logo
#

أحدث الأخبار مع #وميلينداغيتس،

من أغنى رجل في العالم إلى أكبر متبرّع: بيل غيتس سيتبرع ب200 مليار دولار
من أغنى رجل في العالم إلى أكبر متبرّع: بيل غيتس سيتبرع ب200 مليار دولار

تورس

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تورس

من أغنى رجل في العالم إلى أكبر متبرّع: بيل غيتس سيتبرع ب200 مليار دولار

وفي رسالة نُشرت على موقعه الرسمي بمناسبة مرور 25 عامًا على تأسيس المؤسسة، قال غيتس (69 عامًا): "سيُقال عني الكثير بعد وفاتي، لكني مصمم على أن عبارة 'مات غنيًا' لن تكون من بينها". وأضاف: "هناك مشاكل ملحة في العالم، ولا يمكنني الاحتفاظ بثروة كان بالإمكان استخدامها لمساعدة الآخرين". وكشف غيتس أن مؤسسته ستغلق أبوابها في 31 ديسمبر 2045، بعد أن تكون قد وجهت نحو 200 مليار دولار لصالح الفئات الأكثر فقرًا حول العالم، في وقت تشهد فيه المساعدات الدولية تراجعًا من قبل الحكومات الكبرى، خاصة الولايات المتحدة ، بريطانيا وفرنسا. منذ تأسيسها عام 2000، أنفقت مؤسسة غيتس حوالي 53.8 مليار دولار على مشاريع تتعلق بالصحة العامة والتعليم والتنمية، كما ساهمت في تمويل منظمات عالمية مثل منظمة الصحة العالمية، والمبادرة العالمية للقضاء على شلل الأطفال، والتحالف العالمي للقاحات. وكان غيتس قد صرّح سابقًا لهيئة "بي بي سي" أنه تبرع بأكثر من 100 مليار دولار للأعمال الخيرية، منها 60 مليارًا لمؤسسته، فيما تقدّر مجلة "فوربس" ثروته المتبقية بنحو 113 مليار دولار. وأشار غيتس إلى أن القضاء على أمراض مثل شلل الأطفال والملاريا، أو الحد من وفيات الأطفال حديثي الولادة، لن يتحقق دون دعم حكومي، معبرًا عن أمله في أن يحذو أثرياء العالم حذوه في زيادة التبرعات لتحسين حياة الفقراء. يُذكر أن المؤسسة كانت قد تأسست عام 2000 باسم "مؤسسة بيل وميليندا غيتس"، قبل أن تُغيّر اسمها لاحقًا إلى "مؤسسة غيتس" بعد انفصال ميليندا عن بيل غيتس عام 2021 ومغادرتها المؤسسة نهائيًا في 2024. وقد ساهم كذلك رجل الأعمال وارن بافيت في تمويل المؤسسة منذ بداياتها.

بيل غيتس يعتزم التبرع بثروته للمشاريع الخيرية خلال الـ 20 عاماً المقبلة
بيل غيتس يعتزم التبرع بثروته للمشاريع الخيرية خلال الـ 20 عاماً المقبلة

الوطن

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوطن

بيل غيتس يعتزم التبرع بثروته للمشاريع الخيرية خلال الـ 20 عاماً المقبلة

أعلن الملياردير الأمريكي ومؤسس شركة مايكروسوفت، بيل غيتس، أنه يعتزم التبرع بـ99% من ثروته على مدى العشرين عامًا المقبلة، عبر مؤسسته الخيرية "مؤسسة بيل وميليندا غيتس"، مع خطط لإنهاء عملياتها في عام 2045. وأوضح غيتس، الذي سيبلغ السبعين من عمره في أكتوبر المقبل، في تدوينة نشرها على موقعه الشخصي، أنه لا يريد أن يُذكر بعد وفاته بأنه "مات غنيًا"، مشيرًا إلى أن هدفه هو إعادة ثروته للمجتمع بشكل أسرع مما كان يخطط له في الأصل. واستشهد بمقال شهير لرائد الأعمال أندرو كارنيجي، نشر في عام 1889 تحت عنوان "إنجيل الثروة"، والذي دعا فيه الأثرياء إلى التبرع بأموالهم لخدمة المجتمع، قائلاً: "الرجل الذي يموت غنياً يموت مشيناً". وأكد غيتس أن مؤسسته قدمت بالفعل حوالي 100 مليار دولار على مدى العقود الماضية لدعم مشاريع في مجالات الصحة والتنمية حول العالم، ويخطط الآن لتخصيص 200 مليار دولار أخرى حتى عام 2045، اعتمادًا على الظروف الاقتصادية والتضخم. وأضاف أن المؤسسة ستوقف عملياتها نهائيًا في 31 أكتوبر 2045، مما يعني تحويل كامل ثروته نحو أهداف خيرية قبل ذلك التاريخ. وأشار غيتس إلى أنه استلهم قراره من شخصيات بارزة في مجال الأعمال الخيرية، مثل وارن بافيت، الذي يُعتبر أحد أكبر المتبرعين في التاريخ. ورغم إشادته بالعمل الخيري، لم يتجنب غيتس الانتقادات التي تُوجه له بشأن تأثير مؤسسته على السياسات الصحية العالمية، حيث يرى البعض أن مؤسسته تمنحه نفوذًا غير مبرر على القرارات الصحية في بعض الدول. كما انتقد غيتس خفض الحكومات الغربية، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا، ميزانيات المساعدات الخارجية، معتبرًا أن هذا قد يؤثر سلبًا على جهود مكافحة الفقر والأمراض المعدية مثل الملاريا والإيدز. وفي ختام تدوينته، أكد غيتس أن مؤسسته ستستمر في دعم المشاريع التي تهدف إلى تحسين حياة الناس حول العالم حتى موعد إغلاقها.

«صندوق البدايات» الجديدة
«صندوق البدايات» الجديدة

صحيفة الخليج

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

«صندوق البدايات» الجديدة

«صندوق البدايات» ​أول المشروعات الإنسانية الرئيسية التي تطلقها مؤسسة محمد بن زايد للأثر الإنساني، بهدف تحسين صحة الأمهات وحديثي الولادة، وتقليل نسبة الوَفَيات بينهم في إفريقيا، وهو ما يعد باكورة تعاون مع مؤسسات خيرية عالمية كمؤسسة بيل وميليندا غيتس، ومؤسسة الاستثمار للأطفال، ومؤسسة دلتا، ومؤسسة إيلما، ومن اسمه فإنه يمثل، فعلاً وقولاً، بداية جديدة للمستفيدين منه.​ صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، حرص على استقبال الداعمين والشركاء في «صندوق البدايات»، للتعبير عن تقديره وشكره لدعمهم باكورة مشاريع المؤسسة، وجدد سموّه تأكيد النهج الإنساني للدولة في دعم المشروعات الخيرية على مستوى العالم، وقال سموّه إن مبادرة «صندوق البدايات» تأتي في إطار نهج دولة الإمارات الداعم للصحة في إفريقيا من منطلق إيمانها بمحورية موقع الصحة ضمن منظومات التنمية في المجتمعات، كما أكد سموّه أن الدولة حريصة على التعاون مع شركائها في تعزيز الصحة ومواجهة الأمراض في العالم. التعاون يبشر بالكثير لصالح الفئات المحتاجة، لضخامة المبلغ المرصود، والذي يصل إلى 600 مليون دولار، وسيتم تخصيص 100 مليون دولار من الالتزامات الخيرية المشتركة لمبادرات تعزِّز صحة الأم والوليد، وهذا الصندوق سيسهم في تفادي نحو 300 ألف حالة وفاة سنوياً، كما يحسن الرعاية الصحية لنحو 34 مليون أُمّ وطفل في دول كثيرة في منطقة إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، مع حلول عام 2030. مجالات عمل المشروع ستكون منتشرة في القارة السمراء، حيث يستهدف 10 دول إفريقية، هي: إثيوبيا وغانا وكينيا ومالاوي وليسوتو ونيجيريا ورواندا وتنزانيا وأوغندا وزيمبابوي، وسيسعى القائمون على الصندوق إلى توسيع نطاق الرعاية الصحية الجيدة لتشمل 34 مليون شخص خلال السنوات المقبلة، وهو ما سيسهم في إنقاذ حياتهم، كون المشروع يركز على التدخلات منخفضة التكلفة في المستشفيات ذات العبء العالي، وبالتالي يستهدف الأسباب الرئيسية المؤدية لوفيات الأمهات والأطفال.​ مناطق إفريقيا الواقعة جنوبي الصحراء الكبرى، تعتبر من أعلى نسب الوفيات بين الأطفال حديثي الولادة في الشهر الأول من حياتهم، كما أنها تسجل نسبة 70% من الوفيات بين الأمهات أثناء الوضع أو بعده، وذلك بالاستناد إلى الإحصائيات الصادرة عن الجهات الصحية المحلية ومنظمة الصحة العالمية، ومن هذه الأرقام الخطرة تبرز أهمية إنشاء الصندوق، لما سيسهم به في المستقبل القريب لإعادة الأمل لملايين النساء والأطفال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store