#أحدث الأخبار مع #وستيفآوكي،مصرس٢٨-٠٢-٢٠٢٥ترفيهمصرسقطر تستضيف أول بطولة عالم للزوارق الكهربائيةفي قلب العاصمة القطرية الدوحة، تمكّن "MailOnline" من دخول عالم بطولة E1 للزوارق الكهربائية، أول سلسلة سباقات من نوعها في العالم، والتي تُلقب ب"فورمولا 1 البحر". رغم أن دمج الماء، الإلكترونيات عالية الجهد، والسرعات القصوى قد يبدو وصفًا لمغامرة محفوفة بالمخاطر، إلا أن بطولة E1 تقدم مزيجًا من التحديات والإنجازات الرائعة. تُعد هذه الرياضة الجديدة والمثيرة بمثابة صراع سريع ومتنامي، حيث اجتذبت دعم كبار المالكين من المشاهير مثل ويل سميث، وستيف آوكي، وتوم برادي، وليبرون جيمس. في سبع مراحل حول العالم، تتسابق تسعة فرق في منافسات مثيرة باستخدام زوارق كهربائية مخصصة تُدعى "رايسبيرد".اقرأ أيضًا| زورق «ريس بيرد» يشارك في أول بطولة للقوارب الكهربائية في العالم 2023المتسابقون الشجعان يجب عليهم تنفيذ مناورات صعبة في سباقات عنيفة، بينما يتحكمون بمحركات كهربائية بقدرة 6000 فولت بسرعة تصل إلى 50 عقدة. ومع أن القيادة الجيدة مهمة، إلا أن الفارق الحقيقي في السباق يتم تحديده قبل أن تلامس الزوارق الماء، من خلال الاستراتيجيات التي يضعها القادة والفنيون للحفاظ على تشغيل هذه الآلات المبتكرة.تأسست بطولة E1 على يد أليخاندرو أجاك، وهو رائد في مجال رياضات السيارات، وعالم الفضاء السابق رودى باسيو. رؤيتهم كانت إنشاء "منصة رياضية جديدة قائمة على الاستدامة، والابتكار، والتكنولوجيا، وأسلوب الحياة البحري". رغم كون الرياضة جديدة، فإن نمط السباق يعتمد على مبادئ مألوفة لعشاق الرياضات الميكانيكية، حيث يتناوب المتسابقون من الجنسين في تنفيذ تجارب زمنية فردية، لتحديد ترتيب انطلاقهم في نهائيات مثيرة تضم خمسة زوارق.اقرأ أيضًا| روسيا تكشف عن زورق هجومي مسير مزود بترسانة أسلحةلكن ما يجعل E1 فريدة ليس فقط في شكل السباق، بل في ما يقوده المتسابقون من زوارق "رايسبيرد" عالية السرعة، التي يمكنها الوصول إلى 50 عقدة، وتستخدم أجنحة هيدروديناميكية لرفع الزورق عن الماء وتقليل السحب. وهذا يجعل السباق أكثر إثارة واحتياجًا للتكتيك، حيث يتعين على المتسابقين التعامل مع الانعطافات الشديدة بشكل مختلف مقارنة بالرياضات البحرية التقليدية.ومع انطلاق الموسم الثاني في الدوحة، يتطلع المنظمون لتوسيع نطاق البطولة بشكل أكبر، مع خطط لإضافة فرق جديدة ومزيد من المدن المستضيفة، مما يجعل المستقبل مشرقًا لهذه الرياضة المستقبلية التي بدأت تأخذ مكانها في عالم السباقات العالمية.
مصرس٢٨-٠٢-٢٠٢٥ترفيهمصرسقطر تستضيف أول بطولة عالم للزوارق الكهربائيةفي قلب العاصمة القطرية الدوحة، تمكّن "MailOnline" من دخول عالم بطولة E1 للزوارق الكهربائية، أول سلسلة سباقات من نوعها في العالم، والتي تُلقب ب"فورمولا 1 البحر". رغم أن دمج الماء، الإلكترونيات عالية الجهد، والسرعات القصوى قد يبدو وصفًا لمغامرة محفوفة بالمخاطر، إلا أن بطولة E1 تقدم مزيجًا من التحديات والإنجازات الرائعة. تُعد هذه الرياضة الجديدة والمثيرة بمثابة صراع سريع ومتنامي، حيث اجتذبت دعم كبار المالكين من المشاهير مثل ويل سميث، وستيف آوكي، وتوم برادي، وليبرون جيمس. في سبع مراحل حول العالم، تتسابق تسعة فرق في منافسات مثيرة باستخدام زوارق كهربائية مخصصة تُدعى "رايسبيرد".اقرأ أيضًا| زورق «ريس بيرد» يشارك في أول بطولة للقوارب الكهربائية في العالم 2023المتسابقون الشجعان يجب عليهم تنفيذ مناورات صعبة في سباقات عنيفة، بينما يتحكمون بمحركات كهربائية بقدرة 6000 فولت بسرعة تصل إلى 50 عقدة. ومع أن القيادة الجيدة مهمة، إلا أن الفارق الحقيقي في السباق يتم تحديده قبل أن تلامس الزوارق الماء، من خلال الاستراتيجيات التي يضعها القادة والفنيون للحفاظ على تشغيل هذه الآلات المبتكرة.تأسست بطولة E1 على يد أليخاندرو أجاك، وهو رائد في مجال رياضات السيارات، وعالم الفضاء السابق رودى باسيو. رؤيتهم كانت إنشاء "منصة رياضية جديدة قائمة على الاستدامة، والابتكار، والتكنولوجيا، وأسلوب الحياة البحري". رغم كون الرياضة جديدة، فإن نمط السباق يعتمد على مبادئ مألوفة لعشاق الرياضات الميكانيكية، حيث يتناوب المتسابقون من الجنسين في تنفيذ تجارب زمنية فردية، لتحديد ترتيب انطلاقهم في نهائيات مثيرة تضم خمسة زوارق.اقرأ أيضًا| روسيا تكشف عن زورق هجومي مسير مزود بترسانة أسلحةلكن ما يجعل E1 فريدة ليس فقط في شكل السباق، بل في ما يقوده المتسابقون من زوارق "رايسبيرد" عالية السرعة، التي يمكنها الوصول إلى 50 عقدة، وتستخدم أجنحة هيدروديناميكية لرفع الزورق عن الماء وتقليل السحب. وهذا يجعل السباق أكثر إثارة واحتياجًا للتكتيك، حيث يتعين على المتسابقين التعامل مع الانعطافات الشديدة بشكل مختلف مقارنة بالرياضات البحرية التقليدية.ومع انطلاق الموسم الثاني في الدوحة، يتطلع المنظمون لتوسيع نطاق البطولة بشكل أكبر، مع خطط لإضافة فرق جديدة ومزيد من المدن المستضيفة، مما يجعل المستقبل مشرقًا لهذه الرياضة المستقبلية التي بدأت تأخذ مكانها في عالم السباقات العالمية.
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
