logo
#

أحدث الأخبار مع #ولاءشبانة،

كيف نُعلم أطفالنا التعامل مع جسدهم وحماية نفسهم من الاعتداء؟.. استشاري تٌجيب
كيف نُعلم أطفالنا التعامل مع جسدهم وحماية نفسهم من الاعتداء؟.. استشاري تٌجيب

الدستور

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

كيف نُعلم أطفالنا التعامل مع جسدهم وحماية نفسهم من الاعتداء؟.. استشاري تٌجيب

أكدت الدكتورة ولاء شبانة، استشاري الصحة النفسية والعلوم السلوكية، أهمية التربية الوقائية للأطفال منذ الصغر، وخاصة فيما يخص احترام الجسد، والوعي بالحدود الجسدية، والفرق بين اللمسة المؤذية والمقبولة، مشددة على أن التربية الجنسية والنفسية السليمة لا تعني إطلاقًا تعقيد الأمور أو الخروج عن الدين، بل هي حماية ووقاية مبكرة. وقالت شبانة، خلال حديثها ببرنامج "البيت" المذاع على قناة الناس: "دلوقتي الولاد والبنات لازم أعلمهم فكرة الحفاظ على جسمهم من بدري، يعني هل في سن معين نبتدي ناخد بالنا إن ما ينفعش كذا أو ما يصحش كذا؟ أنا باخدهم واحدة واحدة من وهم صغيرين، أبدأ معاهم إن جسمك ده خاص بيك أنت، عندنا هنا نقطتين: يا إما بنتعامل بمبدأ (إنقاذ ما يمكن إنقاذه) لو حصل اللي حصل، يا إما نربّي من أول وجديد، وده الأفضل، وده اللي بيخلينا نكون فعّالين فعلًا". التربية بالمحاكاة بتبدأ من الصغر وأوضحت استشاري الصحة النفسية، أن التربية بالمحاكاة بتبدأ من الصغر، يعني خلاص، هو خرج من التواليت ولقيت إن جسمه مكشوف؟ أقول له ببساطة: غطي نفسك، من غير ما أقول له (عيب) أو (حرام) أو أصرخ، مجرد أسلوبي ونبرة صوتي بتخليه يفهم إن دي حاجة مش صح، والبنت نفس الكلام، هو سيان في التربية، مفيش فرق في المبدأ بين الولد والبنت. واستشهدت بالحفاظ على القيم الدينية والإنسانية في الوقت نفسه، قائلة: "بصوا للدول الأوروبية، هناك فكرة لمس المدرس لتلميذ بتُجرّم بالقانون، إحنا مش بنعقّد، الدين نفسه بيرجّع الحقوق دي لأصحابها، فلو احنا فعلًا بنربي ولادنا على أسس دينية وإنسانية، يبقى لازم نبدأ من بدري وبهدوء". وأردفت: "احنا لازم نواكب العصر، ونعرف إننا ما نقدرش نسيب أولادنا في وسط عاصفة انفتاح ثقافي، ونقول هنستنى لما يكبروا نفهمهم، احنا محتاجين نبدأ من بدري، ونربي صح، ونمشي مع الطفل خطوة بخطوة، ونفهمه إن جسده ملكه، وحدوده حقه، والوعي ده مش تعقيد، ده أمان".

"أنا جيت إزاي يا ماما؟".. استشاري صحة نفسية تٌجيب
"أنا جيت إزاي يا ماما؟".. استشاري صحة نفسية تٌجيب

الدستور

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

"أنا جيت إزاي يا ماما؟".. استشاري صحة نفسية تٌجيب

أجابت الدكتورة ولاء شبانة، استشاري الصحة النفسية والعلوم السلوكية، على سؤال "أنا جيت إزاي يا ماما؟"، قائلة: إن الأسئلة الوجودية أو السؤال عن الهوية أو الجنس الآخر طبيعية جدًا. معدل ذكاء ومعدل نمو طبيعي وفسيولوجي وأضافت شبانة، خلال حديثها ببرنامج "البيت" المذاع على قناة الناس: "أحب اطمئن الأهالي بأن هذه الأسئلة طبيعية، ولا يصح أن نقلل من أسئلة أولادنا، لأن الرد الأول من الأهالي عيب ومينفعش الكلام ده، والأطفال مش بيقصدوا أي حاجة وحشة". وتابعت: هذه الأمور طبيعية جدًا كمعدل ذكاء ومعدل نمو طبيعي وفسيولوجي أن يشعر بأن هناك فوارق بينه وبين زميلته، وبينه وبين شقيقته، وطبيعي يسأل ربنا فين وليه مش بنشوفه، وكل الأسئلة الوجودية باختلاف أشكالها، وتختلف بمعدل كسب المعرفة والخبرات الحياتية.

استشاري صحة نفسية: التربية الجنسية السليمة خط الدفاع الأول ضد التحرش
استشاري صحة نفسية: التربية الجنسية السليمة خط الدفاع الأول ضد التحرش

بوابة الفجر

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة الفجر

استشاري صحة نفسية: التربية الجنسية السليمة خط الدفاع الأول ضد التحرش

أكدت الدكتورة ولاء شبانة، استشاري الصحة النفسية، أن التربية الجنسية السليمة تُعد من الخطوط الدفاعية الأساسية التي تحمي الأطفال من التحرش والاعتداءات الجسدية. وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن هذه التربية يجب أن تبدأ منذ مراحل الطفولة المبكرة، مشيرة إلى أن الأسرة هي المسؤولة الأساسية عن تزويد الطفل بالمعلومات الصحيحة حول خصوصيته الجسدية وحقوقه. وأشارت إلى أن التربية الجنسية لا تعني فقط التطرق إلى الأمور الجسدية، بل تشمل أيضًا غرس قيم الخصوصية، والقدرة على التفريق بين ما هو مقبول وما هو غير مقبول في التعاملات الجسدية مع الآخرين ويجب أن يفهم الطفل منذ الصغر أن جسمه ملك له فقط، ولا يحق لأي شخص، مهما كانت صفته، انتهاك هذه الخصوصية. وأضافت شبانة أن التربية الجنسية تُعلم الطفل كيفية التعرف على المواقف التي قد يتعرض فيها لمخاطر مثل التحرش أو الاعتداء، وتزويده بالقدرة على التعبير عن مشاعره دون خوف أو خجل. وقالت: "عندما يكون الطفل مدركًا لحقوقه الجسدية، يصبح أكثر قدرة على التصدي لأي محاولات للتحرش أو الاستغلال." وأكدت شبانة على أن التربية الجنسية ليست مرتبطة إطلاقًا بمفهوم الإباحية كما يعتقد البعض، بل هي علميًا تتعلق بتعريف الطفل بما يخص جسده ومشاعره بطريقة صحية وآمنة. وأوضحت أن مثل هذه التربية تساعد في بناء شخصية الطفل، مما يجعله أكثر وعيًا وثقة بنفسه في مواجهة التحديات والمخاطر. وختامًا، شددت استشاري الصحة النفسية على أن التربية الجنسية السليمة ليست ترفًا بل ضرورة ملحة، فهي خط الدفاع الأول ضد التحرش، وتعد أداة أساسية في حماية الأطفال من الاعتداءات والمخاطر الجسدية والنفسية.

استشاري صحة نفسية: تعلم الطفل مبادئ الخصوصية يحميه من التحرش والتعديات
استشاري صحة نفسية: تعلم الطفل مبادئ الخصوصية يحميه من التحرش والتعديات

بوابة الفجر

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة الفجر

استشاري صحة نفسية: تعلم الطفل مبادئ الخصوصية يحميه من التحرش والتعديات

أكدت الدكتورة ولاء شبانة، استشاري الصحة النفسية، أن تعليم الأطفال مبادئ الخصوصية منذ سن مبكرة يُعد من أبرز الأساليب الوقائية لحمايتهم من التحرش والتعديات الجسدية. وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الطفل الذي ينشأ على فهم كامل لحدود جسمه وأهمية الخصوصية يصبح أكثر قدرة على حماية نفسه في مواجهة أي محاولة للاعتداء أو التحرش. وأشارت شبانة إلى أن التربية السليمة يجب أن تبدأ من المنزل، حيث يكون للأسر دور أساسي في تزويد الطفل بالمعرفة حول حقوقه الجسدية، والتمييز بين ما هو مقبول وما هو غير مقبول من تصرفات الآخرين. وقالت: "الطفل يجب أن يتعلم أن جسده ملك له فقط، وأنه لا يجوز لأي شخص، مهما كانت علاقته به، أن يتجاوز تلك الحدود." كما شددت على أهمية أن تكون التربية الجنسية جزءًا من التربية العامة للأطفال، مُوضحة أن هذه التربية لا تتعلق بالأمور الإباحية كما يعتقد البعض، بل هي جزء من التعليم السليم للطفل حول مفهوم الخصوصية واحترام الجسد. وفي السياق نفسه، قالت شبانة إن تعزيز وعي الطفل بقيمة خصوصيته يساعده في التفريق بين المواقف الآمنة والمواقف التي قد تهدد سلامته. وأضافت أن الآباء والمعلمين يجب أن يعملوا على تطوير بيئة تعليمية وصحية للطفل، تشجع على التعبير عن مشاعره ورفض أي شكل من أشكال التعدي على خصوصيته. وأختتمت استشاري الصحة النفسية بالقول: "التربية التي تركز على تعليم الأطفال حماية أنفسهم واحترام أجسادهم، تجعلهم أكثر قدرة على التصدي لأي محاولة تحرش أو اعتداء، وتعد خط الدفاع الأول في حماية أطفالنا من المخاطر الجسدية والنفسية."

استشاري صحة نفسية: التربية الجنسية السليمة خط الدفاع الأول ضد التحرش
استشاري صحة نفسية: التربية الجنسية السليمة خط الدفاع الأول ضد التحرش

بلد نيوز

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • بلد نيوز

استشاري صحة نفسية: التربية الجنسية السليمة خط الدفاع الأول ضد التحرش

أكدت الدكتورة ولاء شبانة، استشاري الصحة النفسية، أن التربية الجنسية السليمة تُعد من الخطوط الدفاعية الأساسية التي تحمي الأطفال من التحرش والاعتداءات الجسدية. وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن هذه التربية يجب أن تبدأ منذ مراحل الطفولة المبكرة، مشيرة إلى أن الأسرة هي المسؤولة الأساسية عن تزويد الطفل بالمعلومات الصحيحة حول خصوصيته الجسدية وحقوقه. وأشارت إلى أن التربية الجنسية لا تعني فقط التطرق إلى الأمور الجسدية، بل تشمل أيضًا غرس قيم الخصوصية، والقدرة على التفريق بين ما هو مقبول وما هو غير مقبول في التعاملات الجسدية مع الآخرين ويجب أن يفهم الطفل منذ الصغر أن جسمه ملك له فقط، ولا يحق لأي شخص، مهما كانت صفته، انتهاك هذه الخصوصية. وأضافت شبانة أن التربية الجنسية تُعلم الطفل كيفية التعرف على المواقف التي قد يتعرض فيها لمخاطر مثل التحرش أو الاعتداء، وتزويده بالقدرة على التعبير عن مشاعره دون خوف أو خجل. وقالت: "عندما يكون الطفل مدركًا لحقوقه الجسدية، يصبح أكثر قدرة على التصدي لأي محاولات للتحرش أو الاستغلال." وأكدت شبانة على أن التربية الجنسية ليست مرتبطة إطلاقًا بمفهوم الإباحية كما يعتقد البعض، بل هي علميًا تتعلق بتعريف الطفل بما يخص جسده ومشاعره بطريقة صحية وآمنة. وأوضحت أن مثل هذه التربية تساعد في بناء شخصية الطفل، مما يجعله أكثر وعيًا وثقة بنفسه في مواجهة التحديات والمخاطر. وختامًا، شددت استشاري الصحة النفسية على أن التربية الجنسية السليمة ليست ترفًا بل ضرورة ملحة، فهي خط الدفاع الأول ضد التحرش، وتعد أداة أساسية في حماية الأطفال من الاعتداءات والمخاطر الجسدية والنفسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store