#أحدث الأخبار مع #وسامزرقWinWinمنذ 4 أيامرياضةWinWinوسام رزق يعدد أسباب تأهل الريان والغرافة لنهائي كأس الأميرأكد المدرب وسام زرق النجم الأسبق للمنتخب القطري ونادي السد أن تأهل الريان والغرافة إلى نهائي كأس الأمير في كرة القدم لعام 2025، كان مستحقا، بعدما قدم الفريقان عروضا مميزة خلال مشوارهما نحو المشهد الختامي في المسابقة. واستعرض رزق في حديث خاص لموقع winwin، أسباب تأهل الريان والغرافة لنهائي كأس أمير قطر؛ وذلك بقوله: "قدم الفريقان عروضا مميزة للغاية في البطولة، ويكفي أنهما تجاوزا فريقين مرشحين فوق العادة في الدور ربع النهائي وهما السد والدحيل أي بطل الدوري ووصيفه، وبالتالي آمن كل فريق بحظوظه رغم صعوبة المشوار، خلافا للتغلب على عقبات التأخر بالنتيجة في أكثر من مباراة لكليهما، وبالتالي إظهار الشخصية القوية". حظوظ متساوية وأوراق فاعلة في سياق الحديث عن الحظوظ، قال "نجم عيال الذيب" السابق: "ليس هناك بينهما من يمكن أن يكون مفضلا للفوز باللقب، فكل طرف يملك كل مقومات التتويج سواء على مستوى العناصر أو الإمكانيات الفردية والجماعية، وبالتالي أعتقد أن الحظوظ متساوية، ما يجعل النهائي يُلعَب على جزئيات صغيرة جدا قد تتحكم بهوية البطل، وأظن أن الفريق الأكثر تركيزا سواء في النواحي الدفاعية أو في استثمار الفرص ستكون الكأس من نصيبه". وأوضح: "يملك الفريقان أوراقا فاعلة جدا، في الغرافة هناك الجزائري ياسين براهيمي اللاعب المميز جدا وصاحب الخبرة العريضة، إلى جانب الهداف الإسباني خوسيلو والأيسلندي أرون غونارسون الذي شكل إضافة كبيرة للخط الخلفي". ومضى: "على الجهة المقابلة في الريان هناك البرازيلي روجر غيديش الذي يقدم مستويات كبيرة هذا الموسم، ويملك حسا تهديفا عاليا بعدما نال لقب هداف الدوري، وساعد فريقه بالشكل الأمثل خلال البطولة، هذا إلى جانب المهاجم آدم باريرو والمصري تريزيغيه، وكذلك عودة البرازيلي الآخر تياغو مينديش". الحظ عاند السد في كأس الأمير وفيما يتعلق بمشوار فريقه السابق السد، قال رزق: "هو فريق بطل بطبيعة الحال، ويبقى الرقم الصعب في الكرة القطرية بشكل عام وفي كأس الأمير على وجه الخصوص فهو الأكثر تتويجا باللقب بـ19 مرة، خلافا لكونه أكثر فريق بلغ المباراة النهائية". سببان قادا الغرافة لتجاوز أم صلال وبلوغ نهائي كأس الأمير اقرأ المزيد وأضاف: "الفريق دخل منافسة كأس الأمير وعينه على اللقب من أجل حصد الثلاثية، وتكرار إنجاز الهيمنة على الألقاب المحلية كما فعل عام 2007، ذلك أنه كان قد حصد في الموسم الحالي ثنائية الدوري وكأس قطر". وأوضح رزق: "السد عاد من بعيد أمام الغرافة بعد التأخر بهدفين، في تأكيد على أنه يملك تقاليد عريقة وشخصية قوية، وكان الطرف الأفضل في الأشواط الإضافية، قبل أن يتم الاحتكام لركلات الترجيح التي هي ركلات الحظ، وبالتالي الفريق لم يكن محظوظا". ذكريات رائعة لاعبا ومدربا واستذكر وسام الإنجازات التي حققها مع السد لاعبا وأبرزها التتويج بلقب دوري أبطال آسيا عام 2011 ومن ثم المشاركة في كأس العالم للأندية، إضافة إلى العديد من الإنجازات المحلية ومنها الفوز بلقب كأس الأمير. وقال وسام في هذا الصدد: "كلاعب حققت الكثير من الألقاب مع السد ومنها لقب كأس الأمير الذي توجت به مدربا أيضا في الموسم الماضي مع الزعيم، وهذا شرف كبير لي أن أكون من بين قلائل حققوا هذا الإنجاز". وختم بالمقارنة بين التتويج بلقب كأس الأمير كلاعب ومدرب، وذلك بقوله: "المفاضلة بين الأمرين ربما تكون صعبة، لكن ما أدركه أن شعور الفوز باللقب كمدرب يبدو مختلفا تماما، كان أمرا لا يوصف، لقد حققنا الثنائية، والدوري وكأس الأمير وكان موسما مذهلا بالنسبة لي كانت فيه التحديات كبيرة بسبب الكثير من الضغوط والغيابات بسبب الإصابات. أعتقد أن الأمر لا يمكن أن يمحى من الذاكرة".
WinWinمنذ 4 أيامرياضةWinWinوسام رزق يعدد أسباب تأهل الريان والغرافة لنهائي كأس الأميرأكد المدرب وسام زرق النجم الأسبق للمنتخب القطري ونادي السد أن تأهل الريان والغرافة إلى نهائي كأس الأمير في كرة القدم لعام 2025، كان مستحقا، بعدما قدم الفريقان عروضا مميزة خلال مشوارهما نحو المشهد الختامي في المسابقة. واستعرض رزق في حديث خاص لموقع winwin، أسباب تأهل الريان والغرافة لنهائي كأس أمير قطر؛ وذلك بقوله: "قدم الفريقان عروضا مميزة للغاية في البطولة، ويكفي أنهما تجاوزا فريقين مرشحين فوق العادة في الدور ربع النهائي وهما السد والدحيل أي بطل الدوري ووصيفه، وبالتالي آمن كل فريق بحظوظه رغم صعوبة المشوار، خلافا للتغلب على عقبات التأخر بالنتيجة في أكثر من مباراة لكليهما، وبالتالي إظهار الشخصية القوية". حظوظ متساوية وأوراق فاعلة في سياق الحديث عن الحظوظ، قال "نجم عيال الذيب" السابق: "ليس هناك بينهما من يمكن أن يكون مفضلا للفوز باللقب، فكل طرف يملك كل مقومات التتويج سواء على مستوى العناصر أو الإمكانيات الفردية والجماعية، وبالتالي أعتقد أن الحظوظ متساوية، ما يجعل النهائي يُلعَب على جزئيات صغيرة جدا قد تتحكم بهوية البطل، وأظن أن الفريق الأكثر تركيزا سواء في النواحي الدفاعية أو في استثمار الفرص ستكون الكأس من نصيبه". وأوضح: "يملك الفريقان أوراقا فاعلة جدا، في الغرافة هناك الجزائري ياسين براهيمي اللاعب المميز جدا وصاحب الخبرة العريضة، إلى جانب الهداف الإسباني خوسيلو والأيسلندي أرون غونارسون الذي شكل إضافة كبيرة للخط الخلفي". ومضى: "على الجهة المقابلة في الريان هناك البرازيلي روجر غيديش الذي يقدم مستويات كبيرة هذا الموسم، ويملك حسا تهديفا عاليا بعدما نال لقب هداف الدوري، وساعد فريقه بالشكل الأمثل خلال البطولة، هذا إلى جانب المهاجم آدم باريرو والمصري تريزيغيه، وكذلك عودة البرازيلي الآخر تياغو مينديش". الحظ عاند السد في كأس الأمير وفيما يتعلق بمشوار فريقه السابق السد، قال رزق: "هو فريق بطل بطبيعة الحال، ويبقى الرقم الصعب في الكرة القطرية بشكل عام وفي كأس الأمير على وجه الخصوص فهو الأكثر تتويجا باللقب بـ19 مرة، خلافا لكونه أكثر فريق بلغ المباراة النهائية". سببان قادا الغرافة لتجاوز أم صلال وبلوغ نهائي كأس الأمير اقرأ المزيد وأضاف: "الفريق دخل منافسة كأس الأمير وعينه على اللقب من أجل حصد الثلاثية، وتكرار إنجاز الهيمنة على الألقاب المحلية كما فعل عام 2007، ذلك أنه كان قد حصد في الموسم الحالي ثنائية الدوري وكأس قطر". وأوضح رزق: "السد عاد من بعيد أمام الغرافة بعد التأخر بهدفين، في تأكيد على أنه يملك تقاليد عريقة وشخصية قوية، وكان الطرف الأفضل في الأشواط الإضافية، قبل أن يتم الاحتكام لركلات الترجيح التي هي ركلات الحظ، وبالتالي الفريق لم يكن محظوظا". ذكريات رائعة لاعبا ومدربا واستذكر وسام الإنجازات التي حققها مع السد لاعبا وأبرزها التتويج بلقب دوري أبطال آسيا عام 2011 ومن ثم المشاركة في كأس العالم للأندية، إضافة إلى العديد من الإنجازات المحلية ومنها الفوز بلقب كأس الأمير. وقال وسام في هذا الصدد: "كلاعب حققت الكثير من الألقاب مع السد ومنها لقب كأس الأمير الذي توجت به مدربا أيضا في الموسم الماضي مع الزعيم، وهذا شرف كبير لي أن أكون من بين قلائل حققوا هذا الإنجاز". وختم بالمقارنة بين التتويج بلقب كأس الأمير كلاعب ومدرب، وذلك بقوله: "المفاضلة بين الأمرين ربما تكون صعبة، لكن ما أدركه أن شعور الفوز باللقب كمدرب يبدو مختلفا تماما، كان أمرا لا يوصف، لقد حققنا الثنائية، والدوري وكأس الأمير وكان موسما مذهلا بالنسبة لي كانت فيه التحديات كبيرة بسبب الكثير من الضغوط والغيابات بسبب الإصابات. أعتقد أن الأمر لا يمكن أن يمحى من الذاكرة".