#أحدث الأخبار مع #وميصليشالدستور١٥-٠٥-٢٠٢٥أعمالالدستورحكايات الكتاكيت وسكر العفاريت وخيابة تجار المخدراترسالتى إلى الساده مسئولى مصلحة الضرائب إذا رغبتم فى معرفة معلومات مهمة عن تجار الصنف بجد _ لتحصلوا منهم على مستحقات البلد ارجو ان تقرؤا هذا المقال. وانا هنا لا اشير لتجار صنف المخدرات معاذ الله، ولكنى اقصد صنف الكتكوت يا كتكوت _ (فخيالك ما يروحش بعيد ) واصحى وفووق معاى، وتعالى نعمل حسبتنا بدون مبالغة او تهويل. فى عام ٢٠٢٣ وبدايات ٢٠٢٤ ارتفع حجم التضخم فى مصر إلى مستويات خزعبليه وغير منطقيه _ بمزاعم ومبررات عفركوشيه _ كتحرير سعر الصرف الصحى للاقتصاد كما اخبرونا، وما بين الصرف الصحى للفضلات والدولارات تعالت الآهات (والحذقات) وبرز الفررجيه الكبار إلى صدارة المشهد يتباكون على الصناعه والخسارة الفادحة _ لن أحدثك عن أرباح فراخ التسمين ولا البيض إللى فقس فى مزارع مصر. منتجى الكتاكيت الذين يكتكتون ويتكتكون لإحتكار السوق من خلال حفنة من المنتجين حققوا خلال هذه الفترة أرباح لا تستطيع مافيا المخدرات تحقيقها ومعلوم من الكتاكيت بالضرورة ان مصر يا بتوع الحسابات تنتج يوميا مليون كتكوت يمارسون فعل ( الصوصوة ) لإعلان وجودهم فى الحياة الداجنة _ فإذا كانت تكلفة الكتكوت تبلغ على أقصى تقدير ١٥ جنيها فإنه من اللائق اخلاقيا وشرعيا وانسانيا ان يباع للمربين بعشرين جنيها وليس خمسون او ستون جنيها، ولو بتعرف تحسب مبلغ ٣٠ جنيه صافى ربح فى الكتكوت _ فإنك وبحسبه بسيطه سوف تحقق يوميا من ٣٠ إلى ٤٠ مليون جنيه صافى ربح يومى، وهو ما يعنى ان أرباح ٣٠ يوم سوف تتجاوز المليار و٢٠٠ مليون جنيه، وقد قيل فى وقتها انهم يحققون خسائر، وفى حقيقة الأمر كانوا يخشون الحسد، وهم بالفعل معرضين له لأنهم لا يزكون على صافى ارباحهم، وحينما انخفض سعر الكتكوت جرت عمليات إعدام ممنهجة للكتاكيت قيل فى وقتها بأنها جرت جراء إرتفاع اسعار العلف. ولذلك فإن العبد لله ينصح تجار المخدرات بإعتذال هذه التجارة المؤذية لشباب البلد، والأفضل يا عمنا الكتكوت ان تستثمر فى الكتكتة، لا شرطه مخدرات تطاردك ولا محاكم تحكم عليك بالإعدام، ولا ثمة مخاطرة _ بل ان التجاره فى الكتاكيت على عينك يا تاجر فلا نضورجيه ولا مطاردات _ بل انك سوف تعمل تحت حماية الحكومه، وسوف تحصل على تيسيرات دولاريه وجمركيه وطبطبه وسياسات عجرمية _ بإعتبار ان نانسى عجرم هى اول من تحدث عن الطبطه بشكل مباشر فى العالم العربى، وان كانت أم كلثوم قد سبقتها، ولكن بتورية لا يفهما امثالك من التجار البصمجيه، وقد احسب ان العنوان الابرز لهذه المرحلة بين الحكومة وكبار التجار ( اطبطب وادلع ) وفى بند السكر إليك البيان التالى.. فقد حصل خمسة من تجار السكر الكبار وخمسه وخميسه فى عين الحسود الحقود ومن يرى هذه البخبخة الربحيه وميصليش على النبى، ومن بين هؤلاء رجل مكافح كان يعمل عربجيا حينما كانت العربجة سائدة فى مصر _ قبل أن تتغول السزوكى والتروسكل فى سوق النقل الخفيف وتسحب السجاده من أقدام الحمار الحصاوى وتموت معاه كل الحكاوى، ولأن البليه بتلعب مع من يفتقدون الحيل بتشديد الياء _ حتى يتعجب اصحاب الحيل _ اذا بالمحروس يتخلص من الحمار ويستبدله بسزوكى وهكذا حتى فوجئ الناس بشركة لتعبئة المواد الغذائيه، وصارت له حصه من السكر برفقة الكبار، ورغم انه تخلص من الحمار لكنه ابقى على العربيه الكاروا وش السعد عليه، وكنت آمل أن تضعها وزارة الاثار فى المتحف الجديد جنبا الى جنب مع العربات الفرعونيه _ حتى يعرف العالم كيف يتحول العربجى بفضل هذه العربه إلى تاجر كبير دون ثمة معاناة، وربما تدر دخل على الحكومة لمجرد لمسها لتحصل البركة لمن يلمسها ويتحول من شحاتير الى مليونير _ بلا دكتوراه ولا ماجستير ولا اى شهادات، والشهادة لله دى عربيه كاروا مبروكه. وحتى نعرف الحقيقه فإن معظم السكر تنتجه الدوله وتمنحه بحسن نيه وليس بسيئها _ طواعية ودون إكراه لعدد من الشركات _ من خلال بورصة السكر وهى كما تعلمون اخت البورص، ويا بخته من يرضى عنه البورص، ويمنحه ويغدق على إللى يعرفوه عشرات الألاف من اطنان السكر بسعر ٢٣ جنيه ليقوم المحروس من العين بتعبئة السكر وبيعه للمستهلك ب ٢٧ جنيها، وفى تلك الاثناء كان السكر مختفيا ويباع فى الخفاء كما المخدرات تماما بتمام بسعر ٥٠ جنيها وربما يزيد _ حتى ان رجل أعمال كبير طلب منى مساعدته فى الحصول على باكتة سكر، والحق اقول فقد وفرت الدوله للفقراء سكر تموينى دون عوز، ولو اننا افترضنا المحروس سيبيعه بثلاثين جنيها بالمخالفة للتسعير المتفق عليه مع بورصجية السكر فإن صافى الربح خمسة جنيهات، وطبقا لبيان موثق حصلت عليه وقتئذ _ فقد بلغت الكميات المنصرفة لهذه القلة المنحرفة ٣٥ مليون كيلو سكر فى الفترة من ١٠ يناير إلى ١٨ يناير ٢٠٢٤، وهو ما يعنى ان المعلمين حققوا ١٧٥ مليون فى غضون ايام اما اذا ربحوا فى الكيلو ٢٠ جنيها كما جرى بالفعل _ فإننا أمام رقم عجيب ومريب اذ ان ٣٥ مليون كيلو فى ٢٠ جنيه صافى ربح اسود يعنى ٧٠٠ مليون _ فى غضون إسبوع، وهو الرقم الذى أحدث تراكمات ماليه لدى هؤلاء الكبار، وشفط أموال الناس بالباطل، ودون سند من قانون او حتى لائحة نائحة ويا بخته من يعرف طريق الكتكوت والبورص شقيق البورصه، ويا تجار المخدرات ويا كل مافيا العالم _ بطلوا هبل وهطل وتهريب وهروب فى الجبل _ الكتاكيت على عكس الطبيعه البيولوجية لصنف الدواجن تبيض ذهبا، والسكر ابيض كما البودره ولكن ارباحه تفوق الابيضات جميعها برشام.. هيروين وكوكائين، حتى تتخلصوا من خيابتكم إلعبوا فى الطين يا مجموعة خايبين
الدستور١٥-٠٥-٢٠٢٥أعمالالدستورحكايات الكتاكيت وسكر العفاريت وخيابة تجار المخدراترسالتى إلى الساده مسئولى مصلحة الضرائب إذا رغبتم فى معرفة معلومات مهمة عن تجار الصنف بجد _ لتحصلوا منهم على مستحقات البلد ارجو ان تقرؤا هذا المقال. وانا هنا لا اشير لتجار صنف المخدرات معاذ الله، ولكنى اقصد صنف الكتكوت يا كتكوت _ (فخيالك ما يروحش بعيد ) واصحى وفووق معاى، وتعالى نعمل حسبتنا بدون مبالغة او تهويل. فى عام ٢٠٢٣ وبدايات ٢٠٢٤ ارتفع حجم التضخم فى مصر إلى مستويات خزعبليه وغير منطقيه _ بمزاعم ومبررات عفركوشيه _ كتحرير سعر الصرف الصحى للاقتصاد كما اخبرونا، وما بين الصرف الصحى للفضلات والدولارات تعالت الآهات (والحذقات) وبرز الفررجيه الكبار إلى صدارة المشهد يتباكون على الصناعه والخسارة الفادحة _ لن أحدثك عن أرباح فراخ التسمين ولا البيض إللى فقس فى مزارع مصر. منتجى الكتاكيت الذين يكتكتون ويتكتكون لإحتكار السوق من خلال حفنة من المنتجين حققوا خلال هذه الفترة أرباح لا تستطيع مافيا المخدرات تحقيقها ومعلوم من الكتاكيت بالضرورة ان مصر يا بتوع الحسابات تنتج يوميا مليون كتكوت يمارسون فعل ( الصوصوة ) لإعلان وجودهم فى الحياة الداجنة _ فإذا كانت تكلفة الكتكوت تبلغ على أقصى تقدير ١٥ جنيها فإنه من اللائق اخلاقيا وشرعيا وانسانيا ان يباع للمربين بعشرين جنيها وليس خمسون او ستون جنيها، ولو بتعرف تحسب مبلغ ٣٠ جنيه صافى ربح فى الكتكوت _ فإنك وبحسبه بسيطه سوف تحقق يوميا من ٣٠ إلى ٤٠ مليون جنيه صافى ربح يومى، وهو ما يعنى ان أرباح ٣٠ يوم سوف تتجاوز المليار و٢٠٠ مليون جنيه، وقد قيل فى وقتها انهم يحققون خسائر، وفى حقيقة الأمر كانوا يخشون الحسد، وهم بالفعل معرضين له لأنهم لا يزكون على صافى ارباحهم، وحينما انخفض سعر الكتكوت جرت عمليات إعدام ممنهجة للكتاكيت قيل فى وقتها بأنها جرت جراء إرتفاع اسعار العلف. ولذلك فإن العبد لله ينصح تجار المخدرات بإعتذال هذه التجارة المؤذية لشباب البلد، والأفضل يا عمنا الكتكوت ان تستثمر فى الكتكتة، لا شرطه مخدرات تطاردك ولا محاكم تحكم عليك بالإعدام، ولا ثمة مخاطرة _ بل ان التجاره فى الكتاكيت على عينك يا تاجر فلا نضورجيه ولا مطاردات _ بل انك سوف تعمل تحت حماية الحكومه، وسوف تحصل على تيسيرات دولاريه وجمركيه وطبطبه وسياسات عجرمية _ بإعتبار ان نانسى عجرم هى اول من تحدث عن الطبطه بشكل مباشر فى العالم العربى، وان كانت أم كلثوم قد سبقتها، ولكن بتورية لا يفهما امثالك من التجار البصمجيه، وقد احسب ان العنوان الابرز لهذه المرحلة بين الحكومة وكبار التجار ( اطبطب وادلع ) وفى بند السكر إليك البيان التالى.. فقد حصل خمسة من تجار السكر الكبار وخمسه وخميسه فى عين الحسود الحقود ومن يرى هذه البخبخة الربحيه وميصليش على النبى، ومن بين هؤلاء رجل مكافح كان يعمل عربجيا حينما كانت العربجة سائدة فى مصر _ قبل أن تتغول السزوكى والتروسكل فى سوق النقل الخفيف وتسحب السجاده من أقدام الحمار الحصاوى وتموت معاه كل الحكاوى، ولأن البليه بتلعب مع من يفتقدون الحيل بتشديد الياء _ حتى يتعجب اصحاب الحيل _ اذا بالمحروس يتخلص من الحمار ويستبدله بسزوكى وهكذا حتى فوجئ الناس بشركة لتعبئة المواد الغذائيه، وصارت له حصه من السكر برفقة الكبار، ورغم انه تخلص من الحمار لكنه ابقى على العربيه الكاروا وش السعد عليه، وكنت آمل أن تضعها وزارة الاثار فى المتحف الجديد جنبا الى جنب مع العربات الفرعونيه _ حتى يعرف العالم كيف يتحول العربجى بفضل هذه العربه إلى تاجر كبير دون ثمة معاناة، وربما تدر دخل على الحكومة لمجرد لمسها لتحصل البركة لمن يلمسها ويتحول من شحاتير الى مليونير _ بلا دكتوراه ولا ماجستير ولا اى شهادات، والشهادة لله دى عربيه كاروا مبروكه. وحتى نعرف الحقيقه فإن معظم السكر تنتجه الدوله وتمنحه بحسن نيه وليس بسيئها _ طواعية ودون إكراه لعدد من الشركات _ من خلال بورصة السكر وهى كما تعلمون اخت البورص، ويا بخته من يرضى عنه البورص، ويمنحه ويغدق على إللى يعرفوه عشرات الألاف من اطنان السكر بسعر ٢٣ جنيه ليقوم المحروس من العين بتعبئة السكر وبيعه للمستهلك ب ٢٧ جنيها، وفى تلك الاثناء كان السكر مختفيا ويباع فى الخفاء كما المخدرات تماما بتمام بسعر ٥٠ جنيها وربما يزيد _ حتى ان رجل أعمال كبير طلب منى مساعدته فى الحصول على باكتة سكر، والحق اقول فقد وفرت الدوله للفقراء سكر تموينى دون عوز، ولو اننا افترضنا المحروس سيبيعه بثلاثين جنيها بالمخالفة للتسعير المتفق عليه مع بورصجية السكر فإن صافى الربح خمسة جنيهات، وطبقا لبيان موثق حصلت عليه وقتئذ _ فقد بلغت الكميات المنصرفة لهذه القلة المنحرفة ٣٥ مليون كيلو سكر فى الفترة من ١٠ يناير إلى ١٨ يناير ٢٠٢٤، وهو ما يعنى ان المعلمين حققوا ١٧٥ مليون فى غضون ايام اما اذا ربحوا فى الكيلو ٢٠ جنيها كما جرى بالفعل _ فإننا أمام رقم عجيب ومريب اذ ان ٣٥ مليون كيلو فى ٢٠ جنيه صافى ربح اسود يعنى ٧٠٠ مليون _ فى غضون إسبوع، وهو الرقم الذى أحدث تراكمات ماليه لدى هؤلاء الكبار، وشفط أموال الناس بالباطل، ودون سند من قانون او حتى لائحة نائحة ويا بخته من يعرف طريق الكتكوت والبورص شقيق البورصه، ويا تجار المخدرات ويا كل مافيا العالم _ بطلوا هبل وهطل وتهريب وهروب فى الجبل _ الكتاكيت على عكس الطبيعه البيولوجية لصنف الدواجن تبيض ذهبا، والسكر ابيض كما البودره ولكن ارباحه تفوق الابيضات جميعها برشام.. هيروين وكوكائين، حتى تتخلصوا من خيابتكم إلعبوا فى الطين يا مجموعة خايبين