أحدث الأخبار مع #وعبدالنبيبعيوي،


العالم24
منذ 13 ساعات
- سياسة
- العالم24
تأجيل محاكمة الناصري وبعيوي في ملف 'إسكوبار الصحراء'
أرجأت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء النظر في القضية المثيرة للجدل المعروفة إعلامياً بملف 'إسكوبار الصحراء'، والتي يتابع فيها سعيد الناصري، الرئيس الأسبق لنادي الوداد البيضاوي، وعبد النبي بعيوي، الرئيس السابق لجهة الشرق، إلى غاية يوم الجمعة 30 ماي الجاري. ووسط ترقب واسع، واصلت الهيئة القضائية الاستماع إلى الناصري، المتهم بالتورط في هذه القضية التي كشفت عن شبكة معقدة من العلاقات والتهم ذات الطابع الجنائي الخطير. وخلال الجلسة، فاجأ الناصري المحكمة بطلب استدعاء الفنانة لطيفة رأفت لمواجهتها بشأن تصريحات سابقة اعتبرها غير دقيقة وتنطوي، حسب تعبيره، على مغالطات تستدعي التوضيح. وتتضمن لائحة الاتهامات الموجهة إلى سعيد الناصري وعبد النبي بعيوي مجموعة من التهم الثقيلة، من بينها التزوير في محررات رسمية من خلال اصطناع اتفاقات وهمية واستعمالها، والمشاركة في عمليات تهدف إلى حيازة المخدرات والاتجار بها، إضافة إلى النصب ومحاولة النصب، واستغلال النفوذ لتحقيق مصالح شخصية، فضلاً عن اتهامات تتعلق بإجبار الغير على الإدلاء بإفادات كاذبة تحت التهديد، وإخفاء متحصلات جنحية، وتزوير شيكات واستعمالها، إلى جانب ممارسة أفعال تحكمية تمس بحرية الأفراد، بدوافع ذاتية.


برلمان
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- برلمان
استئنافية البيضاء تُحدّد تاريج جلسة أخرى لمواصلة مناقشة ملف قضية 'اسكوبار الصحراء'
الخط : A- A+ إستمع للمقال قررت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، اليوم الجمعة، تأجيل النظر في قضية 'إسكوبار الصحراء'، التي يتابع فيها سعيد الناصري، الرئيس السابق لنادي الوداد البيضاوي، وعبد النبي بعيوي، الرئيس السابق لجهة الشرق، إلى غاية يوم الجمعة 16 ماي الجاري. ويشار أنه في الجلسة السابقة، وجه القاضي توبيخا لسعيد الناصري، مطالبا إياه بالالتزام بقواعد الاحترام تجاه المحكمة، حيث يأتي ذلك في سياق التوترات التي شهدتها الجلسات السابقة. وجدير بالذكر، أن سعيد الناصري يواجه، إلى جانب عبد النبي بعيوي، مجموعة من التهم الخطيرة تشمل 'التزوير في محرر رسمي عبر اصطناع اتفاقات واستخدامها، المشاركة في اتفاقات تهدف إلى حيازة المخدرات والاتجار فيها، النصب ومحاولة النصب، استغلال النفوذ، التهديد لإجبار الآخرين على الإدلاء بتصريحات وإقرارات كاذبة، إخفاء أشياء متحصلة من جريمة، تزوير شيكات واستخدامها، بالإضافة إلى ممارسة أعمال تحكمية تمس بالحرية الشخصية والفردية بهدف تلبية مصالح شخصية'.


هبة بريس
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- هبة بريس
قضية 'إسكوبار الصحراء'.. محكمة الاستئناف ترفض الإفراج المؤقت عن ضابط لحضور جنازة والدته
هبة بريس – الدار البيضاء رفضت محكمة الاستئناف في الدار البيضاء، اليوم الجمعة، الطلب الذي تقدم به محامو الضابط المتهم في قضية 'إسكوبار الصحراء' للإفراج المؤقت عنه، وذلك من أجل السماح له بحضور جنازة والدته. التهم الموجهة للضابط في ملف 'إسكوبار الصحراء' الضابط المدعو 'سعيد.ا' يواجه تهمًا تتعلق بالتزوير في محرر رسمي، بالإضافة إلى تهمة تتعلق بتقويض الحرية الشخصية، بهدف تحقيق مصالح شخصية. وتتواصل التحقيقات في القضية ضمن ملف 'إسكوبار الصحراء'، الذي يشمل أيضًا متهمين آخرين مثل سعيد الناصري وعبد النبي بعيوي، القياديين السابقين في حزب الأصالة والمعاصرة، واللذين يواجهان تهمًا ثقيلة تتعلق بجرائم مالية وقانونية. القرار القضائي يعكس استمرار المسار القانوني للقضية يعتبر هذا القرار القضائي جزءًا من مسار القضية القانونية الذي تتبعه محكمة الاستئناف، في إطار التحقيقات المتعلقة بتهم ثقيلة أثارت الكثير من الجدل في الأوساط السياسية والقانونية. ومن المتوقع أن تستمر جلسات المحاكمة في الأسابيع القادمة، حيث يترقب الجميع تطورات هذه القضية المثيرة للانتباه. انتظار تطورات القضية ورغم رفض المحكمة طلب الإفراج المؤقت، يبقى الرأي العام مترقبًا لاستمرار المحاكمة والتطورات المقبلة في هذا الملف الحساس.


يا بلادي
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- يا بلادي
تفاصيل جديدة حول قضية "إسكوبار الصحراء" والمتهمون يتمسكون بالإنكار
تتواصل فصول القضية المعروفة إعلاميا بـ"إسكوبار الصحراء"، كاشفة عن تفاصيل تتعلق بشبكة واسعة لتهريب المخدرات تضم شخصيات مؤثرة في المغرب. ومن بين المتهمين البارزين في هذه القضية سعيد الناصيري، الرئيس السابق لنادي الوداد الرياضي، وعبد النبي بعيوي، البرلماني السابق عن حزب الأصالة والمعاصرة. خلال آخر جلسة استماع أمام محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، أنكر سعيد الناصيري بشدة جميع التهم الموجهة إليه، مؤكدا عدم وجود أي صلة له بتهريب المخدرات. كما طعن في الأدلة المقدمة ضده، ولا سيما التسجيلات الهاتفية التي، بحسب دفاعه، لا تثبت أي علاقة له بأحمد بن إبراهيم، الملقب بـ"إسكوبار الصحراء". وبحسب ما نقل موقع Medias24 ، فقد كشفت التحقيقات عن وجود تواطؤ داخل القوات المسلحة على الحدود المغربية-الجزائرية، حيث يشتبه في تلقي بعض العسكريين رشاوى لتسهيل تهريب أكثر من 200 طن من القنب الهندي لصالح عبد النبي بعيوي نحو الجزائر، وذلك على مدى ما يقارب عقدين من الزمن. كما أظهرت التسجيلات الهاتفية عمليات تلاعب بكاميرات المراقبة، مما أتاح تنفيذ هذه الأنشطة غير المشروعة دون اكتشافها. وتتخلل القضية أيضا مزاعم تتعلق بتدبير شهادات زور للتأثير على مجريات العدالة. فقد اعترف أحد المتهمين بأنه أدلى بشهادة كاذبة بناءً على طلب من عبد النبي بعيوي، بهدف توريط شقيق زوجته السابقة في قضية وهمية، وذلك لإجبارها على سحب شكوى كانت قد رفعتها بشأن قضية ابتزاز عقاري. وفي سياق المحاكمة، طالبت هيئة دفاع الناصيري باستدعاء عدة شخصيات للإدلاء بشهاداتهم، من بينهم هشام آيت منا، الرئيس الحالي لنادي الوداد الرياضي، وأحمد أحمد، الرئيس السابق للاتحاد الإفريقي لكرة القدم، بالإضافة إلى المغنية لطيفة رأفت، الزوجة السابقة لأحمد بن إبراهيم. وتهدف هذه الطلبات إلى توضيح بعض الجوانب المتعلقة بالقضية، مثل شراء فيلا والتمويل المحتمل لحملات انتخابية.


الجريدة 24
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- الجريدة 24
صور الكيف والمكالمات المشبوهة.. المحكمة تفكك خيوط "إسكوبار الصحراء"
في واحدة من أكثر القضايا الجنائية إثارة للجدل، تواصل محكمة الاستئناف بالدار البيضاء النظر في ملف "إسكوبار الصحراء"، الذي تحول إلى قضية رأي عام نظرًا لضخامة المتهمين وتشعب الشبكة المتورطة فيه. القضية تشمل 28 متهماً يواجهون تهمًا ثقيلة تتعلق بتجارة المخدرات الدولية، تبييض الأموال، والتواطؤ مع جهات نافذة لتسهيل العمليات. وتبرز من بين المتهمين شخصيات معروفة، مثل سعيد الناصري، الرئيس السابق لنادي الوداد الرياضي، وعبد النبي بعيوي، رئيس جهة الشرق السابق. هذا المزيج من الأسماء البارزة جعل الجلسات تتحول إلى مشهد مثير يتابعه الجميع بشغف. وخلال جلسة اليوم، تزايدت التوترات داخل قاعة المحكمة، خاصة مع نفي عدد من المتهمين لعلاقتهم بالشبكة الإجرامية. المتهم "عبد القادر.ب"، أحد أبرز الأسماء الواردة في الملف، نفى خلال جلسة اليوم أي صلة له بالقضية، متحدثًا بصعوبة نظرًا لحالته الصحية، حيث شوهد يستخدم بخاخًا طبيًا. وأصر على أنه لا يعرف أيًّا من الأشخاص الذين عرضت صورهم عليه خلال التحقيق، مؤكدًا أنه تعرض لضغوط أثناء الاستجواب. المحكمة واجهت المتهم بتسجيلات لمكالمات هاتفية تربطه بشخص يدعى "علال.ح"، وهو أحد أبرز عناصر الشبكة الإجرامية، حيث تضمن محتوى التسجيلات تنسيقًا حول تهريب شحنات من المخدرات. غير أن المتهم واصل إنكاره، قائلاً: "أنا أعيش قرب البحر، وهو في الصحراء، كيف يمكن أن تكون لي أي علاقة به؟". في السياق نفسه، استمعت المحكمة إلى متهم آخر من أصل جزائري، "عبد الله.ح"، الذي يواجه تهماً تتعلق بالارتشاء وتسهيل العبور غير القانوني للأشخاص عبر الحدود المغربية-الجزائرية. ونفى المتهم كافة الاتهامات، مشيرًا إلى أنه مجرد جار لأحد المشتبه فيهم، وأنه تم اعتقاله بشكل مفاجئ دون أي دليل ملموس يربطه بالشبكة. وعند مواجهته بالصور التي عثرت عليها الشرطة في هاتفه النقال، والتي توثق لكميات من "الكيف"، دافع المتهم عن نفسه قائلاً إنه اقتنى الهاتف مستعملاً بمبلغ 800 درهم، مؤكداً بارتباك أن تلك الصور كانت مخزنة فيه مسبقًا، دون أن يكون له أي علم بها أو صلة بمحتواها. ومع استمرار الجلسات، بدا واضحًا أن القضية لا تزال تحمل الكثير من الغموض، وسط تباين كبير بين أقوال المتهمين ومعطيات التحقيقات التي قدمتها الشرطة. ومن المنتظر أن تستكمل المحكمة استنطاق باقي المتهمين في يوم الجمعة القادم، في وقت تتصاعد فيه التكهنات حول إمكانية ظهور أسماء جديدة قد تعيد خلط الأوراق داخل الملف الذي بات محط اهتمام واسع في الأوساط القانونية والإعلامية. شارك المقال