logo
#

أحدث الأخبار مع #ومايسي

زلزال اقتصادي في وول ستريت.. رسوم ترامب تضرب كبريات الشركات الأمريكية
زلزال اقتصادي في وول ستريت.. رسوم ترامب تضرب كبريات الشركات الأمريكية

سواليف احمد الزعبي

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سواليف احمد الزعبي

زلزال اقتصادي في وول ستريت.. رسوم ترامب تضرب كبريات الشركات الأمريكية

#سواليف أحدثت #الرسوم_الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس دونالد #ترامب #صدمة فورية للعديد من الشركات الأمريكية التي تعتمد على سلاسل التوريدات العالمية، مما أدى إلى #انهيار حاد في #أسعار #الأسهم. وكانت #الخسائر الكبرى من نصيب القطاعات التالية: الملابس و #السلع_الاستهلاكية: سجلت شركة 'نايكي' (انخفاضا بنسبة 13%)، وكانت تُصنّع 28% من منتجاتها في فيتنام و16% في الصين. أما شركة 'غاب' فسجلت انخفاضا بنسبة 23%، و'أبيركرومبي آند فيتش' (-17%)، و'مايسي' (-16%)، في ظل مخاوف من ارتفاع أسعار الملابس بنسبة 15-25″%. وسجلت شركة 'رالف لورين' (-18%) و'تابستري' (مالكة كوتش وكيت سبيد، -15%)، كما تضرر قطاع الأزياء الفاخرة بشدة. #التكنولوجيا والإلكترونيات 'آبل' (سجلت تراجعا بنسبة 9%، وتراجعا بنسبة 20% بشكل عام)، وسط تحذيرات سابقة من ارتفاع تكاليف الإنتاج في الصين وفيتنام. 'بيست باي' تراجعت بنسبة 15%، بسبب أن 55% من منتجاتها مستوردة من الصين، مع اعتماد كبير على المعادن النادرة الصينية. الأثاث والسلع المنزلية RH (ريستورايشن هاردوير) تراجعت بنسبة 43%، في انهيار غير مسبوق بعد تعليق غير لائق من المدير التنفيذي للشركة خلال مؤتمر الأرباح، أما 'ويليامز-سونوما' فتراجعت 17%، متأثرة بزيادة تكاليف الاستيراد من آسيا. صناعة السيارات جميع مصنعي السيارات يواجهون أزمة: لا توجد سيارة موديل 2025 تُباع في أمريكا تحتوي على أكثر من 80% مكونات محلية. وتشير التوقعات إلى ارتفاع الأسعار بآلاف الدولارات، مع لجوء شركات مثل 'فولكس فاغن' و'فولفو' لفرض 'رسوم استيراد' أو زيادة الإنتاج المحلي. جاء هذا الهبوط الكارثي لعدة أسباب على رأسها أن الرسوم كانت أقسى من المتوقع، إذ أنها فاجأت الأسواق بشموليتها وحجمها. كما أن سلاسل التوريد العالمية معطلة، فمعظم الشركات لا تملك بدائل سريعة للإنتاج خارج الدول المستهدفة (الصين، فيتنام، المكسيك). وأصبح شبح التضخم يهدد المستهلكين مجددا بسبب ارتفاع التكاليف، ما يهدد الطلب في اقتصاد يعاني بالفعل من ارتفاع الأسعار. التداعيات المستقبلية: تحولات #جيوسياسية: قد تضطر الشركات إلى إعادة هيكلة عملياتها بعيدا عن الصين، لكن ذلك سيستغرق سنوات. #مخاطر ركود: إذا استمرت الحرب التجارية، قد تشهد أمريكا تباطؤا في النمو وتراجعا في أرباح الشركات. هذا ليس مجرد تصحيح للسوق، بل زلزال اقتصادي سيعيد تشكيل خريطة الاستثمار العالمي، مع خسائر فادحة للشركات الأقل مرونة. والأسوأ قد يكون قادما إذا توسعت الحرب التجارية!

رسوم ترامب الجمركية تزلزل وول ستريت … خسائر فادحة لكبرى الشركات الأمريكية
رسوم ترامب الجمركية تزلزل وول ستريت … خسائر فادحة لكبرى الشركات الأمريكية

Economic Key

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Economic Key

رسوم ترامب الجمركية تزلزل وول ستريت … خسائر فادحة لكبرى الشركات الأمريكية

كتب : يسرا السيوفي تسببت الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في حدوث صدمة عنيفة في وول ستريت ، حيث شهدت أسعار أسهم العديد من الشركات الأمريكية الكبرى انهيارًا حادًا. وقد تأثرت بشكل خاص الشركات التي تعتمد على سلاسل التوريد العالمية. وقد سجلت القطاعات التالية أكبر الخسائر: الملابس والسلع الاستهلاكية شهدت شركات مثل 'نايكي' و'غاب' و'رالف لورين' و'مايسي' و'أبيركرومبي آند فيتش' و'تابستري' خسائر فادحة، وذلك بسبب ارتفاع تكاليف الإنتاج والاستيراد. التكنولوجيا والإلكترونيات تراجعت أسهم شركات مثل 'آبل' و'بيست باي' بشكل ملحوظ، وذلك بسبب اعتمادها الكبير على الإنتاج في الصين واستيراد المواد الخام منها. الأثاث والسلع المنزلية انهارت أسهم شركة 'RH' بشكل غير مسبوق، كما تراجعت أسهم شركة 'ويليامز-سونوما' بسبب ارتفاع تكاليف الاستيراد من آسيا. صناعة السيارات تواجه جميع شركات صناعة السيارات أزمة كبيرة، حيث أن معظم السيارات المباعة في الولايات المتحدة تعتمد على مكونات مستوردة. ويعود هذا الانهيار إلى عدة أسباب، أبرزها: الرسوم الجمركية المفاجئة: كانت الرسوم الجمركية أقسى وأشمل مما كان متوقعًا، مما فاجأ الأسواق. تعطل سلاسل التوريد: لا تملك معظم الشركات بدائل سريعة للإنتاج خارج الدول المتضررة. مخاوف التضخم: يهدد ارتفاع التكاليف بزيادة التضخم، مما قد يؤدي إلى انخفاض الطلب. تشمل التداعيات المستقبلية المحتملة: -تحولات جيوسياسية: قد تضطر الشركات إلى إعادة هيكلة عملياتها بعيدًا عن الصين. – مخاطر الركود: قد يؤدي استمرار الحرب التجارية إلى تباطؤ النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة.

رسوم ترامب تضرب كبريات الشركات الأمريكية
رسوم ترامب تضرب كبريات الشركات الأمريكية

الكنانة

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الكنانة

رسوم ترامب تضرب كبريات الشركات الأمريكية

كتب وجدي نعمان أحدثت الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب صدمة فورية للعديد من الشركات الأمريكية التي تعتمد على سلاسل التوريدات العالمية، مما أدى إلى انهيار حاد في أسعار الأسهم. وكانت الخسائر الكبرى من نصيب القطاعات التالية: الملابس والسلع الاستهلاكية: سجلت شركة 'نايكي' (انخفاضا بنسبة 13%)، وكانت تُصنّع 28% من منتجاتها في فيتنام و16% في الصين. أما شركة 'غاب' فسجلت انخفاضا بنسبة 23%، و'أبيركرومبي آند فيتش' (-17%)، و'مايسي' (-16%)، في ظل مخاوف من ارتفاع أسعار الملابس بنسبة 15-25″%. وسجلت شركة 'رالف لورين' (-18%) و'تابستري' (مالكة كوتش وكيت سبيد، -15%)، كما تضرر قطاع الأزياء الفاخرة بشدة. التكنولوجيا والإلكترونيات 'آبل' (سجلت تراجعا بنسبة 9%، وتراجعا بنسبة 20% بشكل عام)، وسط تحذيرات سابقة من ارتفاع تكاليف الإنتاج في الصين وفيتنام. 'بيست باي' تراجعت بنسبة 15%، بسبب أن 55% من منتجاتها مستوردة من الصين، مع اعتماد كبير على المعادن النادرة الصينية. الأثاث والسلع المنزلية RH (ريستورايشن هاردوير) تراجعت بنسبة 43%، في انهيار غير مسبوق بعد تعليق غير لائق من المدير التنفيذي للشركة خلال مؤتمر الأرباح، أما 'ويليامز-سونوما' فتراجعت 17%، متأثرة بزيادة تكاليف الاستيراد من آسيا. صناعة السيارات جميع مصنعي السيارات يواجهون أزمة: لا توجد سيارة موديل 2025 تُباع في أمريكا تحتوي على أكثر من 80% مكونات محلية. وتشير التوقعات إلى ارتفاع الأسعار بآلاف الدولارات، مع لجوء شركات مثل 'فولكس فاغن' و'فولفو' لفرض 'رسوم استيراد' أو زيادة الإنتاج المحلي. جاء هذا الهبوط الكارثي لعدة أسباب على رأسها أن الرسوم كانت أقسى من المتوقع، إذ أنها فاجأت الأسواق بشموليتها وحجمها. كما أن سلاسل التوريد العالمية معطلة، فمعظم الشركات لا تملك بدائل سريعة للإنتاج خارج الدول المستهدفة (الصين، فيتنام، المكسيك). وأصبح شبح التضخم يهدد المستهلكين مجددا بسبب ارتفاع التكاليف، ما يهدد الطلب في اقتصاد يعاني بالفعل من ارتفاع الأسعار. التداعيات المستقبلية: تحولات جيوسياسية: قد تضطر الشركات إلى إعادة هيكلة عملياتها بعيدا عن الصين، لكن ذلك سيستغرق سنوات. مخاطر ركود: إذا استمرت الحرب التجارية، قد تشهد أمريكا تباطؤا في النمو وتراجعا في أرباح الشركات. هذا ليس مجرد تصحيح للسوق، بل زلزال اقتصادي سيعيد تشكيل خريطة الاستثمار العالمي، مع خسائر فادحة للشركات الأقل مرونة. والأسوأ قد يكون قادما إذا توسعت الحرب التجارية!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store