أحدث الأخبار مع #وهاب،


ليبانون ديبايت
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
"الفساد بعينه"... وهاب: من بحاجة لحماية فليقم بها على حسابه
كتب رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب على حسابه عبر "اكس"، "منذ مشاركتي في الحكم عام 2004 وأنا أتحدث عن ضرورة سحب عناصر حماية السياسيين الذين يتجاوزون الـ2000 عنصر أمن". منذ مشاركتي في الحكم عام ٢٠٠٤ وأنا أتحدث عن ضرورة سحب عناصر حماية السياسيين الذين يتجاوزون ال٢٠٠٠ عنصر أمن . أنا مع سحب كل العناصر ومن بحاجة لحماية فليقم بها على حسابه كما نفعل نحن . أما سحب البعض وترك البعض الآخر فهو الفساد بعينه — Wiam Wahhab (@wiamwahhab) March 23, 2025 وأضاف، "أنا مع سحب كل العناصر ومن بحاجة لحماية فليقم بها على حسابه كما نفعل نحن". وتابع وهاب، "أما سحب البعض وترك البعض الآخر فهو الفساد بعينه". تستمرّ الإجراءات التي تتّخذها قيادة مديريّة أمن الدولة الجديدة، لتنظيم عمل المديريّة وتطبيق القوانين. ويشار إلى أنَّ مدير عام أمن الدولة اللواء ادغار لاوندس قام بسحب العناصر والسيّارات من السياسيّين وغيرهم ممّن حصلوا عليهم خلافاً للقانون، ومن بينهم رؤساء جمهوريّة سابقين ورؤساء أحزاب ووزراء ونوّاب سابقين ونوّاب حاليّين وسيّدات ورجال أعمال. وذكرت المعلومات أنّ عدد العناصر الذين سُحبوا هو حوالى 300 أمّا السيّارات فعددها 160، ما سيتيح الاستفادة منهم في قطاعاتٍ أخرى. كما طبّق لاوندس الإجراء نفسه عليه، حيث خفّض عدد عناصر الحماية معه، وحصر موكبه بسيّارتين فقط.


ليبانون ديبايت
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
وهاب: المحرقة العلوية تستدعي تحقيقًا دوليًا لفضح تركيا
أعلن رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب، اليوم الجمعة، في منشور عبر حسابه على منصة "إكس"، عن معلومات جديدة حول "المحرقة العلوية"، حيث أكد أن القتلى قد بلغوا عشرات الآلاف. ووفقاً لما ذكره وهاب، فإن هناك ضرورة ملحة لإجراء تحقيق دولي شفاف بشأن هذه الحادثة. وأشار وهاب إلى أن المعلومات المتوفرة تفيد بأن تركيا قد تكون ارتكبت المذبحة بشكل مباشر، عبر فصائل العمشات والحمزات التي كانت تابعة لها. المحرقة العلوية : الأكيد أن القتلى بعشرات الآلاف . مطلوب تحقيق دولي شفاف . المعلومات تقول أن تركيا إرتكبت المذبحة بشكل مباشر عبر العمشات والحمزات — Wiam Wahhab (@wiamwahhab) March 21, 2025 وكانت قد تداخلت الولاءات والصراعات في شمال سوريا، حيث نشأت فصائل مسلحة كان لها دور بارز في التحولات التي شهدتها المنطقة. من بين هذه الفصائل، برز اسم كل من "فرقة سليمان شاه" و"فرقة الحمزة"، ليس فقط في ميدان المعارك، بل أيضاً في تقارير حقوق الإنسان والعقوبات الدولية.