أحدث الأخبار مع #وعلمالأحياءالدقيقة


الأسبوع
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الأسبوع
تجديد اتفاقية التعاون بين معهد تيودور بلهارس ومستشفى بوجون الفرنسي
أحمد الشرقاوى جدّدت مصر وفرنسا اتفاقية التعاون بين معهد تيودور بلهارس للأبحاث ومستشفى بوجون الفرنسي للمرة الرابعة، في إطار الشراكة المستمرة في مجالات البحث العلمي والطبي، وذلك يوم 11 يوليو 2023، بمشاركة كلية الطب - جامعة القاهرة، وجامعة "باريس سيتيه" الفرنسية. وترجع بداية هذه الاتفاقية إلى عام 2007، وتم تجديدها في أعوام 2012 و2017، حيث أثمر التعاون طوال هذه الفترة عن تحقيق إنجازات علمية وطبية بارزة، من خلال تنظيم لقاءات علمية وورش عمل متخصصة في تقنيات علاج أمراض الجهاز الهضمي والكبد باستخدام أحدث الوسائل والمناظير. وقد شهدت اللقاءات مشاركة نخبة من الخبراء والأساتذة من كلا البلدين، إلى جانب إنجاز أبحاث مشتركة. وعُقد حتى الآن 12 لقاءً علميًا سنويًا بين الجانبين، ألقى خلالها كبار الأساتذة من مصر وفرنسا محاضرات في أمراض الجهاز الهضمي والكبد، كما استقبلت مستشفى بوجون 21 طبيبًا وباحثًا من معهد تيودور بلهارس للتدريب في تخصصات متعددة، شملت الأشعة، والمناعة، والبيولوجيا الجزيئية، وعلم الأمراض، والكيمياء الإكلينيكية، وعلم الأحياء الدقيقة. وأسفر التعاون أيضًا عن نشر 15 بحثًا علميًا في مجلات دولية مرموقة. وأكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن تجديد الاتفاقية يعكس التزام الوزارة بتوسيع آفاق التعاون الدولي في البحث العلمي، بما يخدم تطوير قدرات الباحثين المصريين، خاصة في مجالات الطب والعلوم الصحية، ويتماشى مع أهداف رؤية مصر 2030. وأوضح الوزير أن الشراكة مع الجانب الفرنسي تمثل نموذجًا ناجحًا للتعاون العلمي المستدام، يسهم في نقل التكنولوجيا وتدريب الكفاءات، ومواجهة التحديات الصحية المشتركة، لا سيما في مجال الأمراض المزمنة وأبحاث الكبد. من جانبه، أشار الدكتور أحمد الراعي، أستاذ أمراض الجهاز الهضمي والكبد بمعهد تيودور بلهارس والمنسق العام للاتفاقية، إلى أن التعاون أثمر عن مبادرات علمية متميزة، مؤكداً أن المرحلة المقبلة ستشهد توسيع مجالات البحث المشترك لتشمل تخصصات جديدة ومتكاملة.


بديل
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بديل
مراكش تحتضن مؤتمر 'محاربة الأمراض المعدية'
تحتضن مدينة مراكش، يوم 19 أبريل الجاري، أشغال المؤتمر ال23 لجمعية محاربة الأمراض المعدية حول موضوع 'الابتكارات والتحديات الراهنة في مجال الأمراض المعدية'. وبحسب بلاغ للمنظمين، فإن هذا الحدث العلمي يجمع خبراء وباحثين ومهنيي الصحة لمناقشة آخر التطورات في مجال مكافحة الأمراض المعدية في عصر الذكاء الاصطناعي. وأضاف المصدر ذاته، أن هذا المؤتمر سيشكل مناسبة ملائمة للمشاركين لتقاسم معارفهم وخبراتهم في هذا المجال، وتعزيز الحوار والتعاون بين الفاعلين بالقطاع. ويهدف هذا اللقاء من بين أمور أخرى، إلى استكشاف الآليات الضرورية لمكافحة الأمراض المعدية، وتعزيز اليقظة الوبائية والتكنولوجية من أجل وضع تدابير استباقية لمكافحة هذه الأمراض، وتحيين بروتوكولات العلاج بالمضادات الحيوية، وتقاسم المعارف في مجال الأمراض المعدية بالمغرب. كما يتوخى النهوض بالتربية الصحية للوقاية من الأمراض المعدية بين المواطنين والمساهمة في التكوين المستمر لعلماء رفيعي المستوى، وخاصة في مجالات علم الفيروسات والعدوى وعلم الأحياء الدقيقة والاختبارات الجزيئية وعلم الوراثة. ويتناول المؤتمر عدة محاور تهم بالخصوص، 'الذكاء الإصطناعي في مكافحة الأمراض المعدية'، و'التقنيات الجزيئية والإختبارات السريعة في تشخيص العدوى الفيروسية'، و'الإستراتيجيات الجديدة للتطعيم ضد الفيروسات الناشئة'، و'المضادات الحيوية الجديدة في المغرب وتأثيرها على رعاية المرضى'. كما يتضمن برنامج هذا المؤتمر جلسة لعرض الأبحاث العلمية المبتكرة، حيث سيتم اختيار أفضل ثلاثة أبحاث من قبل لجنة مكونة من خبراء في هذا المجال. يشار إلى أن جمعية محاربة الأمراض المعدية التي يوجد مقرها بكلية الطب والصيدلة بمراكش، تسعى بالخصوص، إلى تعزيز البحث العلمي في مجالات العدوى والفيروسات والميكروبيولوجيا، وتوفير أدوات متطورة لمراقبة الأمراض المعدية والحد من انتشارها، وإعداد بروتوكولات دقيقة لاستخدام المضادات الحيوية، وتطوير برامج توعية صحية للوقاية من الأمراض المعدية، ودعم التعليم الطبي والتكوين المستمر للأطباء والصيادلة.


جريدة الصباح
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جريدة الصباح
مراكش تحتضن مؤتمر ال23 لجمعية محاربة الأمراض المعدية
تحتضن مدينة مراكش، يوم 19 أبريل الجاري، أشغال المؤتمر ال23 لجمعية محاربة الأمراض المعدية حول موضوع 'الابتكارات والتحديات الراهنة في مجال الأمراض المعدية' . وبحسب بلاغ للمنظمين، فإن هذا الحدث العلمي يجمع خبراء وباحثين ومهنيي الصحة لمناقشة آخر التطورات في مجال مكافحة الأمراض المعدية في عصر الذكاء الاصطناعي. وأضاف المصدر ذاته، أن هذا المؤتمر سيشكل مناسبة ملائمة للمشاركين لتقاسم معارفهم وخبراتهم في هذا المجال، وتعزيز الحوار والتعاون بين الفاعلين بالقطاع. ويهدف هذا اللقاء من بين أمور أخرى، إلى استكشاف الآليات الضرورية لمكافحة الأمراض المعدية، وتعزيز اليقظة الوبائية والتكنولوجية من أجل وضع تدابير استباقية لمكافحة هذه الأمراض، وتحيين بروتوكولات العلاج بالمضادات الحيوية، وتقاسم المعارف في مجال الأمراض المعدية بالمغرب. كما يتوخى النهوض بالتربية الصحية للوقاية من الأمراض المعدية بين المواطنين والمساهمة في التكوين المستمر لعلماء رفيعي المستوى، وخاصة في مجالات علم الفيروسات والعدوى وعلم الأحياء الدقيقة والاختبارات الجزيئية وعلم الوراثة. ويتناول المؤتمر عدة محاور تهم بالخصوص، 'الذكاء الإصطناعي في مكافحة الأمراض المعدية'، و'التقنيات الجزيئية والإختبارات السريعة في تشخيص العدوى الفيروسية'، و'الإستراتيجيات الجديدة للتطعيم ضد الفيروسات الناشئة'، و'المضادات الحيوية الجديدة في المغرب وتأثيرها على رعاية المرضى'. كما يتضمن برنامج هذا المؤتمر جلسة لعرض الأبحاث العلمية المبتكرة، حيث سيتم اختيار أفضل ثلاثة أبحاث من قبل لجنة مكونة من خبراء في هذا المجال. يشار إلى أن جمعية محاربة الأمراض المعدية التي يوجد مقرها بكلية الطب والصيدلة بمراكش، تسعى بالخصوص، إلى تعزيز البحث العلمي في مجالات العدوى والفيروسات والميكروبيولوجيا، وتوفير أدوات متطورة لمراقبة الأمراض المعدية والحد من انتشارها، وإعداد بروتوكولات دقيقة لاستخدام المضادات الحيوية، وتطوير برامج توعية صحية للوقاية من الأمراض المعدية، ودعم التعليم الطبي والتكوين المستمر للأطباء والصيادلة.


العين الإخبارية
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
معدل انتشار 100%.. طفيل شائع يتسلل لمزارع الدجاج بولاية جزائرية (خاص)
كشفت دراسة جزائرية لباحثين من جامعة "يحيى فارس" بولاية المدية الجزائرية، عن انتشار غير مسبوق لطفيليات"الإيميريا". كشفت دراسة جزائرية لباحثين من جامعة "يحيى فارس" بولاية المدية الجزائرية، عن انتشار غير مسبوق لطفيليات"الإيميريا" في مزارع الدجاج اللاحم بالولاية، حيث تم جمع 200 عينة من 26 مزرعة تربية موزعة عبر 7 مناطق مختلفة في المدية، وأظهرت النتائج نسبة انتشار للطفيليات بلغت 100%. وخلال الدراسة المنشورة بدورية "علم المناعة المقارن وعلم الأحياء الدقيقة والأمراض المعدية"، تم تحديد وجود خمس أنواع من طفيليات الإيميريا في جميع المزارع، مع اكتشاف أن معظم العينات البرازية تحتوي على أكثر من نوع واحد من الطفيليات. وتفاوتت معدلات الإصابة بين الأنواع، حيث سجلت النتائج أن "الإيميريا ميتيس" هي الطفيلي الأكثر شيوعا بنسبة 92.5٪، تليها "الإيميريا تينيلا" بنسبة 81٪، و"الإيميريا نيكاتريكس " بنسبة 76٪، و"الإيميريا ماكسيما "بنسبة 38.5٪، والإيميريا برونيتي" بنسبة 22%، ولم يتم رصد أي إصابات بـ "الإيميريا أسرفولينا" أو "الإيميريا برايكوكس". أظهرت الفحوصات النسيجية للأمعاء تدمير الخلايا الظهارية نتيجة لتطور المراحل اللاجنسية للطفيلي، مما تسبب في حدوث آفات تآكلية ونزيفية في جميع أنحاء الأمعاء. كما ظهرت الطبقة المخاطية متضررة بشدة مع وجود التهابات ممتدة من الغشاء القاعدي إلى الطبقة تحت المخاطية، بالإضافة إلى ملاحظة زيادة في سماكة الطبقة العضلية المخاطية وتلف أو اندماج أطراف الزغابات المعوية. تشير هذه النتائج إلى أن داء الكوكسيديا الذي تسببه هذه الطفيليات شائع بشكل كبير في مزارع الدواجن بولاية المدية، ما يستدعي ضرورة الاهتمام بالحالة الوبائية لهذا المرض الطفيلي لتقليل الخسائر الاقتصادية التي قد يتسبب بها. ويقول د. منير عبد الهادي خبير الدواجن بإحدى شركات الأغذية لـ "العين الإخبارية"، إن "داء الكوكسيديا ينجم عن أنواع مختلفة من طفيليات الإيميريا التي تتكاثر داخل خلايا الأمعاء، مما يسبب التهابات وتلفا في الأنسجة، وهو المرض الأكثر شيوعا في مزارع الدواجن، ويؤدي إلى خسائر اقتصادية كبيرة نتيجة انخفاض معدلات النمو وزيادة معدل النفوق لدى الطيور المصابة". ويوضح عبد الهادي أن الوقاية من هذا المرض تحتاج إلى عده تدخلات، أبرزها التغذية الجيدة للدواجن بنظام غذائي متوزان يدعم المناعة، والاهتمام بالنظافة باستخدم مطهرات فعالة ضد الكوكسيديا، وتوفير تهوية جيدة للحظائر لتقليل الرطوبة والتحكم في درجات الحرارة، واللجوء إلى التطعيمات الخاصة بداء الكوكسيديا والتي تساعد على تحفيز الجهاز المناعي للدواجن لمقاومة الطفيليات. aXA6IDQ1LjM4LjEwMC42MiA= جزيرة ام اند امز BR