#أحدث الأخبار مع #وضاح_الطهالعربيةمنذ 3 أيامأعمالالعربية"CISI" للعربية: نتائج الشركات تدعم مؤشرات الأسهم الإماراتية رغم الضغوط الخارجيةقال وضاح الطه، عضو المجلس الاستشاري في معهد CISI في الإمارات، إن أسواق الأسهم الإماراتية تمر بمرحلتين؛ الأولى هي استعادة الخسائر الناتجة عن صدمات مثل التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وهي ظاهرة تاريخية تشهد ارتدادات متوسطة إلى سريعة. أما المرحلة الثانية فهي استمرار الارتفاعات المدعومة بأداء الشركات، رغم استمرار الضغوط الخارجية مثل أسعار النفط. وأوضح الطه في مقابلة مع "العربية Busienss" أن العوامل الداخلية، وفي مقدمتها نتائج الشركات، أصبحت الأكثر تأثيرًا على المؤشرات، مشيرًا إلى أن القطاع المصرفي كان له دور فعّال بفضل استفادته من أسعار الفائدة. وأضاف أن استجابة البنوك المركزية الخليجية لتغيرات الفائدة الأميركية ستكون فورية بحكم ارتباط العملات بالدولار، لكن التأثير سيتفاوت بين الأسواق. وفيما يخص أسهم القطاع العقاري، أكد الطه أن "إعمار" تمثل مؤشرًا مستقراً بفضل قاعدة مستثمرين طويلَي الأجل، مشيرًا إلى أن الشركات ذات الطابع الدفاعي والمملوكة جزئيًا للحكومة تشكل ملاذًا آمنًا في ظل التقلبات الإقليمية.
العربيةمنذ 3 أيامأعمالالعربية"CISI" للعربية: نتائج الشركات تدعم مؤشرات الأسهم الإماراتية رغم الضغوط الخارجيةقال وضاح الطه، عضو المجلس الاستشاري في معهد CISI في الإمارات، إن أسواق الأسهم الإماراتية تمر بمرحلتين؛ الأولى هي استعادة الخسائر الناتجة عن صدمات مثل التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وهي ظاهرة تاريخية تشهد ارتدادات متوسطة إلى سريعة. أما المرحلة الثانية فهي استمرار الارتفاعات المدعومة بأداء الشركات، رغم استمرار الضغوط الخارجية مثل أسعار النفط. وأوضح الطه في مقابلة مع "العربية Busienss" أن العوامل الداخلية، وفي مقدمتها نتائج الشركات، أصبحت الأكثر تأثيرًا على المؤشرات، مشيرًا إلى أن القطاع المصرفي كان له دور فعّال بفضل استفادته من أسعار الفائدة. وأضاف أن استجابة البنوك المركزية الخليجية لتغيرات الفائدة الأميركية ستكون فورية بحكم ارتباط العملات بالدولار، لكن التأثير سيتفاوت بين الأسواق. وفيما يخص أسهم القطاع العقاري، أكد الطه أن "إعمار" تمثل مؤشرًا مستقراً بفضل قاعدة مستثمرين طويلَي الأجل، مشيرًا إلى أن الشركات ذات الطابع الدفاعي والمملوكة جزئيًا للحكومة تشكل ملاذًا آمنًا في ظل التقلبات الإقليمية.