أحدث الأخبار مع #وفانس


النهار
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
10 محطات أساسية في 100 يوم من رئاسة ترامب
قلب دونالد ترامب السياسة الخارجية الأميركية رأسا على عقب وتسبّب بتقلبات حادة في الأسواق العالمية منذ عودته الى البيت الأبيض في كانون الثاني/يناير وتحويله المكتب البيضوي مسرحا لسلسلة أحداث غير معهودة. في ما يأتي عشر محطات أساسية في الأيام المئة الأولى من الولاية الثانية للجمهوري في رئاسة الولايات المتحدة: مراسيم اليوم الأول يوم تنصيبه في 20 كانون الثاني/يناير، وقّع ترامب 26 مرسوما رئاسيا، وهو عدد قياسي. رسمت قرارات اليوم الأول مسار سياسته، اذ قام من خلالها بسحب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية، والعفو عن مثيري الشغب الذين اقتحموا مبنى الكابيتول في مطلع العام 2021. "ريفييرا الشرق الأوسط" خلال استقباله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في الرابع من شباط/فبراير، قال ترامب إن غزة يمكن أن تصبح "ريفييرا الشرق الأوسط". وأعلن الرئيس الأميركي خطة تسيطر بموجبها بلاده على القطاع المدمّر جراء الحرب بين إسرائيل وحماس وتعيد بناءه، على أن يتم نقل سكانه الذين يتخطى عددهم المليوني شخص الى دول أخرى خصوصا مصر والأردن. وأثار هذا المقترح إدانات عربية ودولية واسعة. ماسك وابنه أمام العدسات انضم إيلون ماسك، أغنى أغنياء العالم، الى ترامب خلال مؤتمر صحافي في مكتبه في 12 شباط/فبراير. ردّ ماسك الذي أوكل إليه الرئيس الاشراف على هيئة مستحدثة مهمتها خفض التكاليف الفدرالية وتقليص حجم القطاع الحكومي، على الانتقادات بشأن نقص الشفافية في عمله وتضارب المصالح المحتمل. وهو أدلى بمواقفه بينما كان ابنه "إكس" يلهو ويثرثر في المكتب البيضوي. 90 دقيقة مع بوتين في 12 شباط/فبراير، أنهى ترامب عزلة فرضتها الدول الغربية على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منذ عام 2022 على خلفية غزو قواته لأوكرانيا، وأجرى معه محادثة هاتفية امتدت 90 دقيقة. تبع ذلك اتصال ثانٍ في 28 شباط/فبراير، وسلسلة من اللقاءات بين مسؤولين أميركيين وروس تهدف للبحث عن تسوية للحرب في أوكرانيا، غابت عنها كييف وحلفاؤها الأوروبيون. وأسفر التقارب بين واشنطن وموسكو عن عمليتي تبادل سجناء بين الطرفين. فانس يعطي دروسا لأوروبا أثار نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس صدمة بين القادة الأوروبيين خلال كلمة ألقاها في مؤتمر ميونيخ للأمن في 14 شباط/فبراير، اذ انتقدهم على خلفية ما اعتبره تقييدا لحرية التعبير، وقضايا الهجرة، ودعاهم الى زيادة الانفاق في المجال الدفاعي. وأظهر موقف نائب الرئيس، إضافة الى تصريحات مسؤولين آخرين، أن التعويل في القارة على الدعم الأميركي لأوروبا عبر الأطلسي قد يكون بلغ خاتمته. تحجيم زيلينسكي في 28 شباط/فبراير، وجد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي نفسه هدفا لهجوم كلامي حاد من ترامب وفانس اللذين اتهماه أمام الصحافيين بعدم إظهار الامتنان لواشنطن على دعمها لكييف في مواجهة الغزو الروسي. واعتبر زعيم الأقلية الديموقراطية في مجلس الشيوخ الأميركي تشاك شومر أن "ترامب وفانس يقومان بالمهمة القذرة نيابة عن بوتين". حملة على الجامعات اعتبارا من السابع من آذار/مارس، بدأت إدارة ترامب بتوجيه اتهامات الى عدد من الجامعات الكبرى بالتساهل مع "معاداة السامية" لسماحها بإقامة تظاهرات في الأحرام الجامعية، تنتقد إسرائيل على خلفية حرب غزة. وخفّض ترامب 400 مليون دولار من التمويل الفدرالي لجامعة كولومبيا في نيويورك، متهما إياها بعدم توفير الحماية الكافية للطلاب اليهود من المضايقات. وفي نيسان/أبريل، أعلنت الإدارة الأميركية تجميد معونات لجامعة هارفرد بقيمة 2,2 مليار دولار بسبب رفض المؤسسة التي تعد من الأعرق في العالم، الإذعان لمطالب البيت الأبيض. طرد الى السلفادور في 15 آذار/مارس، لجأت إدارة ترامب الى قانون مبهم يعود الى القرن الثامن عشر، لتبرير طرد أكثر من 200 شخص يشتبه بانتسابهم الى عصابات، الى سجن شديد الحماية في السلفادور. تواجه الإدارة دعاوى قضائية على خلفية هذه المسألة، وصلت الى المحكمة العليا الأميركية. لكن الحكومة رفضت التراجع عن موقفها، بينما خلص قاض فدرالي إلى وجود "سبب محتمل" لملاحقة إدارة ترامب بتهمة ازدراء المحكمة في قضية ترحيل مهاجرين غير نظاميين. عين على غرينلاند رفع ترامب في 26 آذار/مارس من منسوب تصريحاته بوجوب استحواذ الولايات المتحدة على غرينلاند، الجزيرة الشاسعة المساحة في الدائرة القطبية الشمالية، والتي تتمتع بالحكم الذاتي لكنها تتبع رسميا للدنمارك. وقال "نحتاج إلى غرينلاند من أجل الأمن والسلامة الدوليين. نحتاج اليها"، وذلك قبل يومين من زيارة قام بها فانس وزوجته الى الإقليم. لقي موقف ترامب انتقادات لاذعة من كوبنهاغن، واقتصرت زيارة نائب الرئيس الأميركي وزوجته على القاعدة العسكرية التابعة لبلاده في الجزيرة. حرب التعرفات أعلن ترامب في الثاني من نيسان/أبريل فرض تعرفات جمركية باهظة على العشرات من دول العالم، متهما إياها باستغلال الولايات المتحدة في المجال التجاري. وفي التاسع من الشهر نفسه، اليوم المقرر لدخول هذه الرسوم حيز التنفيذ، تراجع ترامب بعض الشيء، اذ أبقى على الحد الأدنى الإضافي بنسبة 10% الذي فرضه على غالبية الواردات، بينما علّق الرسوم الأخرى لمدة 90 يوما. واستثنيت الصين من هذا التعليق، اذ وصلت الرسوم الإضافية التي فرضتها الولايات المتحدة عليها الى 145%، ما دفع بكين للرد برسوم مضادة. وتسبّبت هذه الأزمة باضطرابات حادة في الأسواق العالمية وارتفاع سعر الذهب الى مستويات قياسية وتراجع الدولار.


الميادين
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
ما أبرز 10 محطات في أول 100 يوم من ولاية ترامب الثانية؟
قلب دونالد ترامب السياسة الخارجية الأميركية رأساً على عقب، وتسبب بتقلبات حادة في الأسواق العالمية منذ عودته إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/يناير وتحويله المكتب البيضوي مسرحاً لسلسلة أحداث غير معهودة. في ما يلي 10 محطات أساسية في الأيام المئة الأولى من الولاية الثانية للجمهوري في رئاسة الولايات المتحدة: يوم تنصيبه في 20 كانون الثاني/يناير، وقّع ترامب 26 مرسوماً رئاسياً، وهو عدد قياسي. رسمت قرارات اليوم الأول مسار سياسته، إذ قام من خلالها بسحب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية، وأصدر عفواً عن مثيري الشغب الذين اقتحموا مبنى الكابيتول مطلع العام 2021. خلال استقباله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في 4 شباط/فبراير، قال ترامب إنّ قطاع غزة يمكن أن يصبح "ريفييرا الشرق الأوسط". وأعلن ترامب خطة يسيطر بموجبها على القطاع ويعيد بناءه بعد تهجير سكانه الذين يتخطى عددهم مليوني شخص إلى دول أخرى، من بينها مصر والأردن، ولكن هذا المقترح لاقى إدانات عربية ودولية واسعة. انضم إيلون ماسك، أغنى أغنياء العالم، إلى ترامب خلال مؤتمر صحافي في مكتبه في 12 شباط/فبراير. اليوم 09:16 اليوم 09:07 ردّ ماسك الذي أوكل إليه الرئيس الإشراف على هيئة مستحدثة مهمتها خفض التكاليف الفيدرالية وتقليص حجم القطاع الحكومي، على الانتقادات بشأن نقص الشفافية في عمله وتضارب المصالح المحتمل. وقد أدلى بمواقفه فيما كان ابنه "إكس" يلهو ويثرثر في المكتب البيضاوي.في 12 شباط/فبراير، أنهى ترامب عزلة فرضتها الدول الغربية على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منذ عام 2022 على خلفية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، وأجرى معه محادثة هاتفية امتدت 90 دقيقة. تبع ذلك اتصال ثانٍ في 28 شباط/فبراير، وسلسلة من اللقاءات بين مسؤولين أميركيين وروس تهدف إلى البحث عن تسوية للحرب في أوكرانيا، غابت عنها كييف وحلفاؤها الأوروبيون. وقد أسفر التقارب بين واشنطن وموسكو عن عمليتي تبادل سجناء بين الطرفين. أثار نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس صدمة بين القادة الأوروبيين خلال كلمة ألقاها في مؤتمر ميونيخ للأمن في 14 شباط/فبراير، إذ انتقدهم على خلفية ما اعتبره تقييداً لحرية التعبير وقضايا الهجرة، ودعاهم إلى زيادة الإنفاق في المجال الدفاعي. وأظهر موقف نائب الرئيس، إضافة إلى تصريحات مسؤولين آخرين، أن التعويل في القارة على الدعم الأميركي لأوروبا عبر الأطلسي ربما يكون قد بلغ خاتمته. في 28 شباط/فبراير، وجد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي نفسه هدفاً لهجوم كلامي حاد من ترامب وفانس اللذين اتهماه أمام الصحافيين بعدم إظهار الامتنان لواشنطن على دعمها لكييف في مواجهة العملية الروسية. واعتبر زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ الأميركي تشاك شومر أن "ترامب وفانس يقومان بالمهمة القذرة نيابة عن بوتين". بدءاً من السابع من آذار/مارس، بدأت إدارة ترامب بتوجيه اتهامات الى عدد من الجامعات الكبرى بالتساهل مع "معاداة السامية" لسماحها بإقامة تظاهرات في الأحرام الجامعية تنتقد "إسرائيل" على خلفية حربها على قطاع غزة. وخفّض ترامب 400 مليون دولار من التمويل الفيدرالي لجامعة كولومبيا في نيويورك، متهماً إياها بعدم توفير الحماية الكافية للطلاب اليهود من المضايقات. وفي نيسان/أبريل، أعلنت الإدارة الأميركية تجميد معونات لجامعة هارفرد بقيمة 2,2 مليار دولار بسبب رفضها الإذعان لمطالب البيت الأبيض.في 15 آذار/مارس، لجأت إدارة ترامب إلى قانون مبهم يعود إلى القرن الثامن عشر لتبرير طرد أكثر من 200 شخص يشتبه بانتسابهم إلى عصابات إلى سجن شديد الحماية في السلفادور. وتواجه الإدارة دعاوى قضائية على خلفية هذه المسألة، وصلت إلى المحكمة العليا الأميركية، لكن الحكومة رفضت التراجع عن موقفها، فيما خلص قاضٍ فدرالي إلى وجود "سبب محتمل" لملاحقة إدارة ترامب بتهمة ازدراء المحكمة في قضية ترحيل مهاجرين غير نظاميين. رفع ترامب في 26 آذار/مارس منسوب تصريحاته بوجوب استحواذ الولايات المتحدة على غرينلاند؛ الجزيرة الشاسعة المساحة في الدائرة القطبية الشمالية، والتي تتمتع بالحكم الذاتي، لكنها تتبع رسمياً للدنمارك. وقال: "نحتاج إلى غرينلاند من أجل الأمن والسلامة الدوليين. نحتاج إليها"، وذلك قبل يومين من زيارة قام بها فانس وزوجته إلى الإقليم. لقي موقف ترامب انتقادات لاذعة من كوبنهاغن، واقتصرت زيارة نائب الرئيس الأميركي وزوجته على القاعدة العسكرية التابعة لبلاده في الجزيرة.أعلن ترامب في الثاني من نيسان/أبريل فرض رسوم جمركية باهظة على العشرات من دول العالم، متهماً إياها باستغلال الولايات المتحدة في المجال التجاري. وفي التاسع من الشهر نفسه، اليوم المقرر لدخول هذه الرسوم حيز التنفيذ، تراجع ترامب بعض الشيء، وأبقى على الحد الأدنى الإضافي بنسبة 10% الذي فرضه على غالبية الواردات، فيما علّق الرسوم الأخرى لمدة 90 يوماً. واستثنيت الصين من هذا التعليق، إذ وصلت الرسوم الإضافية التي فرضتها الولايات المتحدة عليها إلى 145%، ما دفع بكين إلى الرد برسوم مضادة. وتسببت هذه الأزمة باضطرابات حادة في الأسواق العالمية، وأدى إلى ارتفاع سعر الذهب إلى مستويات قياسية وتراجع الدولار.


المدى
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المدى
'وول ستريت جورنال' عن مسؤولين أميركيين: ترامب وفانس انزعجا من زيلنسكي لتركيزه على اتفاق سلام بدل صفقة المعادن
The post 'وول ستريت جورنال' عن مسؤولين أميركيين: ترامب وفانس انزعجا من زيلنسكي لتركيزه على اتفاق سلام بدل صفقة المعادن appeared first on AlMada - أخبار لبنان والعالم.


الوكيل
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوكيل
"هل تقدمت لنا بالشكر؟".. مأزق زيلينسكي رغم أكثر من 33...
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان كانت المطالبة بتقديم الشكر والامتنان من أهم محاور الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونائبه جي دي فانس من جهة، والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من جهة أخرى، خلال المشادة بين الطرفين في البيت الأبيض، الجمعة.وأثناء الاجتماع العدائي في المكتب البيضاوي، أخبر كل من ترامب وفانس الرئيس الأوكراني أكثر من مرة أنه لم يكن شاكرا بما فيه الكفاية.وقال ترامب لزيلينسكي: "يجب أن تكون شاكرا"، ثم أضاف بعد قليل: "يجب أن تكون أكثر امتنانا".وفي وسط الحديث المحتدم، سأل فانس زيلينسكي: "هل تقدمت بالشكر ولو لمرة؟"، ليرد الأخير قائلا: "مرات عدة".وتابع فانس: "كلا، أعني خلال هذا الاجتماع، طوال هذا الاجتماع؟ أعرب عن بعض الامتنان للولايات المتحدة والرئيس الذي يحاول إنقاذ بلدك".ويبدو أن عشرات المرات التي تقدم فيها زيلينسكي بالشكر للولايات المتحدة وقادتها وشعبها ونوابها، لم تكن كافية من وجهة نظر ترامب وفانس.


الوكيل
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوكيل
"هل تقدمت لنا بالشكر؟".. مأزق زيلينسكي رغم أكثر من 33...
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان كانت المطالبة بتقديم الشكر والامتنان من أهم محاور الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونائبه جي دي فانس من جهة، والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من جهة أخرى، خلال المشادة بين الطرفين في البيت الأبيض، الجمعة.وأثناء الاجتماع العدائي في المكتب البيضاوي، أخبر كل من ترامب وفانس الرئيس الأوكراني أكثر من مرة أنه لم يكن شاكرا بما فيه الكفاية.وقال ترامب لزيلينسكي: "يجب أن تكون شاكرا"، ثم أضاف بعد قليل: "يجب أن تكون أكثر امتنانا".وفي وسط الحديث المحتدم، سأل فانس زيلينسكي: "هل تقدمت بالشكر ولو لمرة؟"، ليرد الأخير قائلا: "مرات عدة".وتابع فانس: "كلا، أعني خلال هذا الاجتماع، طوال هذا الاجتماع؟ أعرب عن بعض الامتنان للولايات المتحدة والرئيس الذي يحاول إنقاذ بلدك".ويبدو أن عشرات المرات التي تقدم فيها زيلينسكي بالشكر للولايات المتحدة وقادتها وشعبها ونوابها، لم تكن كافية من وجهة نظر ترامب وفانس.