أحدث الأخبار مع #وكالةالفضاءالأميركية


الاتحاد
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الاتحاد
تحذير: مستوى البحار ارتفع في 2024 أكثر من المتوقع
ارتفعت مستويات البحار في العالم أكثر مما كان متوقعا سنة 2024، وهو العام الأكثر حرّا على الإطلاق، على ما بيّنت دراسة أجرتها وكالة الفضاء الأميركية (ناسا). وأوضحت الوكالة، عبر موقعها الإلكتروني، أن "ارتفاع مستوى البحار في العام الفائت يعود إلى ارتفاع درجة حرارة المحيطات بشكل غير اعتيادي، إلى جانب ذوبان الجليد الأرضي مثل الأنهر الجليدية". يعتبر ارتفاع مستويات البحار نتيجةً للتغير المناخي الناجم عن الأنشطة البشرية، إذ ترتفع هذه المستويات مع تفاقم متوسط درجة الحرارة على سطح الأرض، والذي ينتج بدوره عن انبعاثات غازات الدفيئة. وبحسب ناسا، التي تراقب ارتفاع مستويات البحار باستخدام صور الأقمار الاصطناعية، ارتفعت مستويات البحار بمقدار 0,59 سنتمترا في العام 2024، وهو رقم أعلى من 0,43 الذي توقّعه العلماء. وقال جوش ويليس، أحد الباحثين في ناسا "كل عام يختلف قليلا، لكن ما هو واضح أن مستوى المحيط يواصل الارتفاع ومعدل هذا الارتفاع يتسارع". وفي العقود الثلاثة الفائتة، أي من 1993 إلى 2023، ارتفع متوسط مستوى البحار بمقدار 10 سنتمترات. وترجع هذه الظاهرة إلى سببين: ذوبان الأنهر الجليدية والقمم الجليدية القطبية مما يزيد من تدفق المياه العذبة إلى البحر، وتمدد مياه البحر بسبب ارتفاع درجات الحرارة. وخلال السنوات الأخيرة، كان الارتفاع في مستوى المياه ناجما بشكل رئيسي عن الظاهرة الأولى وبدرجة أقل عن الثانية، بحسب ناسا. إلا أنّ هذا الاتجاه انعكس في العام الفائت، إذ كان "ثلث ارتفاع مستوى البحار ناتجا عن التمدد الحراري". يشكل 2024 العام الأكثر حرّا على الإطلاق منذ بدء تسجيل البيانات سنة 1850. ومن المتوقع أن يتواصل ارتفاع مستويات البحار مع استمرار البشرية في إطلاق الغازات الدفيئة، مما يهدد السكان الذين يعيشون في الجزر والسواحل.


الشرق الأوسط
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق الأوسط
تراجع احتمالات اصطدام كويكب بالأرض في 2032 إلى حدود الصفر
انخفضت احتمالات اصطدام الكويكب «واي آر 4 2024» بالأرض عام 2032 إلى الصفر تقريبا، وفق حسابات أجرتها وكالة الفضاء الأوروبية، وأعلنت عنها اليوم (الثلاثاء) في بيان. وكان لدى الكويكب القادر على محو مدينة بكوكب الأرض احتمال 3.1 في المائة بأن يضرب الأرض بحسب وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، و2.8 في المائة وفق وكالة الفضاء الأوروبية. وحالياً، استبعدت أحدث عمليات رصد لمساره أُجريت باستخدام تلسكوبات أيَّ سيناريو كارثي تقريباً، وقد بات خطر اصطدامه بالأرض بحدود 0.001 في المائة. وقد رُصد كويكب «2024 YR4» للمرة الأولى في ديسمبر (كانون الأول). وذكرت التقديرات أن عرضه يتراوح بين 40 و90 متراً. وقد أشارت الحسابات الأولى لمساره إلى احتمال ارتطامه بالأرض في 22 ديسمبر 2032. وصُنّف الكويكب بداية على أنه من المستوى الثالث على مقياس تورينو لخطر الاصطدام الذي صممته وكالة الفضاء الأميركية ويتراوح من صفر إلى عشرة، ثم انخفض إلى المستوى صفر بحسب وكالة الفضاء الأوروبية. وشرحت وكالة الفضاء الأوروبية في هذا الصدد أن «احتمال الاصطدام يكون مرتفعاً في البداية قبل أن ينخفض بسرعة إلى الصفر مع عمليات الرصد الإضافية». ورغم ذلك، ستتواصل عمليات مراقبة مسار الكويكب في الأشهر المقبلة باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي. ومن المتوقع أن يختفي هذا الكوكب عن نطاق رؤية التلسكوبات الأرضية في الأشهر المقبلة، قبل أن تعود إمكانية رصده مجدداً في عام 2028، وفق تقديرات الخبراء. في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين أثار الكويكب «أبوفيس» قلق المجتمع العلمي الدولي باحتمالية اصطدامه بالأرض في عام 2029 والتي بلغت 2.7 في المائة. وسرعان ما تراجع احتمال الاصطدام إلى ما يقرب من الصفر. ويعمل العلماء منذ سنوات على تطوير مثل هذه الوسائل للدفاع الكوكبي. وفي عام 2022، نجحت مهمة تابعة لوكالة «ناسا» في تغيير مسار كويكب غير ضار عن طريق إرسال مركبة للاصطدام به، في سابقة من نوعها أشبه بسيناريوهات الأفلام الهوليوودية.


اليوم 24
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- اليوم 24
تراجع احتمالات اصطدام كويكب بالأرض عام 2032 إلى حدود الصفر
انخفضت احتمالات اصطدام الكويكب « واي آر 4 2024 » بالأرض عام 2023 إلى الصفر تقريبا، وفق حسابات أجرتها وكالة الفضاء الأوروبية وأعلنت عنها الثلاثاء في بيان. وكان لدى الكويكب القادر على محو مدينة بكوكب الأرض، احتمال 3,1% بأن يضرب الأرض بحسب وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، و2,8% وفق وكالة الفضاء الأوروبية. وحاليا، استبعدت أحدث عمليات رصد لمساره أجريت باستخدام تلسكوبات، أي سيناريو كارثي تقريبا، وقد بات خطر اصطدامه بالأرض بحدود 0,001%. وقد رصد كويكب 2024 YR4، للمرة الأولى في ديسمبر. وذكرت التقديرات أن عرضه يتراوح بين 40 و90 مترا. وقد أشارت الحسابات الأولى لمساره إلى احتمال ارتطامه بالأرض في 22 ديسمبر 2032. وص ف الكويكب بداية على أنه من المستوى الثالث على مقياس تورينو لخطر الاصطدام الذي صممته وكالة الفضاء الأميركية ويتراوح من صفر إلى عشرة، ثم انخفض إلى المستوى صفر بحسب وكالة الفضاء الأوروبية. وشرحت وكالة الفضاء الأوروبية في هذا الصدد أن « احتمال الاصطدام يكون مرتفعا في البداية قبل أن ينخفض بسرعة إلى الصفر مع عمليات الرصد الإضافية ». ورغم ذلك، ستتواصل عمليات مراقبة مسار الكويكب في الأشهر المقبلة باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي. ومن المتوقع أن يختفي هذا النجم عن نطاق رؤية التلسكوبات الأرضية في الأشهر المقبلة، قبل أن تعود إمكانية رصده مجددا في عام 2028، وفق تقديرات الخبراء. في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، أثار الكويكب أبوفيس قلق المجتمع العلمي الدولي باحتمالية اصطدامه بالأرض في عام 2029 والتي بلغت 2,7%. وسرعان ما تراجع احتمال الاصطدام إلى ما يقرب من الصفر. ويعمل العلماء منذ سنوات على تطوير مثل هذه الوسائل للدفاع الكوكبي. وفي عام 2022، نجحت مهمة تابعة لوكالة ناسا في تغيير مسار كويكب غير ضار عن طريق إرسال مركبة للاصطدام به، في سابقة من نوعها أشبه بسيناريوهات الأفلام الهوليوودية.


لكم
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- لكم
تراجع احتمالات اصطدام كويكب بالأرض عام 2032 إلى حدود الصفر
انخفضت احتمالات اصطدام الكويكب 'واي آر 4 2024' بالأرض عام 2023 إلى الصفر تقريبا، وفق حسابات أجرتها وكالة الفضاء الأوروبية وأعلنت عنها الثلاثاء في بيان. وكان لدى الكويكب القادر على محو مدينة بكوكب الأرض، احتمال 3,1% بأن يضرب الأرض بحسب وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، و2,8% وفق وكالة الفضاء الأوروبية. وحاليا، استبعدت أحدث عمليات رصد لمساره أ جريت باستخدام تلسكوبات، أي سيناريو كارثي تقريبا، وقد بات خطر اصطدامه بالأرض بحدود 0,001%. وقدر صد كويكب 2024 YR4، للمرة الأولى في دجنبر. وذكرت التقديرات أن عرضه يتراوح بين 40 و90 مترا. وقد أشارت الحسابات الأولى لمساره إلى احتمال ارتطامه بالأرض في 22 دجنبر 2032. وصنف الكويكب بداية على أنه من المستوى الثالث على مقياس تورينو لخطر الاصطدام الذي صممته وكالة الفضاء الأميركية ويتراوح من صفر إلى عشرة، ثم انخفض إلى المستوى صفر بحسب وكالة الفضاء الأوروبية. وشرحت وكالة الفضاء الأوروبية في هذا الصدد أن 'احتمال الاصطدام يكون مرتفعا في البداية قبل أن ينخفض بسرعة إلى الصفر مع عمليات الرصد الإضافية'. ورغم ذلك، ستتواصل عمليات مراقبة مسار الكويكب في الأشهر المقبلة باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي. ومن المتوقع أن يختفي هذا النجم عن نطاق رؤية التلسكوبات الأرضية في الأشهر المقبلة، قبل أن تعود إمكانية رصده مجددا في عام 2028، وفق تقديرات الخبراء. في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، أثار الكويكب أبوفيس قلق المجتمع العلمي الدولي باحتمالية اصطدامه بالأرض في عام 2029 والتي بلغت 2,7%. وسرعان ما تراجع احتمال الاصطدام إلى ما يقرب من الصفر. ويعمل العلماء منذ سنوات على تطوير مثل هذه الوسائل للدفاع الكوكبي. وفي عام 2022، نجحت مهمة تابعة لوكالة ناسا في تغيير مسار كويكب غير ضار عن طريق إرسال مركبة للاصطدام به، في سابقة من نوعها أشبه بسيناريوهات الأفلام الهوليوودية.


العربية
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- العربية
الكويكب الذي يقترب من الأرض.. استبعاد السيناريو الكارثي
انخفضت احتمالات اصطدام الكويكب "واي آر 4 2024" بالأرض عام 2032 إلى الصفر تقريبا، وفق حسابات أجرتها وكالة الفضاء الأوروبية وأعلنت عنها الثلاثاء في بيان. وكان لدى الكويكب القادر على محو مدينة بكوكب الأرض، احتمال 3.1% بأن يضرب الأرض، بحسب وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، و2.8% وفق وكالة الفضاء الأوروبية. وحاليا، استبعدت أحدث عمليات رصد لمساره أُجريت باستخدام تلسكوبات، أيَّ سيناريو كارثي تقريبا، وقد بات خطر اصطدامه بالأرض بحدود 0.001%. وقد رُصد كويكب 2024 YR4، للمرة الأولى في ديسمبر. وذكرت التقديرات أن عرضه يتراوح بين 40 و90 مترا. وقد أشارت الحسابات الأولى لمساره إلى احتمال ارتطامه بالأرض في 22 ديسمبر 2032. وصُنّف الكويكب بداية على أنه من المستوى الثالث على مقياس تورينو لخطر الاصطدام الذي صممته وكالة الفضاء الأميركية ويتراوح من صفر إلى عشرة، ثم انخفض إلى المستوى صفر، بحسب وكالة الفضاء الأوروبية. وشرحت وكالة الفضاء الأوروبية في هذا الصدد أن "احتمال الاصطدام يكون مرتفعا في البداية قبل أن ينخفض بسرعة إلى الصفر مع عمليات الرصد الإضافية". ورغم ذلك، ستتواصل عمليات مراقبة مسار الكويكب في الأشهر المقبلة باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي. ومن المتوقع أن يختفي هذا النجم عن نطاق رؤية التلسكوبات الأرضية في الأشهر المقبلة، قبل أن تعود إمكانية رصده مجددا في عام 2028، وفق تقديرات الخبراء. وفي أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، أثار الكويكب أبوفيس قلق المجتمع العلمي الدولي باحتمالية اصطدامه بالأرض في عام 2029 والتي بلغت 2.7%. وسرعان ما تراجع احتمال الاصطدام إلى ما يقرب من الصفر. ويعمل العلماء منذ سنوات على تطوير مثل هذه الوسائل للدفاع الكوكبي. وفي عام 2022، نجحت مهمة تابعة لوكالة "ناسا" في تغيير مسار كويكب غير ضار عن طريق إرسال مركبة للاصطدام به، في سابقة من نوعها أشبه بسيناريوهات الأفلام الهوليوودية.