أحدث الأخبار مع #وسونيويليامز


العين الإخبارية
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
بعد 9 أشهر في الفضاء.. صحة رواد ناسا في مهب الريح
بعد قضاء تسعة أشهر مرهقة في الفضاء، عاد رائدا الفضاء بوتش ويلمور وسوني ويليامز أخيرا إلى الأرض. لكن خبراء الصحة يحذرون من أن بقاءهما غير المخطط له على محطة الفضاء الدولية أدى إلى آثار صحية خطيرة. وعند خروج ويليامز (59 عاما) وويلمور (62 عاما) من كبسولة "Crew Dragon" التابعة لشركة سبيس إكس، هرعت الفرق الطبية لمساعدتهما على النقالات، إذ يُعد هذا الإجراء أمرا طبيعيًا لرواد الفضاء العائدين نظرا لضعف عضلاتهم بعد الفضاء مما يجعل من الصعب عليهم المشي في ظل جاذبية الأرض. ومع بدء الفحوصات الطبية المكثفة في مركز جونسون التابع لناسا، لاحظ الخبراء بالفعل علامات واضحة على تدهور الحالة الجسدية للرائدين. وقد عبر الأطباء عن قلقهم سابقًا من فقدان الوزن الملحوظ لديهما، وأكدوا أن الآثار الصحية قد تستمر لسنوات. تدهور العضلات والعظام أحد أبرز الآثار الصحية التي عانى منها الرواد هو التدهور السريع في قوة العضلات وكثافة العظام. في بيئة الفضاء الخالية من الجاذبية، لا تعمل العضلات والعظام كما تعمل على الأرض، مما يؤدي إلى ضعف واضح مع مرور الوقت. وأظهرت الاختبارات الأولية التي أجريت على الرواد بعد عودتهم علامات على ضمور العضلات وفقدان كبير في كثافة العظام، وهي مشكلة شائعة لدى رواد الفضاء الذين يمكثون لفترات طويلة في الفضاء. مشاكل الجهاز القلبي الوعائي إلى جانب التدهور العضلي والعظمي، يعاني رواد الفضاء عادة من تغيرات في وظائف الجهاز القلبي الوعائي. فالبقاء في بيئة خالية من الجاذبية يؤدي إلى توزيع غير طبيعي للسوائل في الجسم، مما قد يؤدي إلى تضخم القلب وارتفاع ضغط الدم، وكشفت الاختبارات التي أجريت على الرواد عن اضطرابات في معدل ضربات القلب ومؤشرات أولية لاحتمالية حدوث مضاعفات مستقبلية تتعلق بالضغط على القلب والأوعية الدموية. تأثيرات على الجهاز العصبي والتوازن التأثير على الجهاز العصبي والتوازن يعد من أخطر المشاكل الصحية التي يعاني منها رواد الفضاء بعد عودتهم إلى الأرض، إذ تحدث اضطرابات في الجهاز الدهليزي، المسؤول عن التوازن والتحكم في الحركة. ونتيجة لذلك، يواجه الرواد صعوبات في الوقوف والمشي فور عودتهم، ويتطلب ذلك عادة عدة أسابيع من إعادة التأهيل لاستعادة توازنهم الطبيعي. مشكلات في النظر دراسات سابقة أظهرت أن التعرض الطويل للفضاء قد يؤدي إلى تغييرات دائمة في البصر، نتيجة لتغير توزيع السوائل داخل الجسم الذي يؤثر على شكل العين والضغط داخلها. وقد أبلغ بعض الرواد عن مشاكل في الرؤية، وأظهرت الفحوصات وجود تغيرات في شكل العين والضغط داخلها، ما يتطلب متابعة دقيقة لتحديد مدى التأثير الطويل الأمد على قدرتهم البصرية. التأثيرات النفسية التحديات النفسية لم تكن أقل خطورة. فقد عانى الرواد من العزلة الطويلة والبيئة المغلقة التي عاشوا فيها لفترة تتجاوز المخطط لها، مما أدى إلى ضغوط نفسية حادة، و رغم أنهم تدربوا مسبقًا على التعامل مع هذه الظروف، فإن التأثيرات النفسية كانت واضحة عند عودتهم، وشملت شعورًا بالقلق والإرهاق النفسي، إضافة إلى تأثيرات أخرى تتعلق بالصحة العقلية. جهود التعافي والرعاية الصحية وحالياً، يخضع الرواد لبرنامج شامل لإعادة التأهيل الجسدي والنفسي، حيث يقوم الأطباء بمراقبة حالتهم الصحية عن كثب وتقديم الرعاية اللازمة لمساعدتهم في التعافي من الآثار السلبية التي خلفتها الإقامة الطويلة في الفضاء، وهذا يشمل برامج إعادة التأهيل البدني لاستعادة قوة العضلات وكثافة العظام، بالإضافة إلى جلسات نفسية لتخفيف آثار العزلة والإجهاد. مستقبل المهمات الفضائية الطويلة زهذه التجربة تسلط الضوء على التحديات الصحية الكبيرة التي يواجهها البشر في الفضاء، خصوصا مع تزايد الطموحات بشأن إرسال بعثات طويلة إلى المريخ أو إلى وجهات أخرى في النظام الشمسي. ومع تزايد الحاجة لفهم أفضل لآثار الفضاء على جسم الإنسان، تسعى ناسا ووكالات الفضاء الأخرى إلى تطوير تقنيات جديدة للتخفيف من هذه الآثار وحماية صحة الرواد في المستقبل. aXA6IDE1NC45Mi4xMTcuMjIwIA== جزيرة ام اند امز GB

بوابة ماسبيرو
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة ماسبيرو
"ناسا" تعلن عودة رائدي الفضاء العالقين إلى الأرض غدا
أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" أن رائدي الفضاء العالقين في محطة الفضاء الدولية بوتش ويلمور وسوني ويليامز سيعودان الى الارض غدا /الثلاثاء/ برفقة أربعة رواد فضاء تم إرسالهم لتنفيذ هذه المهمة. وأكدت "ناسا"، في بيان اليوم الإثنين، أن المركبة "سبيس إكس دراجون" الفضائية التي تحمل أعضاء الطاقم الأربعة بمحطة الفضاء الدولية والتي أرسلت لتحقيق المهمة قد التحمت، أمس الأحد صباحا، بالمحطة الدولية. وأعلنت الوكالة وصول الفريق، صباح الأحد، بنجاح، وبذلك تنتهي رحلة كان مقررا لها أن تستغرق ثمانية أيام لتستمر تسعة أشهر طويلة بعد أعطال فنية رافقت المهمة. يذكر أن الرائدين تمكنا بالفعل من استغلال الوقت خارج حدود الأرض، بالقيام بتجارب علمية وأعمال صيانة لمحطة الفضاء الدولية، كما لم تمنعهما المسافة الشاسعة التي تفصلهما عن حدود الأرض من المشاركة في الانتخابات الرئاسية الأمريكية الأخيرة، وفقا لما أعلنه رائدا الفضاء في وقت سابق.


CNN عربية
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- CNN عربية
دلافين تسبح حول كبسولة "سبيس أكس" وتفاجئ فريق "ناسا"
عاد رائدَا الفضاء بوتش ويلمور وسوني ويليامز إلى كوكب الأرض بعد إقامة مطولة في الفضاء، حيث تحوّلت رحلتهما التي كانت مقررة لأسبوع واحد إلى 9 أشهر. وبعد نجاح كبسولتهما بالهبوط بالمظلة قبالة سواحل تالاهاسي، بولاية فلوريدا الأمريكية، تفاجأ فريق الإنقاذ من وكالة "ناسا" بسباحة مجموعة من الدلافين حول كبسولة "سبيس إكس" بينما كانوا ينتظرون خروج رائدي الفضاء. قد يهمّك أيضًا.. في مشهد مهيب.. شاهد لقطات نادرة جدًا لنمور الثلج في باكستان قراءة المزيد أمريكا الفضاء حيوانات ناسا


CNN عربية
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- CNN عربية
شاهد.. رائدا فضاء ناسا يعودان للأرض بعدما علقا لـ9 أشهر
عاد رائدا الفضاء بوتش ويلمور وسوني ويليامز من وكالة ناسا إلى الأرض ضمن مهمة سبيس إكس "كرو-9" من محطة الفضاء الدولية. وكانت المهمة الأصلية التي استمرت أسبوعًا قد مُددت لعدة أشهر بسبب تعقيداتٍ وقعت، حيث بدأ الأمر بتسريباتٍ للهيليوم وخللٍ في محركات الدفع بمركبة ستارلاينر الفضائية التابعة لشركة بوينغ، وحينها قررت وكالة ناسا أن مركبة ستارلاينر ليست آمنة لرحلة العودة. قراءة المزيد بوينغ سبيس إكس مركبات فضائية ناسا وكالة الفضاء الأوروبية


24 القاهرة
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
بعد 9 أشهر في الفضاء.. ما هي المخاطر الصحية التي تنتظر رواد ناسا بعد عودتهم إلى الأرض؟
بعد قضاء 9 أشهر في محطة الفضاء الدولية في مهمة كان من المفترض أن تستمر عشرة أيام فقط، عاد رائدا الفضاء الأمريكيان بوتش ويلمور وسوني ويليامز أخيرًا إلى الأرض. ورغم أن هذه الفترة ليست الأطول التي قضاها رواد الفضاء، فإن البقاء لفترة طويلة في بيئة انعدام الجاذبية يترك آثارًا واضحة على صحة الجسم، بدءًا من التغيرات في الطول وانتهاءً بتأثيرات على العظام والعضلات والرؤية. زيادة الطول المؤقتة وتأثير الجاذبية على العمود الفقري من الظواهر الغريبة التي يختبرها رواد الفضاء في انعدام الجاذبية هي زيادة الطول، حيث يمكن أن يزداد طول الشخص بمقدار يصل إلى بوصتين بسبب تمدد أقراص العمود الفقري. المخاطر الصحية التي تنتظر رواد ناسا ومع ذلك، يعود الطول إلى طبيعته بمجرد العودة إلى الأرض، حيث يؤدي تأثير الجاذبية إلى انكماش العمود الفقري مرة أخرى، على سبيل المثال، فقد رائد الفضاء سكوت كيلي حوالي بوصتين من طوله المكتسب خلال مهمته التي استمرت 340 يومًا، وذلك خلال يومين فقط من عودته. فقدان كثافة العظام وتأثيراته الصحية يُعد فقدان كثافة العظام من التحديات الرئيسية لرحلات الفضاء الطويلة، حيث تفقد العظام معادنها في ظل غياب الضغط الناتج عن الجاذبية، مما يجعلها أضعف وأكثر عرضة للكسور، ووفقًا لوكالة ناسا، يخسر رواد الفضاء ما بين 1% إلى 1.5% من كثافة العظام شهريًا أثناء وجودهم في الفضاء، مما قد يؤدي إلى مضاعفات مثل هشاشة العظام وآلام الظهر وانخفاض القدرة على الحركة. ضمور العضلات ومخاطر فقدان القوة البدنية بسبب قلة استخدام العضلات في بيئة الجاذبية الصغرى، يواجه رواد الفضاء ضعفًا تدريجيًا في العضلات، وهو ما يعرف بضمور العضلات. المخاطر الصحية التي تنتظر رواد ناسا وصرّحت العالمة شنهاف شيمر بأن النساء أكثر عرضة لهذه المشكلة نظرًا لامتلاكهن كتلة عضلية أقل من الرجال، بالإضافة إلى تأثرهن بالتغيرات الهرمونية في الفضاء، ولمواجهة هذا التحدي، يتعين على رواد الفضاء ممارسة التمارين الرياضية لمدة ساعتين يوميًا على أجهزة المشي والدراجات الثابتة للحفاظ على صحة العظام والعضلات، حيث أن عدم ممارسة الرياضة قد يجعلهم غير قادرين على المشي أو الوقوف فور عودتهم إلى الأرض. تأثيرات الفضاء على الرؤية تعاني نسبة كبيرة من رواد الفضاء من تغيرات في الرؤية بسبب متلازمة العين العصبية المرتبطة برحلات الفضاء (SANS)، يُعتقد أن هذه الحالة تنتج عن إعادة توزيع السوائل داخل الجسم في بيئة انعدام الجاذبية، مما يؤدي إلى زيادة الضغط على العصب البصري وتغييرات في شكل العين، وقد تصبح مقل العيون أكثر تسطحًا، مما يسبب مشكلات في النظر، رغم أن بعض هذه التغيرات قد تستمر لفترة طويلة، لم يتم تسجيل أي فقدان دائم للرؤية بين رواد الفضاء حتى الآن. تأثير الفضاء على القلب والدورة الدموية يواجه القلب تحديات في بيئة الفضاء، حيث لا يحتاج إلى بذل جهد كبير لضخ الدم ضد الجاذبية، مما يؤدي إلى تقلص حجمه وانخفاض كفاءته. عند العودة إلى الأرض، قد يعاني رواد الفضاء من انخفاض ضغط الدم والشعور بالدوار، إلا أن هذه التأثيرات تكون عادةً مؤقتة، وتشير الدراسات إلى أن رواد الفضاء يتمتعون بصحة قلبية وعائية جيدة مقارنة بعامة السكان. التوازن والتكيف مع الجاذبية بعد العودة يتأثر الجهاز الدهليزي في الأذن الداخلية، المسؤول عن التوازن، نتيجة انعدام الجاذبية، وعند عودتهم إلى الأرض، قد يعاني رواد الفضاء من الارتباك وعدم الاستقرار أثناء المشي، وهي حالة تُعرف بـ"أرجل الفضاء"، حيث يحتاج الجسم إلى وقت للتكيف مجددًا مع تأثير الجاذبية الأرضية. استقبلوهم بطريقة مميزة.. تفاصيل إنقاذ رواد ناسا العالقين بعد 9 أشهر طاقم الإنقاذ التابع لـ ناسا يعلن استعداده للتبادل مع رواد الفضاء العالقين مخاطر الإشعاع وزيادة خطر الإصابة بالسرطان بما أن رواد الفضاء يتعرضون لمستويات أعلى من الإشعاع خارج الغلاف الجوي للأرض، فإنهم يواجهون خطرًا متزايدًا للإصابة بالسرطان، ومع ذلك، تعتمد وكالة ناسا تدابير وقائية مثل ارتداء أجهزة قياس الجرعات الإشعاعية، وتسعى إلى الحفاظ على مستوى المخاطر ضمن حدود مقبولة لا تزيد عن 3% فوق المعدل الطبيعي.