أحدث الأخبار مع #وسوفتبنك،
صوت لبنان
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت لبنان
"openAI" و"أوراكل" بصدد شراء رقائق من "إنفيديا" بالمليارات
بلومبرغ تخطط شركتا "أوبن إيه آي" (openAI)، و"أوراكل" لبدء تجهيز مركز بيانات ضخم جديد في ولاية تكساس بعشرات الآلاف من رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة من شركة "إنفيديا" خلال الأشهر المقبلة، وذلك ضمن جهود تشغيل أول منشأة لمشروع "ستارغيت" للبنية التحتية، الذي تبلغ قيمته 100 مليار دولار. سيتم إنشاء المركز في مدينة أبيلين بولاية تكساس، ومن المتوقع أن يستضيف 64 ألف من أشباه الموصلات "جي بي 200" (GB200) المتطورة من "إنفيديا" بحلول نهاية عام 2026، وفقا لمصدر مطلع. وسيتم إضافة الرقائق على مراحل في عدة قاعات داخل المركز، مع إطلاق أول دفعة تضم 16 ألف شريحة بحلول صيف هذا العام. تمثل الشحنات المخطط لها قدرة حوسبية هائلة، حتى في المراحل الأولية لهذا المركز الواحد ولعميل واحد فقط. كما تعكس الحجم المحتمل لمشروع "ستارغيت" المشترك، الذي كشفت عنه كل من "أوبن إيه آي"، و"سوفت بنك"، و"أوراكل" خلال حدث أقيم في البيت الأبيض في يناير الماضي. وذكرت "أوبن إيه آي" سابقاً أن "ستارغيت" قد يتوسع ليشمل ما يصل إلى عشرة مواقع. وقال متحدث باسم "أوبن إيه آي" إن الشركة تعمل مع "أوراكل" على تصميم وتسليم مركز بيانات أبيلين، بينما تتولى "أوراكل" مسؤولية الحصول على وإدارة الحاسوب الفائق الذي يتم إنشاؤه هناك. ولم تستجب "أوراكل" لطلب التعليق، كما رفضت "إنفيديا" الإدلاء بأي تعليق. يدخل مشروع "ستارغيت" ضمن السباق المتسارع بين شركات التكنولوجيا الكبرى لتعزيز قدراتها الحاسوبية عبر الحصول على أحدث رقائق "إنفيديا"، التي تُستخدم بشكل أساسي في تدريب وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي. على سبيل المثال، وقّعت شركة "إكس إيه آي" التابعة لإيلون ماسك مؤخراً صفقة بقيمة 5 مليارات دولار مع "ديل تكنولوجيز" للحصول على خوادم ذكاء اصطناعي لبناء حاسوب فائق في ممفيس. كما أعلنت "ميتا" أنها تخطط للوصول إلى قدرة حوسبية تعادل 600 ألف وحدة من رقائق "إنفيديا" (H100) بحلول نهاية العام الماضي. وفي السياق نفسه، تمتلك "كور ويف"، وهي شركة مزودة لخدمات الحوسبة السحابية للذكاء الاصطناعي، أكثر من 250 ألف وحدة معالجة رسومات من "إنفيديا" موزعة عبر 32 مركز بيانات، وفقا لمستندات الطرح العام الأولي التي قدمتها هذا الشهر. ستُكلف وحدات (GB200) المخصصة لأول منشأة "ستارغيت" فقط مليارات الدولارات. لم تعلن "إنفيديا" عن السعر الرسمي للوحدة، لكن الرئيس التنفيذي جنسن هوانغ صرح العام الماضي بأن الشريحة (B200) الأقل قوة تُباع بسعر يتراوح بين 30000 و40000 دولار لكل وحدة. بالإضافة إلى مركز تكساس، قام موظفون من "أوبن إيه آي"، و"سوفت بنك" بزيارة مواقع محتملة لإنشاء مراكز بيانات "ستارغيت" جديدة في بنسلفانيا، وويسكونسن، وأوريغون. كما تُعد مدينة "سولت ليك"، حيث تمتلك "أوراكل" بالفعل بعض البنية التحتية للحوسبة السحابية، من بين الخيارات المحتملة، وفقا للمصدر.
الاقتصادية
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
"أوبن إيه آي" و"أوراكل" بصدد شراء رقائق من "إنفيديا" بالمليارات
تخطط "أوبن إيه آي"، و"أوراكل" لبدء تجهيز مركز بيانات ضخم جديد في تكساس بعشرات الآلاف من رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة من "إنفيديا" خلال الأشهر المقبلة، وذلك ضمن جهود تشغيل أول منشأة لمشروع "ستارغيت" للبنية التحتية، الذي تبلغ قيمته 100 مليار دولار. سيتم إنشاء المركز في مدينة أبيلين، ومن المتوقع أن يستضيف 64 ألف من أشباه الموصلات "جي بي 200" المتطورة من "إنفيديا" بحلول نهاية 2026، وفقا لمصدر مطلع، وسيتم إضافة الرقائق على مراحل في عدة قاعات داخل المركز، مع إطلاق أول دفعة تضم 16 ألف شريحة بحلول صيف هذا العام. الشحنات المخطط لها تمثل قدرة حوسبية هائلة، حتى في المراحل الأولية لهذا المركز الواحد ولعميل واحد فقط، كما تعكس الحجم المحتمل لمشروع "ستارغيت" المشترك، الذي كشفت عنه كل من "أوبن إيه آي"، و"سوفت بنك"، و"أوراكل" خلال حدث أقيم في البيت الأبيض في يناير الماضي. وذكرت "أوبن إيه آي" سابقا أن "ستارغيت" قد يتوسع ليشمل ما يصل إلى 10 مواقع. سباق متسارع بين الشركات قال متحدث باسم "أوبن إيه آي" إن الشركة تعمل مع "أوراكل" على تصميم وتسليم مركز بيانات أبيلين، بينما تتولى "أوراكل" مسؤولية الحصول على وإدارة الحاسوب الفائق الذي يتم إنشاؤه هناك، ولم تستجب "أوراكل" لطلب التعليق، كما رفضت "إنفيديا" الإدلاء بأي تعليق. يدخل مشروع "ستارجيت" ضمن السباق المتسارع بين شركات التكنولوجيا الكبرى لتعزيز قدراتها الحاسوبية عبر الحصول على أحدث رقائق "إنفيديا"، التي تستخدم بشكل أساسي في تدريب وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي. على سبيل المثال، وقعت "إكس إيه آي" التابعة لإيلون ماسك مؤخرا صفقة بقيمة 5 مليارات دولار مع "ديل تكنولوجيز" للحصول على خوادم ذكاء اصطناعي لبناء حاسوب فائق في ممفيس. كما أعلنت "ميتا" أنها تخطط للوصول إلى قدرة حوسبية تعادل 600 ألف وحدة من رقائق "إنفيديا" بحلول نهاية العام الماضي. مواقع أخرى للمشروع في السياق نفسه، تمتلك "كور ويف"، وهي شركة مزودة لخدمات الحوسبة السحابية للذكاء الاصطناعي، 250 ألف وحدة معالجة رسومات من "إنفيديا" موزعة عبر 32 مركز بيانات، وفقا لمستندات الطرح العام الأولي التي قدمتها هذا الشهر. ستُكلف وحدات "جي بي 200" المخصصة لأول منشأة "ستارغيت" فقط مليارات الدولارات. لم تعلن "إنفيديا" عن السعر الرسمي للوحدة، لكن الرئيس التنفيذي جنسن هوانغ صرح العام الماضي بأن الشريحة "جي بي 200" الأقل قوة تُباع بسعر يتراوح بين 30 و 40 ألف دولار لكل وحدة. إضافة إلى مركز تكساس، قام موظفون من "أوبن إيه آي"، و"سوفت بنك" بزيارة مواقع محتملة لإنشاء مراكز بيانات "ستارغيت" جديدة في بنسلفانيا، وويسكونسن، وأوريغون. كما تُعد مدينة "سولت ليك"، حيث تمتلك "أوراكل" بالفعل بعض البنية التحتية للحوسبة السحابية، من بين الخيارات المحتملة، وفقا للمصدر.
مباشر
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
قرارات داخلية من أوبن.إيه.آي للحماية من عمليات الاستحواذ المعادية
مباشر - تدرس شركة "أوبن إيه آي" OpenAI منح حقوق تصويت خاصة لمجلس إدارتها غير الربحي للحفاظ على سلطة مديريها، حيث تدافع الشركة المصنعة لتطبيق "شات جي بي تي" عن نفسها ضد عرض استحواذ غير مرغوب فيه من إيلون ماسك، حسبما ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز اليوم الثلاثاء. وذكر التقرير، نقلاً عن أشخاص لديهم معرفة مباشرة بالمناقشات، أن الرئيس التنفيذي سام ألتمان وأعضاء مجلس الإدارة يقومون بتقييم تدابير حوكمة جديدة مع انتقال الشركة إلى هيكل تقليدي يهدف إلى الربح. ورغم عدم اتخاذ قرارات حاسمة حتى الآن، فإن هذه الخطوة قد تساعد شركة OpenAI في منع محاولات الاستحواذ العدائية في المستقبل، بما في ذلك من جانب ماسك، الذي شارك في تأسيس الشركة مع ألتمان ولكنه غادرها فيما بعد. رفضت شركة OpenAI يوم الجمعة عرض استحواذ بقيمة 97.4 مليار دولار من اتحاد بقيادة ماسك، قائلة إن الشركة الناشئة ليست للبيع ورفضت أي عروض مستقبلية باعتبارها خادعة. ويعد عرض ماسك هو أحدث جهوده لمنع OpenAI من أن تصبح شركة تهدف إلى الربح في ظل سعيها للحصول على المزيد من التمويل للبقاء قادرة على المنافسة في سباق الذكاء الاصطناعي. وقال التقرير إنه في حالة تنفيذ ذلك، فإن حقوق التصويت الخاصة ستسمح لمجلس إدارة المنظمة غير الربحية بإلغاء قرارات المستثمرين الرئيسيين، بما في ذلك الداعمين مثل مايكروسوفت وسوفت بنك، مما يضمن احتفاظها بسلطة اتخاذ القرار.
البلاد السعودية
١١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد السعودية
نهضة اقتصادية وتنموية شاملة
شهدت المملكة في هذا العهد الزاهر، نقلة حضارية عملاقة ونهضة تنموية شاملة عبر مسارات 'رؤية 2030' والتي حققت الكثير من الانجازات الاقتصادية والتنموية والاجتماعية، ونتذكر جميعا تصريح قائدنا الملهم سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – عقب صدور ميزانية الخير لعام 2025 : أن اقتصاد المملكة ينمو بوتيرة متسارعة وتوجد فرصاً غير مسبوقة ، تشكل امتداداً لإصلاحات رؤية 2030 ، وأن الإنجازات الجوهرية التي تشهدها المملكة تحققت بتوجيهات سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله -، وبجهود وسواعد أبنائها وبناتها -، مؤكدا استمرار مساهمة الإنفاق الحكومي في تنويع الاقتصاد عبر التركيز على تمكين القطاعات الواعدة، وتعزيز جذب الاستثمارات، وتحفيز الصناعات، فضلاً عن رفع نسبة المحتوى المحلي والصادرات غير النفطية، والاستمرار في كامل برامج تحقيق رؤية السعودية 2030 والاستراتيجيات الوطنية، وتعزيز دور القطاع الخاص لزيادة مساهمته في المشاريع الاستثمارية ، مايمكّن الحكومة من مواصلة العمل على تعزيز النمو الاقتصادي الشامل والمستدام، واستمرار جهود الحكومة وفق التخطيط الممنهج على المدى المتوسط والطويل، مع الأخذ بعين الاعتبار كافة التطورات والتحديات الاقتصادية الإقليمية والعالمية، لضمان تحقيق مستهدفاتها، مع الحفاظ على المكتسبات الاقتصادية والاستدامة المالية، ويتابع العالم خلال هذه الفترة التقارب الكبير والمتزايد بين مملكتنا الحبيبة والولايات المتحدة الأمريكية في ظل الرغبة المشتركة ببدء تعاون غير مسبوق في مجالات الريادة وخاصة الذكاء الإصطناعي، والطاقة النووية النظيفة، والتقنيات المتقدمة لمنظومات الدفاع الجوية والأرضية الذكية ، وسيساهم الانفتاح الاقتصادي بين المملكة وكافة دول العالم، في تسريع تحقيق مخرجات رؤية السعودية 2030 المرتبطة بتوفير أحدث ما وصل إليه العلم من تقنيات الأنظمة والبنى التحتية المتطورة ، ولدى المملكة استثمارات عديدة بالولايات المتحدة الأمريكية بصفة خاصة تشمل مجالات مثل الذكاء الإصطناعي، ويتزامن هذا التوجه مع مشروع أمريكي يُدعى 'ستار غيت' يهدف إلى استثمار 500 مليار دولار في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، بقيادة شركات مثل 'أوراكل' و'أوبن إيه آي' و'سوفت بنك'، والتي تمتلك المملكة حصصًا فيها ، وتضمن هذه الاستثمارات زيادة في حيازة سندات الخزانة الأمريكية، حيث بلغت قيمة هذه الحيازات 144 مليار دولار، وهو ما يمثل حوالي 35% من إجمالي الأصول الأجنبية التي يحتفظ بها البنك المركزي السعودي ، وتُعَدُّ الولايات المتحدة الأمريكية المستثمر الأجنبي الأكبر في المملكة ، حيث بلغ رصيد استثماراتها المباشرة في المملكة حوالي 202 مليار ريال سعودي في عام 2023م، ما يمثل نحو 22.5% من إجمالي رصيد الاستثمارات الأجنبية المباشرة في المملكة ، وتتوزع الاستثمارات الأجنبية المباشرة في المملكة على عدة قطاعات، من أبرزها قطاع الطاقة الذي يُعَدُّ من أكثر المجالات جذبًا للاستثمارات الأمريكية، نظرًا لدور المملكة الريادي في إنتاج وتصدير النفط والغاز – كما يشهد القطاع الصناعي استثمارات في مجالات مثل البتروكيماويات والتصنيع، حيث تسعى الشركات الأمريكية إلى الاستفادة من الموارد الطبيعية المتوفرة في المملكة ، وكذلك هناك تعاون كبير في مجال قطاع الخدمات مثل الخدمات المالية، والتكنولوجيا، والسياحة.
الوئام
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
استثمارات فرنسية قياسية في الذكاء الاصطناعي
تستعد فرنسا للكشف عن استثمارات هائلة في قطاع الذكاء الاصطناعي بقيمة 109 مليارات يورو (حوالي 112.5 مليار دولار) خلال قمة باريس للذكاء الاصطناعي، التي تنطلق غدًا الاثنين، وفقًا لما أعلنه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وأفاد قصر الإليزيه بأن هذه الاستثمارات تشمل خططًا لشركة الاستثمار الكندية 'بروكفيلد' لاستثمار 20 مليار يورو في مشاريع الذكاء الاصطناعي داخل فرنسا، بالإضافة إلى تمويل إماراتي قد يصل إلى 50 مليار يورو خلال السنوات المقبلة. وسيخصص جزء من هذه الاستثمارات لإنشاء مركز بيانات بقدرة واحد غيغاوات، حيث سيذهب معظم استثمار 'بروكفيلد' إلى هذا المشروع، وفقًا لصحيفة 'لا تريبيون ديمانش'. يأتي هذا الإعلان في وقت تسعى فيه أوروبا إلى تلبية الطلب المتزايد على الطاقة اللازمة لتشغيل مراكز بيانات ضخمة، وهي إحدى المتطلبات الأساسية لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي. وعلى الصعيد العالمي، كانت الولايات المتحدة قد أعلنت الشهر الماضي عن استثمارات ضخمة في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، حيث تعهدت شركات 'أوبن إيه.آي'، و'سوفت بنك'، و'أوراكل' بضخ 500 مليار دولار خلال السنوات الأربع المقبلة، لتعزيز موقع الولايات المتحدة في سباق الذكاء الاصطناعي العالمي في مواجهة الصين ودول أخرى. وتشهد قمة باريس للذكاء الاصطناعي مشاركة واسعة من رؤساء دول وحكومات، إلى جانب مسؤولين في شركات تكنولوجية كبرى، وممثلي مؤسسات أكاديمية ومنظمات غير حكومية، وفنانين وأعضاء من المجتمع المدني، لمناقشة مستقبل الذكاء الاصطناعي وتحدياته.
