logo
#

أحدث الأخبار مع #وليامروتو

رئيسا فنلندا وكينيا يؤكدان التزامهما بتعزيز الشراكة الاقتصادية بين بلديهما
رئيسا فنلندا وكينيا يؤكدان التزامهما بتعزيز الشراكة الاقتصادية بين بلديهما

بوابة الأهرام

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة الأهرام

رئيسا فنلندا وكينيا يؤكدان التزامهما بتعزيز الشراكة الاقتصادية بين بلديهما

أ ش أ أكد رئيس فنلندا ألكسندر ستوب ونظيره الكيني وليام روتو التزامهما بتعزيز الشراكة الاقتصادية بين البلدين، لاسيما من خلال اتفاقية التجارة الحرة بين كينيا والاتحاد الأوروبي، والتي دخلت حيز التنفيذ في شهر يوليو 2024. موضوعات مقترحة وذكر موقع "إفريقيا نيوز" الإخباري، اليوم الثلاثاء، أن ذلك جاء خلال مؤتمر صحفي مشترك لستوب وروتو، حيث وصل الرئيس الفنلندي في وقت سابق إلى العاصمة الكينية نيروبي يرافقه وفد من الشركات الفنلندية، في زيارة تستغرق ثلاثة أيام، وفي إطار جولة تشمل تنزانيا أيضا. وأعرب رئيس فنلندا عن أمله في فتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي في إطار نهج مربح للجانبين، كما أعرب عن تطلع بلاده للعب دور أكثر نشاطا في شرق إفريقيا، سواء على المستوى الدبلوماسي أو الاقتصادي. ومن جهته، سلط رئيس كينيا الضوء على العلاقات الدبلوماسية الممتدة منذ 60 عاما مع فنلندا، منوها بأن خبرة فنلندا في التعليم والتكنولوجيا والطاقة المتجددة والعمل المناخي تتوافق بشكل وثيق مع أولويات التنمية في كينيا. وتخلل زيارة الرئيس الفنلندي، توقيع اتفاقيتين بشأن المشاورات السياسية المنتظمة، وبشأن الوساطة من أجل السلام وحل النزاعات. وفي عام 2023، صدرت فنلندا سلعا بقيمة 7ر85 مليون دولار إلى كينيا، مقارنة بـ 13 مليون دولار فقط من الصادرات الكينية، وخاصة الزهور والقهوة والفواكه المصنعة؛ ويؤكد هذا التباين على إمكانات النمو التي تتمتع بها الصادرات الكينية، وهو الهدف الذي حددته الحكومتان.

إلغاء جولة وزير الخارجية الأميركي لكينيا وإثيوبيا
إلغاء جولة وزير الخارجية الأميركي لكينيا وإثيوبيا

الديار

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

إلغاء جولة وزير الخارجية الأميركي لكينيا وإثيوبيا

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أفاد موقع "أفريكا أنتليجنس" أن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ألغى جولته الأفريقية الأولى، التي كانت مقررة أن تشمل كينيا وإثيوبيا. ورغم عدم الكشف عن الأسباب الدقيقة لهذا الإلغاء، فإن هذا التطور يُعتبر انتكاسة في العلاقات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة وشرق أفريقيا. وكانت الزيارة المخطط لها ستتناول قضايا حيوية مثل الأمن الإقليمي والتعاون التجاري ومحاربة الجماعات الجهادية في المنطقة. وكان من المقرر أن يلتقي ماركو روبيو مع الرئيس الكيني وليام روتو في نيروبي، بعد عودة الأخير من زيارة إلى الصين، لمناقشة قضايا أمنية وأمور تتعلق بمهمة الدعم الأمني المتعدد الجنسيات في هايتي، التي تقودها القوات الكينية. وكانت الولايات المتحدة خلال إدارة الرئيس بايدن تقدم دعما ماليا لهذه المهمة. كما كان من المتوقع أن تشمل المحادثات قضايا أخرى، مثل تعيين سفير أميركي جديد في نيروبي، وهو المنصب الذي ظل شاغرا منذ استقالة ميغ ويتمن في تشرين الثاني 2024. ورغم قوة العلاقات الأميركية الكينية، فإن الإدارة الأميركية الحالية بقيادة دونالد ترامب قد اختارت مسارا مختلفا. فمنذ بداية عام 2025، قلصت الولايات المتحدة مساعداتها إلى كينيا، حيث تم إلغاء 72 من أصل 83 برنامجا تديرها وكالة المعونة الأميركية. ويضاف إلى ذلك التأثير الاقتصادي الناتج عن السياسات الجمركية الجديدة، التي تضر بالصادرات الكينية، خاصة في قطاع النسيج. وفي إطار هذه الجولة الملغاة، أفاد أفريكا أنتليجنس أنه كان من المقرر أن يزور ماركو روبيو العاصمة الإثيوبية أديس أبابا للقاء المسؤولين الحكوميين وقادة الاتحاد الأفريقي. وكان من المتوقع أن تتناول المحادثات شراكة كبيرة تم توقيعها في 2024 بين شركة جنرال إلكتريك للطيران وخطوط الطيران الإثيوبية، تتعلق بتوريد محركات لطائرات بوينغ. وأكد الموقع أن هذه الزيارة الملغاة تأتي في وقت تزداد فيه المنافسة الجيوسياسية في شرق أفريقيا، خصوصا مع توسع النفوذ الصيني في المنطقة. وكانت زيارة الرئيس الكيني وليام روتو إلى الصين قد أثارت تساؤلات حول مستقبل العلاقات الكينية مع الولايات المتحدة، خاصة بعد أن استقبله الرئيس الأميركي جو بايدن بحرارة في 2024. على الجانب الآخر، تسعى الدبلوماسية الأميركية لمواجهة التوسع الصيني في المنطقة، خصوصا في مشاريع البنية التحتية الكبيرة، مثل الطريق السريع بين نيروبي وحدود أوغندا، الذي ما زال مصيره مجهولا بعد انسحاب التحالف الفرنسي "ميريديام" و"فينسي" من المشروع. وقد تُسهم زيارة الرئيس روتو للصين في إتمام محادثات مع شركات صينية مملوكة للدولة لإحياء هذه المشاريع. قد يُظهر إلغاء هذه الجولة الدبلوماسية فراغا في العلاقات بين الولايات المتحدة وكينيا وإثيوبيا في مجالات الأمن والتعاون الاقتصادي.

إلغاء جولة وزير الخارجية الأميركي لكينيا وإثيوبيا
إلغاء جولة وزير الخارجية الأميركي لكينيا وإثيوبيا

الجزيرة

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

إلغاء جولة وزير الخارجية الأميركي لكينيا وإثيوبيا

أفاد موقع "أفريكا أنتليجنس" أن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ألغى جولته الأفريقية الأولى، التي كانت مقررة أن تشمل كينيا وإثيوبيا. ورغم عدم الكشف عن الأسباب الدقيقة لهذا الإلغاء، فإن هذا التطور يُعتبر انتكاسة في العلاقات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة وشرق أفريقيا. وكانت الزيارة المخطط لها ستتناول قضايا حيوية مثل الأمن الإقليمي والتعاون التجاري ومحاربة الجماعات الجهادية في المنطقة. وكان من المقرر أن يلتقي ماركو روبيو مع الرئيس الكيني وليام روتو في نيروبي، بعد عودة الأخير من زيارة إلى الصين، لمناقشة قضايا أمنية وأمور تتعلق بمهمة الدعم الأمني المتعدد الجنسيات في هايتي، التي تقودها القوات الكينية. وكانت الولايات المتحدة خلال إدارة الرئيس بايدن تقدم دعما ماليا لهذه المهمة. كما كان من المتوقع أن تشمل المحادثات قضايا أخرى، مثل تعيين سفير أميركي جديد في نيروبي، وهو المنصب الذي ظل شاغرا منذ استقالة ميغ ويتمن في نوفمبر/تشرين الثاني 2024. ورغم قوة العلاقات الأميركية الكينية، فإن الإدارة الأميركية الحالية بقيادة دونالد ترامب قد اختارت مسارا مختلفا. فمنذ بداية عام 2025، قلصت الولايات المتحدة مساعداتها إلى كينيا، حيث تم إلغاء 72 من أصل 83 برنامجا تديرها وكالة المعونة الأميركية. ويضاف إلى ذلك التأثير الاقتصادي الناتج عن السياسات الجمركية الجديدة، التي تضر بالصادرات الكينية، خاصة في قطاع النسيج. وفي إطار هذه الجولة الملغاة، أفاد أفريكا أنتليجنس أنه كان من المقرر أن يزور ماركو روبيو العاصمة الإثيوبية أديس أبابا للقاء المسؤولين الحكوميين وقادة الاتحاد الأفريقي. وكان من المتوقع أن تتناول المحادثات شراكة كبيرة تم توقيعها في 2024 بين شركة جنرال إلكتريك للطيران وخطوط الطيران الإثيوبية، تتعلق بتوريد محركات لطائرات بوينغ. وأكد الموقع أن هذه الزيارة الملغاة تأتي في وقت تزداد فيه المنافسة الجيوسياسية في شرق أفريقيا، خصوصا مع توسع النفوذ الصيني في المنطقة. وكانت زيارة الرئيس الكيني وليام روتو إلى الصين قد أثارت تساؤلات حول مستقبل العلاقات الكينية مع الولايات المتحدة، خاصة بعد أن استقبله الرئيس الأميركي جو بايدن بحرارة في 2024. على الجانب الآخر، تسعى الدبلوماسية الأميركية لمواجهة التوسع الصيني في المنطقة، خصوصا في مشاريع البنية التحتية الكبيرة، مثل الطريق السريع بين نيروبي وحدود أوغندا، الذي ما زال مصيره مجهولا بعد انسحاب التحالف الفرنسي "ميريديام" و"فينسي" من المشروع. وقد تُسهم زيارة الرئيس روتو للصين في إتمام محادثات مع شركات صينية مملوكة للدولة لإحياء هذه المشاريع. قد يُظهر إلغاء هذه الجولة الدبلوماسية فراغا في العلاقات بين الولايات المتحدة وكينيا وإثيوبيا في مجالات الأمن والتعاون الاقتصادي. ورغم إمكانية حدوث لقاءات ثنائية في المستقبل، فإن تأثير هذا القرار على العلاقات الأميركية مع هذين البلدين سيظل موضوعا خاضعا للنقاش في عاصمة إثيوبيا وكينيا.

كينيا تستضيف مؤتمر "محيطنا" في 2026
كينيا تستضيف مؤتمر "محيطنا" في 2026

الجزيرة

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

كينيا تستضيف مؤتمر "محيطنا" في 2026

أعلن الرئيس الكيني وليام روتو استضافة كينيا للدورة الحادية عشرة من مؤتمر "محيطنا" في عام 2026، لتكون أول دولة أفريقية تستضيف هذا الحدث العالمي المهم. وأكد روتو في تصريحاته عبر حسابه على منصة "إكس"، أن المؤتمر سيكون فرصة مثالية لكينيا لعرض أجندتها الخاصة بالاقتصاد الأزرق وقيادة الجهود الأفريقية في مجال العمل المناخي لحماية المحيطات. وقال "المؤتمر يمثل فرصة كبيرة لكينيا لتسليط الضوء على أجندتنا الاقتصادية الزرقاء وقيادة العمل المناخي في المحيطات، خاصة في المحيط الهندي الذي يُعدُّ موردًا مشتركًا لـ23 دولة". وجاء اختيار كينيا لاستضافة المؤتمر بعد توصية من المجموعة الاستشارية للمؤتمر، التي أشادت بسياسات كينيا البيئية المتميزة وقيادتها العالمية في قضايا المحيطات. كما أشار الرئيس روتو إلى الدعم الكامل الذي أبداه وزير الخارجية الأميركي الأسبق جون كيري مؤسس المؤتمر، في مكالمة هاتفية. تتمثل أهداف مؤتمر "محيطنا" في معالجة القضايا الرئيسية التي تهدد صحة المحيطات، مثل تغير المناخ، وفقدان التنوع البيولوجي، والأمن الغذائي، والتلوث. ومنذ تأسيسه في عام 2014، أصبح المؤتمر نقطة انطلاق مهمة للعمل الدولي لحماية المحيطات، حيث جمع أكثر من 2600 تعهد ونحو 140 مليار دولار لحماية النظم البيئية البحرية. يعد هذا المؤتمر منصة سنوية تجمع بين الحكومات والمنظمات غير الحكومية والقطاع الخاص والمجتمع الأكاديمي بهدف إيجاد حلول عملية للقضايا البيئية البحرية، وتقديم التزامات ملموسة لحماية المحيطات. كما يسهم المؤتمر في تعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات العلمية بشأن أفضل السبل لحماية المحيطات وتحسين صحتها. الجدير بالذكر أن المؤتمر القادم سيُعقد في كوريا الجنوبية في أبريل/نيسان 2025 تحت شعار "محيطنا.. عملنا"، حيث سيشمل مناقشات عن ضرورة الانتقال من "محيط في أزمة" إلى "محيط من الأمل"، مع التركيز على تنفيذ إجراءات حوكمة ذكية وفعّالة لتحقيق هذا الهدف. وفي هذا السياق، يتوقع أن يشهد مؤتمر "محيطنا" في كينيا في 2026 حوارًا عالميًا حيويًا عن كيفية تحقيق التنمية المستدامة للمحيطات، وسبل تعايشها وازدهارها جنبًا إلى جنب مع الإنسان، مع طرح مبادرات مبتكرة وشاملة لتحقيق هذا الهدف. كما ستتضمن فعاليات المؤتمر موضوعات خاصة مثل "المحيطات الرقمية"، التي تهدف إلى دمج التكنولوجيا الرقمية مع صناعة المحيطات لتحقيق إدارة أكثر استدامة.

رئيسة مجلس سيدات الأعمال بإتحاد الغرف المصرية تشارك في منتدي مستقبل افريقيا العالمي بنيروبي
رئيسة مجلس سيدات الأعمال بإتحاد الغرف المصرية تشارك في منتدي مستقبل افريقيا العالمي بنيروبي

النهار المصرية

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار المصرية

رئيسة مجلس سيدات الأعمال بإتحاد الغرف المصرية تشارك في منتدي مستقبل افريقيا العالمي بنيروبي

شاركت ريم صيام، عضو مجلس إدارة إتحاد الغرف العالمي ممثلة عن مقعد مصر وغرفة الإسكندرية ،في المنتدي الأول لغرف التجارة العالمي بافريقيا المنعقد في نيروبي - كينيا تحت عنوان مستقبل أفريقيا العالمي: متكامل ومبتكر و مستدام و الذي إفتتحه وليام روتو' رئيس جمهورية كينيا. و شاركت ريم صيام في جلسة بعنوان : "المرأة الإفريقية في مجال التجارة والأعمال - التغلب على الحواجز ودفع النمو الاقتصادي" حيث دارت الجلسة حول تمكين رائدات الأعمال بالقارة الأفريقية. وقد شاركت المتحدثات تجاربهن الشخصية واستراتيجياتهن لإزالة العوائق التي تواجه المرأة في التجارة بدءًا من التمويل والوصول إلى الأسواق و وصولًا إلى دعم السياسات. كما سلّطت الجلسة الضوء على دور الغرف التجارية في مساعدة الشركات التي تقودها النساء من اجل دفع عجلة النمو الاقتصادي الشامل، ومدي إستفادة تلك الشركات من الاتفاقيات الدولية للتجارة الحرة خاصة اتفاقية التجارة الحرة للقارة الأفريقية AFCFTA، و مدي إمكانية التدخلات المُوجّهة في تُعزيز المساواة بين الجنسين في المشهد التجاري الأفريقي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store