أحدث الأخبار مع #ومنظمةالتعاونالاقتصادي

مصرس
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
القومي للمرأة يشارك في اجتماع المجموعة التوجيهية لمنطقة الشرق الأوسط
شاركت مارى لوى عضوة المجلس القومى للمرأة، في اجتماع المجموعة التوجيهية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية "OECD"، في جلسة بعنوان، التحول الأخضر والتحولات العالمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تمكين المرأة اقتصادياحيث أكدت مارى لوى، على أن مصر تُولي اهتمامًا كبيرًا بالنهج المُراعي لتمكين المرأة في تحوّلها نحو الاقتصاد الأخضر، مؤكدة أنه قد شاركت أكثر من 600 ألف سيدة في مبادرات التوعية المناخية، كما تم إطلاق مبادرة "وجهات نظر عالمية حول المرأة والبيئة وتغير المناخ"، ومبادرة "المرأة الأفريقية والتكيف مع تغير المناخ" "AWCAP" لتعزيز التعاون بين الدول الأفريقية الأعضاء في مجال حماية المرأة من تغير المناخ، وأوضحت أن مبادرة "المشروعات الخضراء الذكية" تُسلّط الضوء على القيادة النسائية، حيث قدّمت النساء 47% من المشاريع الفائزة في الجولة الأولى، و44% في الجولة الثانية، ومعسكرات بيئية وحملات لتشجيع الاستثمار والتدريب للنساء، كما ناقشت الختم المصري للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، وتمثيل المرأة في البرلمان والادوار القيادية.الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة المصرية 2030كما أشارت الى مرصد المرأة المصرية الذى تأسس عام 2017 للإشراف على تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة المصرية 2030،التى أطلقها المجلس القومي للمرأة وأقرها رئيس الجمهورية، ويعمل هذا المرصد كجهة مستقلة لتحقيق عدة أهداف منها رصد وتقييم قيم المؤشرات المتعلقة بوضع المرأة المصرية، إصدار تقارير ودراسات دورية حول وضع المرأة.494358399_1951288765611649_4376070966292366517_n 494821022_699094462619269_9207554602101183587_n


البوابة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
القومي للمرأة يشارك في اجتماع المجموعة التوجيهية لمنطقة الشرق الأوسط
شاركت مارى لوى عضوة المجلس القومى للمرأة، في اجتماع المجموعة التوجيهية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية "OECD"، في جلسة بعنوان، التحول الأخضر والتحولات العالمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تمكين المرأة اقتصاديا حيث أكدت مارى لوى، على أن مصر تُولي اهتمامًا كبيرًا بالنهج المُراعي لتمكين المرأة في تحوّلها نحو الاقتصاد الأخضر، مؤكدة أنه قد شاركت أكثر من 600 ألف سيدة في مبادرات التوعية المناخية، كما تم إطلاق مبادرة "وجهات نظر عالمية حول المرأة والبيئة وتغير المناخ"، ومبادرة "المرأة الأفريقية والتكيف مع تغير المناخ" "AWCAP" لتعزيز التعاون بين الدول الأفريقية الأعضاء في مجال حماية المرأة من تغير المناخ، وأوضحت أن مبادرة "المشروعات الخضراء الذكية" تُسلّط الضوء على القيادة النسائية، حيث قدّمت النساء 47% من المشاريع الفائزة في الجولة الأولى، و44% في الجولة الثانية، ومعسكرات بيئية وحملات لتشجيع الاستثمار والتدريب للنساء، كما ناقشت الختم المصري للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، وتمثيل المرأة في البرلمان والادوار القيادية. الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة المصرية ٢٠٣٠ كما أشارت الى مرصد المرأة المصرية الذى تأسس عام ٢٠١٧ للإشراف على تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة المصرية ٢٠٣٠،التى أطلقها المجلس القومي للمرأة وأقرها رئيس الجمهورية، ويعمل هذا المرصد كجهة مستقلة لتحقيق عدة أهداف منها رصد وتقييم قيم المؤشرات المتعلقة بوضع المرأة المصرية، إصدار تقارير ودراسات دورية حول وضع المرأة. 494358399_1951288765611649_4376070966292366517_n 494821022_699094462619269_9207554602101183587_n


الأسبوع
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الأسبوع
مصر تتسلم الرئاسة المشتركة لمبادرة OECD لدول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
مصر تتسلم الرئاسة المشتركة لمبادرة OECD تسلمت مصر، الرئاسة المشتركة لمبادرة منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية «OECD» الخاصة بالحوكمة والتنافسية من أجل التنمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، خلفًا لتونس، وذلك خلال اجتماع لجنة التسيير الذي عُقد في فرنسا تحت عنوان «التعامل مع التحولات العالمية بالمنطقة»، وتشارك مصر الرئاسة مع كل من إيطاليا وتركيا للفترة من 2026 إلى 2030. وأكدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، أن مصر تقوم بدور محوري في تعزيز التعاون الإقليمي والدولي، مشيرة إلى التزام بلادها بتبادل المعرفة وصياغة السياسات القائمة على الأدلة لتحقيق التنمية الشاملة. وأعربت عن تقديرها لدور تونس خلال الفترة السابقة، مع التأكيد على استعداد مصر لمواصلة دعم المبادرة كمنصة للحوار وبناء السياسات. واستعرضت المشاط، أطر التعاون بين مصر ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، خاصة منذ إطلاق البرنامج القطري للمنظمة في مصر عام 2021، والذي يركز على 5 محاور رئيسية تشمل النمو الاقتصادي الشامل والابتكار والحوكمة والإحصاء والتنمية المستدامة. وأوضحت أن هذا البرنامج يتضمن 35 مشروعًا تتماشى مع رؤية مصر 2030 والبرنامج الوطني للإصلاحات الهيكلية. أشارت الوزيرة، إلى أن التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي يمثلان مجالًا واعدًا للتعاون مع المنظمة، حيث قدمت الأخيرة الدعم الفني لإطلاق الإستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي. كما أكدت على جهود مصر في تعزيز التكامل التجاري وسلاسل القيمة من خلال مبادرات مثل 'التجارة في القيمة المضافة'، بهدف تعزيز موقعها في الأسواق الإقليمية والعالمية. ونوهت المشاط، بالجهود المشتركة لتمكين المرأة اقتصادياً، مشيرة إلى مبادرات مثل «محفز سد الفجوة بين الجنسين» بالتعاون مع المنتدى الاقتصادي العالمي. كما استعرضت مشروع الاتحاد الأوروبي وOECD لتعزيز الشمول المالي للنساء في جنوب المتوسط، والذي تم إطلاقه في مصر نوفمبر 2024، مؤكدةً على التزام الدولة بدعم ريادة الأعمال النسائية. واختتمت الوزيرة، كلمتها بالتأكيد على أهمية التعاون الإقليمي في مواجهة التحديات العالمية، معربةً عن ثقتها في قدرة المبادرة على تعزيز الحوار وتبادل الخبرات لتحقيق تنمية مستدامة وشاملة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.


بوابة ماسبيرو
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة ماسبيرو
المشاط: مصر تقوم بدور محوري لترسيخ التعاون متعدد الأطراف ودفع الشراكات
أعلنت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، تسلم مصر الرئاسة المشتركة لمبادرة منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقية للحوكمة والتنافسية من أجل التنمية، وذلك خلفًا لدولة تونس، لتصبح مصر رئيسًا مُشاركًا للمبادرة للفترة من 2026-2030، إلى جانب دولتي إيطاليا وتركيا. جاء ذلك في إطار اجتماع لجنة التسيير الذي عُقد بدولة فرنسا، تحت عنوان «التعامل مع التحولات العالمية بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا». وتم إطلاق مبادرة منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بشأن الحوكمة والتنافسية من أجل التنمية، في عام 2005، حيث تعمل على تعزيز التعاون بين دول المنطقة والمنظمة من أجل تعزيز سياسات النمو المستدام والشامل، من خلال التعاون المشترك بين الحكومات، والمنظمة، والمجتمع المدني، والقطاع الخاص، لمواجهة التحديات الإقليمية وتعزيز أولويات التنمية، من خلال عدد من المحاور من بينها تمكين المرأة، وتوفير فرص العمل، وغيرها. وخلال الفعالية، ألقت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، كلمة افتتاحية أكدت خلالها على أهمية تلك المبادرة التي تم إطلاقها منذ نحو 20 عامًا، لرسم رؤية مستقبلية مشتركة تستجيب لأولويات وتطلعات المنطقة، موضحة أنه بينما تبدأ المبادرة مرحلة جديدة من العمل للفترة من 2026-2030، فإن مصر من خلال تسلمها الرئاسة المشتركة، تلتزم التزامًا راسخًا بالتعاون متعدد الأطراف، وتعزيز الشراكة بين دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، من خلال تبادل المعرفة، وتعزيز عملية صنع السياسات القائمة على الأدلة. وأعربت الدكتورة المشاط، عن تقديرها للدور الذي لعبته تونس في قيادة المبادرة خلال الفترة السابقة، مؤكدة التزام مصر بمواصلة هذا النهج وتعزيز التعاون الإقليمي. كما شددت على أهمية تجديد ولاية المبادرة لتكون أكثر شمولاً ومرونة، قائلة: "نحن هنا اليوم لتجديد التزامنا بالعمل الجماعي. ومصر مستعدة لدعم المبادرة بصفتها منصة للحوار وصياغة السياسات، قادرة على استشراف المستقبل وتعزيز الازدهار الشامل في منطقتنا." واستعرضت المشاط، في كلمتها، أبرز أطر التعاون بين جمهورية مصر العربية ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، خاصة منذ إطلاق البرنامج القطري للمنظمة في مصر عام 2021، الذي يرتكز على 5 محاور رئيسية هي النمو الاقتصادي الشامل، والابتكار، والحوكمة، والإحصاء، والتنمية المستدامة، ويتضمن 35 مشروعًا تتسق مع رؤية مصر 2030 والبرنامج الوطني للإصلاحات الهيكلية. وتابعت قائلة «بينما نناقش اليوم مواجهة التحولات العالمية بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فإننا يجب أن نؤكد على الدور الحيوي الذي يقوم به التعاون الثنائي والإقليمي في مواجهة التحديات العالمية الناشئة، ودوره في تشكيل التقدم وتعزيز الخبرات الجماعية بما يدعم القدرة على الصمود». ونوهت بأن الشراكة القُطرية بين جمهورية مصر العربية ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، أصبحت أداة استراتيجية لدعم الإصلاحات الوطنية والبرنامج الوطني للإصلاحات الهيكلية، وبناء القدرات، بما يُدعم عملية تبادل السياسات وأفضل الممارسات بالمنطقة. وذكرت أن التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، يعد أحد المجالات الواعدة للتعاون المشترك في إطار البرنامج القطري مع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، فمن خلال ركيزة الابتكار قدمت المنظمة الدعم الفني لإطلاق الإصدار الثاني للاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي. وأضافت أن مصر لعبت دورًا محوريًا في تعزيز التعاون الإقليمي في مجال الذكاء الاصطناعي، بصفتها رئيسة لكل من مجموعة عمل الذكاء الاصطناعي التابعة للاتحاد الأفريقي ومجموعة عمل الذكاء الاصطناعي التابعة لجامعة الدول العربية، حيث تقود مصر تطوير استراتيجيات الذكاء الاصطناعي على مستوى القارة. وأوضحت أنه من المجالات الرئيسية للتعاون مع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، التكامل التجاري وسلاسل القيمة، من خلال المشاركة في مبادرة "التجارة في القيمة المضافة"، حيث تسعى مصر إلى تعزيز موقعها في سلاسل القيمة الإقليمية والعالمية، وتبادل الخبرات مع الدول الأفريقية لتحسين التكامل التجاري. كما أكدت على الجهود المشتركة لتمكين المرأة اقتصاديًا، مشيرة إلى الدور الذي تقوم به مصر على الصعيد الإقليمي من خلال تدشين محفز سد الفجوة بين الجنسين مع المنتدى الاقتصادي العالمي، بهدف منتدى تمكين المرأة اقتصاديًا، وتعزيز الشمول المالي وريادة الأعمال للنساء، وقد استضافت في نوفمبر 2024 إطلاق مشروع الاتحاد الأوروبي والمنظمة بشأن الشمول المالي للنساء في جنوب المتوسط.


البوابة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
مصر تتسلم رئاسة مبادرة منظمة التعاون الاقتصادي بالشرق الأوسط للحوكمة
أعلنت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، تسلم مصر الرئاسة المشتركة لمبادرة منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقية للحوكمة والتنافسية من أجل التنمية، وذلك خلفًا لدولة تونس، لتصبح مصر رئيسًا مُشاركًا للمبادرة للفترة من 2026-2030، إلى جانب دولتي إيطاليا وتركيا. جاء ذلك في إطار اجتماع لجنة التسيير الذي عُقد بدولة فرنسا، تحت عنوان «التعامل مع التحولات العالمية بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا». إطلاق مبادرة منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية وتم إطلاق مبادرة منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بشأن الحوكمة والتنافسية من أجل التنمية، في عام 2005، حيث تعمل على تعزيز التعاون بين دول المنطقة والمنظمة من أجل تعزيز سياسات النمو المستدام والشامل، من خلال التعاون المشترك بين الحكومات، والمنظمة، والمجتمع المدني، والقطاع الخاص، لمواجهة التحديات الإقليمية وتعزيز أولويات التنمية، من خلال عدد من المحاور من بينها تمكين المرأة، وتوفير فرص العمل، وغيرها. وخلال الفعالية، ألقت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، كلمة افتتاحية أكدت خلالها على أهمية تلك المبادرة التي تم إطلاقها منذ نحو 20 عامًا، لرسم رؤية مستقبلية مشتركة تستجيب لأولويات وتطلعات المنطقة، موضحة أنه بينما تبدأ المبادرة مرحلة جديدة من العمل للفترة من 2026-2030، فإن مصر من خلال تسلمها الرئاسة المشتركة، تلتزم التزامًا راسخًا بالتعاون متعدد الأطراف، وتعزيز الشراكة بين دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، من خلال تبادل المعرفة، وتعزيز عملية صنع السياسات القائمة على الأدلة. وأعربت الدكتورة المشاط، عن تقديرها للدور الذي لعبته تونس في قيادة المبادرة خلال الفترة السابقة، مؤكدة التزام مصر بمواصلة هذا النهج وتعزيز التعاون الإقليمي. كما شددت على أهمية تجديد ولاية المبادرة لتكون أكثر شمولاً ومرونة، قائلة: "نحن هنا اليوم لتجديد التزامنا بالعمل الجماعي. ومصر مستعدة لدعم المبادرة بصفتها منصة للحوار وصياغة السياسات، قادرة على استشراف المستقبل وتعزيز الازدهار الشامل في منطقتنا." إطلاق البرنامج القطري واستعرضت «المشاط»، في كلمتها، أبرز أطر التعاون بين جمهورية مصر العربية ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، خاصة منذ إطلاق البرنامج القطري للمنظمة في مصر عام 2021، الذي يرتكز على 5 محاور رئيسية هي النمو الاقتصادي الشامل، والابتكار، والحوكمة، والإحصاء، والتنمية المستدامة، ويتضمن 35 مشروعًا تتسق مع رؤية مصر 2030 والبرنامج الوطني للإصلاحات الهيكلية. وتابعت قائلة «بينما نناقش اليوم مواجهة التحولات العالمية بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فإننا يجب أن نؤكد على الدور الحيوي الذي يقوم به التعاون الثنائي والإقليمي في مواجهة التحديات العالمية الناشئة، ودوره في تشكيل التقدم وتعزيز الخبرات الجماعية بما يدعم القدرة على الصمود». ونوهت بأن الشراكة القُطرية بين جمهورية مصر العربية ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، أصبحت أداة استراتيجية لدعم الإصلاحات الوطنية والبرنامج الوطني للإصلاحات الهيكلية، وبناء القدرات، بما يُدعم عملية تبادل السياسات وأفضل الممارسات بالمنطقة. التعاون في التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي وذكرت أن التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، يعد أحد المجالات الواعدة للتعاون المشترك في إطار البرنامج القطري مع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، فمن خلال ركيزة الابتكار قدمت المنظمة الدعم الفني لإطلاق الإصدار الثاني للاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي. وأضافت أن مصر لعبت دورًا محوريًا في تعزيز التعاون الإقليمي في مجال الذكاء الاصطناعي، بصفتها رئيسة لكل من مجموعة عمل الذكاء الاصطناعي التابعة للاتحاد الأفريقي ومجموعة عمل الذكاء الاصطناعي التابعة لجامعة الدول العربية، حيث تقود مصر تطوير استراتيجيات الذكاء الاصطناعي على مستوى القارة. وأوضحت أنه من المجالات الرئيسية للتعاون مع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، التكامل التجاري وسلاسل القيمة، من خلال المشاركة في مبادرة "التجارة في القيمة المضافة"، حيث تسعى مصر إلى تعزيز موقعها في سلاسل القيمة الإقليمية والعالمية، وتبادل الخبرات مع الدول الأفريقية لتحسين التكامل التجاري. جهود تمكين المرأة اقتصاديًا كما أكدت على الجهود المشتركة لتمكين المرأة اقتصاديًا، مشيرة إلى الدور الذي تقوم به مصر على الصعيد الإقليمي من خلال تدشين محفز سد الفجوة بين الجنسين مع المنتدى الاقتصادي العالمي، بهدف منتدى تمكين المرأة اقتصاديًا، وتعزيز الشمول المالي وريادة الأعمال للنساء، وقد استضافت في نوفمبر 2024 إطلاق مشروع الاتحاد الأوروبي والمنظمة بشأن الشمول المالي للنساء في جنوب المتوسط.