أحدث الأخبار مع #وليدالزرعوني


الإمارات اليوم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
10 عوامل تعزز وصول عقارات دبي لطموح «تريليون درهم»
أكدت «دبليو كابيتال» أن السوق العقاري في دبي يملك المقومات والعوامل اللازمة التي تسهل الوصول بالتعاملات إلى مستوى تريليون درهم بحلول عام 2033. وقال وليد الزرعوني رئيس مجلس إدارة شركة دبليو كابيتال، إن سوق العقارات في دبي يشهد أداءً استثنائياً ومتسارعاً، ما ساهم في ترسيخ موقعها إحدى أبرز الوجهات العقارية على مستوى العالم، وهذا يدعم تنفيذ استراتيجيتها الطموحة لقطاع العقارات في عام 2033. وكشف الزرعوني، أن «دبليو كابيتال» سلطت الضوء في أحدث تقاريرها على 10 عوامل رئيسة تُسهم في تحقيق أهدافها المطلوبة على مدار العقد القادم. 1- مبادرات حكومية استراتيجية تدعم النمو المستدام تعمل حكومة دبي على تنفيذ رؤية شاملة تعزز من مكانة الإمارة كمركز عالمي للأعمال والسياحة والسكن، من خلال مبادرات مثل رؤية «دبي الاقتصادية D33»، وتوسيع نطاق الإقامة الذهبية، إلى جانب تسهيلات التملك الحر للأجانب، ما يعزز من ثقة المستثمرين الدوليين. 2- الدور الفاعل لدائرة الأراضي في تنظيم السوق ساهمت دائرة الأراضي والأملاك في دبي بدور محوري في تنظيم وتطوير السوق عبر مبادرات ذكية مثل منصة «دبي ريست»، وحملات الترويج العقاري الدولية، ومؤشرات الأسعار الشفافة، ما أدى إلى بيئة استثمارية منظمة وجاذبة، بالإضافة إلى مبادراتها لتسهيل التملك لمحدودي الدخل، وبرنامج «ريس» للابتكار العقاري، وبرنامج دبي للوسيط العقاري، ومؤشر الإيجارات الذكي، والترميز العقاري، ومبادرة «تيسير»، ومنصة «كبير»، وبرنامج التسجيل الذكي والتدقيق الذكيين. 3- مشاريع عقارية مليارية تعيد رسم المشهد العمراني تشهد دبي سلسلة من المشاريع المليارية العملاقة مثل نخلة جبل علي، ودبي كريك هاربور، ومدينة دبي الجنوب، التي تقدم مجتمعات متكاملة بخيارات متعددة للسكن والاستثمار، ما يرفع من قيمة الأراضي والمناطق المحيطة بها، هذا إلى جانب المشاريع الأيقونية ذات التصاميم الجذابة التي تتم بالشراكة مع العلامات التجارية العالمية والتي تضيف لسوق العقارات الفاخرة في الإمارة. 4- المعارض الدولية والعقارية تسوق لدبي عالمياً أثبتت دبي ريادتها في الترويج العقاري العالمي من خلال استضافة وتنظيم معارض كبرى مثل سيتي سكيب العالمي، والمشاركة في فعاليات دولية في أوروبا وآسيا، ما ساهم في الترويج لاقتصاد الإمارة وجذب رؤوس أموال أجنبية مباشرة إلى القطاع العقاري. 5- عوائد إيجارية منافسة على المستوى العالمي تسجل العقارات في دبي عوائد إيجارية تصل إلى 9% في بعض المناطق، وهي من الأعلى عالمياً، ما يجعلها بيئة مثالية للاستثمار طويل الأجل، مقارنةً بعواصم كبرى مثل لندن ونيويورك. 6- الاستقرار المالي في الإمارة يعزز النمو المتوقع في ظل تقلبات الأسواق العالمية والتوترات المصاحبة لحرب الرسوم التجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية وشركائها التجاريين، يقدم السوق العقاري في دبي ميزة الاستقرار النقدي، ما يعزز من جاذبيته كملاذ آمن للاستثمار في فترات عدم اليقين الاقتصادي العالمي. 7- موقع جغرافي استراتيجي وبنية لوجستية عالمية بفضل مطار دبي الدولي ومطار آل مكتوم قيد التوسعة، بالإضافة إلى الموانئ البحرية والطرق السريعة، تُعد دبي نقطة وصل عالمية تعزز من الطلب على العقارات التجارية والسياحية. ولذا شهدت مناطق مثل نخلة جميرا، جميرا باي، ودبي هيلز طلباً غير مسبوق على الوحدات الفاخرة، مع إقبال واضح من المستثمرين الأوروبيين والآسيويين الباحثين عن نمط حياة استثنائي وعوائد استثمارية مستقرة. 8- تطوير البنية التحتية الذكية وتعزيز مفاهيم المدن المستدامة واصلت دبي الاستثمار بكثافة في مشاريع البنية التحتية الذكية، بما يشمل شبكات النقل المتطورة، حلول الطاقة النظيفة، والمدن الذكية المتكاملة. وتبرز مشاريع مثل «مدينة محمد بن راشد» و«دبي الجنوب» كنماذج واضحة لهذا التحول، ما يجعل العقار في هذه المناطق أكثر جاذبية للمهتمين بالاستثمار المستقبلي والحياة المستدامة. 9- تصاعد دور الذكاء الاصطناعي والتقنيات الذكية في القطاع العقاري شهد القطاع العقاري في دبي تحولاً رقمياً واسع النطاق بفضل اعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي، ما ساهم في تسريع المعاملات وتحسين تجربة المستثمرين. وتتيح «العقود الذكية» إتمام الصفقات العقارية بشكل فوري وآمن دون الحاجة إلى وسطاء تقليديين، ما يعزز الشفافية ويقلل التكاليف. كما أصبحت التجارب الافتراضية (VR وAR) أداة أساسية في التسويق العقاري، حيث تتيح للمستثمرين استكشاف الوحدات السكنية والتجارية عن بُعد، واتخاذ قرارات سريعة ومدروسة. وفي ظل تحول دبي إلى مركز إقليمي للشركات التكنولوجية والناشئة، يزداد الطلب على المكاتب الذكية والمساحات التجارية المتقدمة، ما يفتح آفاقاً جديدة للاستثمار العقاري في القطاعات التجارية والمستقبلية. 10- تنامي قاعدة السكان والمقيمين بوتيرة متسارعة تشير التقديرات إلى أن عدد سكان دبي مرشح لتجاوز 6 ملايين نسمة بحلول عام 2033، مدفوعاً بمعدلات هجرة نوعية متزايدة، وخصوصاً من الكفاءات المهنية ورجال الأعمال ورواد الأعمال من مختلف دول العالم. ويأتي هذا النمو السكاني تماشياً مع خطط التنمية الطموحة التي تنفذها الإمارة، والتي تسعى إلى تعزيز جاذبيتها وجهة عالمية للعمل والعيش. ومن المتوقع أن يؤدي هذا التوسع الديموغرافي إلى ارتفاع كبير في الطلب على العقارات السكنية بجميع فئاتها، من الشقق الاقتصادية إلى الفلل الفاخرة، ما يسهم في تحفيز النشاط العقاري، وزيادة الاستثمارات، وتعزيز ديناميكية السوق وصولاً إلى الهدف المنشود بقيمة تعاملات تبلغ تريليون درهم.


البيان
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
10 عوامل تعزز وصول عقارات دبي لطموح «تريليون درهم» في 2033
أكدت «دبليو كابيتال» أن السوق العقاري في دبي يملك المقومات والعوامل اللازمة التي تسهل الوصول بالتعاملات إلى مستوى تريليون درهم بحلول عام 2033. وقال وليد الزرعوني رئيس مجلس إدارة شركة دبليو كابيتال، إن سوق العقارات في دبي يشهد أداءً استثنائياً ومتسارعاً، ما ساهم في ترسيخ موقعها إحدى أبرز الوجهات العقارية على مستوى العالم، وهذا يدعم تنفيذ استراتيجيتها الطموحة لقطاع العقارات في عام 2033. وكشف الزرعوني، أن «دبليو كابيتال» سلطت الضوء في أحدث تقاريرها على 10 عوامل رئيسة تُسهم في تحقيق أهدافها المطلوبة على مدار العقد القادم. 1- مبادرات حكومية استراتيجية تدعم النمو المستدام تعمل حكومة دبي على تنفيذ رؤية شاملة تعزز من مكانة الإمارة كمركز عالمي للأعمال والسياحة والسكن، من خلال مبادرات مثل رؤية «دبي الاقتصادية D33»، وتوسيع نطاق الإقامة الذهبية، إلى جانب تسهيلات التملك الحر للأجانب، ما يعزز من ثقة المستثمرين الدوليين. 2- الدور الفاعل لدائرة الأراضي في تنظيم السوق ساهمت دائرة الأراضي والأملاك في دبي بدور محوري في تنظيم وتطوير السوق عبر مبادرات ذكية مثل منصة «دبي ريست»، وحملات الترويج العقاري الدولية، ومؤشرات الأسعار الشفافة، ما أدى إلى بيئة استثمارية منظمة وجاذبة، بالإضافة إلى مبادراتها لتسهيل التملك لمحدودي الدخل، وبرنامج «ريس» للابتكار العقاري، وبرنامج دبي للوسيط العقاري، ومؤشر الإيجارات الذكي، والترميز العقاري، ومبادرة «تيسير»، ومنصة «كبير»، وبرنامج التسجيل الذكي والتدقيق الذكيين. 3- مشاريع عقارية مليارية تعيد رسم المشهد العمراني تشهد دبي سلسلة من المشاريع المليارية العملاقة مثل نخلة جبل علي، ودبي كريك هاربور، ومدينة دبي الجنوب، التي تقدم مجتمعات متكاملة بخيارات متعددة للسكن والاستثمار، ما يرفع من قيمة الأراضي والمناطق المحيطة بها، هذا إلى جانب المشاريع الأيقونية ذات التصاميم الجذابة التي تتم بالشراكة مع العلامات التجارية العالمية والتي تضيف لسوق العقارات الفاخرة في الإمارة. 4- المعارض الدولية والعقارية تسوق لدبي عالمياً أثبتت دبي ريادتها في الترويج العقاري العالمي من خلال استضافة وتنظيم معارض كبرى مثل سيتي سكيب العالمي، والمشاركة في فعاليات دولية في أوروبا وآسيا، ما ساهم في الترويج لاقتصاد الإمارة وجذب رؤوس أموال أجنبية مباشرة إلى القطاع العقاري. 5- عوائد إيجارية منافسة على المستوى العالمي تسجل العقارات في دبي عوائد إيجارية تصل إلى 9% في بعض المناطق، وهي من الأعلى عالمياً، ما يجعلها بيئة مثالية للاستثمار طويل الأجل، مقارنةً بعواصم كبرى مثل لندن ونيويورك. 6- الاستقرار المالي في الإمارة يعزز النمو المتوقع في ظل تقلبات الأسواق العالمية والتوترات المصاحبة لحرب الرسوم التجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية وشركائها التجاريين، يقدم السوق العقاري في دبي ميزة الاستقرار النقدي، ما يعزز من جاذبيته كملاذ آمن للاستثمار في فترات عدم اليقين الاقتصادي العالمي. 7- موقع جغرافي استراتيجي وبنية لوجستية عالمية بفضل مطار دبي الدولي ومطار آل مكتوم قيد التوسعة، بالإضافة إلى الموانئ البحرية والطرق السريعة، تُعد دبي نقطة وصل عالمية تعزز من الطلب على العقارات التجارية والسياحية. ولذا شهدت مناطق مثل نخلة جميرا، جميرا باي، ودبي هيلز طلباً غير مسبوق على الوحدات الفاخرة، مع إقبال واضح من المستثمرين الأوروبيين والآسيويين الباحثين عن نمط حياة استثنائي وعوائد استثمارية مستقرة. 8- تطوير البنية التحتية الذكية وتعزيز مفاهيم المدن المستدامة واصلت دبي الاستثمار بكثافة في مشاريع البنية التحتية الذكية، بما يشمل شبكات النقل المتطورة، حلول الطاقة النظيفة، والمدن الذكية المتكاملة. وتبرز مشاريع مثل «مدينة محمد بن راشد» و«دبي الجنوب» كنماذج واضحة لهذا التحول، ما يجعل العقار في هذه المناطق أكثر جاذبية للمهتمين بالاستثمار المستقبلي والحياة المستدامة. 9- تصاعد دور الذكاء الاصطناعي والتقنيات الذكية في القطاع العقاري شهد القطاع العقاري في دبي تحولاً رقمياً واسع النطاق بفضل اعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي، ما ساهم في تسريع المعاملات وتحسين تجربة المستثمرين. وتتيح «العقود الذكية» إتمام الصفقات العقارية بشكل فوري وآمن دون الحاجة إلى وسطاء تقليديين، ما يعزز الشفافية ويقلل التكاليف. كما أصبحت التجارب الافتراضية (VR وAR) أداة أساسية في التسويق العقاري، حيث تتيح للمستثمرين استكشاف الوحدات السكنية والتجارية عن بُعد، واتخاذ قرارات سريعة ومدروسة. وفي ظل تحول دبي إلى مركز إقليمي للشركات التكنولوجية والناشئة، يزداد الطلب على المكاتب الذكية والمساحات التجارية المتقدمة، ما يفتح آفاقاً جديدة للاستثمار العقاري في القطاعات التجارية والمستقبلية. 10- تنامي قاعدة السكان والمقيمين بوتيرة متسارعة تشير التقديرات إلى أن عدد سكان دبي مرشح لتجاوز 6 ملايين نسمة بحلول عام 2033، مدفوعاً بمعدلات هجرة نوعية متزايدة، وخصوصاً من الكفاءات المهنية ورجال الأعمال ورواد الأعمال من مختلف دول العالم. ويأتي هذا النمو السكاني تماشياً مع خطط التنمية الطموحة التي تنفذها الإمارة، والتي تسعى إلى تعزيز جاذبيتها وجهة عالمية للعمل والعيش. ومن المتوقع أن يؤدي هذا التوسع الديموغرافي إلى ارتفاع كبير في الطلب على العقارات السكنية بجميع فئاتها، من الشقق الاقتصادية إلى الفلل الفاخرة، ما يسهم في تحفيز النشاط العقاري، وزيادة الاستثمارات، وتعزيز ديناميكية السوق وصولاً إلى الهدف المنشود بقيمة تعاملات تبلغ تريليون درهم.


الإمارات اليوم
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
عقارات دبي تسجل أفضل ربع أول على الإطلاق بمبيعات 140 مليار درهم
سجل قطاع العقارات في دبي مبيعات عقارية استثنائية في الربع الأول من العام 2025، حيث بلغت 139.62 مليار درهم، ليواصل النجاح في الحفاظ على زخم النمو الكبير مع تسجيله أفضل ربع أول من حيث قيمة المبيعات في تاريخ سوق العقارات في الإمارة. وذلك بحسب رصد لشركة "دبليو كابيتال". وحسب الرصد الذي اعتمد على بيانات دائرة الأراضي والأملاك خلال الفترة من بداية العام حتى يوم 27 مارس 2025، ترتفع قيمة المبيعات بنسبة 28.3% في الربع الأول من العام، قياسا على مبيعات بلغت 108.75 مليار درهم في الربع الأول من عام 2024. وبلغ حجم صفقات المبيعات نحو 44336 ألف صفقة خلال الربع الأول، مقارنة مع 36690 صفقة في الربع الأول من العام 2024. وتوزعت الصفقات في الربع الأول من العام الحالي إلى 33.240 ألف صفقة للوحدات السكنية، و4287 صفقة، وأكثر من 6809 صفقة أرض. ورصدت البيانات، أن قيمة التصرفات العقارية (المبيعات + الرهون + الهبات) سجلت 188.4 مليار درهم عبر تنفيذ 55275 صفقة. وبلغت قيمة الرهون العقارية خلال الفترة 39.54 مليار درهم عبر تنفيذ 8992 صفقة، أما الهبات فسجلت 9.26 مليار درهم عبر تنفيذ أكثر من 1947 معاملة. وعلى صعيد المبيعات والمعاملات في شهر رمضان الكريم، فتظهر البيانات أنها كانت الأعلى على الإطلاق لهذا الشهر الفضيل مع بلوغ المبيعات مستوى 44.1 مليار درهم جراء نحو 13.979 ألف صفقة، قياسا على مبيعات بقيمة 36.13 مليار درهم في الشهر المماثل من العام السابق. وتعليقًا على الرصد، قال وليد الزرعوني رئيس مجلس إدارة شركة دبليو كابيتال للوساطة العقارية، إن السوق العقارية في دبي تواصل التفوق على نفسها على صعيد تسجيل مبيعات قياسية ربع تلو آخر، مع استمرار عوامل السوق الداعمة والمحفزة للاستثمار في العقار الإماراتي. وأكد الزرعوني، أن مبيعات العقار في دبي تعززت من الطلب القوي للمستثمرين والأثرياء وذوي الكفاءات والأفراد من ذوي الملاءة المالية الجيدة للعيش والعمل والاستثمار، بالإضافة إلى زيادة نسبة الاتجاه نحو التملك من قبل المقيمين. وأفاد الزرعوني، بأن دبي قد تمكنت من تحقيق المعادلة الصعبة بتوفير بيئة مثالية للعمل، والاستثمار، والعيش في وقت واحد، ويعكس هذا التنوع في البيئة الاقتصادية توفر فرص استثمارية جيدة، فضلًا عن التشريعات التي تضمن حقوق الجميع، مما يعزز ثقة المستثمرين في الاقتصاد المحلي. علاوة على ذلك، ساهمت البنية التحتية الحديثة والأمن والأمان في تعزيز جاذبية السوق العقارية.


البيان
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
عقارات دبي تسجل أفضل «ربع أول» على الإطلاق بمبيعات 140 مليار درهم
نجحت دبي في تسجيل مبيعات عقارية استثنائية في الربع الأول من العام 2025، بعد أن بلغت 139.62 مليار درهم، ليواصل القطاع الحفاظ على زخم النمو الكبير مع تسجيله أفضل ربع أول من حيث قيمة المبيعات في تاريخ سوق العقارات في الإمارة، بحسب رصد لـ«دبليو كابيتال». وحسب الرصد الذي اعتمد على بيانات دائرة الأراضي والأملاك خلال الفترة من بداية العام حتى يوم 27 مارس 2025، ترتفع قيمة المبيعات بنسبة 28.3 % في الربع الأول من العام، قياساً على مبيعات بلغت 108.75 مليارات درهم في الربع الأول من عام 2024. وبلغ حجم صفقات المبيعات نحو 44.336 ألف صفقة خلال الربع الأول، مقارنة مع 36.690 صفقة في الربع الأول من العام 2024. وتوزعت الصفقات في الربع الأول من العام الحالي إلى 33.240 ألف صفقة للوحدات السكنية، و4.287 صفقة، وأكثر من 6.809 صفقات أراضٍ. ورصدت البيانات، أن قيمة التصرفات العقارية (المبيعات + الرهون + الهبات) سجلت 188.4 مليار درهم عبر تنفيذ 55.275 صفقة. وبلغت قيمة الرهون العقارية خلال الفترة 39.54 مليار درهم عبر تنفيذ 8.992 صفقة، أما الهبات فسجلت 9.26 مليارات درهم عبر تنفيذ أكثر من 1947 معاملة. وعلى صعيد المبيعات والمعاملات في شهر رمضان الكريم، فتظهر البيانات أنها كانت الأعلى على الإطلاق لهذا الشهر الفضيل مع بلوغ المبيعات مستوى 44.1 مليار درهم جراء نحو 13.979 ألف صفقة، قياساً على مبيعات بقيمة 36.13 مليار درهم في الشهر المماثل من العام السابق. وقال وليد الزرعوني رئيس مجلس إدارة شركة دبليو كابيتال للوساطة العقارية، «إن السوق العقارية في دبي تواصل التفوق على نفسها على صعيد تسجيل مبيعات قياسية ربع تلو آخر، مع استمرار عوامل السوق الداعمة والمحفزة للاستثمار في العقار الإماراتي». وأكد الزرعوني، أن مبيعات العقار في دبي تعززت من الطلب القوي للمستثمرين والأثرياء وذوي الكفاءات والأفراد من ذوي الملاءة المالية الجيدة للعيش والعمل والاستثمار، بالإضافة إلى زيادة نسبة الاتجاه نحو التملك من قبل المقيمين. وأفاد الزرعوني، بأن دبي قد تمكنت من تحقيق المعادلة الصعبة بتوفير بيئة مثالية للعمل، والاستثمار، والعيش في وقت واحد، ويعكس هذا التنوع في البيئة الاقتصادية توفر فرص استثمارية جيدة، فضلاً عن التشريعات التي تضمن حقوق الجميع، ما يعزز ثقة المستثمرين في الاقتصاد المحلي. علاوة على ذلك، ساهمت البنية التحتية الحديثة والأمن والأمان في تعزيز جاذبية السوق العقارية.


الوطن
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن
عقارات دبي تسجل أفضل ربع أول على الإطلاق بمبيعات 140 مليار درهم ‹ جريدة الوطن
رصدت 'دبليو كابيتال' الشركة الرائدة في قطاع الوساطة العقارية في دبي، تسجيل مبيعات عقارية استثنائية في الربع الأول من العام 2025، بعد أن بلغت 139.62 مليار درهم، ليواصل النجاح في الحفاظ على زخم النمو الكبير مع تسجيله أفضل ربع أول من حيث قيمة المبيعات في تاريخ سوق العقارات في الإمارة. وحسب الرصد الذي اعتمد على بيانات دائرة الأراضي والأملاك خلال الفترة من بداية العام حتى يوم 27 مارس 2025، ترتفع قيمة المبيعات بنسبة 28.3% في الربع الأول من العام، قياسًا على مبيعات بلغت 108.75 مليار درهم في الربع الأول من عام 2024. وبلغ حجم صفقات المبيعات نحو 44336 ألف صفقة خلال الربع الأول، مقارنة مع 36690 صفقة في الربع الأول من العام 2024. وتوزعت الصفقات في الربع الأول من العام الحالي إلى 33.240 ألف صفقة للوحدات السكنية، و4287 صفقة، وأكثر من 6809 صفقة أرض. ورصدت البيانات، أن قيمة التصرفات العقارية (المبيعات + الرهون + الهبات) سجلت 188.4 مليار درهم عبر تنفيذ 55275 صفقة. وبلغت قيمة الرهون العقارية خلال الفترة 39.54 مليار درهم عبر تنفيذ 8992 صفقة، أما الهبات فسجلت 9.26 مليار درهم عبر تنفيذ أكثر من 1947 معاملة. وعلى صعيد المبيعات والمعاملات في شهر رمضان الكريم، فتظهر البيانات أنها كانت الأعلى على الإطلاق لهذا الشهر الفضيل مع بلوغ المبيعات مستوى 44.1 مليار درهم جراء نحو 13.979 ألف صفقة، قياسا على مبيعات بقيمة 36.13 مليار درهم في الشهر المماثل من العام السابق. وتعليقًا على الرصد، قال وليد الزرعوني رئيس مجلس إدارة شركة دبليو كابيتال للوساطة العقارية، إن السوق العقارية في دبي تواصل التفوق على نفسها على صعيد تسجيل مبيعات قياسية ربع تلو آخر، مع استمرار عوامل السوق الداعمة والمحفزة للاستثمار في العقار الإماراتي. وأكد الزرعوني، أن مبيعات العقار في دبي تعززت من الطلب القوي للمستثمرين والأثرياء وذوي الكفاءات والأفراد من ذوي الملاءة المالية الجيدة للعيش والعمل والاستثمار، بالإضافة إلى زيادة نسبة الاتجاه نحو التملك من قبل المقيمين. وأفاد الزرعوني، بأن دبي قد تمكنت من تحقيق المعادلة الصعبة بتوفير بيئة مثالية للعمل، والاستثمار، والعيش في وقت واحد، ويعكس هذا التنوع في البيئة الاقتصادية توفر فرص استثمارية جيدة، فضلًا عن التشريعات التي تضمن حقوق الجميع، مما يعزز ثقة المستثمرين في الاقتصاد المحلي. علاوة على ذلك، ساهمت البنية التحتية الحديثة والأمن والأمان في تعزيز جاذبية السوق العقارية. **بيانات وأرقام تطور مبيعات عقارات دبي خلال أول 3 أشهر من العام خلال آخر 5 سنوات ( مليار درهم) 2025 140 2024 108.75 2023 89 2022 55.4 2021 24.3 مبيعات عقارات دبي لشهر مارس خلال أخر 5 سنوات ( مليار درهم) مارس 2025 44 مارس 2024 36.67 مارس 2023 34.2 مارس 2022 22.5 مارس 2021 10.56 مبيعات شهر رمضان (2022 – 2025 (مليار درهم) رمضان 2025 44 رمضان 2024 36.13 رمضان 2023 32 رمضان 2022 17.3 المصدر : دائرة الأراضي والأملاك بدبي