أحدث الأخبار مع #وليدالعلي


جريدة أكاديميا
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- جريدة أكاديميا
تكريم الفائزين في مسابقة الشهيد وليد العلي القرآنية
– عثمان الخميس: المسابقة ازدانت باسم الشهيد الدكتور وليد العلي – شيماء الفرحان: مشاركة المدارس الخاصة في المسابقة أضفت عليها قيمة ومعنى – فاطمة العلي: المسابقة تخليد لذكرى رجل نذر حياته لخدمة كتاب الله كرّمت مدرسة «اقرأ الأميركية» الفائزين في المراكز الثلاثة الأولى في حفظ القرآن الكريم في مسابقة الشهيد الدكتور وليد العلي ضمن نسختها السنوية الأولى للعام الدراسي 2024-2025 والتي ضمت 20 طالبًا وطالبة من مختلف المراحل التعليمية في مدارس التعليم الخاص. وثمن الداعية الكويتي الشيخ عثمان الخميس إقامة المسابقات الدينية التي تُعنى بقراءة كتاب الله وحفظه في المدارس، مؤكداً أن مسابقة مدرسة «اقرأ الأميركية» ازدانت بتسميتها باسم أخينا الدكتور وليد العلي الذي توفاه الله تبارك وتعالى وهو في الدعوة إلى كتابه الكريم. وأعرب الخميس، في تصريح خاص لـ«الراي» خلال حضوره صباح أمس الحفل الختامي للمسابقة، عن سعادته بهذه الدعوة التي وجهت إليه لحضور الحفل، وعن سعادته أيضاً في أن ينشر هذا الخير بين الناس خاصة الطلبة الذين يرتبطون بكتاب الله حفظاً وختماً وقراءة، مشيداً بإدارة المدرسة وبكل مَنْ قام على تنظيم هذه المسابقة الطيبة. من جانبها، تقدّمت مديرة المدرسة شيماء الفرحان بجزيل الشكر والامتنان لكل المدارس المشاركة التي حرصت على دعم طلابها وتشجيعهم على المشاركة في مسابقة الشهيد الدكتور وليد العلي – في عامها الأول على مستوى مدارس القطاع الخاص. وقالت إن «مشاركة هذه المدارس أضفت على المسابقة قيمة ومعنى، وساهمت في إنجاح هذا الحدث القرآني الذي نفخر به جميعاً، ونرجو ان يكون هذا التعاون الكريم نقطة انطلاق لمسيرة ثابتة ومستمرة، نحتفي بها في كل عام، ونعتز بالشراكة في نشر روح التنافس القرآني بين طلابنا». بدورها، أكدت مديرة مرحلة رياض الأطفال في المدرسة فاطمة العلي أن مسابقة الشهيد وليد العلي لحفظ القرآن الكريم هي تخليد لذكرى رجلٍ نذر حياته لخدمة كتاب الله، لافتة إلى «مشاركة 20 طالبًا وطالبة من مختلف المراحل، من الابتدائي حتى الثانوي، وأبهرونا جميعًا بمستواهم المتميز، وإتقانهم لكتاب الله». وأعربت عن فخرها واعتزازها بتنظيم هذه المسابقة، آملة في أن «تكون هذه البداية لمسابقة سنوية، تُقام مع بداية أو نهاية كل عام دراسي، نغرس بها حب القرآن في قلوب أبنائنا». والد الشهيد العلي: مدرسة التكامل الأجنبية تهتم بالعادات والدين الحنيف من ناحيته، قال والد الشهيد الدكتور وليد العلي إن «وجودي في هذا المكان هو لتكريم أبنائنا في مسابقة القرآن الكريم واهتمامنا بهم، لم أكن تربوياً ولا علاقة لي بالتعليم، لكنني التقيت بمَنْ لديهم التعليم، وتعاونت معهم لإضفاء الجانب الديني على المدارس الأجنبية، حيث قمنا بإنشاء مدرسة التكامل التي كانت الأولى من نوعها التي تهتم بالعادات والتقاليد الكويتية والدين الحنيف». مقالات ذات صلة


الرأي
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الرأي
تكريم الفائزين في مسابقة الشهيد وليد العلي القرآنية
- عثمان الخميس لـ«الراي»: المسابقة ازدانت باسم الشهيد الدكتور وليد العلي - شيماء الفرحان: مشاركة المدارس الخاصة في المسابقة أضفت عليها قيمة ومعنى - فاطمة العلي: المسابقة تخليد لذكرى رجل نذر حياته لخدمة كتاب الله كرّمت مدرسة «اقرأ الأميركية» الفائزين في المراكز الثلاثة الأولى في حفظ القرآن الكريم في مسابقة الشهيد الدكتور وليد العلي ضمن نسختها السنوية الأولى للعام الدراسي 2024-2025 والتي ضمت 20 طالبًا وطالبة من مختلف المراحل التعليمية في مدارس التعليم الخاص. وثمن الداعية الكويتي الشيخ عثمان الخميس إقامة المسابقات الدينية التي تُعنى بقراءة كتاب الله وحفظه في المدارس، مؤكداً أن مسابقة مدرسة «اقرأ الأميركية» ازدانت بتسميتها باسم أخينا الدكتور وليد العلي الذي توفاه الله تبارك وتعالى وهو في الدعوة إلى كتابه الكريم. وأعرب الخميس، في تصريح خاص لـ«الراي» خلال حضوره صباح أمس الحفل الختامي للمسابقة، عن سعادته بهذه الدعوة التي وجهت إليه لحضور الحفل، وعن سعادته أيضاً في أن ينشر هذا الخير بين الناس خاصة الطلبة الذين يرتبطون بكتاب الله حفظاً وختماً وقراءة، مشيداً بإدارة المدرسة وبكل مَنْ قام على تنظيم هذه المسابقة الطيبة. من جانبها، تقدّمت مديرة المدرسة شيماء الفرحان بجزيل الشكر والامتنان لكل المدارس المشاركة التي حرصت على دعم طلابها وتشجيعهم على المشاركة في مسابقة الشهيد الدكتور وليد العلي – في عامها الأول على مستوى مدارس القطاع الخاص. وقالت إن «مشاركة هذه المدارس أضفت على المسابقة قيمة ومعنى، وساهمت في إنجاح هذا الحدث القرآني الذي نفخر به جميعاً، ونرجو ان يكون هذا التعاون الكريم نقطة انطلاق لمسيرة ثابتة ومستمرة، نحتفي بها في كل عام، ونعتز بالشراكة في نشر روح التنافس القرآني بين طلابنا». بدورها، أكدت مديرة مرحلة رياض الأطفال في المدرسة فاطمة العلي أن مسابقة الشهيد وليد العلي لحفظ القرآن الكريم هي تخليد لذكرى رجلٍ نذر حياته لخدمة كتاب الله، لافتة إلى «مشاركة 20 طالبًا وطالبة من مختلف المراحل، من الابتدائي حتى الثانوي، وأبهرونا جميعًا بمستواهم المتميز، وإتقانهم لكتاب الله». وأعربت عن فخرها واعتزازها بتنظيم هذه المسابقة، آملة في أن «تكون هذه البداية لمسابقة سنوية، تُقام مع بداية أو نهاية كل عام دراسي، نغرس بها حب القرآن في قلوب أبنائنا». والد الشهيد العلي: مدرسة التكامل الأجنبية تهتم بالعادات والدين الحنيف من ناحيته، قال والد الشهيد الدكتور وليد العلي إن «وجودي في هذا المكان هو لتكريم أبنائنا في مسابقة القرآن الكريم واهتمامنا بهم، لم أكن تربوياً ولا علاقة لي بالتعليم، لكنني التقيت بمَنْ لديهم التعليم، وتعاونت معهم لإضفاء الجانب الديني على المدارس الأجنبية، حيث قمنا بإنشاء مدرسة التكامل التي كانت الأولى من نوعها التي تهتم بالعادات والتقاليد الكويتية والدين الحنيف».