل الشبكة وضمان منع التصرف في العوائد المتحصلة من النشاط غير المشروع. وتسعى النيابة من خلال هذا الإجراء إلى فك الارتباط المالي بين المتهمين وبين المنظومة الاقتصادية الرسمية في ضوء تقديرات أمنية تشير إلى أن قيمة المضبوطات وحدها تلامس 420 مليون جنيه مصري (نحو 8.2 ملايين دولار). وشهدت جلسة التحقيق تدهورا مؤقتا في الحالة الصحية لسارة خليفة، إذ تعرضت لحالات متكررة من الإعياء والغثيان تلتها نوبات إغماء داخل مقر النيابة، مما استدعى تدخل فريق طبي رسمي لفحصها ميدانيا دون الحاجة لنقلها إلى المستشفى. وكانت سارة خليفة -التي ولدت عام 1994- لم تكمل تعليمها النظامي مكتفية بالشهادة الابتدائية، قبل أن تتجه للعمل الإعلامي، إذ بدأت من خلال قناة 'إي آر تي' في برنامج 'من القاهرة'، ثم قدّمت عددا من البرامج مثل 'ترند' الذي استضافت فيه نجوم الدراما، و'سارة وبيكا' مع مغني المهرجانات حمو بيكا. واكتسبت شهرتها من تفاعلها مع نجوم المهرجانات الشعبية مثل عمر كمال، وحسن شاكوش، وحمو بيكا، كما حظيت بشعبية كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي، إذ يتجاوز عدد متابعيها على إنستغرام 3 ملايين متابع. وكانت قد أعلنت عام 2016 زواجها من لاعب كرة قدم شهير، لكن الزواج لم يستمر سوى أشهر قليلة.
الشروق٢٤-٠٤-٢٠٢٥الشروقفيديوهات خطيرة في هاتف سارة خليفة وعلاقات مشبوهة مع شخصيات بارزة!نقلت وسائل إعلام مصرية مستجدات قضية المنتجة سارة خليفة، المتهمة بالاتجار بالمخدرات، حيث تم العثور على فيديوهات خطيرة في هاتفها المحمول. وبحسب التقارير الإخبارية الورادة بشأنها فقد أظهر فحص هاتف المتهمة وجود فيديوهات تعذيب أشخاص متورطين معها في القضية، ويعمل المحققون على تحديد هوياتهم، إضافة إلى رسائل وعلاقات مشبوهة مع شخصيات شهيرة. وفضحت رسائل عبر 'واتساب' تفاصيل صفقات مخدرات، بما في ذلك مواعيد التسليم وأماكن التوزيع والكميات المتداولة، كما أبانت عن علاقات مشبوهة، إحداها مع شخص مشهور، تم استدعاؤه للتحقيق لمعرفة مدى علمه بنشاطها الإجرامي. كما تبين ارتباطها بنجل تاجر المخدرات المعروف بـ'الأبيض'، الذي كان من زبائن مركز التجميل الخاص بها. ورغم مواجهة خليفة بأدلة رقمية تُظهر مراسلات عبر تطبيق 'واتساب' بينها وبين أطراف يشتبه في إدارتهم عمليات تصنيع وتوزيع المخدرات فإنها أصرت على نفي صلتها بأي نشاط إجرامي، مؤكدة أن الأجهزة أو المواد المضبوطة 'لا تخصها' ولا علاقة لها بها. يذكر أن قوات الأمن ألقت القبض على المتهمة بعد عودتها من فرنسا، حيث داهمت شقتها في العجوزة وضبطت كميات من المخدرات وسيارتين ومصوغات ذهبية. كما اعترف أحد المتهمين، ضُبط بحوزته 120 كيس مخدرات، بأنها ملك لـ'لأبيض' بينما تم القبض على شقيق سارة خليفة وهو يحمل مخدر الحشيش. ولا تزال التحقيقات جارية لتفكيك الشبكة بالكامل، مع احتمال الكشف عن المزيد من المفاجآت في القضية التي أثارت جدلاً واسعاً. وقررت نيابة القاهرة الجديدة تجديد حبس المنتجة والمقدمة التلفزيونية سارة خليفة برفقة 5 متهمين آخرين لمدة 15 يوما على ذمة التحقيقات في قضية تصنيع وترويج مواد مخدرة، والتي تصاعدت مؤخرا لتتحول إلى قضية رأي عام بعد ظهور مؤشرات على تورط شبكة إجرامية منسقة. وجاء قرار النيابة عقب جلسة تحقيق مطولة استغرقت نحو 8 ساعات شهدت عرض المضبوطات ومواجهة المتهمين بالأدلة التقنية والتحريات، في وقت تتواصل فيه أعمال الفحص والتحليل المعملي، وتتوسع التحقيقات لتشمل دائرة أوسع من المتعاونين والمشتبه بهم. وفي تطور لافت، أصدرت الجهات القضائية قرارا بالتحفظ على أموال المتهمين الستة وتجميد أرصدتهم البنكية، إلى جانب فحص ممتلكاتهم العقارية والمنقولة. ويهدف الإجراء إلى تتبع مصادر تمويل الشبكة وضمان منع التصرف في العوائد المتحصلة من النشاط غير المشروع. وتسعى النيابة من خلال هذا الإجراء إلى فك الارتباط المالي بين المتهمين وبين المنظومة الاقتصادية الرسمية في ضوء تقديرات أمنية تشير إلى أن قيمة المضبوطات وحدها تلامس 420 مليون جنيه مصري (نحو 8.2 ملايين دولار). وشهدت جلسة التحقيق تدهورا مؤقتا في الحالة الصحية لسارة خليفة، إذ تعرضت لحالات متكررة من الإعياء والغثيان تلتها نوبات إغماء داخل مقر النيابة، مما استدعى تدخل فريق طبي رسمي لفحصها ميدانيا دون الحاجة لنقلها إلى المستشفى. وكانت سارة خليفة -التي ولدت عام 1994- لم تكمل تعليمها النظامي مكتفية بالشهادة الابتدائية، قبل أن تتجه للعمل الإعلامي، إذ بدأت من خلال قناة 'إي آر تي' في برنامج 'من القاهرة'، ثم قدّمت عددا من البرامج مثل 'ترند' الذي استضافت فيه نجوم الدراما، و'سارة وبيكا' مع مغني المهرجانات حمو بيكا. واكتسبت شهرتها من تفاعلها مع نجوم المهرجانات الشعبية مثل عمر كمال، وحسن شاكوش، وحمو بيكا، كما حظيت بشعبية كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي، إذ يتجاوز عدد متابعيها على إنستغرام 3 ملايين متابع. وكانت قد أعلنت عام 2016 زواجها من لاعب كرة قدم شهير، لكن الزواج لم يستمر سوى أشهر قليلة.
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
