أحدث الأخبار مع #ومصروالتجاريالدولي
مصراوي
منذ 5 أيام
- أعمال
- مصراوي
-50.. لماذا قفز الجنيه أمام الدولار خلال تعاملات اليوم؟
كتبت- منال المصري: واصل سعر صرف الجنيه انتعاشه مقابل الدولار لتتراجع الورقة الخضراء لأول مرة منذ 5 أشهر تحت الـ 50 جنيها خلال تعاملات بنكي الأهلي ومصر والتجاري الدولي أكبر 3 بنوك على مستوى القطاع المصرفي بدعم تدفق الأموال الساخنة "الاستثمار الأجنبي غير المباشر". كان الجنيه تلقى ضغوطا خلال النصف الأول من شهر أبريل الماضي بفعل موجة بيعيه من المستثمرين الأجانب لأذون وسندات الخزانة المحلية وهو ما رفع الطلب على الدولار ليتراجع الجنيه إلى أدنى مستوى تاريخي له عند 51.73 جنيه قبل أن يبدأ في التعافي مجددا وسط المخاوف من حرب الرسوم الجمركية الأمريكية. وبعد امتصاص الأسواق لصدمة الرسوم وهدنة حرب الرسوم الجمركية بين أميركا والصين عاد المستثمرين مجددا للسوق المصري للاستثمار في أذون وسندات الخزانة المحلية وهو ما أنعش الدولار مجددا. الأموال الساخنة تعد أحد العوامل المؤثرة في قوة العملة المحلية حيث تدفق الاستثمار للداخل يعزز من قوة الجنيه أما في حال التحول لصافي خروج يؤدي إلى زيادة الضغوط على الجنيه وتراجعه مقابل الدولار. فما الأسباب؟ أرجع رئيس أحد البنوك الخاصة، ارتفاع قيمة الجنيه مقابل الدولار إلى تدفق الأموال الساخنة مجددا للسوق المصري لشراء أذون وسندات الخزانة التي تعد أحد العوامل الرئيسية في تراجع ضغوط الطلب على الدولار. خلال آخر شهر استرد الجنيه أكثر من 3% من قيمته مقابل الدولار ليتراجع من مستوى 50.73 جنيه في منتصف أبريل الماضي إلى نحو 49.99 جنيه قبل نهاية تعاملات بنكي الأهلي ومصر والتجاري الدولي اليوم. وأوضح رئيس البنك أن انخفاض الجنيه وارتفاعه مجددا يرجع إلى سياسة مرونة سعر الصرف التي يتبعها البنك المركزي وأكبر دليلا على التزامه بسياسة سعر صرف حر وفق الاتفاق مع صندوق النقد الدولي. كان البنك المركزي أعلن في مارس 2024 العودة مجددا إلى تحرير سعر الصرف بعد تعليقه بشكل مؤقت بهدف القضاء على السوق السوداء لتجارة العملة، وسد فجوة التمويل الأجنبي. وساهم القضاء على السوق السوداء في عودة تحويلات المصريين العاملين بالخارج ووصوله لمستوى قياسي خلال عام إلى 32 مليار دولار من مارس 2024 إلى فبراير 2025 بزيادة 72% على أساس سنوي. ووصلت تحويلات المصريين العاملين بالخارج إلى أكثر من 38 مليار دولار في أول 8 أشهر من تحرير سعر الصرف قبل أن تتراجع إلى نحو 33 مليار دولار بنهاية يناير الماضي وفق بيانات المركزي.
مصراوي
منذ 5 أيام
- أعمال
- مصراوي
الدولار يتراجع تحت الـ 50 جنيها لأول مرة منذ 5 أشهر
كتبت- منال المصري: واصل سعر صرف الدولار تراجعه مقابل الجنيه خلال تعاملات بنوك الاهلي ومصر والتجاري الدولي اليوم ليتراجع لأول مرة تحت مستوى الـ 50 جنيها للشراء، وفق آخر لتحديث سعر الصرف. وجاء تراجع الدولار مقابل الجنيه بدعم زيادة إقبال المستثمرين الأجانب لشراء أدوات الدين الحكومية "أذون وسندات الخزانة" المحلية مما رفع العرض من العملة الأجنبية وتراجع الضغوط على الجنيه. أسعار الدولار خلال تعاملات اليوم البنك الأهلي المصري: 49.98 جنيه للشراء، و50.08 جنيه للبيع بتراجع 9 قروش للشراء والبيع. بنك مصر: 49.98 جنيه للشراء، و50.08 جنيه للبيع بتراجع 9 قروش للشراء والبيع. البنك التجاري الدولي: 49.98 جنيه للشراء، و50.08 جنيه للبيع بتراجع 10 قروش للشراء والبيع.
أخبار مصر
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
ببنوك الأهلي ومصر وcib.. حدود 'الكريدت كارد' للدفع بالدولار خارج مصر
تتيح بنوك كبرى الأهلي ومصر والتجاري الدولي CIB للعملاء استخدام بطاقات الائتمان الـ'كريدت كارد' خارج مصر لسداد مدفوعاتهم أو السحب بالنقد الأجنبي وسط زيادة الاستخدام للكروت خلال إجازة عيد الفطر.ويتم تفعيل بطاقات الائتمان للدفع خارج مصر من خلال نظام مقاصة عالمي للتحويل من حسابه بالجنيه المصري إلى عملة الدولة المتواجد بها العميل سواء دولار أو يورو أو أي عملة أخرى بالتعاون مع شركتي فيزا وماستر كارد العالمية مقابل خصم عمولة تدبير عملة. وتخصم البنوك الثلاثة عمولة 5% من إجمالي المعاملة المنفذة للمشتريات مقابل تبديل عملة من حسابه بالجنيه إلى عملة نقد أجنبي أخرى، وفي حال السحب النقدي يتم تطبيق نفس العمولة مع إضافة 3% عمولة استخدام ماكينة ATM خارج مصر.وتتباين الحدود القصوى على 'كريدت كارد' بطاقة الدفع الوحيدة للاستخدام خارج مصر، من بنك إلى آخر ومن عميل لأخر وفق نوع البطاقة المصدرة 'ستاندرد أو تيتانيوم أو بلاتينيوم أو وورلد وورلد إيليت'.وتشدد البنوك على العملاء ضرورة الاتصال بخدمة العملاء التابعة للبنك المصدر للبطاقة قبل السفر بـ48 ساعة لطلب تفعيل الحدود القصوى للبطاقة خارج مصر.ويقدم مصراوي حدود تعاملات بطاقات الـ'كريدت كارد' خارج مصر للسحب النقدي والمشتريات في 3 بنوك كبرى.البنك الأهلي بطاقتي فيزا كلاسيك واستاندرد: ما يعادل 45 ألف جنيه من النقد الأجنبي شهريا للمشتريات و3.75 ألف جنيه للسحب النقدي.بطاقتي جولد وتيتانيوم: ما يعادل 70 ألف جنيه من النقد الأجنبي شهريا للمشتريات، و5.25 ألف جنيه للسحب النقدي.بطاقة فيزا بلاتينم: ما يعادل 187.5 ألف جنيه من النقد الأجنبي شهريا للمشتريات و11.25…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
Independent عربية
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- Independent عربية
شريحة صندوق النقد تدعم أداء الجنيه المصري أمام الدولار
واصل الدولار الأميركي نزوله أمام الجنيه المصري بعد أيام من إعلان صندوق النقد الدولي موافقته على صرف الشريحة الرابعة من برنامج التمويل البالغ قيمته 8 مليارات دولار. في التعاملات الأخيرة استقر سعر صرف الورقة الأميركية الخضراء عند مستوى 50.45 جنيه للشراء، و50.58 جنيه للبيع لدى البنك المركزي المصري. وفي بنوك الأهلي المصري ومصر والتجاري الدولي – مصر استقر سعر صرف الدولار عند 50.46 جنيه للشراء، و50.56 جنيه للبيع. وقبل أيام أعلن وزير المالية المصري أحمد كجوك أن صندوق النقد الدولي وافق على صرف الشريحة الرابعة من قرض مصر في إطار برنامج الدعم الموسع بقيمة 8 مليارات دولار. ومع نهاية عام 2024 أعلن الصندوق أنه توصل إلى اتفاق على مستوى الخبراء في شأن المراجعة الرابعة بموجب اتفاق تسهيل الصندوق الممدد مع مصر، وهو ما يتيح صرف 1.2 مليار دولار بموجب البرنامج من إجمال قرض وقعته القاهرة في مارس (آذار) 2024 يمتد على مدى 46 شهراً. تأتي هذه الخطوة في وقت تواصل خلاله الحكومة المصرية تقليص الدعم عن بعض السلع الأساسية للحد من العجز المالي والسيطرة على أزمة نقص الدولار، وهو ما انعكس على أسعار الوقود وتذاكر القطارات ومترو الأنفاق التي شهدت زيادات متسارعة خلال الفترات الماضية. خسائر الدولار تتفاقم عالمياً عالمياً جرى تداول الدولار قرب أدنى مستوى له في 5 أشهر مقابل عملات رئيسة متأثراً بالتقلبات في سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترمب التجارية وسلسلة من البيانات الاقتصادية الضعيفة. واقترب اليورو من أعلى مستوى له في خمسة أشهر بعدما اتفقت الأحزاب الألمانية الجمعة على اتفاق مالي من شأنه تعزيز الإنفاق الدفاعي وإنعاش النمو في أكبر اقتصاد في أوروبا. وفي مذكرة بحثية حديثة قال محللو "غولدمان ساكس" إن الأسواق الكلية شهدت "تحولين جذريين" خلال الشهر الماضي، وأوضحوا أن التحول الأول هو "إعادة تقييم بالخفض" للأصول الأميركية "على خلفية تقلبات الرسوم الجمركية وبيئة الضبابية السياسية الأوسع نطاقاً التي خلقتها الإدارة الجديدة"، بينما الثاني هو "إعادة تقييم حادة بالرفع للمحفز المالي في ألمانيا". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وبلغ سعر اليورو 1.0879 دولار منخفضاً قليلاً عن مستوى 1.0947 دولار الذي سجله الثلاثاء الماضي للمرة الأولى منذ الـ11 من أكتوبر (تشرين الأول) 2024. وصعد اليوان الصيني إلى أعلى مستوى له في أربعة أشهر في التعاملات الخارجية، إذ بلغ سعره 7.2400 يوان للدولار، وارتفع اليوان الأربعاء الماضي إلى 7.2158 يوان للدولار للمرة الأولى منذ الـ13 من نوفمبر (تشرين الثاني) 2024. ولم يشهد مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأميركية أمام سلة من 6 عملات رئيسة تغيراً يذكر عند 103.71 في الجلسة الآسيوية بفارق أقل من 0.5 في المئة عن أدنى مستوى له في خمسة أشهر عند 103.21 الذي سجله الثلاثاء الماضي. وانخفض المؤشر بنسبة 6 في المئة تقريباً عن أعلى مستوى له في أكثر من عامين عند 110.17 الذي لامسه في منتصف يناير (كانون الثاني) الماضي، إذ تحول التفاؤل بأن رئاسة ترمب ستحفز النمو إلى مخاوف من أن سياساته التجارية قد تسبب ركوداً. ومن المتوقع على نطاق واسع أن يبقي مجلس الاحتياط الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) على سياسته النقدية من دون تغيير غداً الأربعاء. وارتفع الدولار بنسبة 0.13 في المئة إلى 148.83 ين، واستقر الجنيه الاسترليني عند 1.2927 دولار مع توقع إبقاء بنك إنجلترا على سياسته النقدية من دون تغيير الخميس. الأصول الأجنبية لدى "المركزي" في سياق الأخبار والمؤشرات الإيجابية ارتفع صافي الأصول الأجنبية للبنك المركزي المصري إلى 12.09 مليار دولار بنهاية فبراير (شباط) الماضي، مقابل 11.99 مليار دولار في الشهر السابق بزيادة قدرها 99 مليون دولار. وسجل صافي الأصول الأجنبية للبنك المركزي فائضاً في مايو (أيار) 2024 ليتحول من العجز للمرة الأولى منذ مارس 2022. ويعد صافي الأصول الأجنبية لدى البنك المركزي أحد أهم مقاييس الاستقرار والصلابة المصرفية، إذ يظهر الفرق بين أصول البنك المركزي والتزاماته من العملات الأجنبية. وفي وقت سابق كشفت بيانات البنك المركزي المصري عن ارتفاع صافي الأصول الأجنبية لدى الجهاز المصرفي إلى 8.70 مليار دولار في يناير مقابل 5.23 مليار دولار في ديسمبر (كانون الأول) 2024، وجاءت الزيادة بعد ثلاثة أشهر من التراجع في أواخر العام الماضي. وفي تصريحات حديثة قال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي إن بلاده استطاعت التحرك بخطى ثابتة ومدروسة على رغم التحديات التي واجهتها خلال السنوات الـ15 الماضية، بما في ذلك الأزمات الاقتصادية التي تأثر بها العالم أيضاً، إذ تتكبد الدولة خسائر شهرية تقدر بـ800 مليون دولار من إيرادات قناة السويس بسبب الأوضاع في المنطقة. وأكد أن الاقتصاد المصري يشهد مؤشرات إيجابية، مشيراً إلى موافقة صندوق النقد الدولي أخيراً على صرف شريحة جديدة لمصر. وأشاد بدور الشعب المصري وتماسكه وقوة مؤسسات الدولة، وخصوصاً القوات المسلحة والشرطة المدنية، إذ تمثلان الركيزة الأساسية للدولة في هذه الأوقات الاستثنائية. ووفق بيان كشف المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية السفير محمد الشناوي عن أن الرئيس المصري وجه رسالة طمأنة للشعب المصري، مشيراً إلى إدراكه القلق الذي يعيشه المصريون بسبب الأحداث الراهنة، مما يعكس المسؤولية الوطنية لديهم وحرصهم على استقرار البلاد. وأكد السيسي أن الأوضاع الاقتصادية بدأت تتحسن، مشدداً على أهمية تكثيف العمل والمضي قدماً نحو تطوير المجتمع المصري وفق خطوات مدروسة.
