#أحدث الأخبار مع #وسرطانالبنكرياسالجمهورية٢٤-٠٣-٢٠٢٥صحةالجمهوريةكيف تؤثر فصيلة الدم على خطر الإصابة بالسرطان؟لطالما كان للعلم دورٌ كبير في كشف العوامل التي قد تساهم في زيادة خطر الإصابة بالأمراض المختلفة، ومن بينها السرطان. وعلى الرغم من أن العوامل الوراثية ونمط الحياة يلعبان دورًا رئيسيًا في ذلك، إلا أن الأبحاث الحديثة تشير إلى أن فصيلة الدم قد تكون عاملاً مؤثرًا أيضًا في مدى قابلية الشخص للإصابة بأنواع معينة من السرطان. كيف تؤثر فصيلة الدم على خطر الإصابة ب السرطان ؟ تشير بعض الدراسات إلى أن فصيلة الدم قد تؤثر على جهاز المناعة، والتهابات الجسم، وحتى استجابة الخلايا السرطان ية. كما أن بعض فصائل الدم قد ترتبط بمستويات مختلفة من البروتينات والعوامل الالتهابية التي قد تزيد أو تقلل من احتمالية الإصابة ببعض أنواع السرطان. فصائل الدم الأكثر عرضة للإصابة ب السرطان فصيلة الدم A: وجدت بعض الدراسات أن الأشخاص الذين يحملون فصيلة الدم A قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بسرطان المعدة وسرطان البنكرياس. يُعتقد أن هذه الفصيلة قد تزيد من حساسية الجسم للبكتيريا الحلزونية (H. pylori)، والتي تعتبر أحد العوامل المسببة لسرطان المعدة. فصيلة الدم AB: تشير بعض الأبحاث إلى أن أصحاب هذه الفصيلة قد يكون لديهم خطر أعلى للإصابة بسرطان المعدة وسرطان البنكرياس مقارنة بفصائل الدم الأخرى. فصيلة الدم O: على الرغم من أن هذه الفصيلة تُعتبر أقل عرضة لبعض أنواع السرطان مثل سرطان المعدة، إلا أن بعض الدراسات ربطتها بزيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد وسرطان القولون. فصيلة الدم الأقل خطراً تشير بعض الأبحاث إلى أن حاملي فصيلة الدم B قد يكونون الأقل عرضة لبعض أنواع السرطان مقارنة بالفصائل الأخرى، إلا أن ذلك لا يعني أنهم محصنون ضد المرض. كيف تحمي نفسك بغض النظر عن فصيلة دمك؟ بغض النظر عن فصيلة الدم، يمكن تقليل خطر الإصابة ب السرطان من خلال اتباع نمط حياة صحي، مثل: تناول نظام غذائي متوازن غني بالفواكه والخضروات. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام. الامتناع عن التدخين وتقليل استهلاك الكحول. إجراء الفحوصات الدورية للكشف المبكر عن أي علامات غير طبيعية. نقلا عن سكاي نيوز
الجمهورية٢٤-٠٣-٢٠٢٥صحةالجمهوريةكيف تؤثر فصيلة الدم على خطر الإصابة بالسرطان؟لطالما كان للعلم دورٌ كبير في كشف العوامل التي قد تساهم في زيادة خطر الإصابة بالأمراض المختلفة، ومن بينها السرطان. وعلى الرغم من أن العوامل الوراثية ونمط الحياة يلعبان دورًا رئيسيًا في ذلك، إلا أن الأبحاث الحديثة تشير إلى أن فصيلة الدم قد تكون عاملاً مؤثرًا أيضًا في مدى قابلية الشخص للإصابة بأنواع معينة من السرطان. كيف تؤثر فصيلة الدم على خطر الإصابة ب السرطان ؟ تشير بعض الدراسات إلى أن فصيلة الدم قد تؤثر على جهاز المناعة، والتهابات الجسم، وحتى استجابة الخلايا السرطان ية. كما أن بعض فصائل الدم قد ترتبط بمستويات مختلفة من البروتينات والعوامل الالتهابية التي قد تزيد أو تقلل من احتمالية الإصابة ببعض أنواع السرطان. فصائل الدم الأكثر عرضة للإصابة ب السرطان فصيلة الدم A: وجدت بعض الدراسات أن الأشخاص الذين يحملون فصيلة الدم A قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بسرطان المعدة وسرطان البنكرياس. يُعتقد أن هذه الفصيلة قد تزيد من حساسية الجسم للبكتيريا الحلزونية (H. pylori)، والتي تعتبر أحد العوامل المسببة لسرطان المعدة. فصيلة الدم AB: تشير بعض الأبحاث إلى أن أصحاب هذه الفصيلة قد يكون لديهم خطر أعلى للإصابة بسرطان المعدة وسرطان البنكرياس مقارنة بفصائل الدم الأخرى. فصيلة الدم O: على الرغم من أن هذه الفصيلة تُعتبر أقل عرضة لبعض أنواع السرطان مثل سرطان المعدة، إلا أن بعض الدراسات ربطتها بزيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد وسرطان القولون. فصيلة الدم الأقل خطراً تشير بعض الأبحاث إلى أن حاملي فصيلة الدم B قد يكونون الأقل عرضة لبعض أنواع السرطان مقارنة بالفصائل الأخرى، إلا أن ذلك لا يعني أنهم محصنون ضد المرض. كيف تحمي نفسك بغض النظر عن فصيلة دمك؟ بغض النظر عن فصيلة الدم، يمكن تقليل خطر الإصابة ب السرطان من خلال اتباع نمط حياة صحي، مثل: تناول نظام غذائي متوازن غني بالفواكه والخضروات. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام. الامتناع عن التدخين وتقليل استهلاك الكحول. إجراء الفحوصات الدورية للكشف المبكر عن أي علامات غير طبيعية. نقلا عن سكاي نيوز