أحدث الأخبار مع #وسرإفرع،


الشرق السعودية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الشرق السعودية
مصر.. اكتشاف مقبرة ابن أول ملوك الأسرة الخامسة الفرعونية
قالت وزارة السياحة والآثار المصرية، الجمعة، إن بعثة أثرية مشتركة بين المجلس الأعلى للآثار ومؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث اكتشفت مقبرة الأمير "وسر إف رع"، ابن الملك "أوسر كاف" أول ملوك الأسرة الخامسة في الدولة القديمة، وذلك بمنطقة سقارة. وأعرب وزير السياحة والآثار شريف فتحي عن سعادته بهذا الكشف الذي قامت به "بعثة أثرية مصرية خالصة، مما يساهم في إزاحة الستار عن أسرار جديدة لتلك الحقبة التاريخية الهامة في تاريخ الحضارة المصرية العريقة". من جهته، قال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، محمد إسماعيل خالد، في بيان إن هذه هي المرة الأولى التي يُعثر فيها على باب وهمي من الجرانيت الوردي بهذه الضخامة، إذ يبلغ ارتفاعه 4 أمتار ونصف المتر وعرضه 1.15 متر. وأضاف أن الباب مزين بنقوش هيروغليفية توضح اسم الأمير وألقابه، والتي من بينها "الأمير الوراثي، وحاكم إقليمي بوتو ونخبت والكاتب الملكي والوزير والقاضي والكاهن المرتل". وحكم ملوك الأسرة الخامسة مصر نحو 150 عاماً في الفترة بين عام 2494 إلى عام 2345 قبل الميلاد. محتويات المقبرة وقال عالم الآثار المصري ووزير الآثار السابق زاهي حواس إن البعثة عثرت داخل المقبرة، ولأول مرة، على تمثال للملك زوسر وزوجته وبناته العشر إذ أثبتت الدراسات المبدئية أن هذه التماثيل كانت موجودة داخل غرفة بجوار هرم الملك زوسر المدرج، وتم نقل هذه التماثيل إلى مقبرة الأمير "وسر إف رع" خلال العصور المتأخرة. وأضاف حواس أن البعثة عثرت أيضاً على مائدة للقرابين من الجرانيت الأحمر قطرها نحو 92 سنتيمتراً، وتحمل نصاً يسجل قوائم القرابين، وداخل إحدى حجرات المقبرة اكتُشف تمثال ضخم من الجرانيت الأسود بارتفاع 1.17 متر لرجل على صدره نقوش هيروغليفية تحمل اسم صاحبه وألقابه، ويبدو أن صاحب هذا التمثال يعود إلى الأسرة 26، ما يشير إلى أن المقبرة ربما أُعيد استخدامها في العصر المتأخر. وأشار إلى العثور على مدخل آخر للمقبرة من الواجهة الشرقية عليه نقوش لصاحب المقبرة وألقابه وخرطوش الملك "نفر اير كا رع"، كما عثر إلى جهة الشمال "على كشف يعتبر الأول من نوعه في منطقة سقارة حيث عثر على مجموعة من 13 تمثالاً من الجرانيت الوردي جالسين على مقعد ذو مسند مرتفع". كما توجد أيضاً رؤوس تماثيل في مستوى أعلى من باقي التماثيل تمثل زوجات صاحب المقبرة جالسات في المنتصف، وإلى اليسار تمثالان بدون رأس عثر أمامهما على تمثال آخر من الجرانيت الأسود مقلوب على الوجه بارتفاع حوالي 1.35 متر. وتعد منطقة سقارة من أثرى المناطق الأثرية في مصر، إذ تضم أهرامات عدد من ملوك الأسرتين الخامسة والسادسة ومقابر كبار شخصيات الدولة القديمة.


خبر للأنباء
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- خبر للأنباء
مصر.. اكتشاف مقبرة ابن أول ملوك الأسرة الخامسة الفرعونية (صور)
قالت وزارة السياحة والآثار المصرية، الجمعة، إن بعثة أثرية مشتركة بين المجلس الأعلى للآثار ومؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث اكتشفت مقبرة الأمير "وسر إف رع"، ابن الملك "أوسر كاف" أول ملوك الأسرة الخامسة في الدولة القديمة، وذلك بمنطقة سقارة. وأعرب وزير السياحة والآثار شريف فتحي عن سعادته بهذا الكشف الذي قامت به "بعثة أثرية مصرية خالصة، مما يساهم في إزاحة الستار عن أسرار جديدة لتلك الحقبة التاريخية الهامة في تاريخ الحضارة المصرية العريقة". من جهته، قال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، محمد إسماعيل خالد، في بيان إن هذه هي المرة الأولى التي يُعثر فيها على باب وهمي من الجرانيت الوردي بهذه الضخامة، إذ يبلغ ارتفاعه 4 أمتار ونصف المتر وعرضه 1.15 متر. وأضاف أن الباب مزين بنقوش هيروغليفية توضح اسم الأمير وألقابه، والتي من بينها "الأمير الوراثي، وحاكم إقليمي بوتو ونخبت والكاتب الملكي والوزير والقاضي والكاهن المرتل". وحكم ملوك الأسرة الخامسة مصر نحو 150 عاماً في الفترة بين عام 2494 إلى عام 2345 قبل الميلاد. محتويات المقبرة وقال عالم الآثار المصري ووزير الآثار السابق زاهي حواس إن البعثة عثرت داخل المقبرة، ولأول مرة، على تمثال للملك زوسر وزوجته وبناته العشر إذ أثبتت الدراسات المبدئية أن هذه التماثيل كانت موجودة داخل غرفة بجوار هرم الملك زوسر المدرج، وتم نقل هذه التماثيل إلى مقبرة الأمير "وسر إف رع" خلال العصور المتأخرة. وأضاف حواس أن البعثة عثرت أيضاً على مائدة للقرابين من الجرانيت الأحمر قطرها نحو 92 سنتيمتراً، وتحمل نصاً يسجل قوائم القرابين، وداخل إحدى حجرات المقبرة اكتُشف تمثال ضخم من الجرانيت الأسود بارتفاع 1.17 متر لرجل على صدره نقوش هيروغليفية تحمل اسم صاحبه وألقابه، ويبدو أن صاحب هذا التمثال يعود إلى الأسرة 26، ما يشير إلى أن المقبرة ربما أُعيد استخدامها في العصر المتأخر. وأشار إلى العثور على مدخل آخر للمقبرة من الواجهة الشرقية عليه نقوش لصاحب المقبرة وألقابه وخرطوش الملك "نفر اير كا رع"، كما عثر إلى جهة الشمال "على كشف يعتبر الأول من نوعه في منطقة سقارة حيث عثر على مجموعة من 13 تمثالاً من الجرانيت الوردي جالسين على مقعد ذو مسند مرتفع". كما توجد أيضاً رؤوس تماثيل في مستوى أعلى من باقي التماثيل تمثل زوجات صاحب المقبرة جالسات في المنتصف، وإلى اليسار تمثالان بدون رأس عثر أمامهما على تمثال آخر من الجرانيت الأسود مقلوب على الوجه بارتفاع حوالي 1.35 متر. جانب من مقبرة الأمير "وسر إف رع" الأثرية بعد اكتشافها في منطقة سقارة بمحافظة الجيزة في مصر. 18 أبريل 2025 - وزارة السياحة والآثار المصرية وتعد منطقة سقارة من أثرى المناطق الأثرية في مصر، إذ تضم أهرامات عدد من ملوك الأسرتين الخامسة والسادسة ومقابر كبار شخصيات الدولة القديمة.


العين الإخبارية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- العين الإخبارية
بينها مقبرة الأمير «وسر إف رع».. كشف أثري فريد في مصر
كشفت وزارة السياحة والآثار المصرية، اليوم الجمعة، عن اكتشاف أثري جديد يُعد من بين أبرز الاكتشافات في السنوات الأخيرة، حيث عثرت بعثة أثرية مصرية على مقبرة الأمير "وسر إف رع"، نجل الملك "أوسر كاف" مؤسس الأسرة الخامسة، داخل منطقة سقارة الأثري ويُعد هذا الاكتشاف ذا أهمية استثنائية، ليس فقط لصلته المباشرة بأسرة ملكية من الدولة القديمة، بل لما ضمّه من تماثيل ولقى نادرة تنتمي لعصور تاريخية متباينة. جاء الإعلان عن هذا الكشف نتيجة لجهود مشتركة بين المجلس الأعلى للآثار ومؤسسة الدكتور زاهي حواس للآثار والتراث. ووفقًا لما أعلنه وزير السياحة والآثار شريف فتحي، فإن هذا الاكتشاف "يساهم في إلقاء الضوء على جوانب جديدة من الحضارة المصرية القديمة، ويعزز من فهمنا العلمي لتاريخ تلك الحقبة المفصلية". وتتضمن أبرز مكتشفات المقبرة بابًا وهميًا ضخمًا من الجرانيت الوردي، يُعد الأول من نوعه من حيث الحجم والدقة، ويبلغ ارتفاعه نحو 4.5 أمتار، وعرضه 1.15 متر. وقد نُقشت عليه كتابات هيروغليفية تُحدد هوية الأمير "وسر إف رع"، مع سرد لألقابه التي تضمنت: "الكاتب الملكي"، و"الوزير"، و"القاضي"، و"الكاهن المرتل"، و"الأمير الوراثي"، و"حاكم بوتو ونخبت". وأشار الدكتور زاهي حواس، وزير الآثار الأسبق، إلى أن البعثة عثرت أيضًا على تمثال نادر يُعتقد أنه للملك زوسر، يصوّره إلى جانب زوجته وبناته العشر. وقد أظهرت الدراسات الأولية أن هذا التمثال لم يكن في المقبرة الأصلية، بل نُقل إليها في مرحلة لاحقة يُرجّح أنها تعود إلى العصور المتأخرة، وهو ما يدفع فرق البحث إلى مواصلة أعمالها لتحديد أسباب وظروف هذا النقل. كما ضم الكشف مائدة قرابين دائرية من الجرانيت الأحمر قطرها 92.5 سنتيمتر، منقوش عليها نصوص تحتوي على قوائم القرابين، إضافة إلى تمثال من الجرانيت الأسود لرجل واقف يبلغ طوله 1.17 متر، يحمل على صدره كتابات هيروغليفية تشير إلى اسمه وألقابه، ويعود تاريخه إلى الأسرة السادسة والعشرين، في دلالة على إعادة استخدام المقبرة لاحقًا. وفي تطور لافت، تمكنت البعثة من الكشف عن مدخل جديد للمقبرة، مزود بكتفين من الجرانيت الوردي نُقش عليهما اسم صاحب المقبرة وألقابه، إلى جانب خرطوش يحمل اسم الملك "نفر إير كا رع". كما عثرت على مجموعة فريدة من 13 تمثالًا من الجرانيت الوردي، جالسة على مقاعد مرتفعة المسند، يُعتقد أن بعضها يمثل زوجات الأمير، وقد تميزت بوضع رؤوسها على مستوى أعلى من الأجسام، في دلالة رمزية لافتة. وتضمنت المجموعة أيضًا تمثالين فاقدي الرأس، وتمثالًا آخر من الجرانيت الأسود يبلغ طوله نحو 1.35 متر، عُثر عليه مقلوبًا على وجهه أمام باقي التماثيل، وهو ما يفتح الباب أمام تساؤلات حول محاولات إعادة ترتيب القطع داخل المقبرة خلال عصور لاحقة. ويُعد هذا الكشف، بحسب الخبراء، من الاكتشافات التي تسهم في رسم صورة أكثر دقة لتاريخ منطقة سقارة، التي لا تزال تحتفظ بكنوز أثرية مدفونة تنتظر من يكشف عنها، لتروي فصولًا جديدة من حضارة مصر القديمة. aXA6IDE5My4xNTEuMTYwLjEzMSA= جزيرة ام اند امز US