أحدث الأخبار مع #وناديأولمبياكوس


WinWin
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
ناد إماراتي يتحرك لضم مهاجم المنتخب المغربي أيوب الكعبي
تواصل أندية عربية مطاردة اللاعب المغربي أيوب الكعبي، مهاجم المنتخب المغربي ونادي أولمبياكوس اليوناني، للتعاقد معه في مرحلة الانتقالات الصيفية، بعد أن أصبح من بين أفضل المهاجمين العرب المحترفين في الدوريات الأوروبية. أنهى الكعبي صاحب 31 عامًا الموسم الكروي الأخير 2024-25 وصيفًا لهدافي الدوري اليوناني بمجموع 18 هدفًا، بفارق هدف واحد عن هداف الدوري خيفتي بيتانكور مهاجم بانسيرايكوس. اللاعب الودادي السابق ارتفعت أسهمه كثيرًا في الدوري اليوناني منذ التحاقه بنادي أولمبياكوس، خاصة بعد ما قدمه الموسم الماضي من أرقام تاريخية، قاد بها ناديه للتتويج بدوري المؤتمر الأوروبي، مع تسجيل أهداف حاسمة في المسابقات المحلية. هل ينتقل مهاجم المنتخب المغربي إلى الدوري الإماراتي؟ في سياق متصل، علم موقع "winwin" من مصدر خاص، أن أيوب الكعبي بات مرشحًا للرحيل عن القارة الأوروبية بداية من الموسم الكروي القادم، وسط اهتمام كبير يحظى به من أندية في الدوري الإماراتي للمحترفين والدوري السعودي. خاص | الرجاء الرياضي يفاوض حارس مرمى المنتخب المغربي اقرأ المزيد أبرز المصدر، أن العرض الإماراتي تعد قيمته المالية مغرية، ما يدفع إدارة أولمبياكوس إلى التفكير في الموافقة على رحيل مهاجم المنتخب المغربي، للاستفادة من الصفقة، وتفادي رحيله صيف عام 2026 بشكل مجاني. وأوضح أن مهاجم أسود الأطلس سيحسم مع وكيل أعماله بعد أيام أمر انتقاله إلى الدوري الإماراتي، أو مناقشة عرض أوروبي بقيمة مالية أقل، إذ يطمح اللاعب لمواصلة اللعب في المسابقات الأوروبية لمواسم إضافية. ولعب مهاجم المغرب 29 مباراة في دوري السوبر اليوناني مسجلًا 18 هدفًا، وفي الدوري الأوروبي سجل الكعبي 7 أهداف في 8 مباريات. ورغم ذلك، يجد أيوب الكعبي منافسة شرسة في الحصول على مقعد أساسي مع المنتخب المغربي، في ظل وجود مهاجمين جيدين أيضًا، أمثال يوسف النصيري وسفيان رحيمي وزكرياء أبو خلال.


عبّر
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- عبّر
ضربة موجعة لمنتخب المغرب قبيل اقصائيات كأس العالم 2026
تعرض نجم منتخب المغرب ونادي أولمبياكوس اليوناني، أيوب الكعبي، لإصابة عضلية في الفخذ الخلفي لساقه اليمنى، أثناء مباراة فريقه ضد آيك أثينا في نصف نهائي كأس اليونان، مما يثير تساؤلات حول جاهزيته للالتحاق بمعسكر منتخب المنغرب استعداداً لمواجهتي النيجر وتنزانيا في تصفيات كأس العالم 2026. هذه الإصابة تأتي في وقت حساس، حيث يشكل الكعبي أحد الركائز الأساسية في تشكيلات ناديه، بعد أن سجل 23 هدفاً وقدم خمس تمريرات حاسمة هذا الموسم في 37 مباراة. وفي ظل هذه التطورات، يتابع الجهاز الفني لمنتخب المغرب عن كثب الحالة الصحية للاعب، حيث ينتظر المدرب وليد الركراكي تقريراً مفصلاً من الطاقم الطبي لنادي أولمبياكوس لاتخاذ قرار بشأن استدعائه لمعسكر أسود الأطلس في الرباط في 17 مارس، استعداداً للمباريات الهامة التي ستحدد مستقبله في التصفيات. ومن المتوقع أن يكون غياب الكعبي مؤثراً، لكنه في الوقت ذاته قد لا يسبب مشكلة كبيرة للمدرب الركراكي، الذي يملك بدائل قوية قادرة على ملء الفراغ، مثل المهاجم الواعد حمزة إغمان، نجم غلاسكو رينجرز الاسكتلندي. ماذا لو غاب الكعبي عن التصفيات؟ سيكون هذا بمثابة تحدٍ للمنتخب المغربي ، لكن في ظل توافر العديد من الخيارات الهجومية الأخرى، لا يبدو أن المنتخب في خطر. الركراكي قد يراهن على مجموعة من اللاعبين الموهوبين القادرين على صنع الفارق، ما يضمن أن المنتخب سيظل قويًا في المواعيد المقبلة. إن الإصابة المفاجئة للكعبي تطرح أكثر من سؤال حول مدى تأثيرها على مشوار المنتخب في التصفيات، وهو ما يضع الجهاز الفني للمنتخب المغربي في وضع حرج يستدعي اتخاذ قرارات دقيقة بعناية. ومع قرب المعسكر التدريبي، فإن الوقت قصير لتحديد استراتيجيات المنتخب فيما يتعلق بتشكيلته النهائية.