أحدث الأخبار مع #وقوات«جهازالردع»


الوسط
منذ 7 أيام
- سياسة
- الوسط
باشاغا يدعو «الرئاسي» لاتخاذ إجراءات حازمة توقف «عبث» اشتباكات طرابلس
دعا الرئيس السابق للحكومة المكلفة من مجلس النواب فتحي باشاغا المجلس الرئاسي إلى التدخل لاتخاذ إجراءات حازمة لـ«وقف العبث المتكرر» المتمثل في الاشتباكات المسلحة التي تشهدها طرابلس. وقال باشاغا اليوم الأربعاء: «في ظل التصعيد الخطير وغير المسبوق الذي شهدته بعض المناطق السكنية في العاصمة طرابلس، نعرب عن إدانتنا الشديدة لاستخدام أنواع الأسلحة كافة داخل الأحياء السكنية» حسب بيان نشره عبر صفحته بموقع «فيسبوك». ووصف الوضع الراهن بأنه «يمثل تهديدا مباشرا لحياة المدنيين الأبرياء وإضرارا بالممتلكات الخاصة والعامة وتعميقا لحالة الفوضى وغياب الاستقرار كما يهدد السلم المجتمعي ويقوض جهود إعادة بناء الدولة ومؤسساتها». وشدد باشاغا على ضرورة تدخل المجلس الرئاسي «بصفته القائد الأعلى للجيش الليبي» من أجل اتخاذ إجراءات تسهم في «حماية المدنيين والحفاظ على أمنهم وسلامتهم، كأولوية قصوى. ودعا البعثة الأممية إلى «الاضطلاع بدور أكثر فاعلية في دعم ومساندة الجهود الوطنية الرامية إلى التهدئة ووضع حد لدوامة العنف، وتهيئة المناخ المناسب للحوار السياسي الشامل، بما يعزز فرص الحل السلمي ويحفظ ما تبقى من آمال الليبيين في الاستقرار». اشتباكات مسلحة منذ مساء الإثنين في طرابلس وتشهد طرابلس منذ يومين مواجهات بين مجموعات مسلحة، آخرها اشتباكات بين قوات «اللواء 444 قتال» التابع لحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» بقيادة محمود حمزة وقوات «جهاز الردع» بإمرة عبدالرؤوف كارة ومقرها قاعدة معيتيقة. شرارة الاشتباكات تبدأ بمقتل غنيوة وبدأت اشتباكات العاصمة منذ مساء الإثنين الماضي عقب مقتل رئيس ما كان يعرف بـ«جهاز دعم الاستقرار»، عبدالغني الككلي المشهور بـ«غنيوة». وعاد الهدوء للعاصمة صباح الثلاثاء، قبل انفجار الوضع مع صدور قرار من الدبيبة بـ «حل جهاز الردع لمكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة»، الذي اعترض عليه الأخير باعتبار أن ذلك «من اختصاص المجلس الرئاسي». وصباح اليوم أعلنت وزارة الدفاع في حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» بدء تنفيذ «وقف إطلاق النار في جميع محاور التوتر داخل طرابلس»، قائلة غنها تسعى إلى «تجنيب العاصمة مزيداً من التصعيد».


الوسط
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
«الرئاسي» يؤكد ضرورة «الوقف الفوري» للاشتباكات في طرابلس «دون قيد أو شرط»
أكد المجلس الرئاسي بصفته القائد الأعلى للجيش ضرورة الوقف الفوري لجميع الاشتباكات في مدينة طرابلس دون قيد أو شرط والامتناع التام عن استخدام السلاح داخل المناطق المدنية. وحمّل المجلس في بيان، المسؤولية القانونية الكاملة لكل من يخالف هذا التوجيه أو يسهم في زعزعة الأمن والاستقرار داخل العاصمة، ودعا الأطراف كافة إلى الاحتكام للعقل والحوار وتغليب المصلحة الوطنية العليا على أية اعتبارات أخرى. وقال إنه سيواصل جهوده من أجل توحيد المؤسسة العسكرية والأمنية وبناء دولة القانون والمؤسسات، وأهاب بالمواطنين التحلي بالصبر والوعي وتجنب مناطق التوتر حفاظًا على سلامتهم، مثمنا دور جميع الأطراف الساعية إلى تهدئة الاشتباكات في طرابلس وحقن الدماء ورأب الصدع بين أبناء الوطن الواحد. وزارة الدفاع بحكومة الدبيبة تعلن بدء وقف إطلاق النار في طرابلس وفي وقت سابق اليوم، أعلنت وزارة الدفاع في حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» بدء تنفيذ «وقف إطلاق النار في جميع محاور التوتر داخل العاصمة طرابلس»، في إطار الحرص على «حماية المدنيين والحفاظ على مؤسسات الدولة وتجنيب العاصمة مزيداً من التصعيد»، داعية جميع الأطراف إلى «الالتزام بوقف إطلاق النار، والابتعاد عن التصريحات التحريضية أو أي تحركات ميدانية من شأنها إعادة التوتر». وقالت الوزارة إن القوات النظامية باشرت بالتنسيق مع الجهات الأمنية المختصة «اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان التهدئة، بما في ذلك نشر وحدات محايدة في عدد من نقاط التماس لضمان استقرار الوضع ومنع أي احتكاك ميداني»، حسب بيان نشرته صفحة «حكومتنا» في موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك». وأضافت أن تعاملها مع التطورات الأخيرة «جاء في إطار الواجب الوطني، وبما يكفل الحفاظ على النظام العام ومنع محاولات استغلال الظروف لتحقيق أجندات تتعارض مع مسار الدولة ومؤسساتها الشرعية». تجدد الاضطرابات في طرابلس وتشهد العاصمة طرابلس اشتباكات بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة، بدأت منذ مساء أمس الثلاثاء واستمرت حتى صباح اليوم، بين قوات «اللواء 444 قتال» التابع لحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» بقيادة محمود حمزة وقوات «جهاز الردع» بإمرة عبدالرؤوف كارة ومقرها قاعدة معيتيقة. وتدور المواجهات على امتداد حدود طرابلس من بوابتها الشرقية، منطقة السبعة، وحتى بوابتها الغربية، منطقة السياحية، وفي عين زارة جنوبا أيضا، ولم يصدر أي بيان رسمي يوضح حجم الخسائر البشرية والمادية جراء الاشتباكات. وبدأ توتر الوضع الأمني في العاصمة أول من أمس الإثنين، عقب واقعة مقتل رئيس ما كان يعرف بـ«جهاز دعم الاستقرار»، عبدالغني الككلي المشهور بـ«غنيوة» واقتحام مقاره والسيطرة عليها من قبل «اللواء 444» مسنودا بـ«الكتيبة 111» التي يقودها وكيل وزارة الدفاع بحكومة الدبيبة، عبدالسلام الزوبي. ثم عاد الهدوء لطرابلس صباح الثلاثاء، لكن لم يصمد طويلا لينفجر الوضع الأمني من جديد عقب صدور قرار الدبيبة «حل جهاز الردع لمكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة»، الذي اعترض عليه الأخير باعتبار أن ذلك من اختصاص المجلس الرئاسي، الجهة التي صدر عنها قرار إنشائه، كما اعتبر القرار انتقائيا لأنه يستهدف أجساما أمنية دون غيرها في إشارة إلى التشكيلات المسلحة التي تنتمي إلى مدينة مصراتة ولها نشاط في العاصمة طرابلس


الوسط
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
وزارة الدفاع بحكومة الدبيبة تعلن بدء وقف إطلاق النار في طرابلس
أعلنت وزارة الدفاع في حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» بدء تنفيذ «وقف إطلاق النار في جميع محاور التوتر داخل العاصمة طرابلس»، في إطار الحرص على «حماية المدنيين والحفاظ على مؤسسات الدولة وتجنيب العاصمة مزيداً من التصعيد»، داعية جميع الأطراف إلى «الالتزام بوقف إطلاق النار، والابتعاد عن التصريحات التحريضية أو أي تحركات ميدانية من شأنها إعادة التوتر». وقالت الوزارة إن القوات النظامية باشرت بالتنسيق مع الجهات الأمنية المختصة «اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان التهدئة، بما في ذلك نشر وحدات محايدة في عدد من نقاط التماس لضمان استقرار الوضع ومنع أي احتكاك ميداني»، حسب بيان نشرته صفحة «حكومتنا» في موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك». وأضافت أن تعاملها مع التطورات الأخيرة «جاء في إطار الواجب الوطني، وبما يكفل الحفاظ على النظام العام ومنع محاولات استغلال الظروف لتحقيق أجندات تتعارض مع مسار الدولة ومؤسساتها الشرعية». وشددت على أن «وحدة الصف وتعزيز سلطة القانون وتفكيك مظاهر التسلح العشوائي ستظل أولوية ثابتة، ولن يُسمح بفرض أي واقع بقوة السلاح أو خارج الأطر الرسمية». تجدد الاضطرابات في طرابلس وتشهد العاصمة طرابلس اشتباكات بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة، بدأت منذ مساء أمس الثلاثاء واستمرت حتى صباح اليوم، بين قوات «اللواء 444 قتال» التابع لحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» بقيادة محمود حمزة وقوات «جهاز الردع» بإمرة عبدالرؤوف كارة ومقرها قاعدة معيتيقة. وتدور المواجهات على امتداد حدود طرابلس من بوابتها الشرقية، منطقة السبعة، وحتى بوابتها الغربية، منطقة السياحية، وفي عين زارة جنوبا أيضا، ولم يصدر أي بيان رسمي يوضح حجم الخسائر البشرية والمادية جراء الاشتباكات. - - - وبدأ توتر الوضع الأمني في العاصمة أول من أمس الإثنين، عقب واقعة مقتل رئيس ما كان يعرف بـ«جهاز دعم الاستقرار»، عبدالغني الككلي المشهور بـ«غنيوة» واقتحام مقاره والسيطرة عليها من قبل «اللواء 444» مسنودا بـ«الكتيبة 111» التي يقودها وكيل وزارة الدفاع بحكومة الدبيبة، عبدالسلام الزوبي. ثم عاد الهدوء لطرابلس صباح الثلاثاء، لكن لم يصمد طويلا لينفجر الوضع الأمني من جديد عقب صدور قرار الدبيبة «حل جهاز الردع لمكافحة الارهاب والجريمة المنظمة»، الذي اعترض عليه الأخير باعتبار أن ذلك من اختصاص المجلس الرئاسي، الجهة التي صدر عنها قرار إنشائه، كما اعتبر القرار انتقائيا لأنه يستهدف أجساما أمنية دون غيرها في إشارة إلى التشكيلات المسلحة التي تنتمي إلى مدينة مصراتة ولها نشاط في العاصمة طرابلس.