logo
#

أحدث الأخبار مع #وكوستكو

انقسام حاد بين البيت الأبيض والمؤسسات الأمريكية
انقسام حاد بين البيت الأبيض والمؤسسات الأمريكية

الجمهورية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجمهورية

انقسام حاد بين البيت الأبيض والمؤسسات الأمريكية

وأظهرت اجتماعات المساهمين في شركات مثل "آبل" و"كوستكو" و"كوكاكولا" و"غولدمان ساكس" ومؤخرا "بيركشاير هاثاواي"، رفضا واسعا لمقترحات قدمها نشطاء محافظون ضد سياسات التنوع والإنصاف والشمول. وعلى الرغم من إلغاء إدارة ترامب منحا فيدرالية وتهديدها بسحب الإعفاء الضريبي لجامعة هارفارد، تواصل الجامعة مقاومتها عبر القضاء. كما تستعد منظمات غير ربحية، منها مؤسسة "فورد" و"غيتس" و"تشارلز كوخ" لمواجهة قانونية إذا حاولت الإدارة إلغاء إعفائها الضريبي، وفقا لتقارير صحفية. كما تقاضي هيئة الإذاعة العامة (PBS) الرئيس ترامب بسبب محاولته عزل أعضاء مجلس إدارتها. وكذلك تطعن شركات محاماة مرموقة مثل "جينر آند بلوك" و"ويلمر هيل" و"بيركنز كوي" في أمر تنفيذي يستهدفها لتوظيفها أو تمثيلها منتقدي ترامب، والذي هدّد بتجميد تصاريحها الأمنية. وبدأ بعض قادة الشركات التعبير عن مواقفهم علنا، مثل ماري بيث لوتون، الرئيسة التنفيذية لشركة "آر إي آي"، التي اعتذرت عن دعم الشركة السابق لمرشح ترامب لمنصب وزير الداخلية. وكشف استطلاع لشركتي "ويبر شاندويك" و"كي آر سي ريسيرش" أن 60% من الأمريكيين يرون أن الديمقراطية والمؤسسات الديمقراطية في حالة "متقلبة"، بينما يعتقد 75% أن على الشركات اتخاذ موقف لحماية الديمقراطية. وقالت شيلا موليغان، رئيسة "ويبر أدفايزري": "في وقت تتراجع فيه الثقة بالحكومة، أصبحت الشركات مصدرا للتفاؤل والكياسة". وفي الوقت نفسه، يتعين على الوكالات الفيدرالية تقديم قوائم بأسماء منتهكي حقوق مدنية أو قواعد التعاقد المتعلقة بالتنوع والإنصاف إلى البيت الأبيض بحلول 21 مايو. ويُظهر هذا التصاعد في المعارضة تحولا في مواقف المؤسسات الأمريكية، التي قد تشعر بضغط متزايد لإعادة تقييم التزاماتها وسط سياسات إدارة ترامب المثيرة للجدل.

توقعات «وول مارت» الضعيفة تضغط على «وول ستريت»
توقعات «وول مارت» الضعيفة تضغط على «وول ستريت»

صحيفة الخليج

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

توقعات «وول مارت» الضعيفة تضغط على «وول ستريت»

تراجعت الأسهم الأمريكية، الخميس، بعد يومين متتاليين من تسجيل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 مستويات قياسية، حيث تخلص المستثمرون من بعض الأسماء الشهيرة في أعقاب توقعات باهتة من عملاق التجزئة وول مارت والتي أثارت تساؤلات حول آفاق الاقتصاد. فقد مؤشر داو جونز الصناعي 450.94 نقطة، أو 1.01٪، ليغلق عند 44176.65. وانخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.43٪ وأغلق عند 6117.52، وانخفض مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.47٪ وأغلق عند 19962.36. انخفض سهم وول مارت، بنسبة 6.5٪ بعد أن قالت الشركة إنها تتوقع نمو مبيعات السنة المالية بين 3٪ و 4٪. وفي الوقت نفسه، كانت توقعات أرباح الشركة للعام المالي 2026 أقل من توقعات المحللين. طغت الإرشادات الضعيفة على أرباح الربع الرابع المالي التي تجاوزت التقديرات. وانخفضت أسهم تارجت وكوستكو بنحو 2%، بعد هبوط وول مارت، وسط مخاوف متزايدة بشأن صحة الأرباح في المستقبل. كما تراجعت أسهم بالانتير بنسبة 5.2%، مما أضاف إلى انخفاض بأكثر من 10% حتى الآن هذا الأسبوع. تأتي هذه الخطوة بعد أن ذكر تقرير أن وزير الدفاع بيت هيجسيث أبلغ مسؤولي الوزارة بالاستعداد لخفض الميزانية. كما أدت خطة تداول جديدة للرئيس التنفيذي أليكس كارب إلى انخفاض السهم. كما أثرت المخاوف بشأن حالة الاقتصاد على السوق بعد أن قالت مؤسسة كونفرنس بورد إن مؤشرها الاقتصادي انكمش بشكل غير متوقع في يناير. وانخفضت عائدات الخزانة، في حين تراجعت أسهم البنوك مثل جولدمان ساكس ومورجان ستانلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store