أحدث الأخبار مع #ونافدكس،


موقع 24
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- موقع 24
وزير الدفاع الإستوني لـ24: العلاقات مع الإمارات في تقدم مستمر
أكد هانو بيفكور وزير دفاع إستونيا، أن علاقات التعاون بين بلاده والإمارات في تقدم مستمر. وأشار هانو بيفكور، عبر 24، على هامش مشاركته في معرضي آيدكس ونافدكس 2025 الذي انطلقت فعالياته اليوم الإثنين في أبوظبي تحت رعاية الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، إلى أهمية هذا الحدث الدولي في ظل التطورات العالمية المتسارعة.وقال: أشعر بسعادة وفخر كبيرين لحضوري في هذا الحدث المهم، خاصة مع توافق رؤى إستونيا والإمارات قي مختلف المجالات، وبالنظر إلى التعاون الحالي بين البلدين خاصة في قطاع الأعمال، نجد أنه في مستوى متقدم للغاية".وأضاف: على سبيل المثال، تمتلك مجموعة "إيدج" الإماراتية، إحدى أكبر الشركات في المنطقة، حصة في شركة"ميلريم روبوتيكس" الإستونية، وهذا يعكس رسالة مشتركة واضحة مفادها أننا نقدم منتجات عالية الجودة في مجالات الأنظمة غير المأهولة، والروبوتات، وغيرها.وحول مشاركة بلاده في الدورة الحالية لمعرضي آيدكس ونافدكس، قال وزير الدفاع الإستوني: لدينا صناعات أخرى تشمل القوارب، وصناعة الأحذية العسكرية، وما نقدّمه هو منتجات متطورة، إذ نعمل على تحويل المعادن الخام إلى قدرات عسكرية ذات قيمة عالية، وهو أمر في غاية الأهمية.


زاوية
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- زاوية
انطلاق فعاليات النسخة الأكبر والأضخم لمعرضي آيدكس ونافدكس 2025 في أبوظبي
أبوظبي: تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة "حفظه الله"، انطلقت صباح اليوم فعاليات معرض الدفاع الدولي "آيدكس" ومعرض الدفاع والأمن البحري "نافدكس" 2025، في مركز أدنيك أبوظبي. ويستعرض معرض آيدكس، الذي تنظمه مجموعة أدنيك وبالتعاون مع وزارة الدفاع ومجلس التوازن، أحدث التطورات في مجال التقنيات الدفاعية والأمنية المتطورة، من ضمنها الذكاء الاصطناعي والأنظمة التقنية المستقلة، والأمن السيبراني، والحلول المستقبلية للدفاع، ويوفر المعرض منصة للتعاون والابتكار الدولي. فيما سيُضم معرض نافدكس 2025، معرض الدفاع والأمن البحري الرائد في المنطقة، أحدث التقنيات البحرية، والعروض الحيّة المباشرة، والمساحات المخصصة للسفن الحربية في مارينا أدنيك – الواجهة البحرية. ويُشكل المعرضان هذا العام إنجازاً كبيراً، إذ يُعّدا الأكبر والأكثر تقدماً تقنياً في تاريخ الحدث، إضافة لاستقبال عدد غير مسبوق من العارضين والمشاركين، إذ وصل عددهم لـ 1565 شركة دفاعية وأمنية من 65 دولة، بزيادة قدرها 16% عن الدورة السابقة. وتشغل النسخة الحالية من المعرض، مساحة تقدر بـ 181،501 متر مربع، ومشاركة 41 جناحاً وطنياً، ويُعد الجناح الإماراتي الأكبر مساحة، الذي يمتد على مساحة 25 ألف متر مربع، إضافة لذلك يُشّارك أكثر من 731 عارضاً جديداً لأول مرة، بزيادة 82% في عدد العارضين الجدد. كما ضم المعرض القاعة 14، المنصة المتخصصة لحلول الدفاع الكيميائية، والبيولوجية، والإشعاعية، والنووية، والمتفجرات، والتي ستجمع القادة العسكريين والمتخصصين و38 شركة من 13 دولة لمناقشة أحدث الابتكارات في هذه المجالات الحيوية. وستبدأ ضمن فعاليات معرض آيدكس ونافدكس 2025، "حوارات آيدكس ونافدكس"، والتي سيناقش فيها قادة الدفاع وصناع السياسيات وخبراء الصناعة، التهديدات والتحديدات الأمنية الناشئة، إضافة للاستعداد الدفاعية، والدور المتطور لتقنيات الفضاء والأمن السيبراني. ويواصل معرضا آيدكس ونافدكس العمل كمنصة عالمية لتعزيز الشراكات الاستراتيجية، وتعزيز نمو صناعة الدفاع، وتعزيز التعاون الأمني العالمي، إذ من المقرر أن يستمر المعرضان حتى الـ 21 فبراير 2025، حيث يجتمع القادة العسكريين والمسؤولين الحكوميين ورواد الصناعة في القطاع من أنحاء العالم. -انتهى-


العين الإخبارية
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
مؤتمر الدفاع الدولي 2025.. الإمارات تستشرف المستقبل ببناء منظومة مرنة
قال الدكتور ناصر حميد النعيمي، الأمين العام لمجلس التوازن في الإمارات إن السنوات القليلة الماضية كشفت عن هشاشة سلاسل الإمداد العالمية ما يجعل الاضطرابات والنزاعات تؤثر على نظام الأمن العالمي. وأضاف خلال كلمته في مؤتمر الدفاع الدولي 2025 الذي انطلق اليوم في قصر الإمارات بأبوظبي، ضمن الفعاليات المصاحبة لمعرضي "آيدكس" ونافدكس"، أن الاضطرابات تؤثر بدورها على قطاعات الإنتاج بشكل كامل، مشيراً إلى أن قطاع الصناعات الدفاعية ليس بعيدا عن هذه الاضطرابات. وأوضح أن طرق التجارة تُعدّ شريان الحياة للوجستيات الدفاعية حيث تضمن وصول المواد والمعدات الأساسية إلى حيث تكون الحاجة إليها في الوقت المناسب. ومع ذلك فإن هذه الطرق تواجه اليوم ضغوطاً متزايدة بفعل الكوارث الطبيعية والاضطرابات الجيوسياسية والتقلبات الاقتصادية والتي أظهرت قدرتها على شلّ سلاسل التوريد وتعطيل تدفق المكونات الأساسية وتأخير جداول الإنتاج. وقال إن تعطّل سلاسل التوريد لا يقتصر على كونه مشكلة لوجستية بل هو تحدٍ استراتيجي. فالتأخير في الشحنات يعني تأخير القدرات واختلال سلاسل التوريد يعني اختلال الجاهزية ومن هنا تبرز الحاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لإعادة التفكير في هذه السلاسل وإعادة بنائها بشكل مستدام ومرن لمواكبة احتياجات الحاضر والمستقبل. وأوضح أنه في عالمنا غير المستقر لم تعد المرونة خياراً بل أصبحت ضرورة ويتطلب تحقيق هذه المرونة إيجاد توازن استراتيجي يجمع بين الإنتاج المحلي والشراكات الإقليمية والتعاون الدولي الوثيق مضيفاً أن هذا النهج المتكامل هو الذي يمنحنا القدرة على التعامل مع التعقيدات والتكيف مع التهديدات المتغيرة ودفع النمو المستدام في قطاع الدفاع. وأشار إلى أن مجلس التوازن يعتمد المرونة كمبدئ أساسي في أعماله إذ يتلاقى التوقع والتكيف والاستعداد للمستقبل لتعزيز الأمن الوطني ودفع الاستدامة طويلة الأجل وتتمثل مهمة المجلس في بناء منظومة دفاعية وطنية مرنة وقادرة على استشراف المستقبل تماشياً مع رؤية القيادة الرشيدة في ترسيخ مكانة الدولة كمركز عالمي رائد للصناعات الدفاعية. aXA6IDEwNC4yNTIuNjUuMTI2IA== جزيرة ام اند امز CZ