أحدث الأخبار مع #ومرضألزهايمر


الجمهورية
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
علامات مبكرة قد تنذر بالإصابة بمرض ألزهايمر
يشكل ألزهايمر السبب الأكثر شيوعاً للخرف، ويؤدي إلى تراجع في الذاكرة ومهارات التفكير. هو مرض جسدي يؤدي إلى توقف الدماغ عن العمل بشكل صحيح، ويتفاقم مع مرور الوقت. ويعد رصد التغيرات في استخدام الشخص للغة من بين طرق الكشف المبكر عن ألزهايمر. وذلك لأن مشاكل الكلام الجديدة تعد من أولى علامات التدهور العقلي الذي يمكن أن يشير إلى بداية هذا المرض. فيما يلي 5 علامات مبكرة مرتبطة بالكلام يجب الانتباه لها: 1. التوقفات والتردد والغموض من أبرز أعراض المرض صعوبة تذكر كلمات محددة، مما يمكن أن يؤدي غالباً إلى توقفات متكررة أو طويلة وتردد. عندما يواجه الشخص المصاب بألزهايمر صعوبة في تذكر كلمة ما، فربما يتحدث بشكل مبهم، مثل قول "شيء"، أو وصف كلمة والتحدث حولها. على سبيل المثال، إذا كان الشخص يعاني من صعوبة في تذكر كلمة "كلب"، فربما يقول شيئاً مثل "يمتلكها الناس كحيوانات أليفة... إنها تنبح... كنت أملك واحداً عندما كنت طفلاً". 2. استخدام كلمات ذات معنى خاطئ يمكن أن تكون صعوبة تذكر الكلمة الصحيحة سمة مبكرة لألزهايمر. ويحدث أن يستبدل المرضى الكلمة التي يحاولون نطقها بكلمة مرتبطة بها. فمثلاً بدلاً من قول "كلب"، ربما يستخدمون حيواناً من نفس الفئة، مثل "قطة". أما في المراحل المبكرة من المرض، فمن المرجح أن ترتبط هذه التغييرات بفئة أوسع أو أعم، مثل قول "حيوان" بدلاً من "قطة". 3. التحدث عن مهمة بدلاً من تنفيذها يواجه المريض صعوبة في إنجاز المهام. فبدلاً من أداء مهمة، يمكن أن يتحدث عن مشاعره تجاهها، أو يعرب عن شكوكه، أو يذكر قدراته السابقة. ربما يقول: "لست متأكداً من قدرتي على القيام بهذا" أو "كنت جيداً في هذا سابقاً"، بدلاً من مناقشة المهمة مباشرة. 4. قلة تنوع الكلمات من المؤشرات الأكثر دقة على مرض ألزهايمر الميل إلى استخدام لغة أبسط، بالاعتماد على الكلمات الشائعة. يكرر المصابون في أغلب الحالات نفس الأفعال والأسماء والصفات بدلاً من استخدام مفردات أوسع. كما يستخدمون "ال" أو "و" أو "لكن" بكثرة لربط الجمل. 5. صعوبة إيجاد الكلمات المناسبة يعاني المرضى من صعوبة في التفكير في الكلمات أو الأشياء أو الأشياء التي تنتمي إلى مجموعة. ويُستخدم هذا أحياناً كاختبار إدراكي للمرض. فعلى سبيل المثال، يمكن أن يجد المرضى صعوبة في تسمية الأشياء من فئة محددة، مثل الأطعمة المختلفة، أو أجزاء الجسم المختلفة، أو الكلمات التي تبدأ بالحرف نفسه. ويزداد هذا الأمر صعوبة مع تقدم المرض، مما يجعل هذه المهام أكثر صعوبة. وحسب سارة كورتيس، وهي أستاذة باستخدام اللغة في متلازمة داون ومرض ألزهايمر بكلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة نوتنغهام ترينت، فإن العمر يعد أكبر عامل خطر للإصابة بألزهايمر، حيث تتضاعف فرصة الإصابة كل 5 سنوات بعد عمر الـ65.


صوت لبنان
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صوت لبنان
مرتبطة بالكلام.. علامات مبكرة تشير لاحتمال الإصابة بألزهايمر
العربيةنحو 10 ملايين شخص حول العالم يتم تشخيصهم سنوياً بالخرف، وهي أرقام تتزايد بشكل غير مسبوق خلال الأعوام الأخيرة. كما تتوقع الدراسات أن يرتفع العدد بحلول عام 2050، وفق موقع Science Alert.الأكثر شيوعاًيشكل ألزهايمر السبب الأكثر شيوعاً للخرف، ويؤدي إلى تراجع في الذاكرة ومهارات التفكير. هو مرض جسدي يؤدي إلى توقف الدماغ عن العمل بشكل صحيح، ويتفاقم مع مرور الوقت. ويعد رصد التغيرات في استخدام الشخص للغة من بين طرق الكشف المبكر عن ألزهايمر. وذلك لأن مشاكل الكلام الجديدة تعد من أولى علامات التدهور العقلي الذي يمكن أن يشير إلى بداية هذا المرض. فيما يلي 5 علامات مبكرة مرتبطة بالكلام يجب الانتباه لها: 1. التوقفات والتردد والغموضمن أبرز أعراض المرض صعوبة تذكر كلمات محددة، مما يمكن أن يؤدي غالباً إلى توقفات متكررة أو طويلة وتردد. عندما يواجه الشخص المصاب بألزهايمر صعوبة في تذكر كلمة ما، فربما يتحدث بشكل مبهم، مثل قول "شيء"، أو وصف كلمة والتحدث حولها.على سبيل المثال، إذا كان الشخص يعاني من صعوبة في تذكر كلمة "كلب"، فربما يقول شيئاً مثل "يمتلكها الناس كحيوانات أليفة... إنها تنبح... كنت أملك واحداً عندما كنت طفلاً". 2. استخدام كلمات ذات معنى خاطئيمكن أن تكون صعوبة تذكر الكلمة الصحيحة سمة مبكرة لألزهايمر. ويحدث أن يستبدل المرضى الكلمة التي يحاولون نطقها بكلمة مرتبطة بها. فمثلاً بدلاً من قول "كلب"، ربما يستخدمون حيواناً من نفس الفئة، مثل "قطة". أما في المراحل المبكرة من المرض، فمن المرجح أن ترتبط هذه التغييرات بفئة أوسع أو أعم، مثل قول "حيوان" بدلاً من "قطة".3. التحدث عن مهمة بدلاً من تنفيذهايواجه المريض صعوبة في إنجاز المهام. فبدلاً من أداء مهمة، يمكن أن يتحدث عن مشاعره تجاهها، أو يعرب عن شكوكه، أو يذكر قدراته السابقة. ربما يقول: "لست متأكداً من قدرتي على القيام بهذا" أو "كنت جيداً في هذا سابقاً"، بدلاً من مناقشة المهمة مباشرة. 4. قلة تنوع الكلماتمن المؤشرات الأكثر دقة على مرض ألزهايمر الميل إلى استخدام لغة أبسط، بالاعتماد على الكلمات الشائعة. يكرر المصابون في أغلب الحالات نفس الأفعال والأسماء والصفات بدلاً من استخدام مفردات أوسع. كما يستخدمون "ال" أو "و" أو "لكن" بكثرة لربط الجمل.5. صعوبة إيجاد الكلمات المناسبةيعاني المرضى من صعوبة في التفكير في الكلمات أو الأشياء أو الأشياء التي تنتمي إلى مجموعة. ويُستخدم هذا أحياناً كاختبار إدراكي للمرض. فعلى سبيل المثال، يمكن أن يجد المرضى صعوبة في تسمية الأشياء من فئة محددة، مثل الأطعمة المختلفة، أو أجزاء الجسم المختلفة، أو الكلمات التي تبدأ بالحرف نفسه. ويزداد هذا الأمر صعوبة مع تقدم المرض، مما يجعل هذه المهام أكثر صعوبة. وحسب سارة كورتيس، وهي أستاذة باستخدام اللغة في متلازمة داون ومرض ألزهايمر بكلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة نوتنغهام ترينت، فإن العمر يعد أكبر عامل خطر للإصابة بألزهايمر، حيث تتضاعف فرصة الإصابة كل 5 سنوات بعد عمر الـ65.

سرايا الإخبارية
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سرايا الإخبارية
مرتبطة بالكلام .. علامات مبكرة تشير لاحتمال الإصابة بألزهايمر
سرايا - نحو 10 ملايين شخص حول العالم يتم تشخيصهم سنوياً بالخرف، وهي أرقام تتزايد بشكل غير مسبوق خلال الأعوام الأخيرة. كما تتوقع الدراسات أن يرتفع العدد بحلول عام 2050، وفق موقع Science Alert. الأكثر شيوعاً يشكل ألزهايمر السبب الأكثر شيوعاً للخرف، ويؤدي إلى تراجع في الذاكرة ومهارات التفكير. هو مرض جسدي يؤدي إلى توقف الدماغ عن العمل بشكل صحيح، ويتفاقم مع مرور الوقت. ويعد رصد التغيرات في استخدام الشخص للغة من بين طرق الكشف المبكر عن ألزهايمر. وذلك لأن مشاكل الكلام الجديدة تعد من أولى علامات التدهور العقلي الذي يمكن أن يشير إلى بداية هذا المرض. فيما يلي 5 علامات مبكرة مرتبطة بالكلام يجب الانتباه لها: التوقفات والتردد والغموض من أبرز أعراض المرض صعوبة تذكر كلمات محددة، مما يمكن أن يؤدي غالباً إلى توقفات متكررة أو طويلة وتردد. عندما يواجه الشخص المصاب بألزهايمر صعوبة في تذكر كلمة ما، فربما يتحدث بشكل مبهم، مثل قول "شيء"، أو وصف كلمة والتحدث حولها. على سبيل المثال، إذا كان الشخص يعاني من صعوبة في تذكر كلمة "كلب"، فربما يقول شيئاً مثل "يمتلكها الناس كحيوانات أليفة... إنها تنبح... كنت أملك واحداً عندما كنت طفلاً". 2. استخدام كلمات ذات معنى خاطئ يمكن أن تكون صعوبة تذكر الكلمة الصحيحة سمة مبكرة لألزهايمر. ويحدث أن يستبدل المرضى الكلمة التي يحاولون نطقها بكلمة مرتبطة بها. فمثلاً بدلاً من قول "كلب"، ربما يستخدمون حيواناً من نفس الفئة، مثل "قطة". أما في المراحل المبكرة من المرض، فمن المرجح أن ترتبط هذه التغييرات بفئة أوسع أو أعم، مثل قول "حيوان" بدلاً من "قطة". 3. التحدث عن مهمة بدلاً من تنفيذها يواجه المريض صعوبة في إنجاز المهام. فبدلاً من أداء مهمة، يمكن أن يتحدث عن مشاعره تجاهها، أو يعرب عن شكوكه، أو يذكر قدراته السابقة. ربما يقول: "لست متأكداً من قدرتي على القيام بهذا" أو "كنت جيداً في هذا سابقاً"، بدلاً من مناقشة المهمة مباشرة. 4. قلة تنوع الكلمات من المؤشرات الأكثر دقة على مرض ألزهايمر الميل إلى استخدام لغة أبسط، بالاعتماد على الكلمات الشائعة. يكرر المصابون في أغلب الحالات نفس الأفعال والأسماء والصفات بدلاً من استخدام مفردات أوسع. كما يستخدمون "ال" أو "و" أو "لكن" بكثرة لربط الجمل. 5. صعوبة إيجاد الكلمات المناسبة يعاني المرضى من صعوبة في التفكير في الكلمات أو الأشياء أو الأشياء التي تنتمي إلى مجموعة. ويُستخدم هذا أحياناً كاختبار إدراكي للمرض. فعلى سبيل المثال، يمكن أن يجد المرضى صعوبة في تسمية الأشياء من فئة محددة، مثل الأطعمة المختلفة، أو أجزاء الجسم المختلفة، أو الكلمات التي تبدأ بالحرف نفسه. ويزداد هذا الأمر صعوبة مع تقدم المرض، مما يجعل هذه المهام أكثر صعوبة. وحسب سارة كورتيس، وهي أستاذة باستخدام اللغة في متلازمة داون ومرض ألزهايمر بكلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة نوتنغهام ترينت، فإن العمر يعد أكبر عامل خطر للإصابة بألزهايمر، حيث تتضاعف فرصة الإصابة كل 5 سنوات بعد عمر الـ65.


خبرني
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
علامات مبكرة تشير لاحتمال الإصابة بألزهايمر
خبرني - نحو 10 ملايين شخص حول العالم يتم تشخيصهم سنوياً بالخرف، وهي أرقام تتزايد بشكل غير مسبوق خلال الأعوام الأخيرة. كما تتوقع الدراسات أن يرتفع العدد بحلول عام 2050، وفق موقع Science Alert. الأكثر شيوعاً يشكل ألزهايمر السبب الأكثر شيوعاً للخرف، ويؤدي إلى تراجع في الذاكرة ومهارات التفكير. هو مرض جسدي يؤدي إلى توقف الدماغ عن العمل بشكل صحيح، ويتفاقم مع مرور الوقت. ويعد رصد التغيرات في استخدام الشخص للغة من بين طرق الكشف المبكر عن ألزهايمر. وذلك لأن مشاكل الكلام الجديدة تعد من أولى علامات التدهور العقلي الذي يمكن أن يشير إلى بداية هذا المرض. فيما يلي 5 علامات مبكرة مرتبطة بالكلام يجب الانتباه لها: 1. التوقفات والتردد والغموض من أبرز أعراض المرض صعوبة تذكر كلمات محددة، مما يمكن أن يؤدي غالباً إلى توقفات متكررة أو طويلة وتردد. عندما يواجه الشخص المصاب بألزهايمر صعوبة في تذكر كلمة ما، فربما يتحدث بشكل مبهم، مثل قول "شيء"، أو وصف كلمة والتحدث حولها. على سبيل المثال، إذا كان الشخص يعاني من صعوبة في تذكر كلمة "كلب"، فربما يقول شيئاً مثل "يمتلكها الناس كحيوانات أليفة... إنها تنبح... كنت أملك واحداً عندما كنت طفلاً". 2. استخدام كلمات ذات معنى خاطئ يمكن أن تكون صعوبة تذكر الكلمة الصحيحة سمة مبكرة لألزهايمر. ويحدث أن يستبدل المرضى الكلمة التي يحاولون نطقها بكلمة مرتبطة بها. فمثلاً بدلاً من قول "كلب"، ربما يستخدمون حيواناً من نفس الفئة، مثل "قطة". أما في المراحل المبكرة من المرض، فمن المرجح أن ترتبط هذه التغييرات بفئة أوسع أو أعم، مثل قول "حيوان" بدلاً من "قطة". 3. التحدث عن مهمة بدلاً من تنفيذها يواجه المريض صعوبة في إنجاز المهام. فبدلاً من أداء مهمة، يمكن أن يتحدث عن مشاعره تجاهها، أو يعرب عن شكوكه، أو يذكر قدراته السابقة. ربما يقول: "لست متأكداً من قدرتي على القيام بهذا" أو "كنت جيداً في هذا سابقاً"، بدلاً من مناقشة المهمة مباشرة. 4. قلة تنوع الكلمات من المؤشرات الأكثر دقة على مرض ألزهايمر الميل إلى استخدام لغة أبسط، بالاعتماد على الكلمات الشائعة. يكرر المصابون في أغلب الحالات نفس الأفعال والأسماء والصفات بدلاً من استخدام مفردات أوسع. كما يستخدمون "ال" أو "و" أو "لكن" بكثرة لربط الجمل. 5. صعوبة إيجاد الكلمات المناسبة يعاني المرضى من صعوبة في التفكير في الكلمات أو الأشياء أو الأشياء التي تنتمي إلى مجموعة. ويُستخدم هذا أحياناً كاختبار إدراكي للمرض. فعلى سبيل المثال، يمكن أن يجد المرضى صعوبة في تسمية الأشياء من فئة محددة، مثل الأطعمة المختلفة، أو أجزاء الجسم المختلفة، أو الكلمات التي تبدأ بالحرف نفسه. ويزداد هذا الأمر صعوبة مع تقدم المرض، مما يجعل هذه المهام أكثر صعوبة. وحسب سارة كورتيس، وهي أستاذة باستخدام اللغة في متلازمة داون ومرض ألزهايمر بكلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة نوتنغهام ترينت، فإن العمر يعد أكبر عامل خطر للإصابة بألزهايمر، حيث تتضاعف فرصة الإصابة كل 5 سنوات بعد عمر الـ65.


سواليف احمد الزعبي
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- سواليف احمد الزعبي
اختبار بسيط للشم قد يحدد الأشخاص الأكثر عرضة لمرض ألزهايمر
#سواليف طوّر فريق من العلماء في الولايات المتحدة اختبارا بسيطا للشم قد يساعد في #الكشف_المبكر عن مرض #ألزهايمر، ما يتيح فرصة للتدخل العلاجي قبل تفاقم الأعراض. وأظهرت التجارب، التي أجريت على نحو 200 شخص، أن المصابين بضعف الإدراك سجلوا نتائج أقل في الاختبار مقارنة بغيرهم، ما يشير إلى إمكانية استخدامه كأداة فحص أولية منخفضة التكلفة. ويرى العلماء أن هناك علاقة وثيقة بين مرض ألزهايمر وفقدان #حاسة_الشم، حيث تتراكم البروتينات السامة المرتبطة بالمرض في مناطق الدماغ المسؤولة عن التمييز بين الروائح. ويعتمد الاختبار على استنشاق قطعة قماش مبللة بمستخلص جوز الهند ومحاولة تحديد رائحتها، إضافة إلى التمييز بين رائحتين مختلفتين مثل جوز الهند والخبز الطازج. ويؤكد العلماء أن هذا الاختبار لا يعد أداة تشخيصية بحد ذاته، لكنه يساعد في تحديد المرضى الذين يحتاجون إلى فحوصات إضافية أكثر دقة. وفي حال تأكيد التشخيص، قد يكون المرضى مؤهلين لتلقي العلاجات المبكرة التي قد تبطئ تطور المرض. وأوضح الدكتور مارك ألبيرز، كبير معدي الدراسة وخبير علم الأعصاب في مستشفى ماساتشوستس العام، أن الكشف المبكر عن ضعف الإدراك قد يحدث فرقا كبيرا في فرص العلاج وإبطاء تطور المرض. تعد هذه الدراسة، التي نشرت في مجلة Scientific Reports، الأحدث ضمن سلسلة أبحاث تربط بين فقدان حاسة الشم ومرض ألزهايمر. وسبق أن أشارت دراسات سابقة إلى أن تراجع القدرة على الشم قد يكون مؤشرا مبكرا للخرف. ففي عام 2022، وجدت دراسة شملت 500 شخص أن من فقدوا حاسة الشم بسرعة كانوا أكثر عرضة بنسبة 89% للإصابة باضطراب فقدان الذاكرة. كما أظهرت دراسة أجريت عام 2023 على 2400 شخص، أن من يعانون من ضعف في الشم كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بمقدار 2.5 ضعف. ورغم ذلك، فإن فقدان حاسة الشم لا يعني بالضرورة الإصابة بالخرف، إذ يمكن أن يكون ناتجا عن أسباب أخرى مثل نزلات البرد والإنفلونزا والتهابات الجيوب الأنفية أو الحساسية. ويوصي الأطباء بمراجعة الطبيب في حال استمرار فقدان الشم لعدة أسابيع دون تحسن.