أحدث الأخبار مع #وكالةالإحصاءالأوروبيةيوروستات


عالم المال
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عالم المال
الأسهم الأوروبية تحقق مكاسب بعد بيانات التضخم في منطقة اليورو
الأسهم الأوروبية تحقق مكاسب بعد بيانات التضخم في منطقة اليورو ارتفعت الأسواق الأوروبية،الجمعة، بعد بيانات اقتصادية أوروبية جيدة، وسط تفاؤل المستثمرين بإشارات تفيد بأن الصين تسعى إلى استئناف المحادثات التجارية مع أمريكا. وقفز مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.88% في التعاملات المبكرة، مدفوعاً بمكاسب في قطاع التعدين الذي صعد بنسبة 2.5%، فيما ارتفعت أسهم البنوك 1.7%. وارتفع مؤشر داكس الألماني بنسبة 1.26% إلى 22779.82 نقطة. وصعد مؤشر فوتسي 100 البريطاني بنسبة 0.83% إلى 8567.46 نقطة. وكسب مؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 1.30% إلى 7692.45 نقطة. استقر معدل التضخم في منطقة اليورو عند 2.2% في أبريل انتعاش الأسواق تعمق بعدما أظهرت بيانات أولية من وكالة الإحصاء الأوروبية 'يوروستات' أن معدل التضخم في منطقة اليورو استقر عند 2.2% في أبريل، مخالفاً بذلك التوقعات بانخفاضه. وتوقع اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم أن يبلغ معدل التضخم 2.1% في أبريل، مقارنةً بـ 2.2% في مارس، مع تراجع التضخم نحو هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2%. وأشارت البيانات الصادرة في وقت سابق من هذا الأسبوع إلى أن اقتصاد منطقة اليورو قد يستعيد زخمه، حيث من المتوقع أن يرتفع الناتج المحلي الإجمالي للكتلة بنسبة 0.4% في الربع الأول من عام 2025، وفقًا لقراءة أولية. وكان هذا أعلى من التوقعات البالغة 0.2%. وكانت غالبية الأسواق الأوروبية مغلقة أمس الخميس بمناسبة عطلة الأول من مايو، بينما أنهى مؤشر فوتسي 100 البريطاني جلسة متقلبة بارتفاع طفيف بنسبة 0.02%، مسجلاً بذلك الجلسة الإيجابية الرابعة عشرة على التوالي، في أطول سلسلة مكاسب منذ عام 2017. وصعدت أسهم 'شل' بنسبة 2.4% بعد أن تجاوزت الشركة توقعات الأرباح للربع الأول من العام، وأعلنت عن برنامج جديد لإعادة شراء أسهم بقيمة 3.5 مليارات دولار. استئناف المحادثات التجارية بين أميركا والصين كذلك، ارتفعت الأسواق في منطقة آسيا والمحيط الهادئ خلال تداولات اليوم الجمعة، بعد أن أعلنت الصين أنها تدرس إمكانية استئناف المحادثات التجارية مع البيت الأبيض، مجدّدة في الوقت ذاته مطالبتها للولايات المتحدة بإلغاء جميع الرسوم الجمركية الأحادية، والتي رفعت التعرفات على الواردات الصينية إلى مستويات ثلاثية الرقم. ويأتي هذا التحرك بعد تصريحات لوزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت هذا الأسبوع، قال فيها إن 'الكرة في ملعب الصين' لخفض التصعيد، محمّلاً بكين مسؤولية التباطؤ الاقتصادي وارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية في الولايات المتحدة. وعلى صعيد وول ستريت، دعمت أرباح ميتا ومايكروسوفت الأفضل من المتوقع معنويات المستثمرين في جلسة الخميس، رغم التراجع الذي شهدته أسهم أبل وأمازون في التعاملات اللاحقة على خلفية نتائج مخيبة للآمال.


البلاد البحرينية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
التضخم في منطقة اليورو يواصل تجاوز المستهدف وسط مخاوف الرسوم الجمركية
استقر معدل التضخم في منطقة اليورو أعلى من المستوى الذي يستهدفه البنك المركزي الأوروبي خلال الشهر الماضي على خلاف التوقعات، وهو ما يمثل مشكلة للمسؤولين الذين يقيمون طرق التعامل مع التداعيات الاقتصادية للرسوم الجمركية الأميركية. وأعلنت وكالة الإحصاء الأوروبية (يوروستات) اليوم الجمعة ارتفاع مؤشر أسعار المستهلك في منطقة العملة الأوروبية الموحدة التي تضم 20 دولة من دول الاتحاد الأوروبي بنسبة 2.2% وهو نفس المعدل المسجل في مارس/آذار الماضي، في حين كان المحللون يتوقعون ارتفاعه بمعدل 2.1% خلال أبريل/نيسان الماضي، بحسب وكالة بلومبرغ للأنباء. في الوقت نفسه، ارتفع معدل تضخم قطاع الخدمات، الذي يحظى بمتابعة دقيقة، وهو تأثير متوقع لعطلة عيد الفصح، والتي من المتوقع أن يكون تأثيرها عكسيًا في بيانات مايو/أيار. وبلغ معدل التضخم الأساسي، الذي يستثني السلع الأشد تقلبًا، بما في ذلك الغذاء والطاقة 2.7% خلال الشهر الماضي وهو ما يزيد بشدة عن توقعات المحللين، وفقًا لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ). وأظهرت بيانات التضخم الوطنية الصادرة خلال الأسبوع الحالي تباطؤًا طفيفًا في ألمانيا وفرنسا، بينما استقر التضخم في إيطاليا وإسبانيا. قد تُضعف هذه الأرقام بعض التفاؤل الذي أبداه مسؤولو البنك المركزي الأوروبي مؤخرًا. وقد صرحت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد الأسبوع الماضي بأنها وزملاءها "يقتربون من إتمام" مهمتهم في إعادة التضخم إلى 2% سنويًا. في الوقت نفسه، أصبح صانعو السياسات أكثر قلقًا بشأن الضرر الاقتصادي الناجم عن رسوم الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمركية. وبينما لا يتوقع كبير الاقتصاديين في البنك المركزي الأوروبي، فيليب لين، حدوث ركود، فإنه يتوقع تباطؤ وتيرة تعافي النشاط الاقتصادي عما كان يُعتقد سابقًا، حيث تُحجم الشركات عن الاستثمار ويُؤجل المستهلكون عمليات الشراء. ولا يزال تأثير الاضطرابات التجارية على أسعار منطقة اليورو غامضًا، لكن معظم صانعي السياسات يعتقدون الآن أنها ستؤثر بشكل رئيسي على التضخم. ومن المتوقع أن يُخفف تباطؤ النمو، وقوة اليورو، وانخفاض تكاليف الطاقة، من ضغوط الأسعار، وأن يخفض البنك المركزي الأوروبي توقعاته الاقتصادية في يونيو/حزيران.


العربية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
التضخم في منطقة اليورو يواصل تجاوز المستهدف وسط مخاوف الرسوم الجمركية
استقر معدل التضخم في منطقة اليورو أعلى من المستوى الذي يستهدفه البنك المركزي الأوروبي خلال الشهر الماضي على خلاف التوقعات، وهو ما يمثل مشكلة للمسؤولين الذين يقيمون طرق التعامل مع التداعيات الاقتصادية للرسوم الجمركية الأميركية. وأعلنت وكالة الإحصاء الأوروبية (يوروستات) اليوم الجمعة ارتفاع مؤشر أسعار المستهلك في منطقة العملة الأوروبية الموحدة التي تضم 20 دولة من دول الاتحاد الأوروبي بنسبة 2.2% وهو نفس المعدل المسجل في مارس/آذار الماضي، في حين كان المحللون يتوقعون ارتفاعه بمعدل 2.1% خلال أبريل/نيسان الماضي، بحسب وكالة بلومبرغ للأنباء. في الوقت نفسه، ارتفع معدل تضخم قطاع الخدمات، الذي يحظى بمتابعة دقيقة، وهو تأثير متوقع لعطلة عيد الفصح، والتي من المتوقع أن يكون تأثيرها عكسيًا في بيانات مايو/أيار. وبلغ معدل التضخم الأساسي، الذي يستثني السلع الأشد تقلبًا، بما في ذلك الغذاء والطاقة 2.7% خلال الشهر الماضي وهو ما يزيد بشدة عن توقعات المحللين، وفقًا لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ). وأظهرت بيانات التضخم الوطنية الصادرة خلال الأسبوع الحالي تباطؤًا طفيفًا في ألمانيا وفرنسا، بينما استقر التضخم في إيطاليا وإسبانيا. قد تُضعف هذه الأرقام بعض التفاؤل الذي أبداه مسؤولو البنك المركزي الأوروبي مؤخرًا. وقد صرحت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد الأسبوع الماضي بأنها وزملاءها "يقتربون من إتمام" مهمتهم في إعادة التضخم إلى 2% سنويًا. في الوقت نفسه، أصبح صانعو السياسات أكثر قلقًا بشأن الضرر الاقتصادي الناجم عن رسوم الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمركية. وبينما لا يتوقع كبير الاقتصاديين في البنك المركزي الأوروبي، فيليب لين، حدوث ركود، فإنه يتوقع تباطؤ وتيرة تعافي النشاط الاقتصادي عما كان يُعتقد سابقًا، حيث تُحجم الشركات عن الاستثمار ويُؤجل المستهلكون عمليات الشراء. ولا يزال تأثير الاضطرابات التجارية على أسعار منطقة اليورو غامضًا، لكن معظم صانعي السياسات يعتقدون الآن أنها ستؤثر بشكل رئيسي على التضخم. ومن المتوقع أن يُخفف تباطؤ النمو، وقوة اليورو، وانخفاض تكاليف الطاقة، من ضغوط الأسعار، وأن يخفض البنك المركزي الأوروبي توقعاته الاقتصادية في يونيو/حزيران.


عكاظ
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
اقتصاد منطقة اليورو يتجاوز التوقعات في الربع الأول
تابعوا عكاظ على أظهرت بيانات أولية من وكالة الإحصاء الأوروبية (يوروستات) أمس (الأربعاء) أن اقتصاد منطقة اليورو نما بنسبة 0.4% في الربع الأول متجاوزاً التوقعات، في الوقت الذي ألقت فيه التوترات العالمية بشأن الرسوم الجمركية بظلال من الشك على مسار نمو الكتلة. وأظهرت الأرقام أن الناتج المحلي الإجمالي لألمانيا، أكبر اقتصاد في أوروبا، ارتفع بنسبة 0.2% خلال الفترة نفسها، كما أضاف الناتج المحلي الإجمالي الفرنسي 0.1% على مدار الأشهر الثلاثة. واستمراراً للاتجاه السائد أخيراً، تفوقت اقتصادات جنوب أوروبا والاقتصادات الأصغر حجماً، حيث أضاف الناتج المحلي الإجمالي الإسباني والليتواني 0.6% لكل منهما، بينما نما الناتج الاقتصادي الإيطالي بنسبة 0.3%، أما اقتصاد أيرلندا، الذي يميل إلى التقلب نظراً إلى ارتفاع نسبة الشركات متعددة الجنسيات فيه، فقد نما بنسبة 3.2% في الربع الأول. وكان النمو الاقتصادي في منطقة اليورو ضعيفاً خلال معظم عامي 2023 و2024، حتى مع قيام البنك المركزي الأوروبي بخفض أسعار الفائدة في محاولة لتحفيز النمو وتعزيز النشاط الاقتصادي. وخُفِّض سعر فائدة تسهيلات الودائع لدى البنك المركزي الأوروبي، وهو سعر الفائدة الرئيسي، إلى 2.25% في وقت سابق من هذا الشهر، منخفضاً عن أعلى مستوى له عند 4% في منتصف عام 2023. وأعلن البنك المركزي الأوروبي في شهر مارس أنه يتوقع نمو اقتصاد منطقة اليورو بنسبة 0.9% في عام 2025، وهو أقل بقليل من توقعاته في يناير، ومن المقرر صدور توقعات جديدة في يونيو، حيث أشار صانعو السياسات في البنك المركزي الأسبوع الماضي إلى أن هذه التوقعات ستكون حاسمة في عملية اتخاذ القرارات المتعلقة بأسعار الفائدة، بحسب ما نقلته شبكة «CNBC». أخبار ذات صلة 0.4 % نمو اقتصاد منطقة اليورو في الربع الأول. (متداولة)


جريدة المال
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
متخطيا التوقعات.. اقتصاد منطقة اليورو ينمو بنسبة 0.4% في الربع الأول
أظهرت بيانات أولية من وكالة الإحصاء الأوروبية (يوروستات) يوم الأربعاء، أن اقتصاد منطقة اليورو نما بنسبة 0.4%، وهو ما يفوق التوقعات، في الربع الأول، حيث ألقت التوترات العالمية المتعلقة بالرسوم الجمركية بظلال من الشك على مسار نمو الكتلة، بحسب شبكة سي إن بي سي. وتوقع اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم نموًا بنسبة 0.2% في الأشهر الثلاثة الأولى من العام، بعد قراءة معدلة للنمو بلغت 0.2% في الربع الأخير من عام 2024. وأظهرت الأرقام الصادرة في وقت سابق من يوم الأربعاء أن الناتج المحلي الإجمالي لألمانيا، أكبر اقتصاد في أوروبا، ارتفع بنسبة 0.2% خلال الفترة نفسها. كما أضاف الناتج المحلي الإجمالي الفرنسي 0.1% على مدار الأشهر الثلاثة. واستمرارًا للاتجاه السائد مؤخرًا، تفوقت اقتصادات جنوب أوروبا والاقتصادات الأصغر حجمًا، حيث أضاف الناتج المحلي الإجمالي الإسباني والليتواني 0.6% لكل منهما، بينما نما الناتج الاقتصادي الإيطالي بنسبة 0.3%. نما اقتصاد أيرلندا، الذي يميل إلى التقلب نظرًا لارتفاع نسبة الشركات متعددة الجنسيات فيه، بنسبة 3.2% في الربع الأول. صرحت فرانزيسكا بالماس، كبيرة الاقتصاديين الأوروبيين في كابيتال إيكونوميكس، بأن أحدث قراءة للناتج المحلي الإجمالي لمنطقة اليورو أظهرت أن اقتصاد المنطقة بدأ عام 2025 على أساس أقوى مما أشارت إليه استطلاعات النشاط الاقتصادي. ومع ذلك، ما زلنا نتوقع تباطؤًا حادًا في النمو خلال الأشهر الستة المقبلة، حيث ستؤثر الرسوم الجمركية الأمريكية التي فُرضت في أبريل على النشاط الاقتصادي، مضيفةً أن أي دفعة ناجمة عن التحفيز المالي الضخم المتوقع في ألمانيا ستظهر في الغالب العام المقبل. شهد اليورو تقلبات يوم الأربعاء، حيث انخفض بنسبة 0.08% مقابل الدولار الأمريكي في الساعة 10:35 صباحًا بتوقيت لندن بعد صدور البيانات، وارتفع بنسبة 0.2% مقابل الجنيه الإسترليني. وانخفض عائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات، والذي يُعتبر المعيار المرجعي لمنطقة اليورو، بثلاث نقاط أساس. كان النمو الاقتصادي في منطقة اليورو ضعيفًا خلال معظم عامي 2023 و2024، حتى مع قيام البنك المركزي الأوروبي بخفض أسعار الفائدة في محاولة لتحفيز النمو وتعزيز النشاط الاقتصادي. وقد خُفِّض سعر فائدة تسهيلات الودائع لدى البنك المركزي الأوروبي، وهو سعر الفائدة الرئيسي، إلى 2.25% في وقت سابق من هذا الشهر – بانخفاض عن أعلى مستوياته البالغة 4% في منتصف عام 2023. صرح البنك المركزي الأوروبي في مارس/آذار بأنه يتوقع أن ينمو اقتصاد منطقة اليورو بنسبة 0.9% في عام 2025، وهو أقل بقليل من توقعاته في يناير. ومن المقرر صدور توقعات جديدة في يونيو، حيث أشار صانعو السياسات في البنك المركزي الأسبوع الماضي لشبكة سي إن بي سي إلى أن هذه التوقعات ستثبت أهميتها في عملية اتخاذ القرار بشأن أسعار الفائدة. على هامش اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي، أشار صانعو السياسات وغيرهم من الاقتصاديين والمسؤولين على نطاق واسع إلى سياسة التعريفات الجمركية الأمريكية باعتبارها مصدر قلق رئيسي فيما يتعلق بالنمو. أشارت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاغارد، إلى أنه في حين أن 'عملية انكماش التضخم تسير على المسار الصحيح لدرجة أننا نقترب من الاكتمال'، إلا أن هناك صدمات من شأنها 'إضعاف' النمو الاقتصادي. يواجه الاتحاد الأوروبي، الذي يضم دول منطقة اليورو، تعريفات تجارية شاملة بنسبة 20% من الولايات المتحدة، التي خفّضت هذه الإجراءات لفترة وجيزة إلى جانب الرسوم المفروضة على الأطراف المقابلة الأخرى حتى يوليو لإجراء مفاوضات. كما جمّد الاتحاد الأوروبي إجراءاته الانتقامية الخاصة في الوقت الحالي. يخضع الاتحاد أيضًا لتعريفات جمركية إضافية على الصلب والألمنيوم والسيارات. ومع ذلك، أظهرت البيانات الصادرة يوم الثلاثاء أن المعنويات الاقتصادية في منطقة اليورو انخفضت في أبريل، لتصل إلى أدنى مستوى لها منذ ديسمبر 2024. في حين كان النمو ضعيفًا، اقترب التضخم في منطقة اليورو من هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2%، حيث بلغ 2.2% في مارس. ومن المتوقع صدور أحدث بيانات التضخم في وقت لاحق من هذا الأسبوع.