أحدث الأخبار مع #وسرطانالبروستاتا


أخبارنا
منذ 7 أيام
- صحة
- أخبارنا
الولايات المتحدة تُجيز أول فحص دم لتشخيص مرض ألزهايمر مبكرًا
أعلنت السلطات الصحية الأمريكية، أمس الجمعة، موافقتها على أول فحص دم يتيح تشخيص مرض ألزهايمر، في خطوة قد تُمكّن المرضى من البدء في تلقي العلاج في وقت مبكر لإبطاء تطور هذا المرض العصبي التنكسي. ويقيس الاختبار، الذي طورته شركة "فوجيريبيو داياغنوستيكس"، نسبة بروتينَين في الدم مرتبطين بوجود لويحات "بيتا أميلويد" في الدماغ، التي تُعتبر من العلامات المميزة لمرض ألزهايمر. وكانت عملية اكتشاف هذه اللويحات سابقًا تتطلب مسحًا دماغيًا بتقنية التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني أو تحليل السائل النخاعي، مما يجعل الفحص الجديد أكثر سهولة وتوفرًا. ووفقًا لمارتي ماكاري من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، فإن مرض ألزهايمر يُصيب عددًا أكبر من الأشخاص مقارنةً بسرطان الثدي وسرطان البروستاتا مجتمعَين، حيث يعاني 10% ممن تبلغ أعمارهم 65 عامًا فما فوق من هذا المرض، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا الرقم بحلول عام 2050. ويتوفر حاليًا دواءان معترف بهما لعلاج مرض ألزهايمر، هما ليكانيماب ودونانيماب، اللذان يستهدفان اللويحات النشوية في الدماغ ويعملان على إبطاء التدهور المعرفي بدرجة محدودة، دون تحقيق الشفاء الكامل. ويؤكد أطباء الأعصاب أن فعالية هذه الأدوية تكون أكبر عند استخدامها في المراحل المبكرة من المرض، مما يمنح المرضى مزيدًا من الاستقلالية والقدرة على ممارسة حياتهم بشكل أفضل لفترة أطول. وأظهرت التجارب السريرية أن نتائج اختبار الدم الجديد كانت مماثلة إلى حد كبير لنتائج فحوصات الدماغ المعقدة، مما يعكس دقة الاختبار في تشخيص المرض. وأكدت ميشيل تارفر من مركز الأجهزة والصحة الإشعاعية في الهيئة الصحية الأمريكية أن هذه الموافقة تمثل "محطة مهمة" لتشخيص ألزهايمر، إذ تجعل التشخيص أسهل وأكثر إتاحة للمرضى في الولايات المتحدة في مراحل مبكرة من المرض. ويُعتبر مرض ألزهايمر الشكل الأكثر شيوعًا للخرف، حيث يتدهور وضع المريض تدريجيًا بمرور الوقت، مما يؤدي إلى فقدان الذاكرة والاستقلالية. ويُتوقع أن يُسهم الفحص الجديد في تحسين فرص العلاج والرعاية، عبر الكشف المبكر عن المرض قبل تطور أعراضه الخطيرة.

24 القاهرة
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
تحذير طبي من مكون شائع في زيت الطهي قد يزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي
كشف طبيب أورام بارز في بريطانيا عن ارتباط محتمل بين مكون غذائي شائع الاستخدام وبين نوع شديد العدوانية من سرطان الثدي، وذلك وسط تحذيرات صادمة قد تعيد النظر في مكونات مطبخ ملايين الأسر حول العالم. حمض اللينوليك وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، حذر الدكتور جاستن ستيبينج، أحد أبرز خبراء السرطان في المملكة المتحدة، من أن حمض اللينوليك وهو نوع من الدهون المتعددة غير المشبعة الموجودة بتركيز عالٍ في زيوت البذور مثل زيت الذرة وزيت فول الصويا وزيت عباد الشمس قد يسهم في تسريع نمو وتكاثر الخلايا السرطانية، خاصة في حالات سرطان الثدي الثلاثي السلبي، وهو من أكثر الأنواع فتكًا. ووصف ستيبينج نتائج دراسة حديثة بـ المثيرة للقلق، إذ كشفت الأبحاث التي أجريت في كلية طب وايل كورنيل في نيويورك أن حمض اللينوليك يمكن أن يُفرط في تحفيز مركز التحكم داخل الخلايا، مما يغذي نمو الخلايا السرطانية بطريقة محددة. واعتمدت الدراسة على تجربة أجريت على فئران مصابة بسرطان الثدي الثلاثي السلبي، حيث أدى النظام الغذائي الغني بزيوت تحتوي على نسب عالية من حمض اللينوليك إلى تطور أورام أكبر مقارنة بالفئران التي لم تتعرض لهذه الدهون. كما أشار الباحثون إلى اكتشاف مستويات مرتفعة من حمض اللينوليك في عينات دم بشرية من مرضى مصابين بالنوع نفسه من السرطان. وقال الدكتور جون بلينيس، المؤلف الرئيسي للدراسة، إن هذه النتائج يمكن أن تساعد في تحديد الفئات التي قد تستفيد من تعديلات غذائية موجهة. عدم مقاطعة زيوت البذور رغم خطورة المؤشرات، شدد الدكتور ستيبينج على أهمية التعامل مع النتائج بحذر، مؤكدًا أن الرسالة ليست الامتناع الكامل عن زيوت البذور، بل الدعوة إلى الاعتدال، لا سيما للأشخاص المعرضين للخطر، مُضيفًا: زيت الزيتون، على سبيل المثال، يحتوي على نسب أقل من حمض اللينوليك، ويمكن أن يكون خيارًا صحيًا بديلًا. وأشارت الإحصاءات إلى أن واحدة من كل سبع نساء في المملكة المتحدة تُشخّص بسرطان الثدي خلال حياتها، ويُعد سرطان الثدي الثلاثي السلبي من بين الأنواع الأكثر عدوانية وصعوبة في العلاج، حيث لا يستجيب للعلاجات الهرمونية التقليدية، وتبلغ نسبة النجاة منه لمدة خمس سنوات حوالي 77%، لكنها قد تنخفض إلى 12% في المراحل المتقدمة. وتعزز هذه النتائج من الدعوات إلى مزيد من البحث في تأثير النظام الغذائي على تطور الأورام، في وقت تستمر فيه الدراسات بالإشارة إلى دور الزيوت النباتية في تحفيز التهابات قد تؤدي إلى تلف الأنسجة ونمو الأورام، كما في حالات سرطان القولون وسرطان البروستاتا. وأكد ستيبينج أن التغذية السليمة المتوازنة تبقى حجر الزاوية للوقاية من السرطان، داعيًا إلى زيادة استهلاك الفواكه والخضروات، والتقليل من الدهون المُصنعة، في إطار استراتيجية شاملة يمكن للجميع اتباعها. دواء جديد يفتح الأمل أمام آلاف النساء لمواجهة أكثر أنواع سرطان الثدي خطورة مستشار الرئيس للصحة: بعض حالات تشخيص سرطان الثدي ارتبطت بعوامل نفسية


زاما انفو
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- زاما انفو
ارتفاع معدلات الإصابة بالسرطان في تونس
شهدت تونس على المستوى الوطني ارتفاعا في عدد حالات الإصابة بأمراض السرطان حيث بلغت الإصابات الجديدة سنة 2024 ما يقارب 22690 إصابة مقابل 22201 إصابة سنة 2023، وفق ما صرحت به ل(وات) رئيسة قسم الوبائيات بالنيابة بمعهد صالح عزيز هيام الخياري.وأضافت هيام الخياري ان هذه الاصابات الجديدة تتوزع بين 11970 اصابة لدى الذكور و10720 اصابة لدى الاناث. واحتل سرطان الثدي، المرتبة الأولى لدى النساء سنة 2024، بنحو 4400 إصابة، بينما احتل سرطان الرئة المركز الأول بين الرجال بنحو 3 آلاف إصابة ويأتي سرطان القولون والمستقيم في المرتبة الثانية ب2300 إصابة جديدة لدى الرجال و1940 إصابة جديدة لدى النساء. أما في المرتبة الثالثة والرابعة، فقد انتشر سرطان المثانة ب(1447 حالة) وسرطان البروستاتا ب(1155 حالة) لدى الرجال، في حين انتشرت سرطانات بطانة الرحم ب(707 حالة) والغدة الدرقية ب(670 حالة) لدى النساء. وأوضحت رئيسة قسم الوبائيات بالنيابة بمعهد صالح عزيز هيام الخياري أن هذه الإحصائيات ارتكزت على أحدث البيانات الصادرة عن السجل الوطني للسرطان في شمال البلاد لافتة الى ان السجل الوطني للسرطان يعد الوسيلة الأساسية لمراقبة تطور هذا المرض في تونس، حيث يتم حصر جميع الحالات المسجلة بشكل دقيق. ومنذ إنشائه عام 1994، حافظ السجل على استمراريته، مما جعله أداة محورية في توجيه الاستراتيجيات الوطنية لمكافحة السرطان، وفق هيام الخياري. وشددت المتحدثة نفسها على ضرورة تكثيف جهود الوقاية نظرا للارتفاع المستمر لمعدل الإصابة بالسرطان، عبر محورين رئيسيين هما الوقاية الأولية والتشخيص المبكر. وتشمل الوقاية الأولية بالخصوص محاربة التدخين واتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام والتقليل من استهلاك الكحول الى جانب الحفاظ على وزن صحي والتطعيم ضد فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) للوقاية من سرطان عنق الرحم. أما التشخيص المبكر (الوقاية الثانوية) فتشمل الفحوصات المنتظمة للكشف عن بعض أنواع السرطان، مثل سرطان عنق الرحم من خلال الفحص المهبلي الروتيني، وسرطان الثدي عبر الفحص السريري الدوري، مع متابعة دقيقة للحالات ذات التاريخ العائلي. هذا إضافة إلى الفحوصات المنتظمة للكشف عن سرطان القولون والمستقيم من خلال اختبار البراز المناعي المتوفر في المراكز الصحية الأساسية، وسرطانات الجلد التي تستوجب فحوصات مبكرة عند ظهور أعراض مشبوهة. وشدّدت هيام الخياري على أهمية تعزيز الوعي المجتمعي حول أعراض السرطان، داعية المواطنين إلى طلب الاستشارة الطبية فور ملاحظة أي أعراض غير طبيعية مؤكدة أن التشخيص المبكر يزيد من فرص الشفاء بشكل كبير. وات


جوهرة FM
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- جوهرة FM
ارتفاع معدلات الإصابة بالسرطان في تونس
شهدت تونس على المستوى الوطني ارتفاعا في عدد حالات الإصابة بأمراض السرطان حيث بلغت الإصابات الجديدة سنة 2024 ما يقارب 22690 إصابة مقابل 22201 إصابة سنة 2023، وفق ما صرحت به ل(وات) رئيسة قسم الوبائيات بالنيابة بمعهد صالح عزيز هيام الخياري. وأضافت هيام الخياري ان هذه الاصابات الجديدة تتوزع بين 11970 اصابة لدى الذكور و10720 اصابة لدى الاناث. واحتل سرطان الثدي، المرتبة الأولى لدى النساء سنة 2024، بنحو 4400 إصابة، بينما احتل سرطان الرئة المركز الأول بين الرجال بنحو 3 آلاف إصابة ويأتي سرطان القولون والمستقيم في المرتبة الثانية ب2300 إصابة جديدة لدى الرجال و1940 إصابة جديدة لدى النساء. أما في المرتبة الثالثة والرابعة، فقد انتشر سرطان المثانة ب(1447 حالة) وسرطان البروستاتا ب(1155 حالة) لدى الرجال، في حين انتشرت سرطانات بطانة الرحم ب(707 حالة) والغدة الدرقية ب(670 حالة) لدى النساء. وأوضحت رئيسة قسم الوبائيات بالنيابة بمعهد صالح عزيز هيام الخياري أن هذه الإحصائيات ارتكزت على أحدث البيانات الصادرة عن السجل الوطني للسرطان في شمال البلاد لافتة الى ان السجل الوطني للسرطان يعد الوسيلة الأساسية لمراقبة تطور هذا المرض في تونس، حيث يتم حصر جميع الحالات المسجلة بشكل دقيق. ومنذ إنشائه عام 1994، حافظ السجل على استمراريته، مما جعله أداة محورية في توجيه الاستراتيجيات الوطنية لمكافحة السرطان، وفق هيام الخياري. وشددت المتحدثة نفسها على ضرورة تكثيف جهود الوقاية نظرا للارتفاع المستمر لمعدل الإصابة بالسرطان، عبر محورين رئيسيين هما الوقاية الأولية والتشخيص المبكر. وتشمل الوقاية الأولية بالخصوص محاربة التدخين واتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام والتقليل من استهلاك الكحول الى جانب الحفاظ على وزن صحي والتطعيم ضد فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) للوقاية من سرطان عنق الرحم. أما التشخيص المبكر (الوقاية الثانوية) فتشمل الفحوصات المنتظمة للكشف عن بعض أنواع السرطان، مثل سرطان عنق الرحم من خلال الفحص المهبلي الروتيني، وسرطان الثدي عبر الفحص السريري الدوري، مع متابعة دقيقة للحالات ذات التاريخ العائلي. هذا إضافة إلى الفحوصات المنتظمة للكشف عن سرطان القولون والمستقيم من خلال اختبار البراز المناعي المتوفر في المراكز الصحية الأساسية، وسرطانات الجلد التي تستوجب فحوصات مبكرة عند ظهور أعراض مشبوهة. وشدّدت هيام الخياري على أهمية تعزيز الوعي المجتمعي حول أعراض السرطان، داعية المواطنين إلى طلب الاستشارة الطبية فور ملاحظة أي أعراض غير طبيعية مؤكدة أن التشخيص المبكر يزيد من فرص الشفاء بشكل كبير.


Babnet
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- Babnet
ارتفاع معدلات الإصابة بالسرطان في تونس عام 2024 وسط دعوات لتعزيز الوقاية والتشخيص المبكر
شهدت تونس على المستوى الوطني ارتفاعا في عدد حالات الإصابة بأمراض السرطان حيث بلغت الإصابات الجديدة سنة 2024 ما يقارب 22690 إصابة مقابل 22201 إصابة سنة 2023، وفق ما صرحت به ل(وات) رئيسة قسم الوبائيات بالنيابة بمعهد صالح عزيز هيام الخياري. وأضافت هيام الخياري ان هذه الاصابات الجديدة تتوزع بين 11970 اصابة لدى الذكور و10720 اصابة لدى الاناث. واحتل سرطان الثدي، المرتبة الأولى لدى النساء سنة 2024، بنحو 4400 إصابة، بينما احتل سرطان الرئة المركز الأول بين الرجال بنحو 3 آلاف إصابة ويأتي سرطان القولون والمستقيم في المرتبة الثانية ب2300 إصابة جديدة لدى الرجال و1940 إصابة جديدة لدى النساء. أما في المرتبة الثالثة والرابعة، فقد انتشر سرطان المثانة ب(1447 حالة) وسرطان البروستاتا ب(1155 حالة) لدى الرجال، في حين انتشرت سرطانات بطانة الرحم ب(707 حالة) والغدة الدرقية ب(670 حالة) لدى النساء. وأوضحت رئيسة قسم الوبائيات بالنيابة بمعهد صالح عزيز هيام الخياري أن هذه الإحصائيات ارتكزت على أحدث البيانات الصادرة عن السجل الوطني للسرطان في شمال البلاد لافتة الى ان السجل الوطني للسرطان يعد الوسيلة الأساسية لمراقبة تطور هذا المرض في تونس، حيث يتم حصر جميع الحالات المسجلة بشكل دقيق. ومنذ إنشائه عام 1994، حافظ السجل على استمراريته، مما جعله أداة محورية في توجيه الاستراتيجيات الوطنية لمكافحة السرطان، وفق هيام الخياري. وشددت المتحدثة نفسها على ضرورة تكثيف جهود الوقاية نظرا للارتفاع المستمر لمعدل الإصابة بالسرطان، عبر محورين رئيسيين هما الوقاية الأولية والتشخيص المبكر. وتشمل الوقاية الأولية بالخصوص محاربة التدخين واتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام والتقليل من استهلاك الكحول الى جانب الحفاظ على وزن صحي والتطعيم ضد فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) للوقاية من سرطان عنق الرحم. أما التشخيص المبكر (الوقاية الثانوية) فتشمل الفحوصات المنتظمة للكشف عن بعض أنواع السرطان، مثل سرطان عنق الرحم من خلال الفحص المهبلي الروتيني، وسرطان الثدي عبر الفحص السريري الدوري، مع متابعة دقيقة للحالات ذات التاريخ العائلي. هذا إضافة إلى الفحوصات المنتظمة للكشف عن سرطان القولون والمستقيم من خلال اختبار البراز المناعي المتوفر في المراكز الصحية الأساسية، وسرطانات الجلد التي تستوجب فحوصات مبكرة عند ظهور أعراض مشبوهة. وشدّدت هيام الخياري على أهمية تعزيز الوعي المجتمعي حول أعراض السرطان، داعية المواطنين إلى طلب الاستشارة الطبية فور ملاحظة أي أعراض غير طبيعية مؤكدة أن التشخيص المبكر يزيد من فرص الشفاء بشكل كبير.