logo
#

أحدث الأخبار مع #ومعهدالأورام

رئيس جامعة المنوفية يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين معهد الكبد القومى ومعهد الأورام لتقديم رعاية متكاملة للمرضى
رئيس جامعة المنوفية يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين معهد الكبد القومى ومعهد الأورام لتقديم رعاية متكاملة للمرضى

النهار المصرية

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار المصرية

رئيس جامعة المنوفية يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين معهد الكبد القومى ومعهد الأورام لتقديم رعاية متكاملة للمرضى

شهد الدكتور أحمد القاصد رئيس جامعة المنوفية مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين معهد الكبد القومى ومعهد الأورام بالجامعة والذى قام بتوقيعه الدكتور أسامه حجازى عميد معهد الكبد القومى والدكتور حسام الفل عميد معهد الأورام بحضور نائبا رئيس الجامعة الدكتور صبحى شرف لخدمة المجتمع وتنمية البيئة والدكتور ناصر عبدالبارى للتعليم والطلاب والدكتور إكرامى جمال أمين عام الجامعة والدكتور محمد السنباوى المدير التنفيذي لمعهد الأورام. أشاد رئيس الجامعة بالتعاون الاستراتيجي بين معهد الأورام ومعهد الكبد، والذى يعد نموذج رائد للتكامل الطبي والبحثي مما يُسهم في تعزيز جودة الرعاية الصحية للمرضى، مؤكدا على أهمية التكامل بين التخصصات الطبية لتحقيق تقدُّم كبير في مجالات التشخيص، العلاج، والبحث العلمي، وتشكيل فرق علاجية متعددة التخصصات، واعتماد بروتوكولات موحدة للتشخيص والعلاج، مما يساعد معهد الأورام في توفير تقنيات متطورة لتشخيص السرطان في مراحله المبكرة، ويزيد من فعالية العلاج ويُحسن فرص الشفاء ويُسهم في تطوير علاجات جديدة وفهم أعمق لأسباب السرطان وطرق الوقاية منه. وأكد رئيس الجامعة أن معهد الأورام بالجامعة يمثل نقطة إشعاع علمي وإنساني حيث يجمع بين العلاج المتقدم، البحث العلمي، والتوعية بهدف تقليل عبء المرض وتحسين نتائج العلاج، وجود مثل هذا المعهد ضمن المنظومة الجامعية يُعزز دور الجامعة ليس فقط في التعليم، بل أيضًا في خدمة المجتمع ومواجهة أحد أخطر الأمراض العصرية، لذا تولى الجامعة اهتماما كبيرا للانتهاء من كافة تجهيزات المعهد ودعمه بكافة سبل الدعم ليكون مركز علاجى متكامل ومنصة للبحث العلمى والتوعية المجتمعية، وتأهيل الكوادر الطبية المتخصصة في مجال الأورام. وأضاف الدكتور حسام الفل عميد معهد الأورام أن هذا البروتوكول يأتى ضمن سلسلة اتفاقيات التعاون التى يتم عقدها مع مختلف المراكز والمعاهد الطبية المتخصصة ذات الصلة فى تشخيص وعلاج الأورام، وذلك فى إطار استكمال كافة تجهيزات المعهد وخطته الاستراتيجية نحو تحسين الرعاية الصحية المتخصصة وتطوير البحث العلمي في مجال الأورام، ليكون معهد الأورام التابع للجامعة صرحًا طبيًا وعلميًا حيويًا في مكافحة مرض السرطان، الذي يُشكل أحد أخطر التحديات الصحية في العصر الحديث، كما أن دور المعهد ليس فقط مركز علاجي متكامل، بل أيضًا منصة للبحث العلمي، بما يضمه من أقسام متخصصة هي: طب أورام الأطفال وأمراض الدم السرطانية، جراحة الأورام، علاج الأورام بالاشعاع والطب النووي، طب الأورام وأمراض الدم السرطانية، بيولوجيا الأورام، الإحصاء الطبي ووبائيات السرطان، قسم الطب التلطيفي، كما يمنح المعهد درجة الماجستير فى تخصصات: طب الأورام وأمراض الدم السرطانية، علاج الأورام بالاشعاع والطب النووي، وبائيات ومكافحة السرطان، طب أورام الأطفال وأمراض الدم السرطانية، والطب التلطيفي، ودرجة الدكتوراه فى تخصصات: جراحة الأورام، طب الأورام وأمراض الدم السرطانية، علاج الأورام بالاشعاع، بيولوجيا الأورام، وبائيات ومكافحة السرطان، والطب النووى. هذا وأعرب الدكتور أسامه حجازى عميد معهد الكبد عن سعادته بهذا التعاون المثمر والبناء لتحسين جودة الرعاية الطبية المقدمة لمرضى الأورام، وتبادل الخبرات لاكتشاف أحدث طرق تشخيص وعلاج أورام الكبد، وإدارة الآثار الجانبية للعلاجات الكيميائية على مرضى الكبد، وتعزيز برامج تبادل للأطباء المقيمين بين المعهدين، والاستفادة من المعامل وأحدث الأجهزة التشخيصية والعلاجية وأجهزة الأشعة لتقديم تشخيص دقيق وعلاج متقدم لأمراض السرطان باستخدام أحدث التقنيات (مثل العلاج الإشعاعي الموجه، والعلاج المناعي، والجراحات الدقيقة)، وتوفير برامج علاجية مُخصصة لكل مريض وفقًا لأحدث البروتوكولات العالمية

رئيس جامعة المنوفية يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين معهدي الكبد القومي والأورام
رئيس جامعة المنوفية يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين معهدي الكبد القومي والأورام

البوابة

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • البوابة

رئيس جامعة المنوفية يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين معهدي الكبد القومي والأورام

شهد الدكتور أحمد القاصد رئيس جامعة المنوفية مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين معهد الكبد القومى ومعهد الأورام بالجامعة والذى قام بتوقيعه الدكتور أسامه حجازى عميد معهد الكبد القومى والدكتور حسام الفل عميد معهد الأورام بحضور نائبا رئيس الجامعة الدكتور صبحى شرف لخدمة المجتمع وتنمية البيئة والدكتور ناصر عبدالبارى للتعليم والطلاب والدكتور إكرامى جمال أمين عام الجامعة والدكتور محمد السنباوى المدير التنفيذي لمعهد الأورام. أشاد رئيس الجامعة بالتعاون الاستراتيجي بين معهد الأورام ومعهد الكبد، والذى يعد نموذج رائد للتكامل الطبي والبحثي مما يُسهم في تعزيز جودة الرعاية الصحية للمرضى، مؤكدا على أهمية التكامل بين التخصصات الطبية لتحقيق تقدُّم كبير في مجالات التشخيص، العلاج، والبحث العلمي، وتشكيل فرق علاجية متعددة التخصصات، واعتماد بروتوكولات موحدة للتشخيص والعلاج، مما يساعد معهد الأورام في توفير تقنيات متطورة لتشخيص السرطان في مراحله المبكرة، ويزيد من فعالية العلاج ويُحسن فرص الشفاء ويُسهم في تطوير علاجات جديدة وفهم أعمق لأسباب السرطان وطرق الوقاية منه. وأكد رئيس الجامعة أن معهد الأورام بالجامعة يمثل نقطة إشعاع علمي وإنساني حيث يجمع بين العلاج المتقدم، البحث العلمي، والتوعية بهدف تقليل عبء المرض وتحسين نتائج العلاج، وجود مثل هذا المعهد ضمن المنظومة الجامعية يُعزز دور الجامعة ليس فقط في التعليم، بل أيضًا في خدمة المجتمع ومواجهة أحد أخطر الأمراض العصرية، لذا تولى الجامعة اهتماما كبيرا للانتهاء من كافة تجهيزات المعهد ودعمه بكافة سبل الدعم ليكون مركز علاجى متكامل ومنصة للبحث العلمى والتوعية المجتمعية، وتأهيل الكوادر الطبية المتخصصة في مجال الأورام. وأضاف الدكتور حسام الفل عميد معهد الأورام أن هذا البروتوكول يأتى ضمن سلسلة اتفاقيات التعاون التى يتم عقدها مع مختلف المراكز والمعاهد الطبية المتخصصة ذات الصلة فى تشخيص وعلاج الأورام، وذلك فى إطار استكمال كافة تجهيزات المعهد وخطته الاستراتيجية نحو تحسين الرعاية الصحية المتخصصة وتطوير البحث العلمي في مجال الأورام، ليكون معهد الأورام التابع للجامعة صرحًا طبيًا وعلميًا حيويًا في مكافحة مرض السرطان، الذي يُشكل أحد أخطر التحديات الصحية في العصر الحديث. كما أن دور المعهد ليس فقط مركز علاجي متكامل، بل أيضًا منصة للبحث العلمي، بما يضمه من أقسام متخصصة هي: طب أورام الأطفال وأمراض الدم السرطانية، جراحة الأورام، علاج الأورام بالاشعاع والطب النووي، طب الأورام وأمراض الدم السرطانية، بيولوجيا الأورام، الإحصاء الطبي ووبائيات السرطان، قسم الطب التلطيفي، كما يمنح المعهد درجة الماجستير فى تخصصات: طب الأورام وأمراض الدم السرطانية، علاج الأورام بالاشعاع والطب النووي، وبائيات ومكافحة السرطان، طب أورام الأطفال وأمراض الدم السرطانية، والطب التلطيفي، ودرجة الدكتوراه فى تخصصات: جراحة الأورام، طب الأورام وأمراض الدم السرطانية، علاج الأورام بالاشعاع، بيولوجيا الأورام، وبائيات ومكافحة السرطان، والطب النووى. هذا وأعرب الدكتور أسامه حجازى عميد معهد الكبد عن سعادته بهذا التعاون المثمر والبناء لتحسين جودة الرعاية الطبية المقدمة لمرضى الأورام، وتبادل الخبرات لاكتشاف أحدث طرق تشخيص وعلاج أورام الكبد، وإدارة الآثار الجانبية للعلاجات الكيميائية على مرضى الكبد، وتعزيز برامج تبادل للأطباء المقيمين بين المعهدين، والاستفادة من المعامل وأحدث الأجهزة التشخيصية والعلاجية وأجهزة الأشعة لتقديم تشخيص دقيق وعلاج متقدم لأمراض السرطان باستخدام أحدث التقنيات (مثل العلاج الإشعاعي الموجه، والعلاج المناعي، والجراحات الدقيقة)، وتوفير برامج علاجية مُخصصة لكل مريض وفقًا لأحدث البروتوكولات العالمية.

نتيجة الحرب .. 300 مليون دولاراً أضرار وخسائر جامعة الجزيرة وسط السودان
نتيجة الحرب .. 300 مليون دولاراً أضرار وخسائر جامعة الجزيرة وسط السودان

التغيير

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • التغيير

نتيجة الحرب .. 300 مليون دولاراً أضرار وخسائر جامعة الجزيرة وسط السودان

كشف وكيل جامعة الجزيرة بحاضرة الولاية وسط السودان الدكتور ياسر هلال الهاشمي، عن حجم الأضرار التي لحقت بمباني الجامعة خلال الحرب الطاحنة، ووصف الخسائر بالكبيرة جداً. ود مدني ـــ التغيير وأوضح الهاشمي أن مجمعات جامعة الجزيرة الموزعة على محليات الولاية تعرضت للنهب والتدمير بالإضافة إلى العبث بالمستندات و أعلن الهاشمي أن حجم خسائر الجامعة تقدر بحوالي 300 مليون دولاراً. يذكر أن قوات الدعم السريع خلال سيطرتها على ولاية الجزيرة كانت تستخدم مقار و كليات الجامعة لأغراضها العسكرية ماعرضتها للخراب و التدمير فضلاً عن سرقة أغلب محتوياتها. وكان خريجو وطلاب وأصدقاء جامعة الجزيرة وقطاعات مختلفة من مجتمع ولاية الجزيرة أكدوا في أكثر من مناسبة مشاركتهم بفعالية في نفرة إعمار الجامعة تزامناً مع إعلان جامعة الجزيرة تكوينها لجنة لإعادة الإعمار برئاسة مدير الجامعة . و باشرت لجنة تفقد مجمعات جامعة الجزيرة المكونه بقرار من مدير الجامعة عقب استعادة الجيش لمدينة مدني برئاسة البروفيسور عبد الله محمد الأمين مهامها فوراً حيث سجلت زيارات متتالية لعدد من مجمعات الجامعة ووقفت ميدانياً على حجم الأضرار التي لحقت بها وتابعت اللجنة مع منسوبي الجامعة عمليات النظافة ونقل الأنقاض والمخلفات وحفظ المستندات والأجهزة والمعدات والأثاثات المستردة . وخلال الإجتماع المشترك بين اللجنة ووفد الجامعة الزائر لمدني برئاسة نائب مدير الجامعة الدكتور التجاني النور إستعرض رئيس لجنة تفقد مجمعات جامعة الجزيرة بالتفصيل حجم الضرر الذي طال مجمع الرازي ومجمع حنتوب ومجمع النشيشيبة وكلية طب الأسنان وكلية علوم المختبرات الطبية ومعهد الأورام ومعهد نوبري ومعهد النيل الأزرق. حيث أقر الإجتماع خارطة طريق للعمل أكدت على الإستمرار في تنظيم حملات إصحاح البيئة وتنظيم المكاتب وترتيب للقاعات وتوفير النواقص إستعداداً لإنطلاق الإمتحانات عقب عطلة عيد الفطر المبارك وتحديد موعد لعودة العاملين لمزاولة مهامهم من داخل المجمعات بالولاية في أسرع وقت ممكن والتنسيق مع صندوق رعاية الطلاب لتهيئة الداخليات قبل عطلة عيد الفطر إضافة لتركيب ألواح طاقة شمسية بجميع مصادر المياه بمجمعات الجامعة لمعالجة وصيانة المولدات لمعالجة مشكلة الكهرباء وتعزيز الجهود لتأمين مجمعات الجامعة وحفظ أصول الكليات والمعاهد وملفاتها والتواصل والتنسيق مع السلطات الولائية لإسترداد منهوبات الجامعة. من جانبه أعرب نائب مدير الجامعة، الدكتور التجاني النور، عن شكره لأسرة الجامعة بمجمعات الرازي والنشيشيبة وحنتوب بجانب علوم المختبرات الطبية وطب الأسنان ومعهد الأورام ومعهد النيل الأزرق، على جهودهم في تهيئة المجمعات تمهيداً لإستئناف العمل مجدداً إلتزام إدارة جامعة الجزيرة وكل من ينتمي لها بالعمل على إعمار جميع المجمعات صيانة وتأهيل القاعات والمعامل وتسخير كل إمكانيات الجامعة لفتح أبواب القاعات والمعامل أمام طلاب الجامعة في أسرع وقت ممكن وأكد أن الامتحانات التي سيعلن عنها لاحقاً ستعقد داخل قاعات الجامعة بولاية الجزيرة .

زيارة للطلاب الوافدين إلى «الكبد القومي» و«الأورام» بجامعة المنوفية
زيارة للطلاب الوافدين إلى «الكبد القومي» و«الأورام» بجامعة المنوفية

مصرس

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

زيارة للطلاب الوافدين إلى «الكبد القومي» و«الأورام» بجامعة المنوفية

في إطار مبادرة "ادرس في مصر" التي تم إطلاقها برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وبرعاية الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور أحمد فرج القاصد، رئيس جامعة المنوفية، نظّمت الإدارة المركزية لشؤون الطلاب الوافدين زيارة تعليمية للطلاب الوافدين إلى معهد الكبد القومي ومعهد الأورام بجامعة المنوفية. 25 جلسة ومحاضرة ضمن فعاليات المؤتمر الدولي للأقسام العلمية بجامعة المنوفيةجاءت الزيارة تحت إشراف الدكتور أيمن فريد، مساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل والقائم بأعمال رئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات، والدكتور أحمد عبد الغني، رئيس الإدارة المركزية لشؤون الطلاب الوافدين، وبحضور الدكتور ناصر عبد الباري، نائب رئيس جامعة المنوفية لشؤون التعليم والطلاب، والدكتور صبحي شرف، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور أسامة حجازي، عميد معهد الكبد، والدكتور حسام الفل، عميد معهد الأورام، ولفيف من العمداء وقيادات المستشفيات الجامعية.شهدت الزيارة مشاركة واسعة من الطلاب الوافدين، حيث شارك 113 طالبًا من كليات (الطب، والصيدلة، والعلاج الطبيعي، والحاسبات والمعلومات) من 7 جامعات مصرية، وهي: جامعة القاهرة، جامعة طنطا، جامعة حلوان، جامعة بنها، جامعة حورس، جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا، وجامعة MSA، بالإضافة إلى 21 أستاذًا متخصصًا من الكليات المختلفة بالجامعات المشاركة، ومنسقي الوافدين بالجامعات، الذين قدّموا للطلاب شرحًا أكاديميًا موسعًا حول الجوانب العلمية والتطبيقية المرتبطة بالمجال الطبي.وأوضح الدكتور أحمد القاصد أن الزيارة تهدف إلى اطلاع الطلاب الوافدين على الخدمات التي يقدمها معهد الكبد القومي ومعهد الأورام بجامعة المنوفية، اللذين يُعدان صروحًا طبية متميزة على مستوى الشرق الأوسط، والتعرف على أفضل ممارسات الرعاية الطبية والنُظم المُتبعة لعلاج مرضى الكبد ومرضى الأورام. كما تفقد الطلاب أقسام معهد الكبد القومي المختلفة، وزاروا العيادات الطبية، ووحدات العلاج، والمعامل، ومركز الأبحاث، والصيدلية الإكلينيكية بالمعهد.وأضاف رئيس الجامعة أن معهد الكبد القومي بجامعة المنوفية يخدم قطاعًا كبيرًا من المرضى والدارسين والباحثين، محققًا إنجازات متوالية في غضون شهور قليلة، بداية من تطبيق نظام الحوكمة والتحول الرقمي للمستشفى الجامعي بمعهد الكبد، الذي يُعد من أوائل المستشفيات الجامعية في تطبيق هذا النظام، مرورًا بالاعتماد المؤسسي من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد، وكذلك الاعتماد من الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية.وأوضح الدكتور أحمد عبد الغني، رئيس الإدارة المركزية لشؤون الطلاب الوافدين، أن الزيارة تأتي بمتابعة من مبادرة "EGYAID"، التي تدعم سياسة جذب الطلاب الوافدين للدراسة في مصر، بهدف إكسابهم خبرات أكاديمية وعملية من خلال الاطلاع على أحدث التقنيات الطبية، والتفاعل المباشر مع بيئة العمل في أحد أهم المؤسسات الطبية المتخصصة في مصر.وأكد أن هذه الزيارة تأتي في إطار المبادئ السبعة للمبادرة المصرية للمنح الدراسية والسياحة التعليمية، والتي تشمل: "الكل يتعلم سويًا، نحن نرعاك، العالم لدينا، أنت في بلدك الثاني، أنت متكامل، أنت مبتكر، أنت سفير"، مشيرًا إلى أن مثل هذه الأنشطة تتيح للطلاب الوافدين فرصة التفاعل مع الجانب الميداني والتدريب العملي، مما يسهم في صقل مهاراتهم وتأهيلهم لسوق العمل.وخلال الزيارة، استمع الطلاب إلى تقرير وثائقي حول معهد الكبد القومي، نشأته، نظام العمل به، والإنجازات التي حققها خلال رحلته لتقديم خدمة طبية عالية الجودة لمرضى معهد الكبد، كما اطلعوا على إنجازات معهد الأورام.وقام الطلاب الوافدون بزيارة قسم العلاج الإشعاعي بمعهد الأورام، حيث اطلعوا على العديد من الأجهزة الطبية الحديثة، كما تفقدوا وحدة الصيدلية الإكلينيكية والتغذية العلاجية، المسؤولة عن تحضير العلاج الكيميائي والموجّه والعلاج المناعي والتغذية العلاجية، إلى جانب زيارة وحدة التحول الرقمي.وأعرب الطلاب عن تقديرهم لما تعلموه خلال الزيارة، والتطبيق العملي لدراساتهم في مجالات الطب المختلفة، كما أبدوا إعجابهم بالمستوى المتقدم للرعاية الصحية التي يقدمها معهد الكبد القومي ومعهد الأورام، والأجهزة التشخيصية والعلاجية الحديثة المستخدمة في مراحل العلاج والرعاية الصحية.جدير بالذكر أن المبادرة المصرية للمنح الدراسية والسياحة التعليمية "EGYAID" تُعد جزءًا من منظومة "ادرس في مصر"، وتهدف إلى توفير منح دراسية للطلاب الوافدين من الدول الصديقة والشقيقة، إلى جانب تقديم رعاية صحية واجتماعية وثقافية ورياضية متكاملة لهم. كما تشمل المبادرة استحداث برامج أكاديمية جديدة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، الروبوتات، والطاقة الجديدة والمتجددة، مما يساهم في جعل التجربة التعليمية للطلاب الوافدين في مصر على مستوى دولي يليق بمكانتها الرائدة في دعم المعرفة والبحث العلمي.

معهد الكبد القومي ومعهد الأورام بجامعة المنوفية يستقبلان عددا من الطلاب الوافدين
معهد الكبد القومي ومعهد الأورام بجامعة المنوفية يستقبلان عددا من الطلاب الوافدين

النبأ

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • النبأ

معهد الكبد القومي ومعهد الأورام بجامعة المنوفية يستقبلان عددا من الطلاب الوافدين

في إطار مبادرة "ادرس في مصر" التي تم إطلاقها برعاية السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وبرعاية الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور أحمد فرج القاصد، رئيس جامعة المنوفية، نظّمت الإدارة المركزية لشؤون الطلاب الوافدين زيارة تعليمية للطلاب الوافدين إلى معهد الكبد القومي ومعهد الأورام بجامعة المنوفية. معهد الكبد القومي ومعهد الأورام بجامعة المنوفية يستقبلان عددا من الطلاب الوافدين جاءت الزيارة تحت إشراف الدكتور أيمن فريد، مساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل والقائم بأعمال رئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات، والدكتور أحمد عبد الغني، رئيس الإدارة المركزية لشؤون الطلاب الوافدين، وبحضور الدكتور ناصر عبد الباري، نائب رئيس جامعة المنوفية لشؤون التعليم والطلاب، والدكتور صبحي شرف، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور أسامة حجازي، عميد معهد الكبد، والدكتور حسام الفل، عميد معهد الأورام، ولفيف من العمداء وقيادات المستشفيات الجامعية. شهدت الزيارة مشاركة واسعة من الطلاب الوافدين، حيث شارك 113 طالبًا من كليات (الطب، والصيدلة، والعلاج الطبيعي، والحاسبات والمعلومات) من 7 جامعات مصرية، وهي: جامعة القاهرة، جامعة طنطا، جامعة حلوان، جامعة بنها، جامعة حورس، جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا، وجامعة MSA، بالإضافة إلى 21 أستاذًا متخصصًا من الكليات المختلفة بالجامعات المشاركة، ومنسقي الوافدين بالجامعات، الذين قدّموا للطلاب شرحًا أكاديميًا موسعًا حول الجوانب العلمية والتطبيقية المرتبطة بالمجال الطبي. وأوضح الدكتور أحمد القاصد أن الزيارة تهدف إلى اطلاع الطلاب الوافدين على الخدمات التي يقدمها معهد الكبد القومي ومعهد الأورام بجامعة المنوفية، اللذين يُعدان صروحًا طبية متميزة على مستوى الشرق الأوسط، والتعرف على أفضل ممارسات الرعاية الطبية والنُظم المُتبعة لعلاج مرضى الكبد ومرضى الأورام. كما تفقد الطلاب أقسام معهد الكبد القومي المختلفة، وزاروا العيادات الطبية، ووحدات العلاج، والمعامل، ومركز الأبحاث، والصيدلية الإكلينيكية بالمعهد. وأضاف رئيس الجامعة أن معهد الكبد القومي بجامعة المنوفية يخدم قطاعًا كبيرًا من المرضى والدارسين والباحثين، محققًا إنجازات متوالية في غضون شهور قليلة، بداية من تطبيق نظام الحوكمة والتحول الرقمي للمستشفى الجامعي بمعهد الكبد، الذي يُعد من أوائل المستشفيات الجامعية في تطبيق هذا النظام، مرورًا بالاعتماد المؤسسي من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد، وكذلك الاعتماد من الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية. وأوضح الدكتور أحمد عبد الغني، رئيس الإدارة المركزية لشؤون الطلاب الوافدين، أن الزيارة تأتي بمتابعة من مبادرة "EGYAID"، التي تدعم سياسة جذب الطلاب الوافدين للدراسة في مصر، بهدف إكسابهم خبرات أكاديمية وعملية من خلال الاطلاع على أحدث التقنيات الطبية، والتفاعل المباشر مع بيئة العمل في أحد أهم المؤسسات الطبية المتخصصة في مصر. وأكد أن هذه الزيارة تأتي في إطار المبادئ السبعة للمبادرة المصرية للمنح الدراسية والسياحة التعليمية، والتي تشمل: "الكل يتعلم سويًا، نحن نرعاك، العالم لدينا، أنت في بلدك الثاني، أنت متكامل، أنت مبتكر، أنت سفير"، مشيرًا إلى أن مثل هذه الأنشطة تتيح للطلاب الوافدين فرصة التفاعل مع الجانب الميداني والتدريب العملي، مما يسهم في صقل مهاراتهم وتأهيلهم لسوق العمل. وخلال الزيارة، استمع الطلاب إلى تقرير وثائقي حول معهد الكبد القومي، نشأته، نظام العمل به، والإنجازات التي حققها خلال رحلته لتقديم خدمة طبية عالية الجودة لمرضى معهد الكبد، كما اطلعوا على إنجازات معهد الأورام. وقام الطلاب الوافدون بزيارة قسم العلاج الإشعاعي بمعهد الأورام، حيث اطلعوا على العديد من الأجهزة الطبية الحديثة، كما تفقدوا وحدة الصيدلية الإكلينيكية والتغذية العلاجية، المسؤولة عن تحضير العلاج الكيميائي والموجّه والعلاج المناعي والتغذية العلاجية، إلى جانب زيارة وحدة التحول الرقمي. وأعرب الطلاب عن تقديرهم لما تعلموه خلال الزيارة، والتطبيق العملي لدراساتهم في مجالات الطب المختلفة، كما أبدوا إعجابهم بالمستوى المتقدم للرعاية الصحية التي يقدمها معهد الكبد القومي ومعهد الأورام، والأجهزة التشخيصية والعلاجية الحديثة المستخدمة في مراحل العلاج والرعاية الصحية. جدير بالذكر أن المبادرة المصرية للمنح الدراسية والسياحة التعليمية "EGYAID" تُعد جزءًا من منظومة "ادرس في مصر"، وتهدف إلى توفير منح دراسية للطلاب الوافدين من الدول الصديقة والشقيقة، إلى جانب تقديم رعاية صحية واجتماعية وثقافية ورياضية متكاملة لهم. كما تشمل المبادرة استحداث برامج أكاديمية جديدة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، الروبوتات، والطاقة الجديدة والمتجددة، مما يساهم في جعل التجربة التعليمية للطلاب الوافدين في مصر على مستوى دولي يليق بمكانتها الرائدة في دعم المعرفة والبحث العلمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store