logo
#

أحدث الأخبار مع #ومدريد،برشلونة

زلزال في مدريد: هل يطيح "الوافد الجديد" بحكم الكبار في الليغا؟
زلزال في مدريد: هل يطيح "الوافد الجديد" بحكم الكبار في الليغا؟

نافذة على العالم

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • نافذة على العالم

زلزال في مدريد: هل يطيح "الوافد الجديد" بحكم الكبار في الليغا؟

زلزال في مدريد: هل يطيح "الوافد الجديد" بحكم الكبار في الليغا؟ منذ سنوات، اعتاد عشاق كرة القدم الإسبانية على صراع أزلي بين قطبي العاصمة الكاتالونية ومدريد، برشلونة وريال مدريد. لكن في السنوات الأخيرة، ظهر قوة جديدة تزلزل أركان هذا النظام الثنائي، إنه أتلتيكو مدريد، الفريق الذي بات يمثل "الوافد الجديد" الطامح للإطاحة بحكم الكبار في الليغا. أتلتيكو مدريد: قوة صاعدة أم مجرد فقاعة؟ بقيادة المدرب الداهية دييغو سيميوني، أثبت أتلتيكو مدريد أنه ليس مجرد فريق عادي. بأسلوب لعب يعتمد على التنظيم الدفاعي المحكم والضغط العالي، استطاع الروخيبلانكوس تحقيق لقب الليغا في موسم 2013-2014، ووصلوا لنهائي دوري أبطال أوروبا مرتين. السؤال المطروح الآن: هل يستطيع أتلتيكو مدريد الحفاظ على هذا المستوى والتنافس بانتظام على الألقاب؟ أم أن صعوده مجرد فقاعة ستزول بمرور الوقت؟ التحديات التي تواجه أتلتيكو مدريد رغم القوة التي يتمتع بها، يواجه أتلتيكو مدريد العديد من التحديات. أولها، القدرة على الحفاظ على نجوم الفريق في ظل الإغراءات المالية الكبيرة من الأندية الأوروبية الكبرى. ثانيها، تطوير أسلوب اللعب لمواجهة الفرق التي تلعب بتكتيك دفاعي بحت ضده. ثالثها، المنافسة الشرسة من ريال مدريد وبرشلونة، اللذان يملكان موارد مالية وبشرية تفوق بكثير تلك التي يملكها أتلتيكو مدريد. ولكن، يبقى الأمل معلقًا على سيميوني، الذي أثبت قدرته على بناء فريق قوي ومتماسك قادر على تحقيق المستحيل. فإذا تمكن أتلتيكو مدريد من التغلب على هذه التحديات، فإنه سيكون قادرًا على الاستمرار في المنافسة على لقب الليغا، وربما حتى الفوز به مرة أخرى. حينها، لن يكون مجرد "وافد جديد"، بل قوة أساسية في كرة القدم الإسبانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store