#أحدث الأخبار مع #وفبرايرSport360منذ 4 أيامرياضةSport360ريال مدريد يستكشف حلولاً نهائية لإنهاء أزمة الإصاباتسبورت 360- أصبحت إدارة نادي ريال مدريد برئاسة فلورنتينو بيريز، تستكشف حلولاً نهائية لإنهاء أزمة الإصابات في النادي، وذلك بعد الإصابات التي ضربت أغلب لاعبي الفريق الكروي خلال هذا الموسم. ريال مدريد يبحث عن حلول للموسم المقبل وعاني ريال مدريد من موجة إصابات عضلية غير مسبوقة، حيث سجل 16 إصابة في شهر ونصف، وذلك خلال الفترة بين 10 أبريل و6 مايو، مما يثير القلق بشأن الإعداد البدني للاعبين. وشهد هذا الموسم العديد من التقلبات، مع ذروة الإصابات في أكتوبر التي وصلت إلى 7 إصابة، و4 إصابات في نوفمبر، بينما شهد شهر يناير إصابتين فقط، وفي وفبراير ومارس 3 إصابات وهو أقل تأثراً. وأوضح موقع 'ريليفو' في تقريره اليوم الثلاثاء، أن إعادة هيكلة الخدمات الطبية والتغذية في وقت سابق حسنت الأوضاع مؤقتاً، لكن الاحتكاكات الداخلية وتغييرات الموظفين أدت إلى تدهور الحالة البدنية. وزادت الإصابات الصليبية مثل إيدر ميليتاو وداني كارفاخال من تحديات ريال مدريد، ويبحث النادي عن حلول للموسم المقبل وسط قلق وفقدان ثقة، مع إحصائيات ثقيلة تدفع لإعادة تقييم الوضع، خاصة بعد موسم مخيب للآمال.
Sport360منذ 4 أيامرياضةSport360ريال مدريد يستكشف حلولاً نهائية لإنهاء أزمة الإصاباتسبورت 360- أصبحت إدارة نادي ريال مدريد برئاسة فلورنتينو بيريز، تستكشف حلولاً نهائية لإنهاء أزمة الإصابات في النادي، وذلك بعد الإصابات التي ضربت أغلب لاعبي الفريق الكروي خلال هذا الموسم. ريال مدريد يبحث عن حلول للموسم المقبل وعاني ريال مدريد من موجة إصابات عضلية غير مسبوقة، حيث سجل 16 إصابة في شهر ونصف، وذلك خلال الفترة بين 10 أبريل و6 مايو، مما يثير القلق بشأن الإعداد البدني للاعبين. وشهد هذا الموسم العديد من التقلبات، مع ذروة الإصابات في أكتوبر التي وصلت إلى 7 إصابة، و4 إصابات في نوفمبر، بينما شهد شهر يناير إصابتين فقط، وفي وفبراير ومارس 3 إصابات وهو أقل تأثراً. وأوضح موقع 'ريليفو' في تقريره اليوم الثلاثاء، أن إعادة هيكلة الخدمات الطبية والتغذية في وقت سابق حسنت الأوضاع مؤقتاً، لكن الاحتكاكات الداخلية وتغييرات الموظفين أدت إلى تدهور الحالة البدنية. وزادت الإصابات الصليبية مثل إيدر ميليتاو وداني كارفاخال من تحديات ريال مدريد، ويبحث النادي عن حلول للموسم المقبل وسط قلق وفقدان ثقة، مع إحصائيات ثقيلة تدفع لإعادة تقييم الوضع، خاصة بعد موسم مخيب للآمال.