أحدث الأخبار مع #وعصبةأبطالأوروبا


المنتخب
منذ يوم واحد
- رياضة
- المنتخب
هذه مدة عقد لخديم مع ديبورتيفو ألافيس
تعاقد نادي ديبورتيفو ألافيس، أحد أندية الليغا الإسباني، مع المدافع الواعد، الدولي المغربي يوسف لخديم بعقد يمتد حتى يونيو 2029. وذكرت صحيفة "ماركا" عند تقديمها لخبر الإنتقال، أن يوسف لخديم ظهير أيسر يتمتع بخبرة ولياقة بدنية عالية وشخصية قوية، ولديه إمكانيات هائلة. وُلد يوسف في مدريد (7 أكتوبر 2005)، وانضم إلى أكاديمية ريال مدريد في صغره، ولعب في جميع فرق الصغرى بالنادي حتى أثبت جدارته كلاعب أساسي في فريق الكاستيا الموسم الماضي. شارك في 35 مباراة، وأكثر من 2700 دقيقة مع الفريق الرديف، مسجلاً هدفًا واحدًا ومقدمًا أربع تمريرات حاسمة. وقد استدعي للعديد من المباريات الدولية مع الفريق الأول بقيادة كارلو أنشيلوتي في كل من البطولة الإسبانية وعصبة أبطال أوروبا، كما تواجد مع مجموعة الريال التي خاضت كأس العالم للأندية. وكان يوسف، أحد نجوم فريق أربيلوا للشباب، الذي فاز بكأس الملك وعصبة أبطال أوروبا. لعب يوسف مع منتخب المغرب تحت 20 عامًا، واستُدعي للمنتخب الوطني الأول في سن الثامنة عشرة. لم يتجاوز مدافع ريال مدريد العشرين من عمره بعد، لينضم إلى ديبورتيفو ألافيس في أول تجربة له في الليغا الإسبانية.


المنتخب
منذ 3 أيام
- رياضة
- المنتخب
جائزة الكرة الذهبية: حكيمي يفرض نفسه كمرشح قوي
اشتد الصراع على جائزة الكرة الذهبية 2025 بعد نهاية النسخة التاريخية من كأس العالم للأندية، التي شهدت تتويج تشيلسي بلقبها الموسع الأول، بعدما فشل باريس سان جيرمان في تحقيق الحلم المونديالي. نتيجةٌ قلبت موازين الترشيحات الفردية، خصوصا بين عثمان ديمبيلي ولامين يامال، بينما تزايدت الأصوات المطالبة بترشيح أشرف حكيمي، بالنظر لموسمه الاستثنائي. وصل عثمان ديمبيلي إلى النهائي مصحوبا بزخم هائل، بعد عروض مذهلة قاد بها باريس سان جيرمان لتخطي بايرن ميونيخ وريال مدريد. لكن غيابه التام عن النهائي أمام تشيلسي، الذي خسره "البي إس جي" بثلاثية نظيفة، أضعف حظوظه. ورغم ذلك، يتسلّح ديمبيلي بسجل فردي قوي مكون من 35 هدفًا و15 تمريرة حاسمة في 52 مباراة، إضافة إلى 4 ألقاب كبرى هذا الموسم وهي البطولة الفرنسية، كأس فرنسا، كأس السوبر، وعصبة أبطال أوروبا. كما تنتظره مباراة كأس السوبر الأوروبي ضد توتنهام الشهر المقبل، ما يمنحه فرصة أخيرة لإضافة لقب خامس. في المقابل، برز لامين جمال الذي أكمل عامه 18 هذا الشهر في حفل أثار ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، بقوة، بعد قيادته برشلونة لتحقيق ثلاثية محلية تاريخية البطولة الإسبانية، كأس الملك والسوبر الإسباني. جميعها على حساب الغريم التقليدي ريال مدريد. وعلى الرغم من خروج برشلونة من نصف نهائي عصبة الأبطال أمام إنتر ميلان الإيطالي، وخسارة إسبانيا نهائي عصبة الأمم أمام المنتخب البرتغالي، فإن أرقام لامين الفردية مبهرة فقد سجل 18 هدفًا وقام ب25 تمريرة حاسمة في 55 مباراة. اللاعب الشاب خطف الأضواء وأصبح منافسا حقيقيا، خصوصا أنه كسر أرقاما قياسية في سن مبكرة، ما يعزّز ترشيحه في سباق "البالون دور" بقوة. ولم يكن المدافع المغربي أشرف حكيمي بعيدا عن مشهد المنافسة، فقد قدم موسمه الأفضل على الإطلاق بقميص باريس سان جيرمان، مُسجّلاً 26 مساهمة تهديفية بين أهداف وتمريرات حاسمة، مكسرا الرقم القياسي للبرازيلي داني ألفيس صاحب ال 25 مساهمة تهديفية في موسم واحد. كأكثر مدافع مساهمة بالأهداف في موسم واحد. فقد ساهم في مسابقة عصبة أبطال أوروبا بتسعة أهداف متفوقا على أبرز المهاجمين، إذ لم يمنعه مركزه الدفاعي من المشاركة الهجومية الفعالة. ولم يكتفِ حكيمي بذلك، بل تألق أيضا في كأس العالم للأندية وكان أحد أبرز عناصرالفريق الباريسي في الطريق إلى النهائي. أداؤه الهجومي بتسجيل هدفين وتمريرتين حاسمتين، في المسابقة العالمية، وأداؤه الدفاعي المتوازن، مع مساهمته في الفوز بلقب عصبة الأبطال والثلاثية المحلية كذلك، يجعل منه مرشحا جادا. حتى لو تغاضت التوقعات التقليدية عن ذلك، فإنجازات حكيمي لم تعد تقتصر على الأداء فقط، بل أصبح نموذجا للمدافع الحديث والفعال، القادر على الحسم في الثلث الأخير. وحتى حفل التتويج في 22 من شتنبر القادم، تبقى المنافسة مفتوحة، وقد تكون مباراة السوبر الأوروبي، أو أداء استثنائي فردي في بداية الموسم الجديد، كفيلًا بترجيح كفة لاعب على آخر.


المنتخب
منذ 4 أيام
- رياضة
- المنتخب
حكيمي يُعلن عشقه لفريق آخر
أكد موقع "لوسبور 10"، أن الدولي المغربي أشرف حكيمي بعد أن أنهى موسمه الرائع مع باريس سان جيرمان، يركز كل جهوده مع فريق آخر يعشقه، المنتخب المغربي الذي سيدخل الموسم القادم استحقاقا قاريا كبيرا، يريد أن ينهيه بإحراز اللقب. وكتب الموقع: "بعد تألقه طوال موسم 2024/ 2025 مع باريس سان جيرمان، وصل أشرف حكيمي بلا شك إلى مستوى جديد. كان الظهير المغربي، أحد ركائز فريق لويس إنريكي، أحد اللاعبين الأساسيين في فوز باريس سان جيرمان بلقب عصبة أبطال أوروبا. لكن قميصًا آخر يُثير مشاعر قوية لدى الظهير الأيمن: قميص المغرب. بعد موسم استثنائي مع باريس سان جيرمان، وصل أشرف حكيمي إلى مستوى جديد تحت قيادة لويس إنريكي. أصبح الظهير المغربي أكثر ثباتًا وحسمًا، وتألقا في الدوري الفرنسي وعصبة أبطال أوروبا. وقد أثار هذا جدلًا واسعًا حول جائزة الكرة الذهبية الأفريقية... أو حتى جائزة الكرة الذهبية نفسها. بالنسبة للصحفي هيرفي بينو، الإجابة واضحة: حكيمي يستحق الآن أن يكون على رأس القائمة. • تجاهلوا حكيمي في عام 2025 تصريح موضوعي، خاصةً وأن صحفي « ليكيب » لم يكن كريمًا مع حكيمي في النسخة السابقة. قال بينو خلال مقابلة مع قناة أليوتالك على يوتيوب: "عندما رشحتُ جائزة أفضل لاعب أفريقي العام الماضي، قال لي البعض إنها غير مناسبة. لكنني قلتُ إن أديمولا لوكمان يستحق الجائزة. مع باريس سان جيرمان، كان جيدًا، لكنه لم يكن الأفضل في ذلك الموسم. لا أعرف حتى إن كنتُ سأضعه بين الثلاثة الأوائل. علاوة على ذلك، إنه لاعب أحبه". • لطالما كان عاشقًا للمغرب. يمكن لحكيمي أن يواصل مسيرته الناجحة بالفوز بكأس الأمم الأفريقية المقبلة، التي تُقام في بلده المغرب. ورغم ولادته في إسبانيا، لطالما كان اللاعب شغوفًا بأسود الأطلس، كما يروي بينو. يقول الصحفي الفرنسي: "تحدث هيرفي رونار معي عنه منذ وقت مبكر. لطالما كان عاشقًا للمغرب. لكن هذا العام سيكون استثنائيًا. إذا فاز بكأس الأمم الأفريقية، فسيكون أفضل لاعب مغربي في التاريخ. بالنسبة لي، هو أفضل لاعب أفريقي، ويمكنه التطلع إلى جائزة الكرة الذهبية. بالنسبة لي، هو رمز لتطور باريس سان جيرمان تحت قيادة لويس إنريكي. من الناحية الرياضية، كان عامًا استثنائيًا. سأكون سعيدًا لو فاز ظهير أيمن بجائزة الكرة الذهبية".


المنتخب
منذ 6 أيام
- رياضة
- المنتخب
مونديال الأندية: بالمر يهدي تشلسي اللقب بفوز كبير على سان جرمان
توج تشلسي الإنكليزي بلقب النسخة الأولى من مونديال الأندية لكرة القدم بحلته الجديدة الموسعة، وذلك بفوزه الكبير على باريس سان جرمان الفرنسي 3-0 بفضل نجمه كول بالمر الأحد في النهائي على ملعب "متلايف" في إيست راذفورد بولاية نيو جيرزي. ودخل سان جرمان اللقاء وهو مرشح للفوز بلقبه الخامس من أصل خمسة ممكنة، ليس فقط لإحرازه البطولة والكأس وكأس الأبطال محليا وعصبة أبطال أوروبا لأول مرة قاريا، بل بسبب مشواره في النسخة الأولى الموسعة من هذه المسابقة، إذ اكتسح أتلتيكو مدريد الإسباني وإنتر ميامي الاميركي بقيادة نجمه السابق الأرجنتيني ليونيل ميسي بنتيجة واحدة 4-0 في دور المجموعات، ثم تخلص من بايرن ميونيخ الألماني 2-0 بتسعة لاعبين في ربع النهائي وأذل العملاق الإسباني ريال مدريد 4-0 أيضا في نصف النهائي. لكن تشلسي ومدربه الإيطالي إنتسو ماريسكا وبالمر خالفوا التوقعات وأسقطوا النادي الباريسي بشكل قاس الأحد، ليحرز النادي اللندني اللقب ويضيفه إلى تتويجه هذا الموسم بطلا لمسابقة "كونفرنس ليغ". تحت أنظار الرئيس الأميركي دونالدو ترامب الذي تستضيف بلاده الصيف المقبل مونديال المنتخبات أيضا مشاركة مع المكسيك وكندا، ورئيس الاتحاد الدولي للعبة السويسري جياني إنفانتينو، استحق تشلسي تماما الفوز باللقب لأنه كان الطرف الأفضل منذ صافرة البداية بفضل بالمر بشكل خاص، إذ سجل ثنائية خلال الدقائق الـ45 الأولى ومرر كرة الهدف الثالث للوافد الجديد البرتغالي جواو بيدرو. وبفضل الأهداف الثلاثة التي سجلها جميعها في الشوط الأول، ر د تشلسي الاعتبار للدوري الممتاز الذي خسرته فرقه الأربعة في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم أمام سان جرمان وهي مانشستر سيتي وليفربول وأستون فيلا وأرسنال.


المنتخب
١١-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- المنتخب
مونديال الأندية: سان جرمان يبحث عن التوازن بين لقب جديد وعدم المخاطرة بلاعبيه
يبحث باريس سان جرمان الفرنسي عن تحقيق التوازن بين إضافة لقب جديد إلى موسمه التاريخي الذي شهد تحقيق حلمه الأكبر بإحراز عصبة أبطال أوروبا لأول مرة، وعدم المخاطرة بصحة لاعبيه بعد موسم طويل وشاق، وذلك حين يخوض الأحد نهائي مونديال الأندية لكرة القدم بحلته الجديدة الموسعة في مواجهة تشلسي الإنكليزي. وعكس المدرب الإسباني للنادي الباريسي لويس إنريكي المخاوف من تأثير الجهد البدني الكبير، بالقول في 28 حزيران/يونيو "بدأ موسمنا في 14 تموز/يوليوز (2024)، وإذا وصلنا إلى النهائي، سيكون موسمنا من 365 يوما". وبالفعل، وصل سان جرمان إلى النهائي بفوزه الساحق على العملاق الإسباني ريال مدريد 4-0 في نصف النهائي، مؤكدا أن ما حققه ضد إنتر الإيطالي في نهائي عصبة أبطال أوروبا حين أذله 5-0 لم يكن وليد الصدفة، بل كان حصادا لما زرعه إنريكي الذي غير طريقة النظر إلى النادي الفرنسي كمجموعة من النجوم الكبار بهالة إعلامية هائلة. توج نادي العاصمة العام الماضي بثنائية البطولك والكأس المحليين ووصل إلى نصف نهائي عصبة أبطال أوروبا في أول موسم له بقيادة إنريكي، معتمدا بشكل رئيس على كيليان مبابي الذي سجل 44 هدفا رغم أنه استبعد عن الفريق لفترة خلال النصف الثاني بعدما بات جليا أنه يرغب بالانتقال إلى ريال مدريد وعدم توقيع عقد جديد. ورغم رحيل لاعب من طراز مبابي، نجح إنريكي في التأكيد أن اللعب الجماعي هو مفتاح النجاح، مانحا الفريق الباريسي الأمل بمستقبل أكثر إشراقا قاده في 2025 إلى ألقاب البطولة والكأس وكأس الأبطال محليا وعصبة أبطال أوروبا قاريا. ويقف سان جرمان الآن على بعد مباراة واحدة من إضافة لقب مونديال الأندية، مع إدراكه بأن المجهود الإضافي الاستثنائي لهذا الموسم قد يترك أثره على اللاعبين أو حتى قد يهدد صحتهم قبل أسابيع قليلة من انطلاق الموسم الجديد. ورغم دعمه لهذه المسابقة الجديدة، دأب إنريكي على التذكير بأثر الروزنامة المزدحمة على اللاعبين الذين بدأوا موسمهم قبل عام في صيف 2024. ويواصل سان جرمان بجميع أعضائه التعبير عن الرغبة في "صناعة التاريخ" أكثر فأكثر، لكن بأي ثمن؟. بدا جليا ورغم الاندفاع الكبير في الفوز الساحق على ريال مدريد في نصف النهائي، أن الارهاق البدني والذهني بدأ يشق طريقه إلى لاعبي إنريكي. قال الإسباني فابيان رويزالذي سجل هدفين الأربعاء في مرمى النادي الملكي "الحقيقة هي أن الأمور أصبحت أصعب قليلا في هذه المرحلة من الموسم". وفي وقت سابق، انتقد البرتغالي فيتينيا أيضا وتيرة المباريات "المتواصلة"، معلقا على الإرهاق بالقول "أعتقد أنكم تستطيعون رؤيته". ويدرك إنريكي ولاعبوه أن بعد رحلتهم المونديالية في الولايات المتحدة، سيجدون أنفسهم سريعا أمام استحقاقات قادما، أولها في 13 غشت حين يخوضون الكأس السوبر الأوروبية ضد توتنهام الإنكليزي بطل "أوروبا ليغ" في أوديني الإيطالية. ذلك يعني، أن اللاعبين سيحصلون على فترة راحة قصيرة لا تتجاوز الثلاثة أسابيع بعد نهائي الأحد ضد تشلسي. وسيحاول سان جرمان جاهدا ألا يفوت عليه فرصة الفوز بالكأس السوبر حتى وإن كان اللقب "صغيرا" مقارنة بالألقاب الأخرى، قبل أن يبدأ بعدها بأربعة أيام فقط مشواره في البطولة على أرض نانت. وسيكون الموسم المقبل مكثفا ومرهقا جدا أيضا على اللاعبين الذين سيضطر غالبيتهم إلى الالتحاق بمنتخبات بلادهم بداية الصيف المقبل من أجل خوض مونديال 2026. وإدراكا منهما أنه من غير المعقول تجاوز الحدود البدنية والذهنية، وحرصا على مكافأة اللاعبين على موسمهم القياسي، أدركت إدارة سان جرمان والجهاز التقني بقيادة إنريكي بسرعة أهمية فترات الراحة. وسبق للمدرب الإسباني أن أدار مسألة إراحة اللاعبين خلال الموسم المنصرم، وسيكرر الأمر ذاته في الموسم القادم. وقد صرح الإسباني بأنه وجهازه التقني يسجلون بدقة متناهية وقت لعب كل لاعب بهدف تنظيمه، حتى وإن كان ذلك يشكل عمليا تحديا يوميا. بعد إياب نصف نهائي عصبة أبطال أوروبا ضد أرسنال الإنكليزي، سمح سان جرمان لسبعة لاعبين أساسيين بالراحة بدلا من السفر إلى مونبليي لخوض مباراة في البطولة الفرنسية. أما النجم عثمان ديمبيلي، فأعفي من المشاركة في مباريات البطولة الفرنسية كثيرا بدءا من الربيع، عندما كان في قمة تألقه. خلال مونديال الأندية، كانت المقاربة مختلفة بعض الشيء، حيث اقتصرت المداورة على مباراة بوطافوغو البرازيلي في دور المجموعات، وكانت بمثابة فشل ذريع إذ هزم الفريق 0-1 مع فرص قليلة للتسجيل. لكن النادي قرر مبكرا في إيرفين، إحدى ضواحي لوس أنجلس، منح اللاعبين حرية أكبر بعد التدريب الصباحي، وقد لاقى هذا الإجراء الاستثنائي ترحيبا من اللاعبين، بينهم الحارس الإيطالي جيانلويجي دوناروما الذي قال "شكرا للمدرب، شكرا للإدارة" للسماح بقضاء فترة ما بعد الظهيرة على الشاطئ أو التسوق من أجل "الاسترخاء" وبهدف "الفوز" بشكل أفضل. هذا الأسبوع، أقام سان جرمان معسكره في نيوجيرزي، قبل أن ينتقل إلى فندق في قلب مانهاتن. واستمتع اللاعبون كثيرا كما ظهروا على وسائل التواصل الاجتماعي، على غرار البرتغالي جواو نيفيش الذي نشر صورا له ولصديقته في تايمز سكوير.