أحدث الأخبار مع #وليدالدالي


النهار نيوز
منذ 19 ساعات
- صحة
- النهار نيوز
الدكتور وليد الدالي: تنميل الأطراف وتغير لون الجلد من أبرز علامات ضعف الدورة الدموية.. والتأخر في التشخيص قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة
قال الدكتور وليد الدالي أستاذ واستشاري جراحات الأوعية الدموية وعلاج القدم السكري بجامعة القاهرة، بأن ضعف الدورة الدموية في الأطراف يُعد من المشكلات الطبية الشائعة التي تصيب عددًا كبيرًا من المرضى، خصوصًا من يعانون من أمراض مزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين. وأوضح الدكتور وليد الدالي أستاذ واستشاري جراحات الأوعية الدموية وعلاج القدم السكري بجامعة القاهرة، أن أعراض ضعف الدورة الدموية لا يجب تجاهلها، إذ تبدأ عادةً بإحساس بالتنميل أو البرودة في القدمين أو اليدين، وقد تتطور لتشمل ألمًا أثناء المشي، تقلصات في العضلات، تورم، أو حتى تغير لون الجلد إلى الأزرق أو البنفسجي، وهي علامات تشير إلى اضطراب في تدفق الدم الطبيعي إلى الأطراف. وأشار الدكنور وليد الدالي أستاذ واستشاري جراحات الأوعية الدموية وعلاج القدم السكري بجامعة القاهرة، إلى أن إهمال هذه الأعراض قد يؤدي إلى نقص التروية المزمن، ما يُهدد بحدوث تقرحات، جروح يصعب التئامها، أو في الحالات المتقدمة، قد يصل الأمر إلى فقدان الأنسجة واحتمالية البتر، خاصة في مرضى السكري أو المدخنين أو من يعانون من أمراض القلب. ونوّه الدكتور وليد الدالي أستاذ واستشاري جراحات الأوعية الدموية وعلاج القدم السكري بجامعة القاهرة، إلى أن التشخيص المبكر عبر الفحص السريري، دوبلر الأوعية الدموية، وتحاليل الدم، يمكن أن يُحدث فارقًا كبيرًا في تجنب المضاعفات، مؤكدًا أن العلاج قد يشمل تغييرات في نمط الحياة، أدوية موسعة للأوعية، أو تدخلات جراحية لتحسين تدفق الدم. وشدّد الدكتور وليد الدالي أستاذ واستشاري جراحات الأوعية الدموية وعلاج القدم السكري بجامعة القاهرة، على أهمية التوعية بأعراض ضعف الدورة الدموية، موضحًا أن الكثير من المرضى يتجاهلون هذه العلامات في بدايتها، مما يؤدي إلى تأخر التدخل الطبي، داعيًا إلى إجراء فحوصات دورية خاصةً لمن لديهم تاريخ عائلي مع أمراض الأوعية الدموية أو السكري. واختتم الدكتور وليد الدالي أستاذ واستشاري جراحات الأوعية الدموية وعلاج القدم السكري بجامعة القاهرة، حديثه بأن الحفاظ على صحة الأوعية الدموية يبدأ من الوقاية: التغذية الصحية، النشاط البدني المنتظم، الإقلاع عن التدخين، ومتابعة أي أعراض غير طبيعية في الأطراف مع الطبيب المختص، مؤكدًا أن الاكتشاف المبكر يُنقذ الأرواح والأطراف.


الدولة الاخبارية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدولة الاخبارية
هل انسداد شرايين القدم خطير؟
الأربعاء، 23 أبريل 2025 02:35 مـ بتوقيت القاهرة هل انسداد شرايين القدم خطير؟ هذا ما سيذكره لنا دكتور وليد الدالي في الفقرات القادمة حيث يذكر بعض العلامات المميزة لانسداد شرايين القدم وكيفية تجنب مضاعفاته وطرق علاج انسداد شرايين الساق المختلفة الجراحية منها وغير الجراحية، وإليكم التفاصيل! ما هو انسداد شرايين القدم ؟ يذكر دكتور وليد الدالي أن انسداد شرايين القدم هو حالة مرضية تنشأ عن ترسبات دهنية مثل الكوليسترول تتراكم بعضها فوق البعض على جدران الشرايين الطرفية التي تغذي عضلات القدمين. حيث تسبب هذه الترسبات تضييقًا في الشرايين مما يمنع وصول الدم المحمل بالأكسجين والغذاء إلى أنسجة عضلات القدمين، والذي يؤدي بدوره إلى بعض المشاكل الصحية الخطيرة للمريض. اسباب انسداد شرايين القدم يشير الدكتور وليد الدالي إلى أن هناك العديد من العوامل التي قد تسبب حدوث انسداد في شرايين القدم، ونذكر منها الآتي: التدخين، وهو من أهم العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بانسداد شرايين القدم. جلطات الدم، فهناك بعض الجلطات التي تحدث وتسبب انسداد مفاجيء في الشرايين. تصلب الشرايين وهو أهم سبب لانسداد الشرايين القدم حيث تتراكم الترسبات الدهنية داخل الشرايين بمرور الوقت. ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم، والذي يزيد من الترسبات الدهنية على جدران الشرايين الداخلية للأطراف. داء السكري، وهو عامل مهم يسبب تلفًا في الشرايين فضلًا عن تضييقها. الارتفاع في ضغط الدم، حيث يؤدي ارتفاع ضغط الدم في الشرايين إلى تلفها مع مرور الوقت. التهابات الشرايين (تكاسيو)، والذي يسبب تضييقًا وانسدادًا في الشرايين المغذية للقدمين. إصابة الأوعية الدموية، والتي تؤدي إلى حدوث تلف في الشرايين وانسدادها. زيادة مفرطة في وزن الجسم. العوامل الوراثية وهو من العوامل المهمة التي تزيد من خطر الإصابة بانسداد شرايين القدم. اعراض انسداد شرايين القدم هناك العديد من اعراض انسداد شرايين القدم، ونسرد منها ما يلي: آلام حادة في الساقين تزداد حدة عند المشي وتختفي أثناء الراحة، وتعرف باسم العرج المتقطع. برودة القدمين مقارنةً بالأجزاء الأخرى من الجسم. الشعور بتنميل ووهن في الساقين والقدمين مع الإحساس بالتعب عند المشي لمسافة قصيرة. ظهور تقرحات وجروح لا تلتئم عند أصابع القدمين والكاحل. يصبح لون جلد الأطراف السفلية أحمرًا أو ازرقًا وقد يصبح أبيضًا أيضًا. فقدان الشعر على القدمين والساقين. يضعف الإحساس بالقدمين. مضاعفات انسداد شرايين القدم هناك بعض المضاعفات التي تحدث عند تطور انسداد شرايين القدم وعدم علاجها ونذكرها فيما يلي: الجلطة الدموية، إذ تتكون جلطات دموية في الشريان المسدود وتسبب انسدادات في شرايين أخرى من الجسم. الغرغرينا، وذلك نتيجة نقص التغذية الدموية للقدمين، والذي يتطلب بتر لهذا الجزء المصاب. الإصابة بنوبة قلبية، فانسداد شرايين القدم غالبًا ما يشير إلى إصابة شرايين أخرى من الجسم. اقرأ أيضا عن تكلفة عملية تسليك شرايين القدم هل انسداد شرايين القدم خطير؟ للإجابة عن هذا السؤال نذكر أن انسداد شرايين القدم له العديد من التبعات التي قد تودي بحياة الفرد إذ لم يتم علاجها بشكل سريع. فكما سبق وذكرنا أن انسداد شرايين القدم يؤدي أحيانًا إلى الإصابة بغرغرينا والتي تتطلب بدورها بتر للقدمين، كما أنها تزيد من خطر الإصابة بالسكتة القلبية عوضًا عما تسببه من مشاكل في الحركة نتيجة الألم الشديد والتنميل الذي يصيب القدمين. تشخيص انسداد شرايين القدم أولًا: سؤال المريض عن الأعراض، والتي سبق و ذكرناها. ثانيًا: إجراء الاختبارات الآتية: تحليل الدم، للتحقق من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بانسداد شرايين القدم، مثل ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم أو ارتفاع السكر. اختبار مؤشر الضغط الكاحلي العضدي، والذي يتم فيه إجراء مقارنة بين ضغط الدم في الدم وضغط الدم في الذراع، وذلك قبل أن يطلب منك للطبيب على المشي على جهاز كهربائي وبعده. التصوير بالموجات فوق الصوتية للساقين والقدمين، للتحقق من حركة الدم خلال الأوعية الدموية الموجودة في الساقين والقدمين، ويعد اختبار الدوبلر من أشهر أنواع التصوير بالموجات فوق الصوتية، إذ يحدد موضع الانسداد أو التضيُّق في الشرايين. تصوير الأوعية الدموية بالصبغة، حيث يتم حقن صبغة خاصة داخل الأوعية الدموية لتصويرها بوضوح. علاج انسداد شرايين القدم أولًا: أهداف علاج انسداد شرايين القدم: تقليل حدة الأعراض، مثل ألم الساقين. تقليل خطر الإصابة بسكتة دماغية أو نوبة قلبية وتجنب المضاعفات بصفة عامة من خلال تحسين صحة الشرايين. ثانيًا: طرق علاج انسداد شرايين القدم: 1.تغيير نمط الحياة،وذلك من خلال: الامتناع التام عن التدخين. ممارسة الرياضة بشكل منتظم. اتباع نظام غذائي صحي قليل الدهون والكوليسترول. 2. العلاج بالأدوية، وتشمل ما يلي: أدوية ارتفاع ضغط الدم، فكما سبق وذكرنا ضغط الدم المرتفع وغير المنضبط يؤثر سلبًا على صحة الشرايين ويسبب تصلبًا مع تبطيئ تدفق الدم داخل الأوعية الدموية. الأدوية الخافضة للكوليسترول، والتي تقلل من الترسبات الدهنية الموجودة على جدران الشرايين الداخلية، وتمنع من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية والنوبة القلبية. أدوية السكري، وذلك للمرضى الذين يعانون من داء سكري غير منضبط والذي يزيد من احتمالية إصابتك بانسداد في شرايين القدم. أدوية للوقاية من تجلطات الدم، مثل الأسبرين وبلافيكس. أدوية لعلاج آلام الساق المرتبطة بالانسداد، مثل سيلوستازول، والذي يزيد من تدفق الدم داخل الأوعية الدموية. 3. العلاج بالجراحة، ويشمل الوسائل التالية: أحيانًا يكون هناك حاجة لإجراء عملية جراحية لعلاج انسداد الشرايين أو السيطرة على أعراضه، ونذكر فيما يلي أهم الوسائل الجراحية: الرأب الوعائي وتركيب دعامات: وتساعد هذه الوسيلة على علاج آلام الساق المرتبطة بمرض الشرايين المحيطية، حيث يتم إدخال بالون داخل الوعاء الدموي بمساعدة أنبوب قسطرة. ومن ثم يتم نفخه لتوسيع الشريان من الداخل، والذي يؤدي بدوره إلى تحسين تدفق الدم، وقد يقوم الطبيب بتركيب دعامة لإبقاء الشريان مفتوحًا. جراحة تركيب المجازة: ويتم خلال هذه العملية فتح مجرى جديد لتدفق الدم في المنطقة المحيطة بالشرايين المسدودة جزئيًا أو كليًا، حيث يقوم الطبيب بتوصيل وعاء دموي سليم بالجزء السفلي للشريان المسدود، ليصبح هناك مسارًا جديدًا يتدفق الدم من خلاله. طرق الوقاية من انسداد شرايين القدم هناك بعض الطرق البسيطة التي يمكنك من خلالها منع الإصابة بهذا المرض ومنع تفاقم أعراضه أيضًا، ونشير فيما يلي إلى أهمها: الامتناع عن التدخين بكل أنواعه، فهو من العوامل الأساسية لزيادة تفاقم أعراض انسداد الشرايين ويؤثر سلبًا على صحة الأوعية الدموية. ممارسة الرياضة بشكل منتظم، وذلك لأنها تحسن من تدفق الدم إلى الأطراف، كما أنها تحسن من أعراض المرض. تناول أطعمة مفيدة وصحية بها كميات كافية من الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة مع تقليل الأملاح والسكريات والدهون المشبعة. التحقق من استخدام بعض الأدوية مثل الكلاريتين لعلاج احتقان الأنف و أدفيل لنزلات البرد، فهذه الأدوية رغم أهميتها في علاج احتقان الأنف والحساسية إلا أنه يسبب تضييقًا للأوعية الدموية. ملاحظة وضع الساقين ورفع مستوى السرير من أعلى قليلًا أثناء النوم لتحسين تدفق الدم إلى الساقين بجعلهما أسفل مستوى القلب قليلًا. عملية تسليك شرايين القدم وهي إحدى العمليات الجراحية التي يجريها دكتور وليد الدالي لعلاج انسداد شرايين القدم، وتتم كالتالي:


صدى مصر
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صدى مصر
الدكتور وليد الدالي: أمراض الأوعية الدموية الطرفية تهديد صامت.. وأفضل سبل الوقاية والعلاج
الدكتور وليد الدالي: أمراض الأوعية الدموية الطرفية تهديد صامت.. وأفضل سبل الوقاية والعلاج كتبت هدي العيسوي أكد الدكتور وليد الدالي، أستاذ جراحات الأوعية الدموية الطرفية وعلاج القدم السكري بكلية طب قصر العيني جامعة القاهرة، أن أمراض الأوعية الدموية الطرفية تعد من أهم التحديات الصحية التي تواجه العديد من الأشخاص في العصر الحالي، مشيرًا إلى أن هذه الأمراض يمكن أن تكون بمثابة 'تهديد صامت' إذا لم يتم التشخيص والعلاج المبكر. وأوضح الدكتور وليد الدالي أن أمراض الأوعية الدموية الطرفية تشمل مشاكل متعددة، مثل انسداد الشرايين، ضعف الدورة الدموية، والقدم السكري، التي تظهر أعراضها في تنميل الأطراف، برودتها، وتغير لون الجلد. وأضاف أن هذه الأمراض يمكن أن تؤدي إلى مضاعفات خطيرة، مثل البتر، إذا لم يتم علاجها في الوقت المناسب. وأكد الدكتور وليد أن الوقاية من هذه الأمراض تتطلب اتباع نمط حياة صحي يشمل الإقلاع عن التدخين، ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، وتناول غذاء متوازن. كما شدد على أهمية متابعة المرضى لصحّتهم بشكل دوري، خاصة لمن يعانون من أمراض مزمنة مثل السكري وضغط الدم المرتفع. وفيما يخص العلاج، ذكر الدكتور وليد أن هناك العديد من الأساليب المتقدمة لعلاج أمراض الأوعية الدموية الطرفية، مثل القسطرة العلاجية والدعامات، بالإضافة إلى التدخل الجراحي في الحالات المتقدمة. ولفت إلى أن التقدم التكنولوجي في مجال جراحات الأوعية الدموية قد أسهم في تقليل التدخلات الجراحية المعقدة، مما يساهم في سرعة التعافي وتحسين نوعية الحياة. واختتم الدكتور وليد الدالي تصريحاته بالتأكيد على ضرورة زيادة الوعي بأهمية الحفاظ على صحة الأوعية الدموية، خاصة لدى مرضى السكري، لتجنب المضاعفات الصحية الخطيرة، والحفاظ على صحة الأطراف والقدرة على الحركة.


صدى مصر
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صدى مصر
وليد الدالى: الدوالي عند النساء.. مخاطر خفية تستدعي الانتباه
وليد الدالى: الدوالي عند النساء.. مخاطر خفية تستدعي الانتباه كتبت هدي العيسوى أكد الدكتور وليد الدالي، أستاذ واستشاري الأوعية الدموية وعلاج القدم السكري بجامعة القاهرة، أن الدوالي ليست مجرد مشكلة تجميلية تعاني منها النساء، بل قد تؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة إذا لم يتم التعامل معها بشكل صحيح، موضحا أن الإصابة بالدوالي ترجع إلى عدة أسباب، منها التغيرات الهرمونية التي تحدث أثناء الحمل أو مع استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية، بالإضافة إلى الوقوف لفترات طويلة، والعوامل الوراثية، والسمنة التي تؤثر سلبًا على الدورة الدموية وتزيد من الضغط على الأوردة. وأشار الدكتور وليد الدالي إلى أن فترة الحمل تعد من أكثر الفترات التي تكون فيها النساء عرضة للإصابة بالدوالي، نظرًا لزيادة حجم الدم في الجسم، مما يؤدي إلى تمدد الأوردة، إلى جانب تأثير هرمون البروجسترون الذي يسبب ارتخاء في جدران الأوردة، مما يجعلها أكثر عرضة للتمدد، مضيفا أن الدوالي قد لا تتوقف عند المظهر غير المرغوب فيه، بل قد تتطور إلى مضاعفات خطيرة مثل التورم المزمن في الساقين، وظهور تقرحات جلدية يصعب التئامها، فضلًا عن زيادة خطر الإصابة بالجلطات الوريدية العميقة التي قد تشكل خطرًا كبيرًا على صحة المرأة. وشدد الدكتور وليد الدالي على أن الوقاية من الدوالي تبدأ بتبني نمط حياة صحي، يشمل ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، وتجنب الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة، مع رفع الساقين عند الجلوس لتحسين تدفق الدم، بالإضافة إلى ارتداء الجوارب الضاغطة التي تساعد في تقليل الضغط على الأوردة وتحسين الدورة الدموية. وأوضح أن تطور تقنيات العلاج الحديثة مثل الليزر والتردد الحراري يوفران حلولًا فعالة وسريعة لعلاج الدوالي دون الحاجة إلى تدخل جراحي، مما يسمح للنساء بالتخلص من هذه المشكلة بأمان وبدون فترة نقاهة طويلة. واختتم الدكتور وليد الدالي حديثه بالتأكيد على أهمية استشارة الطبيب فور ظهور أعراض الدوالي، مثل انتفاخ الأوردة أو الشعور بألم وثقل في الساقين، مشيرًا إلى أن التشخيص المبكر والعلاج السريع يمكن أن يساعد في تجنب المضاعفات الخطيرة والحفاظ على صحة الأوعية الدموية.