أحدث الأخبار مع #وفلايدبي،


صحيفة الخليج
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
أحمد بن سعيد: التحديات العالمية لا تتوقف.. ومن حظّنا أننا في دبي (فيديو)
نأمل تشغيل رحلات سوريا في 2025 أبدى سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، تفاؤله بأداء قطاع الطيران خلال عامي 2025 و2026، مؤكداً أن العالم لن يكون خالياً من التحديات. وعن التحديات الاقتصادية والجيوسياسية، قال الشيخ أحمد بن سعيد: «نحن محظوظون بوجودنا في دبي، ونشهد نمواً متواصلاً من المتوقع أن يستمر». وأشار سموه في حديث للصحفيين على هامش سوق السفر العربي المنعقد في دبي، إلى أنه من المبكر تحديد أثر الرسوم الجمركية على القطاع، موضحاً أن تقييم الوضع سيكون أكثر دقة مع بدء ظهور التأثيرات مستقبلاً. وفيما يخص نتائج المجموعة، أوضح سموه أن مجموعة الإمارات ستعلن عن نتائجها للسنة المالية 2024/2025 في 8 مايو المقبل، متوقعا أن يحقق أداء المجموعة نمواً من خانتين، وأن تكون الأرباح أفضل من السنة السابقة. وأكد سموه أن طيران الإمارات يواصل تعزيز أسطوله من خلال تسلم طائرات جديدة من طراز A350، حيث تم البدء في الاستلام حالياً. كما أشار إلى أن عدد مقاعد الدرجة السياحية الممتازة سيصل إلى مليوني مقعد هذا العام، على أن يرتفع إلى أربعة ملايين مقعد العام المقبل. مطار آل مكتوم وفيما يتعلق بتطوير مطار آل مكتوم الدولي، أوضح سموه أن العمل مستمر لتحقيق تقدم ملموس في المشروع. أما بالنسبة لتسليمات طائرات «بوينج 777 إكس»، فقد رجّح سموه أن تبدأ خلال النصف الثاني من العام المقبل، مؤكداً أن التسريع في عمليات التسليم يصب في مصلحة تعزيز خدمات الناقلة. وفي سياق آخر، لفت سموه إلى إمكانية وضع طلبية طائرات جديدة لكل من طيران الإمارات وفلاي دبي خلال معرض دبي للطيران هذا العام، موضحاً أن الناقلتين في نقاشات مستمرة مع الشركات المصنعة، وأنه سيتم الإعلان عن أية صفقات فور التوصل إلى اتفاق. رحلات سوريا ورحب سموه بإعادة تشغيل رحلات الطيران بين الإمارات وسوريا، مشيراً إلى أن ذلك سيعزز حركة السفر بين البلدين. وأوضح أن العمل جارٍ على استكمال التجهيزات التشغيلية والفنية ومتطلبات السلامة وشركات التأمين لكل من طيران الإمارات وفلاي دبي، معرباً عن أمله في بدء تشغيل الرحلات إلى سوريا خلال عام 2025. كما أشار سموه إلى أن استلام طائرة كانت مخصصة لعميل آخر أمر بالغ الصعوبة، في إشارة إلى رفض شركات صينية استلام طائرات بوينج. وعن التحديات الاقتصادية والجيوسياسية، قال سموه: «نحن محظوظون بوجودنا في دبي، ونشهد نمواً متواصلاً من المتوقع أن يستمر». وأكد أن التحديات الجيوسياسية قائمة في مختلف أنحاء العالم، وأن شركات الطيران، بما فيها طيران الإمارات، تتعامل معها باستمرار، بما في ذلك تحديات تذبذب أسعار العملات والوقود. وشدد سموه على أن شركات الطيران تحقق نتائج جيدة بالنظر إلى الظروف التي تعمل بها. وأشار سموه إلى أن التحول إلى استخدام الوقود المستدام أصبح مطلباً دولياً. وأضاف أن التحدي الأكبر يكمن في قلة توفر الوقود المستدام وارتفاع أسعاره عالمياً، داعياً إلى تكاتف الجهود بين الحكومات والمؤسسات لمواجهة هذه التحديات


البلاد البحرينية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
ربع مليار راكب على متن شركات الطيران في المنطقـة
طــيران الإمــارات نقلــــت 60 مليـــــــون راكــــب وبأسطـــــــــول بلـــــغ 270 طــــائــرة بلغت الطاقة الاستيعابية لشركات الطيران بالسعودية حوالي 53 مليون راكب في 2024 الأسطول الكبير والمتميز للخطوط الجوية القطرية نقل أكثر من 35 مليون راكب في 2024 بلغت الطاقة الاستيعابية للخطوط الجويــة الكويتيــة في 2024 نحو 6.5 مليون راكــب وصلت الطاقة الاستيعابية للطيران العُمانــي في عام 2024 نحو 4.5 مليــون راكب بلغ عدد الركاب على متن طيران الخليج بالبحرين في 2024 نحو 6 ملايين راكب تُعد منطقة دول مجلس التعاون الخليجي من أهم الأسواق في قطاع الطيران على مستوى العالم، وقد شهدت هذه المنطقة توسعات كبيرة في ظل التعافي من جائحة كورونا التي أثّرت سلبًا على هذا القطاع، لا سيما خلال الفترة من عام 2020 إلى عام 2022. ومع ذلك، استعاد القطاع بريقه في السنوات الأخيرة، بفضل الزيادات الكبيرة في حركة السفر والسياحة في منطقة الخليج إلى مختلف أنحاء العالم. ومن خلال فريق جهاز الرصد والمتابعة في صحيفة 'البلاد'، تم إعداد هذا التقرير حول حركة شركات الطيران في منطقة الخليج العربي والطاقة الاستيعابية لها خلال عام 2024، والتي بلغت نحو ربع مليار راكب، وفقًا للتقارير الصادرة بشأن حركة الطيران في مختلف الشركات. ومن المتوقع أن يشهد هذا القطاع زيادة ملحوظة في الطلب على السفر خلال عام 2025، ليتجاوز عدد الركاب ربع مليار راكب، في ظل الانتعاش الاقتصادي المتواصل في المنطقة، وارتفاع الطلب على السفر بمختلف أنواعه، سواء السياحي أو التجاري. واتجهت شركات الطيران في منطقة الخليج نحو تعزيز الاستدامة من خلال الاستثمار في تحديث أساطيلها لتكون أكثر كفاءة في استهلاك الوقود. وقد تجلّى ذلك في صفقات شراء طائرات من طراز 'إيرباص A350' و'بوينغ 787' و'بوينغ 737 ماكس'، بهدف زيادة الطاقة الاستيعابية وتقليل الانبعاثات الكربونية وتحسين الكفاءة التشغيلية. شركات الطيران في دولة الإمارات العربية المتحدة: تصدرت دولة الإمارات العربية المتحدة دول مجلس التعاون من حيث الطاقة الاستيعابية لأسطول طائراتها، ويواصل قطاع الطيران الإماراتي نموّه بفضل شركتي 'طيران الإمارات' و'الاتحاد للطيران'، اللتين تلعبان دورًا محوريًّا في حركة السفر على المستوى العالمي، إلى جانب شركات 'العربية للطيران'، و'فلاي دبي'، و'ويز إير'. وقد بلغ إجمالي الطاقة الاستيعابية لتلك الشركات في عام 2024 نحو 110 ملايين راكب، أي ما يعادل 48 % من إجمالي السعة الاستيعابية لجميع شركات الطيران الخليجية. تأتي شركة 'طيران الإمارات'، ومقرها إمارة دبي، في صدارة شركات الطيران الإماراتية من حيث الطاقة الاستيعابية، حيث نقلت نحو 60 مليون راكب خلال عام 2024. وتملك الشركة أسطولًا ضخمًا يضم 270 طائرة من طراز 'بوينغ 777' و'إيرباص A380'، وتُسير رحلات إلى أكثر من 150 وجهة حول العالم، ما يجعلها من كبرى شركات الطيران عالميًّا. في المرتبة الثانية، جاءت شركة 'الاتحاد للطيران' بنحو 25 مليون راكب. وتمتلك الشركة، التي تتخذ من إمارة أبوظبي مقرًّا لها، أسطولًا مكونًا من 100 طائرة من طراز 'بوينغ 787 دريملاينر'، و'بوينغ 777'، و'إيرباص A350'، وتُسير رحلات إلى أكثر من 80 وجهة حول العالم. أما شركة 'العربية للطيران'، ومقرها إمارة الشارقة، فجاءت في المرتبة الثالثة بعدد ركاب بلغ نحو 12 مليون راكب، ويضم أسطولها حوالي 60 طائرة، معظمها من طراز 'إيرباص A320' و'A321'، وتُعد من أبرز شركات الطيران منخفضة التكلفة في المنطقة. وجاءت شركة 'فلاي دبي'، ومقرها دبي، في المرتبة الرابعة بعدد ركاب وصل إلى نحو 10 ملايين راكب، ويضم أسطولها حوالي 60 طائرة، أغلبها من طراز 'بوينغ 737'، وهي كذلك من شركات الطيران الاقتصادي الرائدة. ورغم أن شركة 'ويز إير' تتبع الخطوط الجوية الهنغارية، فإنها اتخذت من إمارة أبوظبي مقرًّا لها عبر شركة 'ويز إير أبوظبي'، وهي الفرع الثالث للشركة بعد أوكرانيا وبلغاريا. وتمتلك 'ويز إير أبوظبي' أسطولًا يضم نحو 15 طائرة، معظمها من طراز 'إيرباص A321' و'A320'، وبلغت طاقتها الاستيعابية في عام 2024 نحو 3 ملايين راكب. وتُعد من الخيارات المفضلة للمسافرين في الإمارات بفضل انخفاض أسعار تذاكرها. شركات الطيران في المملكة العربية السعودية: شهد قطاع الطيران والسياحة في المملكة العربية السعودية انتعاشًا ملحوظًا خلال السنوات الخمس الأخيرة، وذلك بعد التحديات التي صاحبت جائحة كورونا (كوفيد-19). وبدأ القطاع بالتعافي تدريجيًّا مع تزايد الطلب على السفر المحلي والدولي، في ظل إعادة هيكلة استراتيجيات شركات الطيران السعودية وتوسيع أساطيلها لتواكب المتغيرات في هذا القطاع، مع تقديم خدمات وعروض تنافسية. كما شملت الجهود التوسعة في المطارات الرئيسة في المملكة، ومنها مطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة، ومطار الملك خالد الدولي في الرياض، بهدف استيعاب أعداد أكبر من الركاب وتحسين جودة الخدمات المقدمة. وقد بلغت الطاقة الاستيعابية الإجمالية لجميع شركات الطيران في المملكة حوالي 53 مليون راكب في عام 2024. وتبقى الخطوط الجوية السعودية هي الواجهة الرئيسة والناقل الوطني الأبرز، بينما تواصل شركات مثل طيران ناس، وطيران أديل، والسعودية الخليجية، ونسما للطيران، تقديم خدماتها كناقلات اقتصادية منخفضة التكلفة تخدم شريحة واسعة من المسافرين في سوق السياحة والسفر. الخطوط الجوية السعودية: تُعد الخطوط الجوية السعودية الناقل الوطني الرئيس، وأحد أكبر شركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط. تمتلك الشركة أسطولاً يتجاوز 160 طائرة من طرازات 'بوينغ 777'، و'بوينغ 787'، و'إيرباص A320'، و'A321'، و'A330'. وقد بلغ عدد الركاب في عام 2024 نحو 35 مليون راكب، بحسب الإحصائيات. وعملت الشركة مؤخرًا على تحديث أسطولها بطائرات أكثر كفاءة في استهلاك الوقود وأقل انبعاثًا للكربون، مثل 'بوينغ 787 دريملاينر' و'إيرباص A320neo'. طيران ناس: جاءت شركة طيران ناس في المرتبة الثانية من حيث الطاقة الاستيعابية، بأسطول يبلغ حوالي 40 طائرة، معظمها من طراز 'إيرباص A320' و'A321'. وقد بلغ عدد الركاب الذين نقلتهم الشركة في 2024 نحو 8 ملايين راكب. وتُعد طيران ناس ناقلًا منخفض التكلفة، وتغطي أغلب الوجهات المحلية وبعض الوجهات الإقليمية والدولية، مما يجعلها خيارًا مفضلًا للمسافرين الباحثين عن أسعار ميسورة. طيران أديل: جاءت شركة طيران أديل في المرتبة الثالثة، بأسطول مكون من 25 طائرة من طراز 'إيرباص A320'، وبطاقة استيعابية بلغت حوالي 5 ملايين راكب في عام 2024. وتُعد هذه الشركة من شركات الطيران الاقتصادية في المملكة، حيث تقدم رحلات داخلية وإقليمية بأسعار مناسبة تستهدف مختلف فئات المجتمع. السعودية الخليجية: احتلت الخطوط السعودية الخليجية المركز الرابع من حيث الطاقة الاستيعابية، بنحو 2 مليون راكب في عام 2024. وتضم الشركة أسطولًا صغيرًا يبلغ 10 طائرات من طراز 'إيرباص A320' و'A321'، وتتخذ من مدينة الدمام مقرًّا لها. وتُسيّر رحلات تربط بين مدن المملكة ودول الخليج، وتسعى حاليًّا لتوسيع شبكتها لتشمل وجهات في منطقة الشرق الأوسط. طيران نسما: تُعد شركة نسما للطيران الأصغر من بين شركات الطيران السعودية، وهي جزء من مجموعة شركات نسما القابضة. تتوزع عملياتها بين المملكة العربية السعودية (مقرها حائل) وجمهورية مصر العربية (مقرها القاهرة). وتملك الشركة أسطولاً يضم نحو 10 طائرات من طراز 'بوينغ 737' و'إيرباص A320'، وبلغت طاقتها الاستيعابية في عام 2024 حوالي مليون راكب، حيث تُسيّر رحلات داخلية وإقليمية بتكلفة منخفضة. طيران الرياض: أعلنت المملكة في عام 2023 عن تأسيس شركة طيران الرياض، المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، والتي من المتوقع أن تبدأ رحلاتها الرسمية قريباً خلال هذا العام. ويقع مقر الشركة في العاصمة الرياض، وقد تعاقدت على شراء 39 طائرة بوينغ 787-9 مع خيار لشراء 33 طائرة إضافية من نفس الطراز، إضافة إلى 60 طائرة من طراز إيرباص A321neo. وتستهدف الشركة تشغيل رحلات إلى أكثر من 100 وجهة في منطقة الشرق الأوسط والقارات الست، والوصول إلى طاقة استيعابية سنوية تتراوح بين 20 و30 مليون راكب. شركات الطيران في مملكة البحرين: رغم أن قطاع الطيران في مملكة البحرين يُعد الأصغر نسبيًّا مقارنةً ببقية دول الخليج، إلا أنه شهد تطورًا لافتًا في السنوات الأخيرة، خاصة بعد افتتاح مطار البحرين الدولي بحُلته الجديدة عام 2021، مما ساهم في تعزيز موقع المملكة كمركز مهم للنقل الجوي في منطقة الخليج والشرق الأوسط. وتُعتبر شركة طيران الخليج الناقل الوطني الرسمي لمملكة البحرين، كما أنها واحدة من أقدم شركات الطيران في منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط. ويضم أسطول الشركة نحو 35 طائرة من طراز 'بوينغ 787 دريملاينر'، و'إيرباص A320'، و'A321'. وبلغ عدد الركاب على متن طيران الخليج في عام 2024 نحو 6 ملايين راكب، كما تُسير رحلات إلى أكثر من 40 وجهة في الشرق الأوسط، وآسيا، وأوروبا، وشمال أفريقيا. شركات الطيران في دولة الكويت: يُعد قطاع الطيران في دولة الكويت من القطاعات الحيوية والمساهمة بشكل مباشر في الاقتصاد الوطني، والبنية التحتية للخدمات اللوجستية والنقل. ويشمل هذا القطاع شركات الطيران المحلية، والمطارات، وشركات الخدمات الأرضية، وهو يلعب دورًا مهمًّا في ربط الكويت بدول الخليج والعالم. شهد القطاع خلال السنوات الأخيرة تطورًا ملحوظًا، سواء من حيث توسعة الأساطيل، أو تحديث البنية التحتية للمطارات، أو ارتفاع عدد الركاب. وتُعد الخطوط الجوية الكويتية الناقل الوطني الرسمي لدولة الكويت، وواحدة من أقدم شركات الطيران في المنطقة. تمتلك الشركة أسطولًا مكونًا من 39 طائرة من طراز 'بوينغ 777'، و'إيرباص A320'، و'A321'، و'A330'، وقد بلغت الطاقة الاستيعابية لها في عام 2024 نحو 6.5 مليون راكب. وتواصل الشركة العمل على تحديث أسطولها وإدخال طائرات جديدة لتعزيز سعتها وزيادة عدد الرحلات الإقليمية والدولية. وتأتي شركة طيران الجزيرة في المرتبة الثانية من حيث الطاقة الاستيعابية، إذ سجلت في عام 2024 نحو 3.5 مليون راكب. وتمتلك الشركة أسطولًا يضم 20 طائرة، معظمها من طراز 'إيرباص A320' و'A321'. وتُعد من شركات الطيران منخفضة التكلفة في الكويت، حيث تقدم رحلات اقتصادية إلى وجهات في الشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، وجنوب آسيا. كما توفر خدمات مميزة للمسافرين على درجتي رجال الأعمال والسياحية، وتخطط لتوسيع أسطولها في الفترة المقبلة لمواكبة النمو في قطاع السفر. شركات الطيران في دولة قطر: واجه قطاع الطيران في دولة قطر، وتحديدًا شركة الخطوط الجوية القطرية بوصفها الناقل الوطني، انخفاضًا حادًّا في عامي 2020 و2021 بسبب جائحة كورونا. فقد بلغ عدد الركاب على متن الخطوط الجوية القطرية في عام 2019 نحو 30 مليون راكب، إلا أن هذا الرقم تراجع إلى 6 ملايين راكب فقط في العام التالي. لكن القطاع بدأ بالتعافي تدريجيًّا في عام 2022، حيث ارتفع عدد الركاب إلى 21 مليون راكب، ثم إلى 25 مليون راكب في عام 2023، ليصل إلى أكثر من 35 مليون راكب في عام 2024، بفضل الأسطول الكبير والمتميز للخطوط الجوية القطرية، الذي يتجاوز 250 طائرة من طرازات 'بوينغ 787'، و'بوينغ 777'، و'إيرباص A350' و'A380'. وتُعد الخطوط الجوية القطرية من الشركات الرائدة عالميًّا، وليس فقط على مستوى دولة قطر، وذلك لما تتميز به من خدمات عالية الجودة على مختلف درجات السفر (الدرجة السياحية، ورجال الأعمال، والدرجة الأولى)، فضلًا عن شبكة وجهاتها الواسعة في أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية وأوقيانوسيا. ورغم أن شركة طيران ناس تتخذ من المملكة العربية السعودية مقرًّا لها، فإنها تشغل عددًا كبيرًا من الرحلات من وإلى قطر. وتمتلك الشركة أسطولًا مكونًا من 40 طائرة، معظمها من طراز 'إيرباص A320' و'A321'، وقد بلغت الطاقة الاستيعابية لرحلاتها في السوق القطري نحو 1.5 مليون راكب في عام 2024، مما يجعلها خيارًا اقتصاديًّا مناسبًا للمسافرين بين قطر ودول الشرق الأوسط. شركات الطيران في سلطنة عُمان: شهد قطاع الطيران في سلطنة عُمان تطورًا ملحوظًا خلال السنوات الأخيرة، على غرار بقية دول مجلس التعاون الخليجي، وذلك بفضل الاستثمارات في تحديث أسطول الطائرات، وتوسيع شبكة الوجهات، وتحسين البنية التحتية للمطارات. ومن المتوقع أن يواصل هذا القطاع نموه خلال السنوات المقبلة. وتُعد الطيران العُماني الناقل الوطني الرسمي للسلطنة، ويضم أسطوله أكثر من 50 طائرة من طراز 'بوينغ 737'، و'بوينغ 787 دريملاينر'، و'إيرباص A330'. وقد بلغت الطاقة الاستيعابية للشركة في عام 2024 نحو 4.5 مليون راكب. وتُقدم الشركة خدمات محلية ودولية، حيث تربط بين وجهات رئيسية عبر رحلاتها الطويلة إلى آسيا، وأوروبا، ودول الشرق الأوسط، وأفريقيا. أما طيران السلام، فيُعد ثاني أكبر شركة طيران في سلطنة عُمان، وتمتلك أسطولًا مكونًا من 10 طائرات من طراز 'إيرباص A320' و'A321'، وبلغت طاقتها الاستيعابية في عام 2024 نحو 2 مليون راكب. وتُعد من شركات الطيران منخفضة التكلفة، حيث تقدم خيارات سفر اقتصادية ومناسبة لمختلف شرائح المجتمع، محليًّا وإقليميًّا.


الاتحاد
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
5 ملايين مسافر عبر «طيران الإمارات» و«فلاي دبي» في 2024
دبي (الاتحاد) سجلت طيران الإمارات وفلاي دبي، إنجازاً بارزاً بنقل 5 ملايين مسافر عبر شبكتهما المشتركة، خلال العام الماضي، ما يعكس نمواً لافتاً بنسبة 36% في أعداد المسافرين المشتركين، مقارنة بالعام الذي سبقه. ويمثل هذا الإنجاز محطة جديدة ضمن مسيرة تمتد لأكثر من سبع سنوات من التنسيق والرؤية المشتركة لتسهيل السفر وتعزيز ربط دبي بالعالم. وتماشياً مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33، والرامية إلى ترسيخ مكانة الإمارة مركزاً اقتصادياً عالمياً، تواصل طيران الإمارات وفلاي دبي جهودهما لجعل دبي واحدة من أكثر مدن العالم اتصالاً، عبر إضافة 400 وجهة إلى خارطة التجارة الخارجية والسياحة. قال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، رئيس مجلس إدارة فلاي دبي، إن شراكة طيران الإمارات وفلاي دبي شكّلت نقطة تحول لكلا الناقلتين، وتُعدّ نموذجاً يحتذى في التميز التعاوني الذي أتاح للمسافرين خيارات أوسع وتجارب سفر أفضل، مدعومة بشبكة وجهات عالمية تربط بين مختلف أنحاء العالم. وأضاف: نحتفي بما تحقق من إنجازات حتى الآن، فإننا نتطلع إلى آفاق جديدة من النمو، بشكل يعزز مكانة دبي محوراً عالمياً رائداً، ويسهم في رسم ملامح مستقبل السفر الجوي على مستوى المنطقة والعالم. ومنذ انطلاق الشراكة عام 2017، استفاد أكثر من 22 مليون مسافر من مزايا السفر عبر الشبكة المشتركة للناقلتين، التي جمعت بين قوة شبكة طيران الإمارات، وسلاسة رحلات فلاي دبي، مقدمة جدول رحلات متكاملاً، وبرنامج ولاء موحداً يواصل تقديم مكافآت استثنائية. وبدأت الشبكة المشتركة بـ 29 وجهة فقط في عام 2017، واليوم تضم أكثر من 240 وجهة في أكثر من 100 دولة، معززة بتجربة متكاملة على الأرض تشمل إجراءات تسجيل سلسة، وتحويل أمتعة فعال، وجداول رحلات مُحسنة، واتصالاً مباشراً عبر مطار دبي الدولي، من خلال الوصول إلى مبنى الركاب 3. ويستفيد المسافرون يومياً من نحو 295 رحلة عبر اتفاقية شراكة الرموز، ما يتيح لهم خيارات أوسع ومواعيد أكثر مرونة، كما تسير فلاي دبي أكثر من 330 رحلة أسبوعياً من مبنى الركاب 3 إلى وجهات شهيرة مثل زنجبار وكاتماندو وكابي والرياض ونابولي.وبات بإمكان عملاء طيران الإمارات الوصول إلى أكثر من 132 وجهة تخدمها فلاي دبي، فيما يستطيع مسافرو فلاي دبي استكشاف أكثر من 142 وجهة ضمن شبكة طيران الإمارات. وتواصل الناقلتان تقديم تجارب سفر عالمية المستوى، مدفوعة بنمو قدره 31% في الطلب على السفر في المقصورات المميزة، مما يؤكد قوة العروض والخدمات التي تقدمها الناقلتان. وخلال العام الماضي، أطلقت طيران الإمارات رحلات إلى بوغوتا في كولومبيا وأنتاناناريفو في مدغشقر، مع خطط لإضافة وجهات جديدة إلى دا نانغ في فيتنام وسيام ريب في كمبوديا وشينزن في الصين هذا الصيف، كما أعلنت فلاي دبي عن إضافة 10 وجهات جديدة منها أنطاليا وبازل والعلمين، استعداداً لموسم الصيف. وانطلاقاً من مقرها في دبي، أنشأت فلاي دبي شبكة تضم أكثر من 130 وجهة يخدمها أسطول من 89 طائرة.


البيان
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«سكاي واردز طيران الإمارات» تعزز شراكتها مع ولاء أكور «ALL»
كشف برنامج «سكاي واردز طيران الإمارات»؛ برنامج مكافآت الولاء الحائز على العديد من الجوائز، التابع لطيران الإمارات وفلاي دبي، عن تعزيز تعاونه مع برنامج ولاء أكور «ALL»، ومنصة الحجز الخاصة به، الحائز جوائز عدة، للارتقاء بشراكتهما إلى آفاق جديدة، ما يتيح للأعضاء مزيداً من المزايا، وفرصاً متميزة، لزيادة مكافآتهم عبر عمليات تحويل سلسة للنقاط. وأصبح بإمكان أعضاء كلا البرنامجين تحويل أميال سكاي واردز إلى نقاط المكافأة من «ALL»، ما يتيح لهم تجارب استثنائية في أكثر من 5600 فندق، ضمن أكثر من 45 علامة تجارية تابعة لأكور، بالإضافة إلى أكثر من 5,000 تجربة بلا حدود «Limitless Experiences». ويمكن لأعضاء سكاي واردز طيران الإمارات تحويل 4000 ميل سكاي واردز إلى 1000 نقطة مكافأة من «ALL»، والتي يمكن استبدالها بإقامات فندقية، وتجارب طعام استثنائية، أو تجارب حصرية على موقع