أحدث الأخبار مع #وكالةالأمنالسيبرانيالأعلى

وكالة نيوز

تطلق إدارة ترامب أكثر من 400 موظف DHS مع استمرار إطلاق النار الجماعي

واشنطن – انتقلت إدارة ترامب يوم الجمعة إلى إطلاق أكثر من 400 موظف في وزارة الأمن الداخلي ، وهو أحدث جهد في أ حملة على مستوى الحكومة ل تقليل بشكل كبير القوى العاملة الفيدرالية. قال المسؤولون في وزارة الأمن الوطني إنهم أطلقوا مئات الموظفين عبر العديد من وكالاتها بعد أن حدد المشرفون 'الموظفين الحراسين غير المهتمين في حالة الاختبار' داخل وكالة الأمن السيبراني الأعلى في البلاد ، والمعروفة باسم CISA ، ووكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية ، والمواطنة والهجرة الأمريكية الخدمات ، التي تدير نظام الهجرة القانونية في البلاد ، من بين أمور أخرى. وقالت المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي تريشيا ماكلولين في بيان لصحيفة سي بي إس نيوز: 'تحت قيادة الرئيس ترامب ، فإننا نقوم بإجراء تخفيضات شاملة وإصلاح في جميع أنحاء الحكومة الفيدرالية للقضاء على النفايات الفظيعة وعدم الكفاءة التي حدثت منذ عقود على حساب دافع الضرائب الأمريكي'. وقال ماكلولين إن تخفيضات الموظفين ستؤدي إلى مدخرات ما يقرب من 50 مليون دولار ، وتكون 'ذات قيمة لا يمكن أن تكون' لجهود الإدارة لقطع الشريط الأحمر ، مضيفًا أن الإدارة 'تحدد بنشاط المواقف والمكاتب الأخرى التي لا تفي بـ DHS' مهمة.' في المجموع ، تم طرد أكثر من 200 من الموظفين من FEMA ، وكالة الإغاثة من الكوارث في البلاد. تتبع الإقصاء إعلان DHS في وقت سابق من هذا الأسبوع أن أربعة موظفين في FEMA سيتم إنهاءهم على المدفوعات لسداد مدينة نيويورك للحصول على تكاليف الفنادق للمهاجرين. اتُهم العمال بالتحايل على قيادة الوكالة لإجراء المعاملات ، التي كانت جزءًا من برنامج السداد الروتيني الذي يعوض تكاليف رعاية الارتفاع في الهجرة على طول الحدود الجنوبية. تشمل عمليات إطلاق النار الجماعية أكثر من 130 تخفيضات داخل وكالة أمن الأمن السيبراني والبنية التحتية. من بين أحدث الوكالات الفيدرالية ، تم تأسيس CISA خلال أول إدارة ترامب في عام 2018 لقيادة الجهد الوطني للإشراف على المخاطر الإلكترونية والبدنية على البنية التحتية الحرجة للولايات المتحدة. من بين واجبات أخرى ، شركاء وكالة الإنترنت العليا مع الولايات والولايات القضائية المحلية لتأمين البنية التحتية للانتخابات الأمريكية. كما قدمت الإدارة عشرات أعضاء خفر السواحل الأمريكي الذي تم وضعه حاليًا في إجازة إدارية مهمة جديدة على الحدود الجنوبية الغربية لدعم جهود أمن الحدود. عمل أعضاء الخدمة سابقًا في فريق مخصص للتنوع والأسهم والإدماج في القوى العاملة لخفر السواحل. تشمل التخفيضات ما يقرب من 50 عاملًا في USCIS ، والذي يعالج فئة واسعة من الطلبات للحصول على مزايا الهجرة ، بما في ذلك طلبات المواطنة والبطاقات الخضراء وتصاريح اللجوء وتصاريح العمل ، بالإضافة إلى عشرة موظفين إضافيين من مديرية العلوم والتكنولوجيا في DHS. والجدير بالذكر أن وكالتين كبيرتين من وزارة الأمن الوطني يقودون حملة الرئيس ترامب التي تم تجهيزها للغاية على الهجرة غير الشرعية والجمارك وحماية الحدود والهجرة وإنفاذ الجمارك ، لم تدخر في إطلاق النار يوم الجمعة. وقع السيد ترامب أمرًا تنفيذيًا يوم الثلاثاء لإبلاغ قادة الوكالة بالتخطيط لـ 'تخفيضات واسعة النطاق سارية'. عقد مسؤولو إدارة شؤون الموظفين اجتماعًا مع قادة الوكالة في جميع أنحاء الحكومة يوم الخميس ، مما أوجههم إلى البدء في إنهاء الموظفين الذين ما زالوا في فترة الاختبار ، وفقًا لمسؤولي الإدارة. عادة ما يظل الموظفون الفيدراليون تحت المراقبة بين عامين إلى عامين بعد تعيينهم ، وهو الوضع الذي يوفر بعض الحماية في مكان العمل ولكنه يجعلهم أسهل في إزالته من مشاركاتهم. انتقلت إدارة ترامب بقوة لإطلاق النار على الموظفين الفيدراليين ، ومعظمهم من الموظفين الأخيرة ، في وكالات مختلفة ، بما في ذلك في أقسام شؤون المحاربين القدامى والتعليم ومكتب حماية المستهلك المالي وخدمة الغابات الأمريكية. كما أشرف على تطهير الموظف الشامل في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ، والتي توزع المساعدات الخارجية التي سعت إليها إدارة ترامب إلى التوقف. قام المعينون ترامب بإجراء عمليات إطلاق النار الجماهيرية بالتنسيق مع ما يسمى وزارة الكفاءة الحكومية أو دوج ، المبادرة التي يقودها الملياردير إيلون موسك التي قامت بتركيب المسؤولين عبر وكالات مختلفة لخفض البيروقراطية الفيدرالية وتجميد التمويل الذي يُعتبر مضيعة. من المكتب البيضاوي يوم الثلاثاء ، ادعى السيد ترامب أن إدارته وجدت 'مليارات ومليارات الدولارات من النفايات والاحتيال وسوء المعاملة' ، على الرغم من أنها قدمت القليل من الأدلة للصحفيين. في يوم الخميس ، دعا موسك الولايات المتحدة إلى 'حذف وكالات بأكملها' في المنزل و 'ذهن أعمالها الخاصة' في بعض الأحيان في الخارج. ظهرت موسك من خلال مؤتمر الفيديو خلال قمة الحكومة العالمية لعام 2025 ، وقال للجمهور الذي تجمع في دبي ، الإمارات العربية المتحدة ، 'أعتقد أننا بحاجة إلى حذف وكالات بأكملها بدلاً من ترك الكثير منها وراءها'. وأضاف موسك: 'إذا لم نقم بإزالة جذور الأعشاب ، فمن السهل على الحشائش أن تنمو'.