أحدث الأخبار مع #وكالة«إيسنا»


الوسط
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
البوسعيدي: الجولة الرابعة من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران تضمنت «أفكارًا مفيدة»
قال وزير خارجية سلطنة عمان بدر البوسعيدي، اليوم الأحد، إن المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران تضمنت «أفكارًا مفيدة ومبتكرة» تعكس رغبة البلدين في التوصل لاتفاق. وكتب البوسعيدي على منصة إكس «اختُتمت اليوم جولة أخرى من المحادثات بين إيران والولايات المتحدة في مسقط، وتضمنت المناقشات أفكارًا مفيدة ومبتكرة تعكس رغبة مشتركة في التوصُّل إلى اتفاق مشرّف. وستُعقد الجولة الخامسة من المحادثات بعد أن يتشاور الطرفان مع قيادتيهما»، بحسب «فرانس برس». تبادل الرسائل بين الطرفين بوساطة عمانية وعُقِدت اليوم الأحد، الجولة الرابعة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة في العاصمة العمانية مسقط. ونقل موقع «أكسيوس» الأميركي عن «مصدر مسؤول» قوله إن جولة المحادثات الأميركية-الإيرانية الرابعة انتهت بعد أن استمرت ثلاث ساعات. وبحسب وكالة «إيسنا» الإيرانية للأنباء، فقد بدأت هذه الجولة ظهر اليوم الأحد مباشرة بعد وصول وفد إيران إلى مقر المفاوضات ولقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بنظيره العُماني بدر البوسعيدي. وقد جرت هذه المفاوضات عبر تبادل الرسائل بين الطرفين بوساطة وزير الخارجية العُماني. تغيُّر المواقف الأميركية تجاه البرنامج النووي ويرى بعض المحللين أن هذه الجولة كانت أكثر تعقيدًا وتحديًا مقارنةً بالجولات الثلاث السابقة، وذلك بسبب تغيُّر المواقف الأميركية تجاه البرنامج النووي الإيراني، ومطالب واشنطن المتزايدة التي تضمنت اشتراطات مثل وقف البرنامج النووي الإيراني بالكامل، ونفي حق إيران في التخصيب داخل أراضيها. وشارك الوفد الإيراني، الذي ترأسه عراقجي، بمجموعة من الخبراء والفنيين لتقديم الاستشارات اللازمة أثناء المفاوضات. وفي حين كانت شبكة «سي. إن. إن» الأميركية قد زعمت في تقرير سابق أن الوفد الأميركي لا يضم فريقًا فنيًا، أشارت تقارير إعلامية اليوم إلى أن ما لا يقل عن 12 شخصًا كانوا برفقة ستيف ويتكوف المبعوث الأميركي أثناء المحادثات، ويُرجح أنهم أعضاء من فريقه الفني.


الوسط
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
واشنطن تصف الجولة الرابعة من المحادثات النووية مع طهران بـ«المشجعة»
وصف مسؤول أميركي رفيع، اليوم الأحد جولة المحادثات الرابعة مع إيران بشأن برنامجها النووي بـ«المشجّعة»، مشيرًا إلى أن جولة جديدة ستجري قريبًا. وقال مسؤول رفيع في الإدارة الأميركية طلب عدم الكشف عن هويته إن المحادثات التي جرت في عمان برئاسة المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف «كانت مرة أخرى مباشرة وغير مباشرة واستمرت أكثر من ثلاث ساعات». وأضاف «جرى التوصل إلى اتفاق للمضي قدما بالمحادثات لمواصلة العمل على المسائل الفنية. نتيجة اليوم مشجعة بالنسبة الينا، ونتطلع إلى اجتماعنا المقبل الذي سيجري في المستقبل القريب»، بحسب «فرانس برس». اختتام الجولة الرابعة من المحادثات وأعلنت إيران، منذ قليل اختتام الجولة الرابعة من المحادثات النووية مع الولايات المتحدة والتي وصفتها بأنها «صعبة». وقال الناطق باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في منشور على منصة «إكس» إن «الجولة الرابعة من المفاوضات الإيرانية - الأميركية غير المباشرة انتهت»، مشيرًا إلى أنها كانت «صعبة ولكنها مفيدة لفهم مواقف بعضنا بعضًا وإيجاد وسائل منطقية وواقعية للتعامل مع الخلافات». وانطلقت في وقت سابق الأحد في مسقط الجولة الرابعة من المحادثات بين إيران والولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي، وفق ما أفادت وكالة «إيسنا» الإيرانية. وأوردت الوكالة أن «الجولة الرابعة من المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة بدأت قبل بضع دقائق في مسقط بوساطة عمانية»، بحسب وكالة «فرانس برس». رفع العقوبات وطاقة نووية للاستخدام السلمي وقبيل المحادثات أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية أن طهران تسعى خلال المحادثات مع الولايات المتحدة، إلى رفع العقوبات المفروضة عليها وحقها في استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، إن وفد طهران «لن يدخر جهدًا لحماية مصالح الأمة الإيرانية وصون إنجازاتنا القيّمة في مجال الطاقة النووية السلمية، مع السعي في الوقت عينه لرفع العقوبات». فيما أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن حق طهران في تخصيب اليورانيوم «غير قابل للتفاوض». وأضاف عراقجي، قبل توجهه إلى مسقط حيث تجرى المحادثات أن «قدرة التخصيب هي أحد افتخارات وإنجازات الأمة الإيرانية، وهي غير قابلة للتفاوض».


الجريدة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة
انتهاء الجولة الرابعة من المفاوضات الأميركية
عُقدت اليوم الأحد، الجولة الرابعة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة في العاصمة العمانية مسقط. ونقل موقع «أكسيوس» الأميركي عن «مصدر مسؤول» قوله إن جولة المحادثات الأميركية-الإيرانية الرابعة انتهت بعد أن استمرت 3 ساعات. وبحسب وكالة «إيسنا» الإيرانية للأنباء، فقد بدأت هذه الجولة ظهر اليوم الأحد مباشرةً بعد وصول وفد إيران إلى مقر المفاوضات ولقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بنظيره العُماني بدر البوسعيدي. وقد جرت هذه المفاوضات عبر تبادل الرسائل بين الطرفين بوساطة وزير الخارجية العُماني. ويرى بعض المحللين أن هذه الجولة كانت أكثر تعقيداً وتحدياً مقارنةً بالجولات الثلاث السابقة، وذلك بسبب تغيّر المواقف الأميركية تجاه البرنامج النووي الإيراني، ومطالب واشنطن المتزايدة التي تضمنت اشتراطات مثل وقف البرنامج النووي الإيراني بالكامل، ونفي حق إيران في التخصيب داخل أراضيها. وشارك الوفد الإيراني، الذي ترأسه عراقجي، بمجموعة من الخبراء والفنيين لتقديم الاستشارات اللازمة أثناء المفاوضات. وفي حين كانت شبكة «سي. إن. إن» الأميركية قد زعمت في تقرير سابق أن الوفد الأميركي لا يضم فريقاً فنياً، أشارت تقارير إعلامية اليوم إلى أن ما لا يقل عن 12 شخصاً كانوا برفقة ستيف ويتكوف المبعوث الأميركي أثناء المحادثات، ويُرجح أنهم أعضاء من فريقه الفني. وكانت الجولة الرابعة من المفاوضات قد تم تأجيلها بعدما كان من المقرر عقدها في روما في الثالث من مايو، وهو ما أرجعته عُمان إلى «أسباب لوجستية». وكان وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، قال أمس السبت إنه إذا كان هدف الولايات المتحدة من المحادثات مع إيران هو حرمانها من «حقوقها النووية» فإن طهران لن تتنازل أبدا عن تلك الحقوق. جاءت تصريحات عراقجي، التي أدلى بها في الدوحة، قبل يوم من جولة المحادثات النووية المقررة بين إيران والولايات المتحدة في عُمان. ونقلت وسائل إعلام رسمية عن عراقجي قوله «إذا كان الهدف من المفاوضات هو حرمان إيران من حقوقها النووية، فأنا أؤكد بوضوح أن إيران لن تتنازل عن أي من حقوقها». وأكدت إيران مرارا أن حقها في تخصيب اليورانيوم غير قابل للتفاوض، واستبعدت مطلب «صفر تخصيب» الذي طالب به بعض المسؤولين الأميركيين. لكن المبعوث الخاص للرئيس الأميركي دونالد ترامب، قال في مقابلة أجريت معه، الجمعة، «يجب تفكيك منشآت التخصيب» الإيرانية بموجب أي اتفاق مع الولايات المتحدة. وهدد ترامب بقصف إيران إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق جديد لحل الخلاف المستمر منذ فترة طويلة حول برنامجها النووي. وكان ترامب أعلن خلال ولايته الأولى انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الذي أبرم عام 2015 بين طهران والقوى العالمية بهدف الحد من أنشطة إيران النووية. وتقول دول غربية إن البرنامج النووي الإيراني، الذي سرّعت طهران من وتيرته بعد انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق عام 2015، يهدف إلى إنتاج أسلحة نووية، بينما تصر إيران على أنه مخصص للأغراض المدنية فقط. وقال عراقجي: «في محادثاتها غير المباشرة مع الولايات المتحدة، تشدد إيران على حقها في الاستخدام السلمي للطاقة النووية وتعلن بوضوح أنها لا تسعى إلى امتلاك أسلحة نووية». وأضاف: «تواصل إيران المفاوضات بحسن نية، وإذا كان هدف هذه المحادثات ضمان عدم امتلاك أسلحة نووية، فمن الممكن التوصل إلى اتفاق. أما إذا كان الهدف تقييد حقوق إيران النووية، فإن إيران لن تتراجع أبدا عن حقوقها».


الوسط
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
بدء الجولة الرابعة من المباحثات النووية بين طهران وواشنطن
انطلقت الأحد في مسقط الجولة الرابعة من المباحثات بين إيران والولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي، وفق ما أفادت وكالة «إيسنا» الإيرانية. وأوردت الوكالة أن «الجولة الرابعة من المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة بدأت قبل بضع دقائق في مسقط بوساطة عمانية»، بحسب وكالة «فرانس برس». رفع العقوبات وطاقة نووية للاستخدام السلمي وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية أن طهران تسعى خلال المباحثات مع الولايات المتحدة، إلى رفع العقوبات المفروضة عليها وحقها في استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، إن وفد طهران «لن يدخر جهدا لحماية مصالح الأمة الإيرانية وصون إنجازاتنا القيّمة في مجال الطاقة النووية السلمية، مع السعي في الوقت عينه لرفع العقوبات». فيما أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن حق طهران في تخصيب اليورانيوم «غير قابل للتفاوض». وأضاف عراقجي، قبل توجهه إلى مسقط حيث تجرى المحادثات أن «قدرة التخصيب هي إحدى افتخارات وإنجازات الأمة الإيرانية، وهي غير قابلة للتفاوض».