logo
#

أحدث الأخبار مع #وكالة«رويترز»

بعد عزم إيران إغلاقه.. هل اقترب يوم القيامة النفطي في مضيق هرمز؟
بعد عزم إيران إغلاقه.. هل اقترب يوم القيامة النفطي في مضيق هرمز؟

المصري اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • أعمال
  • المصري اليوم

بعد عزم إيران إغلاقه.. هل اقترب يوم القيامة النفطي في مضيق هرمز؟

تمثل الضربات الجوية الأمريكية على عدة مواقع نووية إيرانية، تصعيدًا حقيقيًا للصراع في الشرق الأوسط، ما قد يدفع طهران لتعطيل صادرات النفط والغاز الحيوية من المنطقة، الأمر الذي قد يؤدي إلى ارتفاع حاد في أسعار الطاقة. لكن بحسب تحليل الكاتب، رون بوسو، في وكالة «رويترز» البريطانية، فإن الكثير من هذه المخاوف قد تكون أقرب إلى المبالغة منها إلى الواقع، مشيرًا إلى أن التاريخ دائمًا، يُظهر أن أي الاضطرابات من هذا النوع قد تكون قصيرة الأمد. وأوضح «بوسو»، أنه منذ أن شنت إسرائيل سلسلة من الضربات المفاجئة عبر إيران في 13 يونيو الجاري، أصبح المستثمرون وأسواق الطاقة في حالة تأهب قصوى، خوفًا من تعطل تدفقات النفط والغاز، خاصة عبر مضيق هرمز الممر الضيق بين إيران وسلطنة عمان، والذي تمر عبره حوالي 20% من الطلب العالمي على النفط والغاز. أسعار النفط ترتفع وارتفعت أسعار خام برنت بنسبة 10% لتتجاوز 77 دولارًا للبرميل منذ 13 يونيو، وبينما استهدفت كل من إيران وإسرائيل بنى تحتية للطاقة لدى الطرف الآخر، لم يحدث حتى الآن أي اضطراب كبير في حركة الملاحة البحرية بالمنطقة، وفقًا لـ«رون». لكن قرار الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب الانضمام إلى إسرائيل عبر قصف ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، قد يغيّر حسابات طهران، إذ لم يتبق لإيران الكثير من الأوراق للرد، وقد تلجأ لضرب أهداف أمريكية أو تعطيل تدفق النفط. هل تستطيع إيران فعلًا إغلاق المضيق؟ الإجابة على هذا السؤال هي: نعم، من المحتمل - بحسب رون بوسو- الكاتب بـ«رويترز»، موضحًا أن إيران يمكنها محاولة زرع ألغام في المضيق، الذي يبلغ عرضه 55 كيلومترًا عند أضيق نقطة، كما يمكن لقوات الجيش أو الحرس الثوري الإيراني محاولة مهاجمة أو احتجاز سفن في الخليج، وهو ما قامت به سابقًا عدة مرات. وأضاف أنه بالرغم أن مضيق هرمز لم يُغلق بالكامل من قبل، إلا أنه تعرض لعدة اضطرابات على مر التاريخ، مدللًا على ذلك كما حدث في الثمانينيات خلال الحرب الإيرانية العراقية، حينها شهد الخليج ما عُرف بـ«حرب الناقلات»، حيث هاجم العراق سفنًا إيرانية، وردّت إيران باستهداف ناقلات نفط سعودية وكويتية، وحتى سفن تابعة للبحرية الأمريكية، بحسب «بوسو». بين عامي 1987 و1988، أرسل الرئيس الأمريكي آنذاك رونالد ريجان، البحرية الأمريكية لحماية ناقلات النفط، في عملية عُرفت باسم «إرنست وِل»، والتي انتهت بعد أن أسقطت البحرية الأمريكية طائرة ركاب إيرانية (رحلة 655)، ما أدى لمقتل جميع ركابها البالغ عددهم 290 شخصًا. وفي أبريل 2023، استولت القوات الإيرانية على ناقلة نفط «أدفانتج سويت» المستأجرة من شركة شيفرون، في خليج عمان، وتم الإفراج عن السفينة بعد أكثر من عام. دروس من التاريخ وبحسب الكاتب رون بوسو، فإن التاريخ يؤكد أن الاضطرابات الشديدة في إمدادات النفط العالمية غالبًا ما تكون قصيرة الأجل، كما حدث إبان غزو العراق للكويت في أغسطس 1990، حينها تضاعف أسعار خام برنت، لكنها عادت لمستويات ما قبل الغزو بحلول يناير 1991 بعد إطلاق الولايات المتحدة الأمريكية عملية «عاصفة الصحراء»، التي أدت إلى تحرير الكويت في الشهر التالي. وأوضح، أن ما حدث أثناء الحرب الثانية على العراق في 2003، شهدت ارتفاعًا في الأسعار بنسبة 46% قبل بدئها، لكنه تراجع سريعًا بعد بدء العمليات، هذا إلى جانب غزو روسيا لأوكرانيا في فبراير 2022، مما أدى إلى رفع الأسعار إلى 130 دولارًا للبرميل، لكنها عادت إلى 95 دولارًا بحلول أغسطس. وكان المحلل في شركة الوساطة النفطية «بي في إم»، توماس فارجا، قال إن هذه الانعكاسات السريعة نسبيًا لارتفاع أسعار النفط كانت في معظمها بفضل القدرة الإنتاجية الفائضة الوفيرة المتاحة في ذلك الوقت وحقيقة أن الارتفاع السريع في أسعار النفط أدى إلى كبح الطلب. وذكر، أن أسواق النفط العالمية شهدت تقلبات حادة خلال حظر النفط العربي عام 1973، وبعد ثورة إيران عام 1979، حين أدت الضربات على حقول النفط الإيرانية إلى تعطيل الإنتاج بشدة، إلا أن هذه الضربات لم تشمل إغلاق مضيق هرمز، ولم تُقابل برد عسكري أمريكي مباشر. الحسابات الإيرانية ورأي «بوسو»، أنه ربما لا تلجأ إيران إلى إغلاق المضيق، لأنه سيضر بصادراتها هي أيضًا، وقد ترى أن التصعيد غير مجدٍ في ظل انخراط الولايات المتحدة، وتفضل العودة للمفاوضات النووية. في غضون ذلك، فإن الأسواق المتوترة قد تستجيب بارتفاعات حادة في الأسعار، لكن حتى في أسوأ السيناريوهات، يُظهر التاريخ أن الصدمة لن تستمر طويلاً. إيران تعتزم غلق مضيق هرمز في المقابل، قال التلفزيون الإيراني، الأحد، إن البرلمان الإيراني وافق على إغلاق مضيق هرمز، ولكن الأمر لم يحسم بعد، بانتظار مصادقة المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، فيما ذكرت قناة «برس تي في» الإيرانية الرسمية، إن قرار إغلاق مضيق هرمز الحيوي لا يزال مرهونًا بموافقة المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران. الحرس الثوري: الإغلاق خيار مطروح وفي السياق ذاته، قال النائب والقائد في الحرس الثوري الإيراني، إسماعيل كوثري، في تصريحات نقلها «نادي الصحفيين الشباب»، إن مسألة إغلاق مضيق هرمز لا تزال مطروحة على الطاولة، مؤكدا: «القرار سيتخذ إذا اقتضى الأمر.. كل الخيارات متاحة». أهمية مضيق هرمز ويُعد مضيق هرمز ممر مائي بالغ الأهمية، إذ يمر عبره نحو 20 بالمئة من إجمالي صادرات النفط والغاز العالمية، ما يجعل أي تهديد بإغلاقه مصدر قلق بالغ للأسواق العالميةـ ويفصل المضيق بين الخليج العربي وبحر العرب، وتستخدمه دول عدة لتصدير معظم إنتاجها النفطي، وقد شكل تاريخيًا نقطة اشتعال في أوقات التوتر بين إيران من جهة، والولايات المتحدة وحلفائها من جهة أخرى.

دمار كبير.. أول صور من موقع تحطم الطائرة الهندية
دمار كبير.. أول صور من موقع تحطم الطائرة الهندية

المصري اليوم

time١٢-٠٦-٢٠٢٥

  • المصري اليوم

دمار كبير.. أول صور من موقع تحطم الطائرة الهندية

قالت السلطات الهندية، اليوم الخميس، إن 30 شخصا على الأقل قتلوا في تحطم طائرة تابعة لشركة «طيران الهند» متجهة إلى لندن وعلى متنها أكثر من 240 شخصا بعد دقائق من إقلاعها من مدينة أحمد آباد بغرب البلاد، ومن المتوقع أن يرتفع عدد القتلى، بحسب ما نقلته وكالة«رويترز». وأظهرت صور تصاعد أعمدة الدخان، ودمار كبير في منطقة التحطم، إلى جانب عمل فرق والإنقاذ والإطفاء على إخماد الحريق. تحطم طائرة تابعة للخطوط الجوية الهندية في مطار مدينة أحمد اباد، حسبما أعلنت الشرطة في #الهند - قال مصدر في قطاع الطيران لرويترز إن الطائرة كانت متجهة إلى برمنغهام - ذكرت قنوات تلفزيونية أن الحادث وقع عند إقلاع الطائرة - تقارير إعلامية قالت نقلا عن… — Asharq Business اقتصاد الشرق (@AsharqBusiness) June 12, 2025 حادث تحطم طائرة ركاب في الهند 🟠وسائل إعلام هندية: مقتل 110 أشخاص على الأقل في حادث تحطم الطائرة وأعلنت هيئة تنظيم الطيران المدني الهندية، أن "طياري الطائرة المنكوبة أرسلوا إشارة استغاثة لإدارة خدمات التحكم، بعد إقلاعها بفترة وجيزة". كان على متن الطائرة التي تحطمت في الهند 169 مواطنا هنديا و53 بريطانيا و7… — Sputnik Arabic (@sputnik_ar) June 12, 2025

بعد ملحمة 'المملكة أرينا'.. نزال ثالث يقترب!
بعد ملحمة 'المملكة أرينا'.. نزال ثالث يقترب!

المناطق السعودية

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • المناطق السعودية

بعد ملحمة 'المملكة أرينا'.. نزال ثالث يقترب!

في مباراة الإعادة المرتقبة في «المملكة أرينا» بالرياض، تمكَّن ديمتري بيفول من الفوز على آرتور بيتر بييف، ليتوَّج ببطولة الوزن الثقيل غير المتنازع عليها. كانت هذه المباراة تكملةً لمواجهتهما في أكتوبر (تشرين الأول) 2024، وقد أثارت إعجاب عشاق الملاكمة في جميع أنحاء العالم، وفتحت المجال لمواجهة ثالثة محتملة لحسم تنافسهما. وقالت التقارير الإعلامية إن المباراة كانت عرضاً للبراعة الفنية والصلابة من كلا المقاتلَين. ووفقاً لـ 'الشرق الأوسط' قدَّم بيفول، البالغ من العمر 34 عاماً، استراتيجيةً متفوقةً وقدرةً على التكيُّف، حيث استخدم جبهته وحركته بشكل فعال للحفاظ على المسافة والتحكم في وتيرة المباراة. أما بيتر بييف، البالغ من العمر 40 عاماً، المعروف بقوته الهائلة، فقد دفع إلى الأمام دون هوادة بحثاً عن الفرص لتحقيق ضربات حاسمة. وتناولت صحيفة «ذا غارديان»، في تقريرها تحت عنوان «ديمتري بيفول يأخذ التاج غير المتنازع عليه من آرتور بيتر بييف في الرياض» المباراةَ، بوصفها إحدى المباريات المثيرة، مشيرةً إلى قدرة بيفول على التعامل مع الضغط بشكل أفضل في مباراة العودة، حيث قال: «لم يكن لديّ الضغط نفسه كما في المرة الماضية. أردت فقط العمل من الجولة الأولى حتى نهاية الجولة الـ12». وأشار التقرير إلى الهزيمة الأولى لبيتر بييف في مسيرته التي استمرَّت 22 قتالاً، والاحترام المتبادل بين المقاتلَين بعد المباراة. أما وكالة «رويترز» فقد سلَّطت الضوء على عزيمة بيفول وثقته، مشيرة إلى أدائه المتفوق، وتركيبته الفعالة للضربات. كما تطرَّقت إلى اعتراف بيتر بييف بحاجته لمباراة ثالثة، معبراً عن رغبة بيفول في أخذ قسط من الراحة قبل النظر في المباريات المستقبلية. ركّزت تغطية صحيفة «ذا صن» تحت عنوان «ديمتري بيفول يفوز في مباراة العودة الدموية مع آرتور بيتر بييف ويأخذ ثأره ليصبح بطل العالم غير المتنازع عليه»، واحتمالية وجود مباراة ثالثة. كما سلَّطت الضوءَ على نتائج الحكام وقدرات المقاتلَين الاستثنائية وصلابتهما. بيتر بييف، الذي كان كريماً في هزيمته، هنأ بيفول وأعرب عن عزمه على العودة. كما قدَّمت مجلة «فوربس» تحليلاً شاملاً لبطاقة المباريات، مؤكدة أهمية فوز بيفول في الحدث الرئيسي. وتناولت تأثير الفوز على فئة الوزن الثقيل غير المتنازع عليه، وإمكانية وجود مباراة ثالثة لتحديد التفوق بين بيفول وبيتر بييف. وعنونت صحيفة «ذا إندبندنت»: «ديمتري بيفول لم يُظلم في الرياض». وأشاد التقرير بالمباراة كأحد العروض المتفوقة بين مقاتلَين عظيمَين. وركز التقرير على أن كل ثانية وكل ضربة كانت مهمة، ومع أن المباراة كانت متقاربةً، فإنه أكد أن القرار لم يكن مثيراً للجدل. كما أبرزت إمكانية وجود مباراة فورية بالنظر إلى مستوى التنافس واهتمام المقاتلَين بمباراة ثالثة. وتضمَّن الحدث أيضاً بعض المباريات المهمة، حيث فاز جوزيف باركر فوزاً حاسماً على مارتن باكولي، محققاً إيقافاً في الجولة الثانية، مما يعزز فرصه للحصول على فرصة لبطولة العالم في المستقبل. كما حافظ شاكور ستيفنسون على لقبه في الوزن الخفيف بعد فوز تقني على جوش بادلي في الجولة التاسعة. ورغم أن بادلي دخل في وقت قصير، فقد هيمن ستيفنسون على المباراة، مظهراً مهاراته الفائقة. بينما أسقط كالم سميث جوشوا بواتسي لأول هزيمة مهنية له، مما يضعه في موقع قوي بوصفه متنافساً في فئة الوزن الثقيل. لقد أثار التنافس بين بيفول وبيتر بييف اهتماماً كبيراً بوجود مباراة ثالثة. وقد عبَّر كلا المقاتلَين عن استعداده لمباراة ثالثة، حيث قال بيتر بييف: «أعتقد أننا بحاجة لإجراء مباراة ثالثة»، في حين أقرَّ بيفول بإمكانية ذلك بعد فترة من الراحة والتعافي. وتعد المباراة الثالثة المحتملة بمواجهة مثيرة أخرى، حيث يسعى كل مقاتل لإثبات التفوق بشكل نهائي في فئة الوزن الثقيل.

ظنّهما «فلسطينيين».. رجل يطلق النار على «إسرائيليين» في أمريكا
ظنّهما «فلسطينيين».. رجل يطلق النار على «إسرائيليين» في أمريكا

العين الإخبارية

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

ظنّهما «فلسطينيين».. رجل يطلق النار على «إسرائيليين» في أمريكا

اعتقلت السلطات المحلية في ولاية فلوريدا الأمريكية، الثلاثاء، رجلًا بتهمة الشروع في القتل، بعدما أطلق النار على سيارة كان بداخلها رجلان ظنّ أنهما فلسطينيان، ليتبين لاحقًا أنهما زائران إسرائيليان. ووفقًا لموقع دائرة الإصلاح في مقاطعة ميامي ديد، فإن المشتبه به، مردخاي برافمان (27 عامًا)، احتُجز يوم الأحد عقب الهجوم الذي وقع يوم السبت. وأظهر تقرير الشرطة أن برافمان، خلال استجوابه، أفاد بأنه أثناء قيادته شاحنته في ميامي بيتش، رأى شخصين اعتقد أنهما فلسطينيان، فأوقفهما وأطلق عليهما النار بنية قتلهما. لكن الضحيتين لم يلقيا حتفهما، إذ أصيب أحدهما برصاصة في كتفه، بينما تعرّض الآخر لإصابة في ساعده. وأكدت الشرطة أن الضحيتين إسرائيليان ولا علاقة لهما بفلسطين. ولم تتمكن وكالة «رويترز» حتى الآن من الوصول إلى محامٍ يمثّل برافمان. ارتفاع جرائم الكراهية وتشهد الولايات المتحدة تصاعدًا في جرائم الكراهية منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة في أعقاب هجوم حركة «حماس» في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وفقًا لمدافعين عن حقوق الإنسان. وتم توثيق عدة حوادث عنف في الفترة الأخيرة، من بينها محاولة إغراق طفلة فلسطينية أمريكية في تكساس، وقتل طفل فلسطيني أمريكي طعنًا في إيلينوي، وطعن رجل فلسطيني أمريكي في تكساس، والاعتداء على رجل مسلم في نيويورك، بالإضافة إلى هجوم عنيف على متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في كاليفورنيا، وإطلاق النار على ثلاثة طلاب فلسطينيين أمريكيين في فيرمونت. وفي المقابل، شهدت الولايات المتحدة حوادث أخرى مرتبطة بمعاداة السامية، من بينها تهديدات بالعنف ضد اليهود في جامعة كورنيل، ومؤامرة فاشلة لاستهداف مركز يهودي في نيويورك، إلى جانب اعتداءات جسدية على رجل يهودي في ميشيغان، وحاخام في ماريلاند، وطالبين يهوديين في شيكاغو. aXA6IDkyLjExMy4xMDMuNzgg جزيرة ام اند امز ES

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store