logo
#

أحدث الأخبار مع #وميتابلاتفورمز،

كيف أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي واجهةً لحبوبٍ مزيفةٍ قاتلة؟.. خبراء يحذرون
كيف أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي واجهةً لحبوبٍ مزيفةٍ قاتلة؟.. خبراء يحذرون

الأسبوع

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الأسبوع

كيف أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي واجهةً لحبوبٍ مزيفةٍ قاتلة؟.. خبراء يحذرون

أحمد خالد أصبحت جرعات الفنتانيل الزائدة سببًا رئيسيًا لوفاة القاصرين خلال السنوات الخمس الماضية تقريبًا، حتى مع انخفاضٍ طفيفٍ في تعاطي المخدرات بشكل عام. وفي تحليلٍ أُجري عام 2022 لحبوبٍ طبيةٍ مُضافٍ إليها الفنتانيل، وجدت إدارة مكافحة المخدرات أن ستةً من كل عشرةٍ منها تحتوي على جرعةٍ قاتلةٍ محتملةٍ من الدواء. كيف أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي واجهةً لحبوبٍ مزيفةٍ قاتلة؟ وتُمثل وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يُمكن الحصول على أدويةٍ طبيةٍ مزيفةٍ ومُغشوشةٍ ببضع نقراتٍ فقط، جزءً كبيرًا من المشكلة. يقول الخبراء وهيئات إنفاذ القانون والمدافعون عن حقوق الطفل، إن شركاتٍ مثل سناب وتيك توك وتيليجرام وميتا بلاتفورمز، المالكة لتطبيق إنستجرام، لا تبذل جهودًا كافيةً للحفاظ على سلامة الأطفال. ونتيجةً لذلك، أصبح لدينا الآن أغطيةٌ مقاومةٌ للتلاعب على الأدوية التي تُصرف دون وصفة طبية وفي منتجاتٍ أخرى. هذه مسؤوليةٌ جماعية، كما قال. وأضاف: «لسنواتٍ، كانت شركات التواصل الاجتماعي تعلم بحدوث هذا، ومع ذلك تُواصل تشغيل منصاتها دون أي تغييراتٍ تُذكر». في حين يصعب الحصول على بياناتٍ حول انتشار مبيعات المخدرات على منصات التواصل، يُقدّر المجلس الوطني للوقاية من الجريمة أن 80% من وفيات التسمم بالفنتانيل بين المراهقين والشباب يُمكن إرجاعها إلى بعض التواصل عبر منصات التواصل. في تقريرٍ شاملٍ صدر عام 2023 حول هذه المشكلة، وصف المدعي العام لولاية كولورادو توافر الفنتانيل وغيره من المواد غير المشروعة عبر الإنترنت بأنه «مذهل». وذكر التقرير: «بسبب انتشارها وسهولة استخدامها وغياب التنظيم، أصبحت منصات التواصل الاجتماعي منصةً رئيسيةً لتوزيع المخدرات، في حين كان المراهقون في السابق يضطرون إلى البحث عن تاجر مخدرات في الشارع، أو مضايقة الأصدقاء، أو تعلم كيفية التنقل عبر شبكة الإنترنت المظلمة للوصول إلى المخدرات غير المشروعة، أصبح بإمكان الشباب الآن تحديد موقع تجار المخدرات باستخدام هواتفهم الذكية - مع السهولة النسبية لطلب توصيل الطعام أو الاتصال بخدمة مشاركة الرحلات». الجرعات الزائدة العرضية في الولايات المتحدة انخفضت حالات الجرعات الزائدة العرضية في الولايات المتحدة بشكل طفيف سنويًا منذ عام 2021، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، ويُعزي ديلبونتي هذا الانخفاض جزئيًا إلى زيادة التثقيف والتوعية بهذه القضية. بين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 0 و19 عامًا، سُجِّلت 1622 حالة وفاة بسبب الجرعات الزائدة في عام 2021، ثم 1590 حالة وفاة في عام 2022، و1511 حالة وفاة في العام الماضي. قبل عقد من الزمان، كان الأشخاص الذين يبحثون عن شراء المخدرات غير المشروعة عبر الإنترنت يلجأون إلى الإنترنت المظلم، لكن هذا سرعان ما تلاشى مع صعود منصات التواصل الاجتماعي والمراسلة، فباستخدام مواقع التواصل الاجتماعي الشهيرة، والدردشات المشفرة، وخدمات الدفع والشحن المشروعة، انتقل التجار إلى دائرة الضوء. وتقول منصات التواصل الاجتماعي إنها تعمل باستمرار على معالجة هذه المشكلة، في حين أحرزت جهات إنفاذ القانون بعض التقدم. في مايو الماضي، على سبيل المثال، أدت عملية «الميل الأخير» التي نفذتها إدارة مكافحة المخدرات، والتي استهدفت عصابات سينالوا وخاليسكو في المكسيك، إلى اعتقال 3337 شخصًا ومصادرة ما يقرب من 44 مليون حبة فنتانيل ومخدرات قاتلة أخرى. وذكرت إدارة مكافحة المخدرات أن أكثر من 1100 قضية مرتبطة شملت تطبيقات التواصل الاجتماعي ومنصات الاتصالات المشفرة.

أوروبا تغرم "أبل" و"ميتا" 700 مليون يورو متحدية تهديدات ترمب
أوروبا تغرم "أبل" و"ميتا" 700 مليون يورو متحدية تهديدات ترمب

الاقتصادية

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

أوروبا تغرم "أبل" و"ميتا" 700 مليون يورو متحدية تهديدات ترمب

فرض الاتحاد الأوروبي غرامات متواضعة نسبياً على شركتي "أبل" و"ميتا بلاتفورمز"، بلغ مجموعها 700 مليون يورو (798 مليون دولار)، بسبب انتهاك قوانين جديدة صارمة ضد الاحتكار موجهة للشركات التكنولوجية الكبيرة، عقب تحذيرات من الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بأن بلاده قد ترد بقوة حال استهداف شركاتها. فرضت الجهات التنظيمية في الاتحاد الأوروبي هذه الغرامات –500 مليون يورو على "أبل" و200 مليون يورو على "ميتا"– بموجب قانون الأسواق الرقمية، الذي يتضمن قائمة من التعليمات والمحظورات المفروضة على شركات التكنولوجيا العملاقة في وادي السيليكون. تُعد هذه العقوبات أقل بكثير من الغرامات السابقة المفروضة بموجب قانون المنافسة التقليدي للاتحاد الأوروبي، ويُرجح أن يُنظر إليها أنها محاولة لتفادي استفزاز ترمب، الذي أعلن مؤخراً عن فرض مجموعة من الرسوم الجمركية على اقتصادات عالمية. واعتبر ترمب لوائح الاتحاد الأوروبي الخاصة بالتكنولوجيا تحديداً نوعاً من الحواجز التجارية غير الجمركية، والتي تسعى "التعريفات المتبادلة" كما يصفها إلى استهدافها.

"تينسنت" تبتكر ذكاءً اصطناعياً يحول النصوص لرسومات ثلاثية الأبعاد
"تينسنت" تبتكر ذكاءً اصطناعياً يحول النصوص لرسومات ثلاثية الأبعاد

الاقتصادية

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

"تينسنت" تبتكر ذكاءً اصطناعياً يحول النصوص لرسومات ثلاثية الأبعاد

أطلقت شركة "تينسنت هولدينغز" خدمات ذكاء اصطناعي جديدة قادرة على تحويل النصوص أو الصور إلى مرئيات ورسومات ثلاثية الأبعاد، في أحدث سلسلة من المنتجات التي قدمتها شركات التكنولوجيا الكبرى منذ أن حفز نموذج ديب سيك (DeepSeek) جهود تطوير الذكاء الاصطناعي في الصين والولايات المتحدة الأمريكية. قالت الشركة في بيان إن مولدات المحتوى الثلاثي الأبعاد الخمسة الجديدة الخاصة بها تستند إلى نموذج "هونيوان 3 دي-2.0" (Hunyuan3D-2.0) الذي تعتزم إتاحته للمستخدمين كمصدر مفتوح. وستساعد هذه النماذج في تشغيل نسخة مطورة من محرك "تينسنت" ثلاث الأبعاد الخاص بها للألعاب وأي محتوى آخر. تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي من "أوبن أيه آي" إلى "مجموعة علي بابا القابضة"، كشفت كبرى الشركات على جانبي المحيط الهادئ عن عمليات تطوير في نماذج الذكاء الاصطناعي بوتيرة مذهلة. تؤكد هذه الإصدارات المتلاحقة على التسارع الكبير في التطوير منذ أن فاجأت "ديب سيك" وادي السيليكون بنموذج قادر على منافسة أفضل ما قدمته "أوبن أيه آي" و"ميتا بلاتفورمز"، لكن بتكلفة أنها أقل كثيراً على حد زعمها. قد كان هذا الأمر أكثر وضوحاً في الصين، حيث أثارت الشركة الناشئة، التي لم يمض على تأسيسها سوى عامين، اهتماماً واسعاً في قطاع التكنولوجيا، الذي وجد صعوبة على مدى سنوات لمجاراة الولايات المتحدة الأميركية. في هذا السياق، قامت "بايدو" مؤخراً بترقية نموذجها الأساسي الرئيسي إلى "إيرني 4.5"، كما قدمت نموذج "إكس1"، المصمم لمنافسة "أر1" الذي طورته "ديب سيك". يقولان روبرت ليا وجاسمين ليو- محللان في "بلومبرغ إنتليجنس" يمكن أن تساعد أحدث نماذج الذكاء الاصطناعي التي أطلقتها "بايدو" الشركة المتعثرة في تضييق فجوة التطوير مع "ديب سيك" و"علي بابا" و"تينسنت"، لكنها لن تحقق ارتفاعاً كبيراً في الأرباح نظراً للمنافسة الشرسة في قطاع الذكاء الاصطناعي الصيني الذي أصبح يشهد وفرة من المنتجات متقاربة الكفاءة. لا يبدو أن النموذج الأساسي متعدد الأنماط "إيرني 4.5" أو نموذج التفكير العميق "إيرني إكس1" يتمتعان بتميز واضح مقارنة بالمنافسين، لا سيما أنهما جاءا بعد إطلاق نماذج مشابهة من الشركات الأخرى. "تينسنت" تحاول اللحاق بالمنافسة من جهتها، تسعى "تينسنت" أيضاً لتعزيز موقعها. فقد أطلقت الشركة، المشغلة لتطبيق "وي تشات"، الشهر الماضي نموذج "هونيوان تيربو إس" (Hunyuan Turbo S) المصمم لتقديم استجابات فورية، ما يميزه عن نهج التفكير العميق الذي يعتمده روبوت المحادثة الخاص بـ"ديب سيك". كما ذكرت "تينسنت" عبر قناتها الرسمية على "وي تشات" أن تكلفة تشغيل النموذج انخفضت بشكل كبير. تتناغم المنصات التي أعلنت عنها الشركة اليوم مع أعمالها الأوسع في مجال التوزيع والنشر. بدأت استوديوهات الألعاب في استكشاف سبل استخدام الذكاء الاصطناعي لتسريع عمليات التصميم داخل الألعاب وما قبل الإنتاج، ما قد يقلل من الوقت اللازم لطرح الألعاب في السوق. إلى جانب تطويرها الداخلي، تعمل "تينسنت" أيضاً على دمج نموذج "أر1" من "ديب سيك" في مجموعة واسعة من منتجاتها، بدءاً من البحث داخل "وي تشات" وصولاً إلى روبوت الدردشة "يوانباو" (Yuanbao). تصدر "يوانباو" قائمة تطبيقات "أيفون" الأكثر تحميلاً في الصين الشهر الجاري، متجاوزاً "ديب سيك" لفترة وجيزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store