أحدث الأخبار مع #وسامالخوري،

المركزية
منذ 14 ساعات
- سياسة
- المركزية
مسابقة "ترافعي" حول حماية المرأة والطفل في النزاعات المسلحة في "الكسليك"
المركزية - بعد النجاح الكبير الذي حققته النسخة الأولى في عام 2024، وفي إطار الاحتفال بيوم المرأة العالمي، نظّم "كرسي الأبحاث للأونيسكو في التربية على ريادة الأعمال والتنمية المستدامة UNESCO/USEK"، بالتعاون مع كلية الحقوق والعلوم السياسية في جامعة الروح القدس - الكسليك ونقابتي المحامين في بيروت وطرابلس، وبرعاية اللجنة الوطنية للأونيسكو برئاسة المحامي الدكتور شوقي ساسين، النسخة السنوية الثانية من مسابقة "ترافعي". تمحورت المسابقة هذا العام حول "حقوق المرأة والطفل في النزاعات المسلحة والسبل القانونية لحمايتهما"، بالاستناد إلى القانون الدولي الإنساني، والقانون الجنائي الدولي، بالإضافة إلى التطوّرات القانونيّة التي عرفتها اجتهادات كلّ من محكمة العدل الدوليّة في لاهاي والمحكمة الجنائيّة الدوليّة في الآونة الأخيرة لهذه الجهة. شاركت في هذه النسخة نخبة من الجامعات اللبنانية، هي: جامعة الروح القدس – الكسليك، جامعة الحكمة، الجامعة اللبنانية بفرعيها الأول والثاني، وجامعة بيروت العربية. وقد جرت المسابقة في جو من الحماسة الأكاديمية والتنافس الراقي. انتهت المنافسة بفوز فريقي جامعة الروح القدس – الكسليك، والفرع الثاني للجامعة اللبنانية (جلّ الديب) بالمرتبة الأولى بالتساوي. كما جرى اختيار أفضل مترافع من كل فريق مشارك، وذلك في أجواء أكاديمية وثقافية مميزة، وبحضور عدد من أساتذة الجامعات المشاركة، وعميد كلية الحقوق والعلوم السياسية في جامعة الروح القدس – الكسليك الأب الدكتور وسام الخوري، ورئيس اللجنة الوطنية للأونيسكو المحامي الدكتور شوقي ساسين، وحامل كرسي الأونيسكو البروفسور غابي شاهين. تألّفت لجنة التحكيم من: القاضية مارلين الجرّ (رئيسة)، المحامي الدكتور ألكسندر صقر (منتدبًا من اللجنة الوطنية لليونسكو)، الأستاذة لينا سحمراني (ممثلةً نقابة المحامين في طرابلس) والأستاذة مايا الزغريني (ممثلةً نقابة المحامين في بيروت). وفي ختام المسابقة، تم تقديم جائزتين نقديتين قيّمتين للفريقين الفائزين مقدّمتين من جامعة الروح القدس – الكسليك، بالإضافة إلى توزيع شهادات مشاركة لكافة الفرق المتبارية، وشهادات تقدير لأفضل المترافعين.


المركزية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المركزية
نقيب المحامين يحاضر في "الكسليك" حول "أخلاقيات المحاماة"
المركزية - زار نقيب المحامين في بيروت فادي المصري بدعوة مشتركة من كلية الحقوق والعلوم السياسية في جامعة الروح القدس – الكسليك، ومن كرسي الأبحاث "للتربية على ريادة الأعمال والتنمية المستدامة" USEK/UNESCO Chair، حرم الجامعة مع عدد من أعضاء النقابة ورؤساء الأقسام. وقد استهل زيارته بالمشاركة في القداس الإلهي الذي ترأسه عميد كلية الحقوق والعلوم السياسية، الأب الدكتور وسام الخوري، في كابيلا القديس إفرام، على نية النقابة والمنتسبين إليها. بعدها، وأمام جمع من الأكاديميين والمحامين والطلاب، ألقى الأب الخوري كلمة ترحيبية، أشار فيها إلى "أهمية القيم الأخلاقية والقواعد السلوكية التي تتسم بها مهنة المحاماة، التي تشكل مع القضاء جناحي العدل والعدالة". كما أثنى على "جهود النقيب المصري على رأس النقابة، حيث قادها بحكمة ومهنية إلى برّ الأمان خلال السنوات الصعاب الماضية،" معربًا عن أمله في أن "يعود لبنان في المستقبل القريب بلد العدالة والمساواة". ثم ألقى النقيب المصري محاضرة بعنوان "أخلاقيات المحامي"، شاركه فيها رئيس النادي اللبناني للسيارات المحامي إيلي آصاف، تلاها نقاش موسّع مع الحضور. وقالت الجامعة في بيان: "هدفت المحاضرة إلى تسليط الضوء على القيم الأخلاقية التي يجب أن يلتزم بها المحامي خلال ممارسته مهنة المحاماة، مع التركيز على مسؤوليات المحامي تجاه موكليه والقضاء والمجتمع، في ظل التحديات السياسية والاقتصادية الراهنة التي قد تؤثر على استقلالية المهنة". وقد شدد النقيب المصري على "أهمية الأخلاقيات المهنية"، مؤكدًا أن "المحاماة ليست مجرد مهنة، بل رسالة لتحقيق العدالة ضمن إطار أخلاقي". واعتبر "أن التحديات الإقتصادية والسياسية لا تبرر التخلي عن مبادئ النزاهة، بل يجب تعزيزها لبناء ثقة المجتمع بالقانون". وتطرق المحامي إيلي آصاف إلى الأطر الأخلاقية للمحامي كما وردت في قانون ممارسة المهنة، مشيرًا إلى ثلاث ركائز أساسية يجب أن يلتزم بها المحامي: "الاستقلالية المهنية، الشفافية والنزاهة، والمسؤولية الاجتماعية." كما أكد "أن الانتهاكات الأخلاقية تضر بالمحامي وبثقة الجمهور بالنظام القانوني". واختتمت المحاضرة بتأكيد "أهمية الاستمرار في الحوارات المهنية وتعزيز ثقافة الأخلاقيات القانونية، مع الإعلان عن إطلاق ورش تدريبية لدعم المحامين الشباب في هذا المجال." ثم قام النقيب مصري، برفقة عميد الكلية والقيمين على إدارة الجامعة، بجولة في بعض أقسام الجامعة، حيث زار متحف الجامعة الذي تديره الدكتورة ألسي الديك أبو جودة، التي قدمت شرحاً عن معروضات عدد من الرسامات اللبنانيات اللواتي تعرض لهن لوحات في مناسبة يوم المرأة العالمي. بعد ذلك جرت زيارة أقسام المكتبة العامة، ومركز "فينيكس" للدراسات اللبنانية فيها، حيث أطلع مدير المكتبة والمركز الأب جوزف مكرزل النقيب والوفد المرافق على المخطوطات القديمة والآثار الثقافية والدينية والوطنية التي تختزنها المكتبة والمركز، فضلًا عن مشاغل ترميم الكتب والصور والتسجيلات القديمة. وقد أثنى النقيب على الجهود القيّمة التي يقوم بها الأب مكرزل وفريقه في ترميم المخطوطات القديمة والآثار الدينية، بالإضافة إلى الحفاظ على الإرث الثقافي والديني اللبناني الثمين. وفي ختام الزيارة، وجه النقيب المصري شكره للأب الخوري والقاضي البروفسور غابي شاهين، مدير كرسي اليونسكو وصاحب المبادرة ومنظم البرنامج، مثنياً على "الدور الروحي، الأكاديمي، والوطني الذي تضطلع به الجامعة".


الديار
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
زيارة نقيب المحامين فادي المصري إلى جامعة الروح القدس: محاضرة حول أخلاقيات المحاماة وجولة في الجامعة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بدعوة مشتركة من كلية الحقوق والعلوم السياسية في جامعة الروح القدس – الكسليك، ومن كرسي الأبحاث "للتربية على ريادة الأعمال والتنمية المستدامة" USEK/UNESCO Chair، زار نقيب المحامين في بيروت فادي المصري حرم الجامعة مع عدد من أعضاء النقابة ورؤساء الأقسام. وقد استهل زيارته بالمشاركة في القداس الإلهي الذي ترأسه عميد كلية الحقوق والعلوم السياسية، الأب الدكتور وسام الخوري، في كابيلا القديس إفرام، على نية النقابة والمنتسبين إليها. بعدها، وأمام جمع من الأكاديميين والمحامين والطلاب، ألقى الأب الخوري كلمة ترحيبية، أشار فيها إلى أهمية القيم الأخلاقية والقواعد السلوكية التي تتسم بها مهنة المحاماة، التي تشكل مع القضاء جناحي العدل والعدالة. كما أثنى على جهود النقيب المصري على رأس النقابة، حيث قادها بحكمة ومهنية إلى برّ الأمان خلال السنوات الصعاب الماضية، معربًا عن أمله في أن يعود لبنان في المستقبل القريب بلد العدالة والمساواة. ثم ألقى النقيب المصري محاضرة بعنوان "أخلاقيات المحامي"، شاركه فيها رئيس النادي اللبناني للسيارات المحامي إيلي آصاف، تلاها نقاش موسّع مع الحضور. هدفت المحاضرة إلى تسليط الضوء على القيم الأخلاقية التي يجب أن يلتزم بها المحامي خلال ممارسته مهنة المحاماة، مع التركيز على مسؤوليات المحامي تجاه موكليه والقضاء والمجتمع، في ظل التحديات السياسية والاقتصادية الراهنة التي قد تؤثر على استقلالية المهنة. وقد شدد النقيب المصري على أهمية الأخلاقيات المهنية، مؤكدًا أن المحاماة ليست مجرد مهنة، بل رسالة لتحقيق العدالة ضمن إطار أخلاقي. واعتبر "أن التحديات الإقتصادية والسياسية لا تبرر التخلي عن مبادئ النزاهة، بل يجب تعزيزها لبناء ثقة المجتمع بالقانون". وتطرق المحامي إيلي آصاف إلى الأطر الأخلاقية للمحامي كما وردت في قانون ممارسة المهنة، مشيرًا إلى ثلاث ركائز أساسية يجب أن يلتزم بها المحامي: الاستقلالية المهنية، الشفافية والنزاهة، والمسؤولية الاجتماعية. كما أكد "أن الانتهاكات الأخلاقية تضر بالمحامي وبثقة الجمهور بالنظام القانوني". واختتمت المحاضرة بالتأكيد على أهمية الاستمرار في الحوارات المهنية وتعزيز ثقافة الأخلاقيات القانونية، مع الإعلان عن إطلاق ورش تدريبية لدعم المحامين الشباب في هذا المجال. ثم قام النقيب مصري، برفقة عميد الكلية والقيمين على إدارة الجامعة، بجولة في بعض أقسام الجامعة، حيث زار متحف الجامعة الذي تديره الدكتورة ألسي الديك أبو جودة، التي قدمت شرحاً عن معروضات عدد من الرسامات اللبنانيات اللواتي تعرض لهن لوحات في مناسبة يوم المرأة العالمي. بعد ذلك جرت زيارة أقسام المكتبة العامة، ومركز "فينيكس" للدراسات اللبنانية فيها، حيث أطلع مدير المكتبة والمركز الأب جوزف مكرزل النقيب والوفد المرافق على المخطوطات القديمة والآثار الثقافية والدينية والوطنية التي تختزنها المكتبة والمركز، فضلًا عن مشاغل ترميم الكتب والصور والتسجيلات القديمة. وقد أثنى النقيب على الجهود القيّمة التي يقوم بها الأب مكرزل وفريقه في ترميم المخطوطات القديمة والآثار الدينية، بالإضافة إلى الحفاظ على الإرث الثقافي والديني اللبناني الثمين. وفي ختام الزيارة، وجه النقيب المصري شكره للأب الخوري والقاضي البروفسور غابي شاهين، مدير كرسي اليونسكو وصاحب المبادرة ومنظم البرنامج، مثنياً على الدور الروحي، الأكاديمي، والوطني الذي تضطلع به الجامعة.


النشرة
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- النشرة
طاولة مستديرة في جامعة الروح القدس حول حماية التراث اللبناني
عقدت كليّة الحقوق والعلوم السياسية في جامعة الروح القدس – الكسليك وكرسي الأونيسكو "التربية على ريادة الأعمال المسؤولة والتنمية المستدامة" في الجامعة، وبالتعاون مع اللجنة الوطنية اللبنانية للأونيسكو، طاولة مستديرة بعنوان: "حماية التراث اللبناني: الحماية القانونية والدبلوماسية لمواقع التراث العالمي للأونيسكو في لبنان خلال فترات السلم والنزاع"، أدارها الإعلامي يزبك وهبة، بمشاركة نخبة من المتحدثين البارزين. ولفت عميد كلية الحقوق والعلوم السياسية في الجامعة الأب وسام الخوري، الى أن "التنمية المستدامة تبدأ بحفظ الآثار وصون ذاكرة الشعب وتاريخه، وهو ما يتطلب تضافر الجهود القانونية والإدارية والدبلوماسية، كما تجلى في النجاحات الدبلوماسية الأخيرة في أيلول وتشرين الثاني الماضيين". بدوره، أشار المدير العام للآثار سركيس وجيه الخوري الى أن "التراث الثقافي هو الموروث الذي يعكس طرق المعيشة والعادات والتقاليد والقيم الفنية التي ينقلها المجتمع من جيل إلى آخر. ويمثل هذا التراث مزيجًا غنيًا من الحضارات التي تشكل قوة الهوية اللبنانية". كذلك عرض الخوري لأعمال الإصلاح والترميم التي قامت بها المديرية لاسيما بعد كارثة إنفجار مرفأ بيروت الذي شكّل حدثًا فارقًا أثّر بشكل كبير على القطاع الثقافي، إذ تكبّد هذا القطاع خسائر جسيمة قُدرت بنحو 5 مليار دولار، بعد الأضرار التي لحقت بأكثر من 850 مؤسسة ثقافية. وأكد أنه "تعمل المديرية بالتعاون مع الأونيسكو على تسجيل المزيد من المواقع الأثرية في قائمة التراث العالمي بهدف حمايتها وجذب الاهتمام الدولي. كما أطلقت برنامج "الجهوزية"، بالتعاون مع الجيش اللبناني، الدفاع المدني، الصليب الأحمر، ورؤساء البلديات والجامعات، لضمان الاستجابة السريعة والفعالة لأي حالة طارئة وتقليل الأضرار المحتملة". بدوره، قال رئيس اللجنة الوطنية للأونيسكو شوقي ساسين، الذي تناول تأثيرات الحرب الأخيرة على لبنان، إن "لبنان المدمَّر نجح في استصدار حماية معززة لمواقعه، بالطريقتين القانونية والدبلوماسية". وأكد أن "واجبنا الوطني يفرض علينا التشبث بالعدالة الدولية إطارًا وبالقانون وسيلة من وسائل المواجهة، لأن الظلم الذي يطاولنا يستوجب مواجهات كثيرة في ميادين الحق جمعاء، ومنها المواجهة القانونية التي لا بد أن تثمر مهما طال جفاف الزمان".