أحدث الأخبار مع #وكالةالأممالمتحدةللاجئينالفلسطينيين
يورو نيوز
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
شاهد: القوات الإسرائيلية تهدم منزلي شقيقين في رام الله
اعلان وكانت وكالة الأمم المتحدة للاجئين الفلسطينيين قد حذرت، الشهر الماضي، من تزايد عمليات الهدم الإسرائيلية في شمال الضفة الغربية، مشيرة إلى أنها تُغير معالم المخيمات وتُسبب تشريد 40 ألف فلسطيني على الأقل. وقبل أيام، نشر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا) تقريرًا لفت فيه إلى أن القوات الإسرائيلية نفذت "بين 8 و14 أبريل الحالي عمليتي هدم عقابي في المناطق "أ" و"ب" في الضفة الغربية، مما أدى إلى تشريد سبعة أشخاص، من بينهم أربعة أطفال". وتابع المكتب: "منذ بداية العام، وثقت الأمم المتحدة 11 حادثة هدم عقابي في الضفة الغربية، وهو العدد الأعلى على الإطلاق مقارنة بأي فترة موازية منذ أن بدأت الأمم المتحدة في توثيق عمليات الهدم في عام 2009". في المقابل، تفيد أرقام وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بأن أعداد المنازل المهدومة في الضفة تتجاوز تلك الموثقة في تقارير (أوتشا). Related استقالات تضرب الجيش الإسرائيلي بالتزامن مع إطلاق عملية "السور الحديدي" في جنين وحادث طعن يهز تل أبيب إجلاء قسري وملاجئ مكتظة: نازحو الضفة الغربية يواجهون مصيرًا مجهولًا مقتل فلسطيني بعد اشتباك مسلح مع القوات الإسرائيلية بالضفة الغربية في 6 مارس/آذار المنصرم، قالت الوكالة الأممية إن قوات الأمن الإسرائيلية شرعت، في يوم واحد، بهدم أكثر من 16 مبنى في مخيم نور شمس في طولكرم، بالضفة الغربية المحتلة. وأشارت الوكالة إلى أنه، في أقل من أسبوع، تم هدم أكثر من 11 منزلًا في المخيم نفسه، بالإضافة إلى 14 منزلًا آخر في مخيم طولكرم، ما جعله غير قابل للسكن، حسب وصفها. وتأتي عمليات الهدم المستمرة في إطار ما تسميه إسرائيل " السور الحديدي "، وهي العملية الأمنية الواسعة التي أعلنت عنها في 21 كانون الثاني/يناير في شمال الضفة الغربية، والتي تعتبر الأطول والأكثر تدميرًا منذ الانتفاضة الثانية، بحسب الأمم المتحدة. وكانت تل أبيب قد بدأت عمليتها في جنين بالتزامن مع دخول الهدنة في غزة يومها الثالث. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن الهدف منها هو "تعزيز الأمن في الضفة الغربية وحماية الإسرائيليين من المحور الإيراني وأذرعه".
وكالة نيوز
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
تقول الأمم المتحدة إن 100 طفل قتلوا أو أصيبوا في غزة كل يوم منذ استئناف الحرب
تقول الأمم المتحدة إن 100 طفل على الأقل قد قتلوا أو أصيبوا كل يوم في غزة منذ استئناف الإضرابات في 18 مارس ، حتى عندما تؤكد الولايات المتحدة الدعم المستمر لإسرائيل. 'لا شيء يبرر قتل الأطفال' ، نشر فيليب لازاريني ، رئيس وكالة الأمم المتحدة للاجئين الفلسطينيين (الأونروا) ، على X يوم السبت. وقال إن إسرائيل كانت تحول الأراضي المحاصرة إلى 'لا أرض' للأطفال وأعربت عن أن 'حياة الشباب' كانت 'مختصرة في حرب وليس من صنع الأطفال'. 'هذه وصمة عار على إنسانيتنا المشتركة' ، قال Lazzarini. 'مروع. يتم الإبلاغ عن مقتل 100 طفل على الأقل كل يوم في #gaza ، منذ استئناف الإضرابات (في 18 مارس) حسب unicef كانت حياة الشباب مختصرة في حرب وليس من صنع الأطفال. منذ أن بدأت الحرب قبل 1.5 عامًا ، كان هناك 15000 طفل … – الأونروا (unrwa) 4 أبريل 2025 وقال يونيسيف إنه تم الإبلاغ عن مقتل ما لا يقل عن 322 طفلاً منذ أن جددت إسرائيل هجومها في 18 مارس ، مما أدى إلى تحطيم شاكي لمدة شهرين توقف عن إطلاق النار في 19 يناير. وقالت المديرة التنفيذية لجامعة اليونيسف كاثرين راسل يوم الاثنين إن وقف إطلاق النار 'قدم' شريان الحياة الذي تمس الحاجة إليه لأطفال غزة ويأمل في الحصول على طريق للشفاء '. وقالت: 'لكن الأطفال قد اندفعوا مرة أخرى في دورة من العنف المميت والحرمان'. 'كل رقم يمثل حياة' بمناسبة يوم الطفل الفلسطيني ، الذي لوحظ سنويًا في 5 أبريل ، قالت وزارة التعليم الفلسطينية يوم السبت إن الأطفال من بين معظم الضحايا المستهدفين من العدوان الإسرائيلي ، حيث قتل أكثر من 17000 منهم في غزة منذ أكتوبر 2023. وقالت الوزارة إن 'الرقم يعكس عمق المأساة يتحملون ، حيث يمثل كل رقم حياة وذكريات وتجارب ضائعة'. كما أدانت الجماعة الفلسطينية حماس ما قالته هو سياسة إسرائيل المتمثلة في 'القتل والاحتجاز المتعمد للرضع والتعذيب ، وكذلك الحرمان من حقوقهم الإنسانية الأساسية'. لقد حذر من أن 'إسرائيل' تشجع على المزيد من التصعيد للجرائم ضد الأطفال الفلسطينيين '. وقال حماس في بيان 'تم اعتقال ما يقرب من 1100 طفل من قبل الجيش الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر 2023 ، وخسر حوالي 39000 آخرين من الوالدين أو كلاهما بسبب العنف'. إن الاحتلال الإسرائيلي 'يواصل استهداف الأطفال من خلال جرائم منهجية ، بما في ذلك استخدامهم كدروع بشرية ، وحرمانهم من التعليم ، ومحاولة قطع هويتهم الوطنية في الأراضي المحتلة عام 1948 من خلال التلاعب بالمناهج ، وانتشار الجريمة ، وتدمير القيم' ، أضاف ذلك. وقالت البيانات التي نشرت في بيان مشترك صادر عن اللجنة الفلسطينية لشؤون المحتجزين ، وجمعية السجناء الفلسطينية ، وجمعية سجناء Addameer ، يوم السبت ، إسرائيل احتجزت 1200 طفل فلسطيني من الضفة الغربية المحتلة منذ 7 أكتوبر 2023. وقال البيان إن المعتقلين الأطفال يتعرضون لـ 'التعذيب والجوع والإهمال الطبي والحرمان المنهجي على أساس يومي'. وقد أدت هذه الظروف مؤخرًا إلى وفاة أول سجين طفل منذ بداية حرب غزة ، وليد أحمد البالغة من العمر 17 عامًا من بلدة سلاواد ، شمال شرق رام الله ، الذي قُتل في سجن ميغدو في شمال إسرائيل. أكثر من 9500 فلسطيني ، بمن فيهم النساء وأكثر من 350 طفلاً ، محتجزين حاليًا في السجون الإسرائيلية في ظل ظروف قاسية ، وفقًا لتقارير حقوق الإنسان الفلسطينية والإسرائيلية. وفي الوقت نفسه ، قال الأونروا إن أكثر من 142000 فلسطيني قد تم تهجيرهم بين 18 مارس و 23 مارس ، وحذر من كارثة إنسانية أخرى في غزة بعد انهيار وقف إطلاق النار. 'منذ أن بدأت الحرب في غزة ، فقد مر حوالي 1.9 مليون شخص – بمن فيهم الآلاف من الأطفال – النزوح القسري المتكرر وسط القصف والخوف والخسارة' ، قال بيان صادر عن الأونروا في يوم الطفل الفلسطيني. قتلت إسرائيل أكثر من 50600 فلسطيني في غزة منذ أكتوبر 2023 ، معظمهم من النساء والأطفال. أصدرت المحكمة الجنائية الدولية أوامر اعتقال في نوفمبر الماضي لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوف جالانت بجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية في غزة. تواجه إسرائيل أيضًا قضية الإبادة الجماعية في محكمة العدل الدولية لحربها على الجيب.
