logo
#

أحدث الأخبار مع #وشل،

تعيين مروة الخروصية بمنصب مدير عام ورئيس الموارد البشرية في "الوطنية للتمويل"
تعيين مروة الخروصية بمنصب مدير عام ورئيس الموارد البشرية في "الوطنية للتمويل"

جريدة الرؤية

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة الرؤية

تعيين مروة الخروصية بمنصب مدير عام ورئيس الموارد البشرية في "الوطنية للتمويل"

مسقط- الرؤية أعلنت الوطنية للتمويل- شركة التمويل الرائدة في سلطنة عُمان- تعيين مروة بنت علي الخروصية في منصب مدير عام ورئيس الموارد البشرية، إذ يأتي هذا التعيين الاستراتيجي تأكيدًا على التزام الشركة المُستمر ببناء وتطوير بيئة عمل عالية الكفاءة، تتمحور حول تمكين المرأة العُمانية في المناصب القيادية، وتعزيز رفاهية الموظفين، مما يدعم رؤيتها طويلة الأمد لتحقيق النمو المُستدام والتميّز التشغيلي. وتتمتع الخروصية بخبرة تزيد عن 21 عامًا في مناصب قيادية تنفيذية في مجال الموارد البشرية، عبر قطاعات استراتيجية تشمل الاتصالات، والنفط والغاز، والخدمات المهنية، وقد شغلت مناصب رفيعة في مؤسسات مرموقة مثل ديلويت للاستشارات، وعُمانتل، وشل، ومجموعة أوريدو في قطر. وخلال مسيرتها المهنية، لعبت دورًا محوريًا في قيادة تحولات نوعية في إدارة الموارد البشرية، وتنفيذ برامج التعمين، وتطوير أنظمة إدارة الأداء، والتخطيط للتعاقب الوظيفي. وتُعرف الخروصية بشغفها الكبير في تطوير الأفراد وتعزيز بيئة العمل المثالية، ومشهود لها برؤيتها الاستراتيجية، وقيادتها القوية، وخبرتها العميقة في مجالات الثقافة المؤسسية، والتنوع والشمول، وفعالية الأداء المؤسسي، وكان لدورها كمسؤولة عن التغيير والمشاركة ضمن مشروع Downstream-One التابع لشركة شل أثر كبير في تعزيز الكفاءة التشغيلية وتفعيل إدارة التغيير المؤسسي بكفاءة. وبالإضافة إلى إنجازاتها المهنية، فإنَّ الخروصية متحدثة مُلهمة ومقدمة في العديد من الورش التدريبية القيادية، حيث قدمت عدداً من ورش العمل المتخصصة وشاركت في مؤتمرات دولية مرموقة والتي تعكس اهتمامها بالصحة النفسية، وبرامج التدريب والتوجيه، وقدرتها على تطوير الكوادر النسائية، ونهجها الشامل في قيادة الأفراد. وتحمل مروة الخروصية درجة الماجستير في إدارة الأعمال الدولية من جامعة غرب إنجلترا في المملكة المتحدة، بالإضافة إلى دبلوم عالٍ في تقنية المعلومات، وهي عضو في المعهد المعتمد للأفراد والتنمية (CIPD)، وتتمتع بخبرة تقنية واسعة في أنظمة Oracle HRMS الخاصة بالموارد البشرية. وتتطلع الوطنية للتمويل بثقة إلى مساهمتها في قيادة المرحلة القادمة، بينما تواصل الشركة تمكين كوادرها وتعزيز ثقافة عمل ديناميكية، مما يسهم في تحقيق تأثير فعّال على مستوى المؤسسة.

المقالفرصة إلفيس أكبر من التحول
المقالفرصة إلفيس أكبر من التحول

الرياض

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرياض

المقالفرصة إلفيس أكبر من التحول

قال رئيس أرامكو أمين ناصر في مؤتمر أسبوع سيرا، في 10 مارس 2025: إن فرصة إلقاء إلفيس خطابًا أكبر من التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة، دون التركيز على تقليل انبعاثات الطاقة التقليدية، ثم قال لم تنجح خطة التحول الحالية ولم يتم إنجاز المهام تمامًا، والذي أثار استياء الدول والشركات والمستهلكين من هذا التحول. وأضاف إن التحول عن الوقود الأحفوري "محكوم عليه بالفشل"، وحان الوقت للتوقف عن تعزيز هذا الفشل، وإن إمكانية التحول إلى الطاقة غير التقليدية واستبدال الطاقة التقليدية بالكامل بين عشية وضحاها، يعتبر من محض الخيال، ولكن مازالت هناك فرصة تاريخية لتغيير المسار، مع تبدد أوهام التحول الموعود به أخيرًا. وجاء رد جون كيري المبعوث الأمريكي السابق للمناخ: إن هذا الرأي "لا يمكن أن يكون أكثر خطأ"، و"إذا ما أراد رئيس شركة وقود أحفوري كبرى التظاهر بأن ذلك لن يحدث، فليفعل ذلك. "لكنهم على الجانب الخطأ من التاريخ"، وهو ما يثبت الآن ولا داعي للانتظار. لكنه سرعان ما ناقض نفسه، حينما قال في الأسبوع ما قبل الماضي، أن التحول في مجال الطاقة لا يمكن إيقافه، لكن الواقع يقول عكس ذلك. إنها ادعاءات كيري المتناقضة بشأن التحول والبعيدة كل البعد عن الدقة والواقع. فقد تحول دعم الطاقة المتجددة والحياد الصفري في فترة بايدن الى التركيز بشكل أكبر على طاقة النفط والغاز خلال فترة ترمب الحالية. إن الناصر محق بأن فرصة إلفيس للتحدث، وهو من المستحيل، أكبر من التحول الى الطاقة المتجددة في الاتجاه المعاكس لإمدادات الوقود الأحفوري عالميًا. وأوضح أن مصادر الطاقة الجديدة تعتبر إضافة إلى مزيج الطاقة وتكملة للمصادر الحالية، وليست استبدالاً لها. كما إن إستراتيجية التحول الحالية إلى بدائل للطاقة الأحفورية بخطى سريعةً غير مكتملة وفاشلة. فما زالت الهيدروكربونات تمثل أكثر من 80 % من الطاقة الأولية في الولايات المتحدة، وحوالي 90 % في الصين، وأكثر من 70 % في الاتحاد الأوروبي. ومازال العالم أيضًا يستهلك نحو 100 مليون برميل يوميًا من المكافئ النفطي من الهيدروكربونات والأكبر بكثير مما كان عليه قبل ثلاثة عقودٍ من الزمن. ويشهد تحول الطاقة تغيرًا جذريًا نحو هيمنة قطاع النفط والغاز، منذ أن ألغى الرئيس ترمب معظم سياسات بايدن المرتبطة بالطاقة والمناخ في اليوم الأول من ولايته، ووسع مناطق الحفر، وانسحب من اتفاقية باريس للمرة الثانية، وأوقف تصاريح طاقة الرياح مؤقتًا، وألغى تفويض المركبات الكهربائية، لتعزيز خيارات المستهلك بحرية. ويتزايد تشاؤم المستثمرين اتجاه أسهم الطاقة المتجددة في خضم سياسات إدارة ترمب وتعارضها مع أسواق الطاقة منخفضة الكربون، حيث انخفضت مؤشرات الطاقة الخضراء إلى أدنى مستوياتها في خمس سنوات. وذكرت منظمات غير حكومية الأربعاء الماضي، أن شركات النفط والغاز الست الكبرى، توتال إنرجيز، وشل، وإكسون موبيل، وشيفرون، وإيني، وبي بي، خفضت خططها الاستثمارية في الطاقة منخفضة الكربون أو إنها زادت استثماراتها في إنتاج الوقود الأحفوري مؤخرًا. كما انسحبت أكبر ستة بنوك جولدمان ساكس، ويلز فارغو، سيتي بنك، بنك أمريكا، مورغان ستانلي، وجي بي مورغان في أكبر اقتصاد في العالم، بعد أن اصبح التغير المناخ أقل أولوية لوول ستريت. واستثمر نحو 5000 من صناديق الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية من 14000 في شركات تعمل في مجال الوقود الأحفوري، وفقاً لدراسة أورغوالد وفاسينغ فاينانس. وفي الختام، أكد الناصر أن خفض انبعاثات النفط والغاز من أولويات شركة أرامكو التي تستخدم تقنيات متقدمة لتعزيز الكفاءة، وترشيد استهلاك الطاقة. وإن الشركة استثمرت أكثر من 50 مليار دولار في الطاقة التقليدية والعديد من مشروعات الطاقة المتجددة العام الماضي، ومن المستهدفات استثمار نحو 12 جيجاواط من الطاقة الشمسية والرياح بحلول عام 2030.

فرصة إلفيس أكبر من التحول
فرصة إلفيس أكبر من التحول

سعورس

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سعورس

فرصة إلفيس أكبر من التحول

وجاء رد جون كيري المبعوث الأمريكي السابق للمناخ: إن هذا الرأي "لا يمكن أن يكون أكثر خطأ"، و"إذا ما أراد رئيس شركة وقود أحفوري كبرى التظاهر بأن ذلك لن يحدث، فليفعل ذلك. "لكنهم على الجانب الخطأ من التاريخ"، وهو ما يثبت الآن ولا داعي للانتظار. لكنه سرعان ما ناقض نفسه، حينما قال في الأسبوع ما قبل الماضي، أن التحول في مجال الطاقة لا يمكن إيقافه، لكن الواقع يقول عكس ذلك. إنها ادعاءات كيري المتناقضة بشأن التحول والبعيدة كل البعد عن الدقة والواقع. فقد تحول دعم الطاقة المتجددة والحياد الصفري في فترة بايدن الى التركيز بشكل أكبر على طاقة النفط والغاز خلال فترة ترمب الحالية. إن الناصر محق بأن فرصة إلفيس للتحدث، وهو من المستحيل، أكبر من التحول الى الطاقة المتجددة في الاتجاه المعاكس لإمدادات الوقود الأحفوري عالميًا. وأوضح أن مصادر الطاقة الجديدة تعتبر إضافة إلى مزيج الطاقة وتكملة للمصادر الحالية، وليست استبدالاً لها. كما إن إستراتيجية التحول الحالية إلى بدائل للطاقة الأحفورية بخطى سريعةً غير مكتملة وفاشلة. فما زالت الهيدروكربونات تمثل أكثر من 80 % من الطاقة الأولية في الولايات المتحدة ، وحوالي 90 % في الصين ، وأكثر من 70 % في الاتحاد الأوروبي. ومازال العالم أيضًا يستهلك نحو 100 مليون برميل يوميًا من المكافئ النفطي من الهيدروكربونات والأكبر بكثير مما كان عليه قبل ثلاثة عقودٍ من الزمن. ويشهد تحول الطاقة تغيرًا جذريًا نحو هيمنة قطاع النفط والغاز، منذ أن ألغى الرئيس ترمب معظم سياسات بايدن المرتبطة بالطاقة والمناخ في اليوم الأول من ولايته، ووسع مناطق الحفر، وانسحب من اتفاقية باريس للمرة الثانية، وأوقف تصاريح طاقة الرياح مؤقتًا، وألغى تفويض المركبات الكهربائية، لتعزيز خيارات المستهلك بحرية. ويتزايد تشاؤم المستثمرين اتجاه أسهم الطاقة المتجددة في خضم سياسات إدارة ترمب وتعارضها مع أسواق الطاقة منخفضة الكربون، حيث انخفضت مؤشرات الطاقة الخضراء إلى أدنى مستوياتها في خمس سنوات. وذكرت منظمات غير حكومية الأربعاء الماضي، أن شركات النفط والغاز الست الكبرى، توتال إنرجيز، وشل، وإكسون موبيل، وشيفرون، وإيني، وبي بي، خفضت خططها الاستثمارية في الطاقة منخفضة الكربون أو إنها زادت استثماراتها في إنتاج الوقود الأحفوري مؤخرًا. كما انسحبت أكبر ستة بنوك جولدمان ساكس، ويلز فارغو، سيتي بنك، بنك أمريكا ، مورغان ستانلي، وجي بي مورغان في أكبر اقتصاد في العالم، بعد أن اصبح التغير المناخ أقل أولوية لوول ستريت. واستثمر نحو 5000 من صناديق الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية من 14000 في شركات تعمل في مجال الوقود الأحفوري، وفقاً لدراسة أورغوالد وفاسينغ فاينانس. وفي الختام، أكد الناصر أن خفض انبعاثات النفط والغاز من أولويات شركة أرامكو التي تستخدم تقنيات متقدمة لتعزيز الكفاءة، وترشيد استهلاك الطاقة. وإن الشركة استثمرت أكثر من 50 مليار دولار في الطاقة التقليدية والعديد من مشروعات الطاقة المتجددة العام الماضي، ومن المستهدفات استثمار نحو 12 جيجاواط من الطاقة الشمسية والرياح بحلول عام 2030.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store